موقع الحمرا الثلاثاء 20/05/2025 10:21
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. نعم لأيمن عودة في أمريكا - بقلم: جواد بولس/

نعم لأيمن عودة في أمريكا - بقلم: جواد بولس

موقع الحمرا
نشر بـ 10/12/2015 10:44

لا يمكن وصف ما أحدثته زيارة رئيس القائمة المشتركة النائب أيمن عودة إلى الولايات المتحدة الأمريكية بالعاصفة الشديدة أو بالزوبعة المؤذية، فما رافقها من مواقف لم يخرج عمّا ألفناه في مثل هذه الأحداث، ومعظمها لم يرق لأهمّية هذه الزيارة وكونها، برأيي، حدثًا مؤسسًا في تاريخ مكانة الجماهير العربية في إسرائيل وعلاقاتها، التي إما أن تدوم وتطور وإما لا، مع أهم عناصر التأثير على السياسات العالمية ومنصات هيكلة هذه السياسات الكبرى والصغرى في كل مكان ومنطقتنا كذلك، وعلى العكس من ذلك، فمن تناولوا هذه الزيارة وأخضعوها لأزاميل نقدهم أو قذعهم على الأغلب، لم ينفكوا يفعلون ذلك بمباضع بحثية، ومفاهيم تبدو في عصرنا وكأنها مستعارة من متاحف التاريخ السياسي والطبيعي، وخاصة من أقسام المتحجرات فيها. فعدا عن كون أمريكا هي رأس الحية، لم نسمع موقفًا جديدًا جادًا من شأنه أن يقنعنا لماذا على قادتنا مقاطعة زيارة أمريكا، ولم ينصحنا هؤلاء، بالتبادل، كيف نضمن سلامتنا في هذه الغابة ؟ ولماذا لا نحاول أن نحيّد سم تلك الحيّة أو نأمن شرها في مخادعنا، على الأقل إلى أن نستدل ونكسب ود أسودها ودببها ونموسها؟

لقد خلت صحافتنا المحلّية ومواقع الأخبار، ذات القيمة والمكانة، من مقالات الباحثين والمراقبين والمحللين الذين تناولوا هذه الزيارة بالبحث والتقييم، في ظاهرة لافتة، تعكس، برأيي، حالة التصحّر الفكري الزاحف بين مثقفينا وأصحاب العقول والقدرات الفكرية، فباستثناء مقال أو اثنين نشرا على نطاقات محدودة، لم ولن نعرف رأي هذه النخب ومواقفها إزاء ما قام به من يرأس أهم جسم سياسي يمثل الجماهير العربية ومواقفها، ومصالحها، ولن نعرف بالتالي، من منهم يعتقد أن الزيارة خطوة  ضرورية ولماذا، أو ربما، هي عكس ذلك؛ ولعل أشد ما لفت انتباهي هي طريقة متابعة جريدة الاتحاد الحيفاوية، وموقع الجبهة الديمقرطية، ليوميات هذه الزيارة، فعلى مساحة عشرة أيام لم نقرأ، على سبيل المثال، افتتاحية واحدة تشيد بتلك الزيارة وتعزز مضامينها وتساند ما المرجو احرازه منها، ولم نقرأ، كذلك، إلا باقتضاب وبتقطير معطش، عن نشاط قام أيمن به هناك، مع العلم أن بعض، إن لم تكن جميع، لقاءاته، جديرة بالتغطية المسهبة، هذا ناهيك عن ضرورة تعريف الرأي العام المحلي بما قاله في كثير من محاضراته ولقاءاته المتنوعة، وما قيل من مضيفيه في تلك المحافل الهامة والمنصات والمنابر، مثل ذاك الذي كان يقف عليه مارتن لوثر ويخطب ضد العنصرية والقمع والقهر ويصدح باسم الحرية والمساواة والحياة الكريمة .           

أفضل القول ما كان سدادًا..

