موقع الحمرا الأحد 15/06/2025 19:36
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
مأساة في طمرة: مصرع منار القاسم أبو الهيجاء (خطيب)، منار فخري دياب (خطيب)، شذا خطيب، وحلا خطيب بسقوط صاروخ ايراني على منزل
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس/

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

نشر بـ 22/03/2025 17:28 | التعديل الأخير 22/03/2025 17:30
حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بنيامين نتنياهو على تأسيسه وترسيخه ومعه تحالف شرس من ممثلي القوى القومية الشوفينية وقادة الحركات الدينية المسيانية الأصولية وثلة من الناطقين باسم "روح الشعب"، يهددون باسمه كل من يقف في طريقهم ويؤخر إنجاز مهمتهم التاريخية في إقامة إسرائيل الكبرى. 

تتمحور المعركة الحالية حول موقعي المستشار القضائي للحكومة ورئيس جهاز المخابرات العامة -الشاباك؛ اذ أن معظم مراكز القوة والإدارة والحكم السابق قد أجهز عليها تماما أو قد أخضعتها الحكومة الحالية أو سابقاتها، التي تولى رئاساتها بنيامين نتنياهو على عدة دورات، لإمرتها، وحوّلوها إلى أجهزة موالية لسياساتهم. 

لم تبدأ هذه "الحرب" في السنتين الأخيرتين كما يعتقد البعض؛ فمآرب نتنياهو وسعيه في التحوّل الى زعيم إسرائيل الأوحد والقوي، بدأت منذ سنوات طويلة، وتحديدا داخل حزب الليكود نفسه، حين نجح بالتخلص من جميع منافسيه الطبيعيين التقليديين، أو من أطلق عليهم اسم "أمراء الحزب"، بالاشارة الى كونهم أبناء أو أحفاد مؤسسي الحزب وقادته التاريخيين في تشكلاته السابقة، واستبدالهم بقيادات جديدة، استلّ بعضهم من قواعد شعبية عديمة الخبرة الحزبية والوعي بأصول إدارة الحكم في "دولة ديمقراطية"، وبعضهم ترقّوا على سلالم أتاحها لهم نتنياهو نفسه خلال معاركه داخل مؤسسات حزبه، ونجح ببناء حزب يقف على رأسه وتحته مجموعات تعرف أنها مدينة للزعيم ولا تستطيع ولا تجرؤ على منافسة قيادته المطلقة أو الطعن بجدارته بها، مهما فعل أو لم يفعل.

لست في معرض التعرض الى تداعيات هذا الفصل في تاريخ الحالة السياسية الاسرائيلية، خاصة وأننا ما زلنا نتابع مشاهده الأخيرة، التي ستحسم، هكذا أتوقع وفق جميع المعطيات، لصالح نتنياهو وحلفائه. ولكن لنقفز، في هذه العجالة، عمَا مضى وننظر الى الحاضر والسؤال حول واجبنا وقدرتنا في التأثير عليه كمواطنين وكأبناء لأقلية قومية ستتأذى بشكل لم نعهده من قبل.

أقول هذا وأعرف أنها ليست المرة الأولى التي أحاول فيها الاشارة الى هذه المسألة  والى خطورة ما سيواجهنا؛ فالمجتمع الاسرائيلي كان يهوي، منذ سنين عديدة، بتسارع مقلق وواضح نحو الهاوية؛ ورغم الخطورة، لم ينجح المجتمع العربي في إيجاد سبل مواجهتها، بل نأت أكثريته عن "متاعب السياسة" فعافوها، وذهب كل فرد يفتش في وعره عن "مسارب نجاته" وعن خيمة تضمن له المنفعة. لقد اهترأت الكوابح الهويّاتية الجامعة والاجتماعية وسقطت القيم الواقية، في حين كانت قيادات حركاتنا وأحزابنا السياسية ومؤسساتنا تهرول على ذاك المنزلق الخطر وتجر وراءها الناس نحو باب الهاوية. 

حصل ما حصل ووصلنا إلى المشهد الأخير، وأخشى أن تقفل الستارة ونحن خارج اللعبة أو كزوار على هذا البيدر.

لقد عاد نبض العقل الى بعض الشرائح اليهودية؛ فرأينا مؤخرا الآلاف يخرجون في مظاهرات احتجاج ضد إغارة نتنياهو على موقعي المستشار القضائي للحكومة ورئيس جهاز المخابرات العامة؛ ويتهمونه بأنه عاد ليستغل حربه على غزة خدمة لأهدافه الخاصة ومنفعته السياسية.

