موقع الحمرا الأثنين 19/05/2025 15:31
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. ماذا تعني الفاشية بالضبط لفلسطيني مواطن في اسرائيل؟ جواد بولس/

ماذا تعني الفاشية بالضبط لفلسطيني مواطن في اسرائيل؟ جواد بولس

نشر بـ 08/07/2023 12:41 | التعديل الأخير 08/07/2023 12:51

ما زالت تداعيات الاحتجاجات الشعبية الاسرائيلية ضد حكومة بنيامين نتنياهو الحالية تحتل مساحات واسعة من نشرات الاخبار على مدار الساعة، وتشغل، في الوقت ذاته، أقلام الخبراء وكتّاب المقالة في معظم المنصات الاعلامية والبحثية والجرائد الرئيسية اليومية. ومهما حاول بنيامين نتنياهو ومستشاروه اختلاق الأحداث وتسليط الضوء عليها في مساع منهم لتغييب مشاهد الاحتجاجات المستمرة وابعاد شعاراتها عن فضاءات الحياة اليومية وكتم أصوات المعارضين خاصة، أولئك الذين بدأوا يربطون بين تحقيق الديمقراطية واستمرار احتلال اسرائيل للأراضي الفلسطينية، مهما حاول هو وأعوانه الا أنهم لم ينجحوا. من الضروري أن نتابع كيف تتطور حركة الاحتجاج الاسرائيلية، التي ظهرت في بداياتها كحركة عابرة جاءت لتطالب بالمحافظة على ديمقراطية الدولة اليهودية وحسب، ولا تحمل في داخلها عمق حركة احتجاج سياسية صلبة وجدية وذات نفس كفاحي طويل ومتكيف لمستجدات الاحداث، لا مجرد نزوة ستتلاشى مع الأيام. وعلى الرغم من بقاء هذا الشعار كمطلب الحركة الأساسي والشائع  على ألسنة المعارضين، وعلى الرغم من عدم تخلص قيادات هذه الحركة من عيوبهم ومواقفهم السياسية السلبية تجاه ضرورة تمكين المواطنين العرب وقياداتهم من المشاركة في الاحتجاجات، لن نستطيع اغفال اهمية استمرار حالة الاحتجاجات وتأثيرها الجائز على رسم معالم نظام الحكم في اسرائيل ومكانتها في المنطقة وعلاقتها معنا نحن الفلسطينيين. كما وعلينا كذلك أن ننتبه الى تلك الأصوات البارزة التي لم يعد يكفيها العمل بنفس وسائل الاحتجاج التي مورست مع بداية حركة الاحتجاجات، ومطالبتهم بضرورة البدء في عملية عصيان مدني شامل، معللين نداءهم اللافت بضرورة الدخول الى مرحلة نضالية شعبية جديدة؛ فبدونها ستفشل حركة المعارضة وستنجح قوى اليمين، القومية والدينية، في إحكام سيطرتها على الدولة والبدء بتنفيذ مشروعها وفق خطة الحسم المعلنة من قبلهم؛ والحسم في هذا السياق لن يكون ضد الفلسطينيين وحسب، بل ضد كل القوى اليهودية التي عارضتهم وستعارضهم. انها لغة جديدة وجديرة باهتمامنا، نحن المواطنين الفلسطينين في اسرائيل؛ فعلى الرغم من أن من أطلقاها في البداية كانا رئيس الحكومة الأسبق ايهود براك ومعه الجنرال  يئير جولان، نجد انها بدأت تستقطب دعم شخصيات اعتبارية أخرى شرعت تدافع على الملأ عن الفكرة وتفنّد مبرراتها ولماذا يجب، في هذه المرحلة المفصلية، أن تتغلب الضرورات على المحظورات، كما فعل، مثلا، قبل عدة أيام البروفيسور مردخاي كرمنيتسر- وهو شخصية حقوقيه مرموقه ومعروفة في اسرائيل وفي العالم-  في مقال طويل نشره في جريدة هآرتس العبرية ، تطرق فيه الى قضية شرعية العصيان المدني وضرورة اعلانه في المرحلة الحالية .قد يستبعد الكثيرون، خاصة بين المواطنين العرب، نشوب حالة من العصيان المدني داخل المجتمع اليهودي الاسرائيلي، وذلك بناءً على تاريخ هذا المجتمع ووقوفه دومًا موحدًا ازاء مسألتي الاحتلال واضطهاد الفلسطينيين، سواء في الاراضي الفلسطينية المحتلة، أو داخل اسرائيل. وقد يكون ذلك الرأي صحيحًا، إلا أن أحدا لا يستطيع ان يجزم كيف ستتطور الأحداث خلال الأسابيع القادمة والى أين مآلاتها، خاصة بعد أن فشلت حكومة نتنياهو بتحقيق ما كانت ترجوه حين بدأت اعتدائها العسكري الوحشي على مخيم جنين واختلاق حالة حرب مصطنعة، اسمتها بعملية "البيت والحديقة" كانت تتمنى أن تؤدي الى اخماد حركة المعارضة كما كان يحدث في حالات مشابهة في الماضي؛ فحين كانت تضرب مدافع العسكر كان يصير الشعب اليهودي أبكم وكل الدولة كانت تجتمع على قلب واحد ورصاصة. لم يحدث ذلك هذه المرة، بل على العكس فان الاحتجاجات استمرت وبوتيرة أعلى في عدة مدن ومواقع اسرائيلية حيث واكبها أيضا اتهام نتنياهو من قبل الكثيرين من قادة الاحتجاجات والنقاد السياسيين بأنه افتعل هجومه على مخيم جنين لاغراض شخصية ولارضاء حلفائه السياسيين، وهذا ما أعاد البعض الى تناول قضية الاحتلال في تصريحاتهم وفي مقالاتهم ووصفه كأصل البلاء ومصدر الشر الذي يجب أن يتخلصوا منه كي تضمن إسرائيلهم مستقبلها الآمن وينعم شعبها بالطمأنينة وبالسلم. 