وهنالك خوف حقيقي من أن يصد هذا الصمت  ذبذبات تلك الزيارة ويحد من تفاعلها المرجو والمنتظر، فاخلاء ساحة النقد الجدي والمسؤول وتركها إلى ما ينتجه "التشاتيون" و"المغردون" على مواقع التواصل الاجتماعي، وحصر مستوى النقاش حول مسألة مفصلية وذات أبعاد سياسية رحبة، بتلك المواقف، التي تبقى بأكثريتها، وبعضها لافت وهام، كفقاعات علكة تطير من أفواه مستجمين تلوك القدر على شواطئ الحلم، قد يفقد هذه الزيارة حواضنها الطبيعية الحيوية لضمان نجاحها ونجاعتها.

وأفضل العقل ما كان رشادًا..

والقائد الحق يُمتحن في مقدرته على فهم متغيّرات الزمان والمكان، وذلك في ضمانة ومسعى منه كي ينجح بتحريك عجلات التاريخ في الاتجاه الصحيح، والراشد هو الذي يشخّص تلك التحديات التي تواجه شعبه ويعرف، بحنكة وحكمة النطاسي الحاذق، أنها مفصلية ووجودية وأنها غير مسبوقة، حتى لو ما زالت الأغلبية العابثة بالسياسة، معه ومن حوله، تستعمل لتشخيصها الأدوات البدائية، وتلجأ إلى تعريفاتها المستعارة من قواميس حقب بائدة، ويتعاملون مع واقعهم، وكأن شيئًا لم يحدث، فيافا ما زالت عروسًا في أشهى مرمرها، تمامًا على حالتها عندما هجرها إخوتها العرب وتركوها عاريةً للذئاب العابرة، وكأن بيسان وصفد تفيقان،اليوم، على هدهدة حنجرة بن غوريون وهو يعلن عن قيام إسرائيل، دولة لليهود، ولا يصم آذان عرب مهزومين لم يسمعوا حز السكاكين وصيحات أم الرشراش وهي تندب حظ أخواتها الموؤدات والمبقورات، وما فتئوا يبيعوننا، منذ سبعة عقود، نحن أصحاب الأرض المنكوبين، الحلم بذاك الزند الأجرب الذي سترقد عليه بنت صهيون، ويعدونا بأن تغدو تل ابيب، بدعمهم وصلاوتهم، تلة من رماد !

أخطر ما تواجهه الأقلية العربية في إسرائيل، منذ اكتوبر ٢٠٠٠ على الأقل، هي محاولات قادة الدولة ونظام الحكم فيها، نزع شرعية وجود هذه الجماهير في دولة تصر أن تتحول وتتصرف كدولة لليهود فقط، على ما يحمله هذا الاصرار من نتائج ومخاطر تحيق بوجودنا الفعلي كأقلية قومية تناضل من أجل حقوقها الجمعية الوطنية والمدنية. قادة اسرائيل اليوم يسخّرون كل طاقاتهم من أجل إنجاح هذه السياسة وتأطيرها بمنظومة قوانين عنصرية كارثية، وبالتوازي يعملون على اقناع دول في العالم، وفي مقدمتها أمريكا، صديقة إسرائيل وحليفتها الكبرى، على قبول تلك السياسة ونتائجها. 

في الماضي واجهت الجماهير العربية سياسة التجهيل القومي والتمييز العنصري وابتكر قادتها ما يلائم كل حقبة من حقب هذه المسيرة الشاقة التي لامس فيه صمود الباقين على أرضهم حد المعجزة؛ درس تلك القيادات الرصينة الوطنية غير المقامرة ولا المجازفة، أفادنا وعلّمنا أن القائد الحق، لن يقبل بتخليد ما كان قائمًا والتقوقع في أصدافه، وواجبه أن يحسن قراءة المعطيات الجديدة ويفسح لها جانبًا في مجمل تشكيل مواقعه الجديدة وبرامج نضاله المستقبلية، فالابقاء على ما كان كمقدس يخدم أحيانًا عدوك، وكي تنال الجماهير حقوقها وحريتها، عليك كقائد أن تأتي بحلم خلّاق جديد، حتى لو كان مغايرًا عمّا قبل به السالفون واتبعه الأوّلون !

