موقع الحمرا الأثنين 19/05/2025 12:34
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. "حجة المعقولية" حد فاصل بين اسرائيلتين | جواد بولس/

"حجة المعقولية" حد فاصل بين اسرائيلتين | جواد بولس

نشر بـ 06/01/2024 18:04 | التعديل الأخير 06/01/2024 18:23

أصدرت محكمة العدل العليا الاسرائيلية مساء يوم الاثنين الفائت قرارًا ألغت بموجبه تعديلًا على "قانون اساس القضاء الاسرائيلي"، كانت الكنيست قد أقرته في شهر تموز - يوليو المنصرم، منعت بمقتضاه القضاة، خاصة قضاة المحكمة العليا، من التدخل في "معقولية " أي قرار تتخذه الحكومة أو رئيس الحكومة أو أي وزير من وزرائها. وكما جاء في التعديل المذكور، يشمل هذا المنع حجب سلطة القضاة عن امكانية الغاء أي قرار اداري يتخذه هؤلاء، حتى لو كان في عرف "العدل والقانون" مجحفًا، او حجب سلطتهم بالزام هؤلاء بتنفيذ أي قرار اداري لم يتخذوه حتى لو كان عليهم في عرف "العدل والقانون " اتخاذه.  

يشكل قرار المحكمة سابقة في تاريخ القضاء الاسرائيلي، لا بسبب تبعاته القانونية المستقبلية وتأثيره المأمول على توازن القوى بين سلطات الحكم الثلاث في اسرائيل وحسب، بل لدوره المحتمل في عرقلة خطة الانقلاب القضائي التي باشر بتنفيذها اقطاب حكومة بنيامين نتنياهو بعد الانتخابات الاخيرة مباشرة. أقول عرقلة هذه المساعي وليس افشالها بالتمام كما سأوضح.

في اشارة لأهمية الحدث قررت رئيسة المحكمة، القاضية استر حيوت، عقد جلسة في الثاني عشر من ايلول سبتمبر المنصرم، بمشاركة كامل هيئتها وعددهم خمسة عشر قاضيا وقاضية. وقررت كذلك نقل وقائع المناقشات على الهواء مباشرة واتاحة مشاهدة مجرياتها لكل راغب ومهتم، سواء داخل اسرائيل او خارجها.

وللتذكير بأهمية القضية، علينا ان نرجع إلى تداعيات الاسابيع الأولى من عمل حكومة نتنياهو وعزمها أولا، على ضرورة تقليص دور المحكمة العليا، كسلطة قضائية لها حق مراقبة عمل وقرارات السلطتين، التشريعية والتنفيذية، وثانيًا، على تغيير طريقة انتخاب القضاة والتحكم في هوية القضاة المنتخبين من خلال سيطرة الحكومة على لجنة تعيين القضاة. وفي سبيل تأمين الهدف الأول بادرت الحكومة الى ادخال التعديل المذكور على "قانون اساس القضاء" فأقرته الكنيست برفقة حملة تهديد واضحة ادّعت حسبها بعدم وجود سلطة لقضاة المحكمة تخولهم مناقشة تعديل القانون لأنه يحمل صفة "قانون اساس" مما يضعه فوق سلطة انتقاد المحكمة. 

قوانين الاساس في اسرائيل، بخلاف القوانين العادية، هي عبارة عن مجموعة من التشريعات، التي بدأت الكنيست في سنها منذ العام 1958، بهدف تحويلها تدريجيا عبر السنين الى ما يشبه الدستور الاسرائيلي. لن أشغل القراء بالتفاصيل القضائية الدقيقة حول مكانة هذه القوانين في منظومة التشريعات الاسرائيلية وموقف المحاكم حيالها؛ ولكن يكفي ان نعرف ان العقبة الاولى التي كان على القضاة مواجهتها كانت جوهرية مبدئية وتمحورت حول السؤال فيما اذا كانت المحكمة تملك سلطة تخوّلها مراجعة ونقد القوانين الاساسية او أي من بنودها؟ ثم اذا كان موقف المحكمة ايجابيا ازاء هذه المسالة، يأتي دورها لتقرر اجازة التعديل المجرى على قانون اساس القضاء، او ابطاله. جاء موقف الحكومة والكنيست طبعا حيال المسألتين متوقعا، فنفت وجود سلطة للمحكمة العليا تخولها مراجعة ونقد أي قانون اساس، وكذلك بعدم وجود سلطة للقضاة تمكنهم من مراجعة ونقد التعديل المذكور لان الكنيست، وهي ممثلة الشعب، اجازته بأغلبية كافية لاضفاء الشرعية عليه. فتدخل المحكمة والغاء قرار السلطة التشريعية يحوّل المحكمة عمليا الى سلطة عليا تقف فوق الحكومة وفوق الكنيست، وهذا أمر لا يجوز في نظام "ديمقراطي" يعتمد آلية الانتخابات كوسيلة لفرز سلطات الحكم.

