موقع الحمرا الثلاثاء 07/10/2025 18:49
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. هل واجهت إسرائيل في السابع من أكتوبر خطرًا وجوديًا؟ جواد بولس/

هل واجهت إسرائيل في السابع من أكتوبر خطرًا وجوديًا؟ جواد بولس

نشر بـ 25/12/2023 11:51 | التعديل الأخير 25/12/2023 11:58

بدون أن ينتبه الكثيرون تحوّل التساؤل أو الهاجس، الذي فرضته الديبلوماسية الأمريكية على الفضاءات السياسية الدولية والاقليمية والمحلية حيال المرحلة التي ستعقب سقوط حكم حماس في قطاع غزة، الى الشغل الشاغل بين معظم متابعي تداعيات الحرب على غزة، وحديث وسائل الاعلام المركزية في العالم.

لقد عنى فرض هذه المسألة، والحديث عنها في المراحل المبكرة للهجمات الاسرائيلية، إعطاء الضوء الأخضر لحكومة إسرائيل أن تفعل ما تشاء في القطاع، حتى لو اتهمها العالم باقتراف جرائم الحرب او بإبادة جماعية لشعب، كما يحصل فعلا في العديد من المنابر والمحافل الدولية. واليوم ، مع اقتراب اليوم الثمانين على الحرب، بات واضحًا ان ما اعلنته اسرائيل كهدف لحربها على غزة، وهو ضرورة القضاء على حماس او على قدرات حماس العسكرية والتنظيمية، لم يكن الا حجة لحربها الشرسة الشاملة التي بررتها لها هجمة حماس نفسها  في السابع من اكتوبر وما تخللها من فظائع مرفوضة وفق جميع المعايير والقيم.

لا أحد يستطيع أن يتكهن متى ستوقف اسرائيل هجومها الدموي؛ فرغم تزايد أعداد الضحايا بين المدنيين ورغم الدمار الشامل الذي حل في العديد من مناطق القطاع، لا يوجد في الافق أي مؤشر على اقتراب انتهاء العدوان؛  لا بل كل الدلائل تشير الى ان حكومة اسرائيل مستمرة وانها تخطط للبقاء في غزة بشكل أو بآخر. فالحديث داخل أروقة مقربة من الحكومة يدور حول عدة احتمالات ممكنة، تبدأ من اعادة احتلالها للقطاع عسكريًا، أو الانسحاب من معظمه بعد تدميره الشامل، مع احتفاظها بمناطق واسعة ستشكل لحدودها الجنوبية شريطًا أمنيًا، او انسحابها العسكري الكامل منه، على أن تضمن فيه تشكيل "سلطة فلسطينية" تدعم "السلام"، شريطة  ألا تشكلها "فصائل ارهابية" كحركة حماس أو كالسلطة الحاكمة في رام الله، وذلك كما صرّح مؤخرًا رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو.

حاول نتنياهو وما زال يحاول  تضليل الرأي العام، لا سيما رأي المواطنين في اسرائيل، ليس عن طريق اشغالهم باخبار انجازاته العسكرية في غزة وبما سيجري فيها بعد سقوط سلطة حماس وحسب، بل بإمعانه، منذ اللحظة الأولى، في تشبيه الجرائم التي ارتكبتها حماس بحق المدنيين اليهود في السابع من اكتوبر باحداث الكارثة، وبتشديده على وصف حركة حماس "بالحركة النازية".

لم تكن هذه مجرد دعاية عفوية أو تصريحات عارضة مبالغاً فيها ، فهو، عن سبق اصرار وفهم لما ستفضي اليه هذه السياسة الدعائية، نجح باشاعة تلك الشعارات التضليلية وترسيخها كحقائق مقبوله في كثير من دول العالم وحكّامها وبين المواطنين الاسرائيليين. وقد ضمن بذلك اولا، اسكات احتجاجات حركة معارضيه التي اكتسبت حتى السابع من اكتوبر قوة مد جماهيرية متنامية وأصبحت تشكل تهديدًا حقيقيًا على استمرار حكمه، وثانيا مهّد لضرب غزة وحرقها كمأوى "للنازيين الجدد" من دون أن يقلق من ردّة فعل دعاة حقوق الانسان داخل اسرائيل وخارجها ومن محاذير القوانين الدولية. فمن سيقف مع غزة، سيكون إما خائنا أو لاساميا أو نازيًا .

 لقد نجحت سياسة نتنياهو في بداية الحرب ؛ فهبت حكومات العالم والمؤسسات الدولية لنصرة ضحايا الغزوة الحماسية وعاضدوا اسرائيل وغفروا لها كونها دولة تحتل هؤلاء الفلسطينيين منذ خمسة وخمسين عامًا وتحرمهم من ابسط حقوقهم الانسانية؛  بيد ان شعوب دول عديدة، رغم ما تعانيه حكوماتها من عقم سياسي وعقم انساني، لم تحتمل صراخات هذا الكم من دماء الضحايا الابرياء ومشاهد اشلاء الاطفال وهي "ترتاح" في احضان امهاتهم الهامدة، فهبوا يطالبون اسرائيل بأن توقف هذه الحرب، اذ ليس مقبولا ان تغدو اسرائيل، ضحية ذاك الزمن، كدولة محتلة جلاد الفلسطينيين، ضحية هذا الزمن.