دعوة المؤسسات الأمريكية للنائب أيمن عودة في هذه الأيام، فيها ما كان يجب أن يسعد كل من يعرفه وبالأخص الأصدقاء، وكانت يجب أن تفرح رفاق أيمن وهم قبلوه قائدًا لجبهتهم ومنتخبًا في عملية وعدت بنشر أريج براعم حقول من اللوز والياسمين المرتقب، وكانت يجب أن تستدعي حتى من يرون به ندًا سياسيًا أو غريمًا فكريًا أو منافسًا شعبيًا، للتعبير عن راحتهم، لأنها جاءت كرد واضح  على السياسة الاسرائيلية الاقصائية ومحاولات قادتها الحثيثة دمغ أقلية قومية يمثلها أيمن، بالشياطين والأرهابيين غير الجديرين بالانتماء إلى العائلة الانسانية أبناء الحضارة والحياة.

انها بداية، قد تصير طريقًا وقد تدفن في مذودها، وهي شرارة قد تصير برقة أو حريقًا، فأمريكا لا تحب الضعفاء ولا من يستثمرون في بنوك الدمع بحسابات لن تجدي، أو يؤثرون الثغاء كتلك الأضاحي، وهي تنتظر يوم الذبح لتصير كرامات على موائد المحسنين، وأمريكا تحب من يجيد الدفع بالمهاميز ومن يركبون ظهر الفرس ويسابقون الريح، فهم من سلالات "أولاد البقر" جاءوا إلى قارة ودجنوها، والبقية  نصوص في نقوش الحجر. 

هي زيارة / رسالة لمن يريد أن يعرف كيف قد يقهر حكيمٌ الأفعى، والشرط أن يسعى بهمة وحذر. فلا تبحثوا عن قصص الحب في السياسة، ولا عن دفق العواطف من ثناياها، ودموع الفقراء والمقهورين لن تتغلب على سواعد تبطش باسم المصالح منذ قتل قايين أخاه، وكان الرب شاهدًا وصامتًا، فالتاريخ سجل، دوّنته الدماء، لمشاريع شرعنة القهر والبطش والقوة، ولا تذهبوا بعيدًا وتحمّلوا أيمن وزر عجزكم والمحْل في بساتين العرب، فهو يذهب إلى المستحيل واعدًا وغضًا ولسوف يعود كما كان، فتى الكرمل ، عاشق البحر وصديق النوارس والسحر، فلا تتركوه، يا رفاقه، كالسيف وحيدًا للملح والصدى.        

أكمل مشوارك يا أيمن، ولا تكترث لمن استظل بفيء تينة ستبقى حمقاء، واستأمن رذاذ البحر قبل الغضب، 

فنحن قرأنا عن زيارتك هناك، وهو قليل قليل، ونعرف أنك في أمريكا تتحدث باسم أهل البلاد ومظلوميها وتتحدث باسم من لن يقبل القمع ولا المهانة ولا العنصرية، وتتحدث ضد إخراج الحركة الاسلامية، حتى وهم يعادونك ويحاولون تأثيمك في كل صباح ومساء، وتشرح مخاطر هذه الخطوة على جميع العرب في البلاد، وتنقل إلى من كان يجهل أو يؤثر الاستجهال ما يكفي من حقائق ووقائع ورؤى لمستقبل،إما أن يكون ورديًا لنا ولهم وإما لن يكون ! 

أكمل مشوارك، فهنا في البلاد أكثرية يحبونك ومعك ويعرفون أن الحقيقة حتى لو راحت عليها أسراب من الأفاعي ستبقى وضّاءةً ومجلجلة، وأبقى من وحي على حجر !              

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

السبت 08/03/2025 21:25

تساءلت في مقالتي الأخيرة ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؛ وافترضت أن مشاركة المواطنين الفلسطينيين فيها باتت مهدّدة لسببين رئيسين، الاول سياسة...

الأكثر قراءة

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة جرّاء تعرّضه لحادثة عنف فجر اليوم

الثلاثاء 29/04/2025 13:20

سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة...

كلمات مفتاحية

حادث طرق بالغ النقب اصابات متفاوته تتضمن بالغة الخطوره اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه عرابه الابراج حظك اليوم الاربعاء اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اطلاق نار الرامه اعلان عيلبون يوم الاعمال الحسنة زجاجات حارقة اشعال اطار مطاطي مدخل اعبلين اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه البقيعة المخدرات الذهب يتجه لتكبد ثالث خسارة أسبوعية النوم الكافي نزلات البرد مشروب الشوكولاتة والموز
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development