من الواضح أن حكومة نتنياهو مصممة على المضي في تنفيذ جميع فصول مخططها، ويبدو انها ستنجز قريبًا خطتها في اكمال منظومة التشريعات المطلوبة لتأمين سيطرة احزاب الائتلاف الحكومي على مؤسسات الدولة، وتوزيع عائداتها بينهم وفق تفاهمات يتحكم فيها قانون تبادل المنافع واقتسام الغنائم. ومن الواضح أيضًا أن القوى السياسية والاجتماعية المعارضة لهذه الحكومة ومخططها لن تنسحب من ميادين المواجهة بسهولة، بل سمعنا قياداتهم يتوعدون بتصعيد وتائر المواجهة وزخمها، وهذا ما شاهدناه، في الليلتين الفائتتين  حين خرجت أعداد ضخمة من المتظاهرين واغلقوا شوارع رئيسية في عدة مدن رئيسية وتصادموا مع قوات الشرطة التي قامت بتفريقهم بعنف غير مسبوق واعتقلت العديدين منهم.  

لا أعرف متى سيستعيد المواطنون العرب وزنهم فيما يجري من أحداث داخل الدولة، أو ربما لن يستعيدوه؛ ولا أعرف من سينجيهم من المخاطر الحقيقية المحدقة بهم، ولا نعرف من سيهزم من في هذه المواجهة اليهودية-اليهودية، لكننا نشعر أن منسوب كراهية وعنصرية أتباع الحكومة واحزابها للمواطنين العرب داخل اسرائيل قد تضاعف بشكل خطير وحقيقي، حتى أمسى الفرد منا عرضة في حياته اليومية  للاعتداء الجسدي عليه، في كل زمان وفي كل مكان. 