رفضت هيئة المحكمة ادعاءات الحكومة والكنيست واقر اثنا عشر قاضيًا حق المحكمة بمراجعة جميع القوانين ونقدها وبضمنها، بشروط معينة، قوانين الاساس؛ بينما عارض هذا الرأي ثلاثة قضاة. أما بخصوص تعديل القانون فقد قبل ثمانية قضاة الالتماسات المرفوعة ضده وقرروا الغاءه واعادة المكانة والاعتبار لحجة المعقولية كأداة رقابية قضائية يجب أن  تخضع لميزانها جميع القرارات الادارية الحكومية والوزارية والسلطوية، وتخضع لها كذلك نصوص القوانين جميعها. لجأ القضاة في تعليل قرارهم الى ضرورة المحافظة على مبدأ فصل السلطات في الدولة السليمة وابقاء حالة التكامل والتوازن بينها، وقرروا انه في حالة حرمانهم من نقد القوانين والغاء حجة المعقولية لن تبقى في الدولة اية سلطة تقوم بمهمة الرقابة على قرارات الكنيست والحكومة ومؤسساتها من اجل حماية المواطن من تعسف اجهزة الدولة، والمحافظة على حقوق المواطنين الاساسية. ولقد حذر القضاة انه في غياب سلطة الرقابة المذكورة سوف تتحول الدولة الى دكتاتورية تحكمها الاكثرية بقدرة مطلقة؛ وعليه نوّهوا الى أهمية الحفاظ على سلطة القانون كسلطة عليا يُخشى ان تداس اذا استثمرت الاكثرية المنتخبة قوتها المطلقة في الكنيست وبدأت بصرفها كقرارات نفعية لا تخضع لاية رقابة، كما كان سيحدث لو نجح اصحاب الانقلاب القضائي بمخططهم. 

قد يتساءل البعض عن اهمية كتابتي عن هذا القرار في زمن لا يرى فيه معظم القراء اسرائيل الا كآلة حرب متوحشة منفلتة ينفذ جيشها ابشع حرب على الشعب الفلسطيني في غزة وفي الضفة ايضا. وقد لا يعني هذا القرار شيئا للبعيدين عن عالمنا ، نحن الذين سنبقى في القفص الاسرائيلي بعد انتهاء الحرب على غزة، وأخص اولئك الذين يعيشون في دول العالم الثالث والرابع التي لا تعرف فضاءاتها معنى الديمقراطية البرلمانية الغربية/ الانتخابية ولا مكانة الحقوق الدستورية الفردية او الجماعية او ليس فيها أي دور للقضاء في الدفاع عن حقوق المواطنين الاساسية او في الغاء أي قوانين سلطانية جائرة او اردات ملكية هوائية سامية. 

قرار المحكمة يهمنا نحن، المواطنين الفلسطينيين في إسرائيل، لأنه قد يؤدي الى افشال الانقلاب القضائي الخطير المخطط، ولو مؤقتًا؛ فنحن كفلسطينيين مواطنين في اسرائيل كنا اول من سيدفع ثمنا باهظا جراء تحييد دور المحكمة العليا وتجريدها من سلطة مراجعة ونقد معقولية قرارات الحكومة ومؤسساتها بحقنا في واقع اسرائيلي جديد سيتحول فيه، كما بدأنا نشعر، التنكيل العلني بنا وملاحقتنا من قبل اجهزة الدولة نهجًا "قانونيا" معتمدًا، لا مجرد معاناة جراء سياسات حكومية عنصرية كانت تضبطها احيانًا كوابح قضائية هشة، كما كان في زمن الحكومات السابقة قبل صعود اليمين المؤمن بفوقيته اليهودية التوراتية.