يعتبر انطلاق حركة الاحتجاجات ضد نتنياهو خطوة ضرورية ومحاولة هامة، لوقف الانزلاق نحو الهاوية بالنسبة لنا أيضا، خاصة أنها تجري في غياب أي تحرك سياسي لافت داخل المجتمع العربي أو أي تعبير عن موقف مؤسساته، القيادية أو الحزبية أو النخبوية، ازاء حروب الحكومة على جميع الجبهات والمعركة الحالية على موقع المستشار القضائي، وكأن مصير هذه المعركة لا يعني المواطنين العرب ولن يؤثر على مصالحهم وحقوقهم وعلاقاتهم بمؤسسات الدولة وقراراتها تجاههم. ومثلها غياب مواقفهم تجاه المعركة على موقع رئيس الشاباك وتبعات تحويله ،كما تصر الحكومة، الى مجرد موظف تابع لرئيس الحكومة ويدين له بالولاء الشخصي وليس بالولاء لسلطة القانون ،كما هو الحال اليوم. 

أتصور أن المواطنين العرب بأكثريتهم لا يبالون بهاتين المسألتين، لأنهم يغفلون عمليا أهمية وتأثير هذين المنصبين على امكانية تغيير ظروف حياتهم اليومية للأسوأ ؛ ويتذكرون ما حفظوه، منذ قيام إسرائيل، عن ممارسات الشاباك وقمعه ضد مواطنيها العرب، وكذلك يتذكرون المواقف السلبية التي اتخذها المستشارون القضائيون للحكومات السابقة بحق المواطنين العرب وقياداتهم. تعتبر هذه الحقائق عوامل هامة ودوافع شعبية سليمة ومفهومة، ولكن لا يمكنها، رغم أهميتها، أن تمنع الخبراء القانونيين وقادة المؤسسات القيادية والحقوقية والمدنية العاملة داخل المجتمع العربي من اتخاذ موقف أكثر مهنية وقياديا مدروسا، لا سيما اذا وضعناها في سياق الأحداث العام وفهمنا أن المعركة  على هذين المنصبين هي آخر المعارك وبعدها سنواجه واقعا جديدا ستتحكم فيه شرائع التوراة والمكلفين بتنفيذها وكتائب  "المطوّعين" الذين سيستعملون السياط بيد وبالاخرى مسدسا أو بندقية.  

كانت علاقة المواطنين الفلسطينين بمؤسسات الدولة شاغلا حاضرا في كتاباتنا على الدوام؛ وأذكر أنني تطرقت، قبل خمسة عشر عاما، لعلاقتنا بمكتب المستشار القضائي للحكومة وتحديدا بعد قرار "ماني مزوز"، المستشار القضائي للحكومة في حينه، تقديم لائحة اتهام ضد محمد بركة، وكان حينها نائبا في الكنيست. كانت مؤسسة المستشار القضائي للحكومة تواجه هجوما من قبل الأحزاب اليمينية ومحاولات لم تتوقف، كما نرى اليوم، لتفكيكها واضعافها. وقتها كتبت: "إن قرار مزوز كان متوقعا، لأنه يقدّم ضحية سهلة على مذبح السادة، ولكنه قرار خطير يستوجب منا ألا نستكفي بالشجب وبالتوصيف؛ فعلى مؤسساتنا القيادية وتلك التي تعنى بالشؤون القانونية والمدنية لجماهيرنا ومعشر المحامين والقانونيين بيننا، تدارس قضية علاقتنا بمؤسسة المستشار القضائي بشكل شامل ومعمق، وفي طليعة ذلك، علاوة على تقييم دور هذه المؤسسة تجاهنا، السؤال هل في صالحنا أن تكون مؤسسة مستقلة وقوية، وأن يقف على رأسها شخص مستقل نسبيا؟ وهل يمكن أن يكون لنا دور أو تاثير في هذا الشأن؟ وهل حاولنا في الماضي؟" وأضفت: "من الجائز أن يكون جوابك الفوري: لا فرق بين هذا وذاك، فكلهم بالشر سواسية؛ وإن كان هذا الجواب، فليكن بعد دراسة وبحث، اذ حتى اليوم اكتفينا، كلما وقعت القرعة على أحدنا، برد الفعل واعلاء صوتنا شاجبين ومحتجين. هذا أمر ضروري وهام ولكنه برأيي غير كاف". ومرت السنون، أكتب وأنسى، ويستمر  اليمين بزحفه؛ والعرب، هناك وهنا، "ينامون ملء جفونهم" وقلاعهم تسقط تباعا حتى لم يعد عندهم ولا عندنا لا "سيف ولا رمح ولا قرطاس ولا قلم".  