وقد يكون ما حصل معي في حيفا مطلع الاسبوع الجاري مؤشرًا للقادمات ونذيرًا لكل واحد منا ومهمازًا لمن يؤمنون بأنهم محصنون ضد فيالق الموت الفاشية، وبأننا، العرب، حتمًا سنكون المنتصرين في حرب اليهود التي نشاهد فصولها ونحن ساهمون على رصيف الأماني.

كنا في زيارة لابننا الساكن في أحد احياء حيفا الجديدة التي تسكنها عائلات عربية ويهودية وينتمي معظمها للطبقة الوسطى المستقرة ماديًا ووظيفيًا. اصطحبنا قبل الساعة الثامنة مساءً، زوجتي وأنا، أحفادنا الثلاثة لسوبر ماركت الحي لشراء بعض الحاجات والطعام. وقفنا في قسم بيع الاجبان والنقانق وكنت احمل حفيدي الاصغر، وعمره عامان. انتظرت بصبر حتى جاء دوري. توجهت للبائعة وبدأت أنقلها فسمعت صوت رجل يصرخ علي بالعبرية "يوجد دور" . نظرت نحوه وقلت : "صحيح وأنا هنا قبلك" اقترب مني حتى كاد كرشه يلتصق بجسمي. كان ذا ملامح شرقية: أسمر الوجه ويلبس بنطالًا قصيرا وصندلًا اسرائيليًا وكان رأسه شبه أصلع تتوسطه "كيباه" لم انتبه للونها. حاولت أن أشرح له انني هنا قبله ولا أتعدى على دوره فقاطعني بنبرة مهددة وقال "على مايبدو انك لا تفهم ، أنا هنا  قبلك وساشتري قبلك." كان يهيء قبضته ويستعد لضربي، لكنه لم يفعل. ربما لأنني ابتعدت عنه قليلًا لحماية حفيدي ولأتفادى الصدام معه في هذه الظروف. تراجعت قليلًا وقلت له: "لا تصرخ ، تفضل خذ دوري" ثم أضفت: "كنت أتمنى ان تربي ابنك على قيم اخرى وليس على العنف والعربدة" كان ابنه اليافع يقف وراءه ويشاهد كل ما يحصل دون ان يتدخل. ما ان أنهيت جملتي حتى انفجر بوجهي كذئب مسعور . اقترب مني مرّة اخرى وهو يصرخ ويناديني "أنت أيها المخرب تريد أن تعلمني قواعد التربية، انت  تجيد القاء القنابل علينا.. يا مخرب ، اذهب الى غزة ..". فمه كان قريبا من وجهي ولغة جسده تقول بأنه سيضرب. كان يصرخ ويشتم ويهدد وكنت ابتعد عنه بحذر وبهدوء ولا اريد أن أسبب الذعر للاطفال. كان في المكان بعض الزبائن لكنهم وقفوا ولم يتدخلوا. كانت على وجوههم علامات استغراب وخوف. حاولت البائعة اليهودية ان تشرح له انني كنت عندها قبله، فصرخ عليها بكلمات نابية؛ ثم نظر نحوي وكرر تهديداته لي. ابتعدت عنه ونظرت نحو من تواجدوا هناك وقلت لهم: "هذه هي الفاشية وهؤلاء قطعانها، سوائب الموت" وتركنا المكان بهدوء. عدنا الى البيت سالمين ، أو ربما ليس تمامًا؛ فنحن الكبار كنا مستفَزّين حتى العجز  ونتنفس الوجع بصمت. نظرت الى وجوه أحفادي فكانت صافيه كالبراءة لكنني خفت أن أنظر في عيونهم، ففي العيون يختبىء الخوف وتمطر الدهشة. رغم الغضب الذي كان يغلي في صدري كنت فرحًا لأنني نجحت بالانسحاب راضيًا بهزيمتي المعنوية وبعودتنا الى البيت احياء وكاملين، فلقد كان ممكنا ان يهجم ويعتدي عليّ جسديًا .. وممكنا ان يسقط من يدي حفيدي.. وممكنا ان اسقط أنا مصابًا.. وممكنا ان يسقط هو وممكنا ان اموت وممكنا ان يموت. عدت فرحًا لانني كنت أنا الذي هناك وليس واحدا من أولادي أو اقربائي الشباب، لأنني أعرف أنهم لم يروضوا مجسات الغضب لديهم كما فعل المشيب بي. 