لا توجد أية ضمانة أن يوقف هذا القرار الزحف اليميني الاهوج الذي انعكست قوته الخرقاء في نتائج انتخابات الكنيست الاخيرة، بل تنذر معظم المؤشرات السياسية والاجتماعية القائمة، بأن الآتي سيكون علينا أسوأ. مع هذا فقد يتحول القرار، اذا حصلت متغيرات سياسية مستقبلية، الى ناقوس يدق على أبواب مجتمع يهودي مرهق بدأت قبل السابع من اكتوبر، بعض مكوناته تشعر بالخطر على معاني وجودها في دولة مختلفة عن تلك التي كانوا يحلمون بها. 

لا توجد ضمادات تقينا من نيران المستقبل الا تلك التي نخيطها نحن بمسلاتنا، ولا دروع واقية غير التي نسبكها في محاددنا؛ لكننا نعرف، من تجاربنا، ان التاريخ لن يتوقف عند السابع من اكتوبر كما انه لم يبدأ به، ونعرف كذلك ان العدل لم يبدأ مع قرار المحكمة العليا كما انه لن ينته به ، لكنه يبقى قرارا لافتا، رغم محدودية تآثيره المباشر علينا، ففي سطوره سنجد الاسرائيلتين، تلك التي تفتش عن خلاص دنيوي يحيا في ذاكرة الضحية والثانية موقنة ان خلاصها مقدر لها لا محالة فهو وعد الهي لا يقايض ولا يبارز .

القضية، اذا، لا تتوقف عند حجة المعقولية واهميتها في نظام حكم يصر دهاقنته انهم يستمدون قوتهم وحقهم مباشرة من الرب، ولا تتوقف عند سلطة "محكمة عدل عليا" لم تنصفنا حين كنا امامها نحن الضحايا. صحا قضاتها ليجدوا سلطتهم تحت نعال جيوش الرب فأفاقوا لينهروا غفاة البشر، عساهم ينزلون من شرفة السماء الى وحل الارض. القضية مدفونة في هذه التفاصيل جميعها واكثر؛ فحياتنا، كمواطنين تقف على قرن الزمن، بوجود هذا القرار افضل لأننا، بخلاف من عاشوا في الزبد أو وفق طبائع الاستبداد، نفتش عن حريتنا في حقول خاننا نواطيرها ذات صيف. 

لن يضمن لنا قرار المحكمة وحده مستقبلا واعدا في دولة يغرق مجتمعها في مشاعر الخوف والعنصرية واعتبارنا أعداءً للدولة، لكنه قرار شكّل، في توقيته وحيثياته وتأثيره المحتمل على تداعيات المستقبل، ومضة بارزة في ليل فاحم ثقيل.

يسأل بعض العالم ماذا بعد الحرب في غزة وبعد قرار المحكمة؟ بينما في اسرائيل كثرت، بعد ثمانين يوما من الحرب على غزة وحصدها لأرواح عشرات آلاف القتلى والجرحى الغزيين، التساؤلات حول كيف تكون الهزيمة وما النصر وماذا لو نام ربنا مرة اخرى، كما حصل في السابع من اكتوبر؟  ونحن، المواطنين في اسرائيل، نعرف أنه ليس بعدل محكمة اسرائيل ستكون نجاتنا.

أما غزة وحدها لا تسأل الا عن قمر يلملم الليل عن عيون اطفالها الخائفة وتعرف الا بعد ولا قبل، لان الموت وحده صار في غزة ازلا ورمز "معقولية" هذا العالم المجرم.   

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

السبت 08/03/2025 21:25

تساءلت في مقالتي الأخيرة ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؛ وافترضت أن مشاركة المواطنين الفلسطينيين فيها باتت مهدّدة لسببين رئيسين، الاول سياسة...

ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؟ - جواد بولس

ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؟ - جواد بولس

الأحد 02/03/2025 16:06

قد يعتقد البعض أن التعاطي مع هذا السؤال سابق لأوانه؛ فحكومة بنيامين نتنياهو، رغم ما تواجهه من مناكفات داخلية بين الأحزاب الشريكة فيها، أو داخل معسكرات...

الأكثر قراءة

مقتل الجندي غالب سليمان النصاصرة من رهط  في معارك شمال غزةر

السبت 19/04/2025 21:01

مقتل الجندي غالب سليمان النصاصرة من رهط...
المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه غرق جثه حملة مشتريات عيد الاضحى بيست سنتر المغار الابراج حظك اليوم مدرسة العين سخنين درس اخر لام اوزيل مؤيد نجيدات انتحال ضبط مشتبه طمرة قاد بدون رخصة للمرة الثانية حادث طرق دامي النقب مصرع شخص الفستان أزرق أسود أبيض ذهبي اوباما العبادي الحرب داعش
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development