لم ينحصر هذا التغيير في الموقف ازاء ما يحصل في غزة خارج حدود اسرائيل، فقد بدأنا مؤخرا نقرأ ونسمع ونشاهد اصواتًا يهودية متزايدة تنادي بضرورة وقف الحرب على غزة ويهاجم اصحابها سياسة نتنياهو ويتهمونه باستخدام دماء ضحايا اعتداء حماس في أكتوبر في دعايته لصالح سياسة حكومته في ترسيخ الاحتلال في الضفة الغربية واعادته الى قطاع غزة؛ ويتهمونه، كذلك، بالتمادي في ردة فعله غير المبررة، حتى ان بعضهم وصف ما يقوم به الجيش الاسرائيلي بجرائم حرب وبتنفيذ عملية ابادة جماعية للفلسطينيين وتهجيرهم القسري للمرة الثالثة منذ عام النكبة مرورا بالنكسة الى ما يجري بحقهم هذه الاسابيع.

لن آتي على ذكر جميع الشخصيات والمؤسسات اليهودية من داخل اسرائيل وخارجها التي بدأت تطلق مواقفها المعارضة لسياسة نتنياهو، لكنني سأشير الى حالتين لافتتين خصّتهما مؤخرا جريدة هآرتس العبرية بتقريرين قد يكونان عينتين لظاهرة آخذة بالاتساع، علينا كمواطنين فلسطينيين في اسرائيل ان نتابعها بحرص وان نجد الفرصة للتواصل مع من يلحق بها والوسائل لبناء جسور العمل الجبهوي الموحد معهم. 

كتب التقرير الاول في جريدة هآرتس الصحفي عوفر اديرت بتاريخ 14/12/2023 تحت العنوان اللافت "حرب المؤرخين: هل حماس هي النازيون الجدد، وهل الاعتداءات على غزة هي ابادة شعب" حيث جاء في التقرير: "يدور في الاسابيع الاخيرة نقاش قاس بين مؤرخين اسرائيليين حول اسئلة ذات صلة في الحرب في قطاع غزة. ومن بين هذه الاسئلة ، مدى مسؤولية اسرائيل عن الحرب وهل تنفذ اسرائيل ضد الفلسطينيين هناك عملية ابادة شعب؟ وهل يمكن مساواة حماس ، ومذبحة السابع من اكتوبر بالكارثة؟" 

وجاء في التقربر على ان الاستاذ عومر بارطوف، وهو مؤرخ  اسرائيلي مرموق، يعمل حاليًا في جامعات الولايات المتحدة كمتخصص في تاريخ النازيين، يقود حملة واسعه، الى جانب عدد من  زملائه المؤرخين ضد ما يجري في غزة. وقد نشر مؤخرا مع زملائه رسالة مفتوحة عبّروا فيها عن استيائهم وخيبتهم من قياديين سياسيين وشخصيات عامة بارزة،  يثيرون ذكرى الكارثة في مسعى لشرح الازمة الحالية بين غزة واسرائيل.       

لقد هاجم وزملاؤه في رسالتهم  سفير اسرائيل لدى الامم المتحدة، جلعاد اردان،  والرئيس جو بايدن ورئيس الحكومة نتنياهو بسبب لجوئهم الى نبش ذكرى الكارثة في سياق احداث غزة . وطالبت المجموعة بالامتناع عن تشبيه جريمة حماس بالكارثة، وتشبيه حماس بالنازيين، واضافوا: "ان هذه التصريحات تزيد من التطرف في الخطاب السياسي وتؤدي الى عدم انسنة الفلسطينيين والى اخراج الاحداث من سياقاتها ". وأضافوا:  "تستعمل هذه التصريحات  في هذا الصراع غير المتكافئ في غزة  لتسويغ جرائم الحرب ؛ فاذا كانت هذه الحرب بين" اولاد النور واولاد الظلام" بين المتحضرين وبين البربريين ، بين اليهود وبين النازيين ، عندها ستصبح كل اعمال العنف مبررة بشكل مطلق بحجة منع حدوث كارثة ثانية.. فمثل هذه اللغة تدفع اسرائيل لقتل آلاف الابرياء ولهدم ممنهج لمدن ومخيمات لاجئين وتحويل اكثرية سكان غزة الى لاجئين ".