كنا نلعب مع الاحفاد وكنت اتذكر نقاشاتي مع بعض الأصدقاء حول كيف عرّف المفكرون والعلماء والمثقفون الفاشية ومن هو الفاشي؟ كنت أتمنى لو كان أصدقائي اليوم معي عندما قابلت  الفاشية بلحمها وبشحمها، وكاد واحد فاشي ان يصطادني فريسته .. فالفاشية هكذا هي، يمكن ان تكون في كل مكان ومتفشّية وبين الأغنياء والفقراء على حد سواء او بين المتعلمين او الاغبياء، وأن تظهر في حيّك حيث تسكن مع عائلتك بحب وبروتينية وبطمأنينة. وقد تجدك أو تلاحقك الفاشية وانت  تطعم صغارك تحت دارك او على ناصية الشارع، أو وانت تركن سيارتك، أو في الصيدلية وانت تشتري حبة دواء كي تنام. والفاشي هو مخلوق على شكل انسان قد يكون أشقر وازرق العينين ويتحدث بالالمانية أو الفرنسية، او كائن شرقي أسمر يربي كرشه ويتحدث بعضلاته ويصلي بالعبرية لربه ويركع ،والعصي والمسدسات الى جانبه، لزعيمه، وقد يكون الفاشي جارك أو سائق التاكسي أو الطبيب المناوب في عيادة حيك أو المحاضر الذي يعلمك تاريخ أوروبا الحديث . 

 كنت افكر ان حيفا ما زالت حمراء كما عهدناها ، لكنها ، هكذا يبدو اصبحت بلد التآخي الكاذب. وكنت أحسب انني اتجول في حي آمن أو "حي معقم " ومنيع لن تخترقه الفايروسات القاتلة، وكنا نحتضن أحفادنا الأطفال الصغار الثلاثة بسعادة، ونمشي بفرح أعمى حتى عثرنا بما كان يخبئه لنا العدم، ونجونا صدفة وتعلمت أكبادنا ماذا تعني الفاشية بالضبط لمواطن عربي في اسرائيل.    

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

السبت 08/03/2025 21:25

تساءلت في مقالتي الأخيرة ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؛ وافترضت أن مشاركة المواطنين الفلسطينيين فيها باتت مهدّدة لسببين رئيسين، الاول سياسة...

ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؟ - جواد بولس

ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؟ - جواد بولس

الأحد 02/03/2025 16:06

قد يعتقد البعض أن التعاطي مع هذا السؤال سابق لأوانه؛ فحكومة بنيامين نتنياهو، رغم ما تواجهه من مناكفات داخلية بين الأحزاب الشريكة فيها، أو داخل معسكرات...

الأكثر قراءة

مقتل الجندي غالب سليمان النصاصرة من رهط  في معارك شمال غزةر

السبت 19/04/2025 21:01

مقتل الجندي غالب سليمان النصاصرة من رهط...
المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...

كلمات مفتاحية

الابراج حظك اليوم الثلاثاء مركز الجليل الغربي للجمهور احذروا الزواحف الحشرات السامة بيان نجيدات مدرسة اعدادية عيلبون الابراج حظك اليوم الاحد يوم المرأه النساء عيلبون بريطانيا فتيات داعش اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حادث اصابات الجش، رمضان، عيد الفطر، اخبار محلية اخبار محليه محلية ارضيات حمّام ثلاثية الأبعاد
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development