لا أحد يحاسب أحدا عندنا؛ ذاكرة الشعوب/الجماهير خوّانة وأحيانا مغتصبة؛ فمن يجرؤ على الكلام في "زمن الغزة"، ومن يحاسب من، ومن يراجع الحسابات ومن يقيّم الخيارات ومن يكيل النصر أو الهزائم وقد حفرت كلها مآثر على نصال سيوف، ودفنت في قبور من رمل وفوقها شواهد كتب عليها: "بيض صنائعنا، سود وقائعنا، خضر مرابعنا، حمر مواضينا".    

لا أعرف ما الذي ذكرني بما كتبه الجنرال "يهوشفاط هركابي" في كتابه الهام بعنوان "قرارات مصيرية" الصادر عام 1985. كان هركابي قائدا للمخابرات العسكرية في منتصف خمسينيات القرن الماضي ومحاضرا بارزا في قسم العلوم السياسية في الجامعة العبرية. وقد شعر في تلك السنوات ان التقارب الحاصل بين القوى اليمينية القومية والحركات الدينية السلفية وعلاقة الدين  بتشكيل مفاهيم الصهيونية ومكانة المستوطنات في الأراضي المحتلة، كلها مؤشرات تدل على جنوح قومي يهودي خطير وتهديد لمصير الدولة فكتب: "إنني أقر بالحق الديمقراطي لليهود في اسرائيل أن ينتحروا قوميا، فاذا حصل هذا سأكون معهم، ولكن عليّ، بقدر ما استطيع، أن أحذرهم من ذلك، وها أنا فاعل بالوسيلة المتاحة لدي، بالكتابة".             لم يسمع إخوة هركابي نصائحه، لكنهم لم يخوّنوه ولم ينبذوه ولم يقتلوه؛ فلقد كتب وانتقد وراجع وقيّم ونصح، ومثله يفعل اليوم يهود كثيرون، ويعرفون أنها قد تكون هذه آخر هوامشهم، فبعدها قد يكون الانتحار، أو  قد يحصل كما في دين العروش والممالك: ستنصب للمعارضين المشانق وللمختلفين ستنعقد الدواوين وتقضي الشرائع.

ما الذي ذكّرني اليوم بنصائح هركابي لقومه؟ ربما هي فكرة الانتحار القومي، أو ربما لأنني أكتب وأُنسى وأعرف "أنني حيّ وحر حين أنسى"؛ والسلام لروح درويشنا الذي لن ينسى!

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
elhmra.com@gmail.com

تعليقات

إقرأ أيضاً


ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

الأكثر قراءة

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية.

الأربعاء 21/05/2025 21:17

مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعداد...
حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطفاء.

الأحد 18/05/2025 21:01

حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطف...
مساعدو ترامب يحذرون “إسرائيل”: أنهوا الحرب وإلا سنتخلى عنكم

الأثنين 19/05/2025 21:48

مساعدو ترامب يحذرون “إسرائيل”: أنهوا الح...
في ظل أزمة أسعار اللحوم عشية الأضحى المبارك:  اتحاد أرباب الصناعة يكشف عن تحديات قطاع اللحوم في البلاد ويسلط الضوء على الحلول المقترحة

الثلاثاء 03/06/2025 22:33

في ظل أزمة أسعار اللحوم عشية الأضحى المب...

كلمات مفتاحية

غارات اسرائيلية دمشق أجمل صورة زفاف 2015 وفاة احدى ضحايا عملية الطعن جارية خلال موكب مثليي الجنس بالقدس والتحقيقات اختفاء افعى ضخمة اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حادث طرق اصابات الحركة الإسلامية سخنين رحله جبال الكرمل النائب طلب ابو عرار اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه وفيات مصرع مهدي ناصر حادث طرق الطيرة الاحوال الجوية حاله الطقس انخفاض درجات الحراره
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development