الى جانب هذا التقرير أوردت جريدة هآرتس ، نقلا عن جريدة "نيويورك تايمز"، قصة عائلة يهودية امريكية رفضت واحدة من بناتها ان تهاجر مع ابيها وامها وأخيها من امريكا الى اسرائيل معلنة لهم انها تعتقد بعدم شرعية "اقامة دولة اسرائيل لانها قامت على فكرة تفوق اليهودية". ويؤكد التقرير على اتساع مثل هذا الشرخ، القائم كشرخ بين الاجيال، داخل العائلات اليهودية في امريكا.

اعرف ان امثال هؤلا اليهود هم قلة وان الاغلبية اليهودية في اسرائيل، وفي مواقع اخرى بالعالم، قد يؤمنون ان العرب "انجاس ومناكيد" ولا يأمنوهم الا والعصيّ، او قل الكلاشينات ، معهم. ولكن.. 

نحن بحاجة الى بعض الامل؛ إذ لسنا مشروع مهاجرين ولا دولة لنا غير هذه الدولة. والعالم، هذا الكائن السحري، رغم موجات التضامن التي نشهدها منه مع الفلسطينيين مؤخرًا، قد يعود الى عقمه السياسي والاخلاقي وينسى الضحية؛ والاشقاء العرب والمسلمين بحاجة أولا ، قبل ان يتذكروا وجودنا، الى ان يتفقوا على كيف تورد الابل ومن يك راعيها ومن كبشها ومن الضحية؟    لم يبق معنا، نحن، المواطنين العرب في اسرائيل، بعد ان تخزّقت اذاننا صغارًا من دردبات الطبول وهي"تدق على باب مصر" وتنعق باكية على عتبات "بغداد قلعة الاسود"، سوى رشدنا واصرارنا، وأحرار من العالم وكمشات من يهود امثال عومر بارطوف، محاضر التاريخ  في جامعة براون، وبروفيسور عاموس جولدبرغ ، مدير معهد ابحاث اليهودية المعاصرة في الجامعة العبرية، والبروفيسور الون كونفينو ، مدير معهد ابحاث الكارثة وابادة شعب والذكرى في جامعة ماستشوسيتش، والمؤرخ الامريكي كريستوفر براونينغ ، مؤلف كتاب "اشخاص عاديون" وغيرهم مما لا سعة لذكرهم في هذه العجالة . لقد جاء في الرسالة المذكورة، وعلى الملأ، من برأيهم يقترف اليوم جرائم الحرب وابادة الشعب، ومن يقف في وجه خطر وجودي حقيقي، فعملية "السابع من أكتوبر، مهما كانت شنيعة، لم تشكل خطرا وجوديا على دولة اسرائيل".

فلسطين والفلسطينيون وقضيتهم هم من يواجهون خطرًا وجوديا.  فإلى متى سنظل، نحن وهم، ننام على حافة خوفنا ونصحو على الريح ؟

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

السبت 27/09/2025 20:17

شهدت  معظم المدن الايطالية في الأيام الماضية سلسلة من المظاهرات الشعبية الصاخبة المنددة بالحرب الاسرائيلية على غزة، والمُناصرة لفلسطين ولشعبها.

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

شنت اسرائيل هجوما عسكريا على العاصمة القطرية الدوحة، مستهدفة اغتيال عدد من قادة حماس اجتمعوا لمناقشة امكانية التوصل الى صفقة تبادل ممكنة مع الحكومة ال...

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

الأثنين 01/09/2025 20:29

تشهد المنابر العالمية في الآونة الأخيرة تنامياً حادّا في أعداد الأصوات المنددة بسياسات حكومة اسرائيل تجاه الفلسطينيين، وحِدّة في لغة شجب ممارسات جيشها...

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

الأكثر قراءة

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو، صنعت مجدها بالعزيمة رحلة طموح لا تعرف المستحيل- بقلم معين أبو عبيد

الأثنين 08/09/2025 20:24

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو...
إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة والحركة تعلن نجاة قادتها من عملية الاغتيال

الثلاثاء 09/09/2025 21:29

إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة...
تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهور خلال عملية "الأسد الصاعد"

الأربعاء 10/09/2025 17:37

تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهو...
تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في إسرائيل لعام 2025 يعرض اتجاهات مختلفة

الأربعاء 17/09/2025 15:09

تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في...
النائب أكرم حسون والجنرال حسون حسون يزورون مستشفى رمبام: "عمل إنساني يستحق الدعم"

الأحد 07/09/2025 20:20

النائب أكرم حسون والجنرال حسون حسون يزور...

كلمات مفتاحية

مانشستر سيتي باتريك روبرتس افيغدور ليبرمان شارلي ايبدو اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اقتصاد باطون جورج قرداحي برنامج من سيربح المليون المشتركة ايمن عودة النقاب خالد مشعل ما يجري انتفاضة يجب على كل فلسطيني الانخراط بها اشدود العثور جثة رجل بالستينات ظروف غامضه إعتقال كراج المكر سرقة مولد كهرباء شاقل سارة نتنياهو وجبات رئيسية اطباق اكلات مأكولات البطاطس البطاطا
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development