موقع الحمرا الأثنين 06/10/2025 22:37
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. متى لم تعد القدس قلب وعصب القضية؟ بقلم: جواد بولس/

متى لم تعد القدس قلب وعصب القضية؟ بقلم: جواد بولس

نشر بـ 08/04/2023 23:45 | التعديل الأخير 09/04/2023 00:00

أفاقت مدينة القدس صباح يوم الأربعاء الفائت على أخبار الاعتداءات الهمجية التي نفذتها  قوات شرطة الاحتلال الاسرائيلي ووحدات مما يسمى "بحرس الحدود"، ضد حشود المصلين في رحاب المسجد الأقصى. كانت صور تلك الاعتداءات، التي وصلتنا عبر شاشات الهواتف، مستفزة حتى التعب؛ تنذر بما تضمره وتخطط له قيادات جهاز الشرطة والمسؤولون عنهم في الحكومة الاسرائيلية.

من المتوقع أن تشهد الأيام المتبقية من شهر رمضان اجراءات اسرائيلية تصعيدية جديدة تتساوق، من جهة، مع مصالح رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو الشخصية، ومن جهة أخرى مع مخططات التيارات الدينية المتزمتة التي يمثلها حزب الصهيونية الدينية وشركاؤه بالرؤى والعقائد؛ فإشعال نقاط التماس في محيط البلدة القديمة وداخل منطقة المسجد الأقصى تحديدًا، سيستخدم من قبل نتنياهو ككاتم صوت موجه نحو المواطنين اليهود المعارضين له داخل إسرائيل وخارجها، خاصة اذا تدهورت الأوضاع على الجبهتين الجنوبية والشمالية في الأيام المقبلة، وكذلك داخل مناطق الضفة الغربية المحتلة. أما بالنسبة للتيارات الدينية المتزمتة التي تحظى بتمثيل وزاري وازن داخل حكومة نتنياهو، فتأجيج الصراع وحصره بعوامله الدينية وحسب، ودفعه الى حد المواجهة الساخنة ، حتى إن كانت دموية، سيتيح لهم فرصة ابطال ما يسمى "الوضع القائم" (الستاتوس كوو) في القدس وخاصة داخل ما يسمونه منطقة "الحوض المقدس" وتغيير الاجراءات العملية القائمة على أرض الواقع في هذه المواقع وحصولهم على امتيازات جديدة فيها عن طريق احياء الأساطير وسعيهم من أجل بناء هيكلهم "الموعود"؛ وهذا ما يصرح به حاخاماتهم المؤثرون وقادتهم السياسيون أمثال سموطريتش وابن غفير وغيرهم.  كم كنت أتمنى  أن يتفكر أولو الأمر بيننا وتقف قيادتنا عند مسؤولياتها، قبل أن تفلت الأعنّة وتنتقل النيران من القدس الى وسط مواقعنا. 

هنالك أسباب عديدة وراء التحوّلات التي جرت وما زالت جارية على طبيعة الصراع المحتدم في القدس وعليها؛ فهذا الصراع بدأ يتخذ في العقدين الأخيرين صبغة وصيغة الصراع الديني، ويتمحور فيما اذا ستكون القدس عاصمة الخلافة الاسلامية المقبلة لا محالة ! ام مهد هيكل اسرائيل الثالث الموعود، لا محالة أيضًا ! لن تكفي هذه المقاله للحديث عن أسباب ما جرى خلال خمسة عقود مقدسية، ولكن يبقى غياب دور القيادات السياسية الوطنية أهم أسباب سقم  الحالة المقدسية، لا سيما بعد رحيل فيصل الحسيني؛ فحين يختلف البشر على تعاليم السماء تضيع الأوطان، فما بالك اذا كان الاختلاف داخل ابناء الشعب الواحد .   

لم يغب البعد الديني عن واقع الصراع الفلسطيني / العربي- الاسرائيلي منذ بداياته الأولى ؛ بيد أن معظم القيادات الفلسطينية التاريخية وخاصة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية وقياداتها ، منذ تأسيسها، حرصوا على أن يبقى الصراع مع الحركة الصهيونية صراعًا فلسطينيًا وطنيًا قائمًا على فكرة التحرر القومي وحق تقرير المصير للشعب الفلسطيني على أرضه وفي وطنه. وقد يكون الراحل فيصل الحسيني أكثر من حافظ على ميراث من سبقوه وحرص على ابقاء مركّبات هذه المعادلة الوطنية الجامعة، رافضًا ايقافها عند عمقها الديني أو زجها داخل أسوار الحرم المقدسي. لقد طوّر فيصل موقفه الوطني الشامل والحازم والصارم دون أن  يتخلى طبعًا عن واجبه، ومعه جميع أهل القدس وجميع الفلسطينيين، بالدفاع عن المسجد الأقصى وعن سائر المواقع الدينية الاسلامية والمسيحية على حد سواء. لقد أحب فيصل القدس التي كانت في قلبه وفي ذهنه، وصانها بعزيمته وبكل جوارحه ولم يرهنها قربانًا على أي مذبح أو عند عتبات الغيب. أحبها قدسًا لا تقبل التأويل ولا الشعوذة، تمامًا كما كنا نحبها قبل ان نأتيها، نحن الجليليين الصغار، ونزور شوارعها القديمة في الخيال.     

جئت الى القدس نحو منتصف سبعينيات القرن الماضي لأتعلم في كلية القانون في الجامعة العبرية. سكنت في مساكن الطلبة المعروفة لغاية هذه الأيام بمساكن "ريزنك" ، المبنية على أراضي قرية العيساوية المجاورة، المطلة جنوباً على حي وادي الجوز. كانت القدس الشرقية حصاننا الأبيض وبيدر شبابنا. كنا ننزل اليها خفافًا من مساكننا التي على جبل "المشارف" ونغوص في أزقتها التي كانت تألفنا وكنا نحن نربي في أفيائها أحلامنا. كنا نوقف تحت قناطرها الزمن، ونشرب نخوبها بكاسات من عود وبخور. كان ياسمين حاراتها يعلمنا تراتيل آلهة كنا نعرف أنها تحب القدس وتحميها وكانت هي تعيد الينا أبجديات هوياتنا التائهة في المثلث وفي النقب وفي الجليل. كانت القدس عروسنا نحن لا "عروس عروبتكم". لقد كانت منجلنا ومطرقتنا؛ وأحببناها دفعة واحدة "وبالجملة". قدسنا لم تكن بالنسبة لنا ذات يوم معبدًا او كنيسة أو هيكلا، بل كانت مرفأ الروح ومنبت فكرة سرمدية.

لم أنتبه، ومثلي اتراب ذلك الزمن، أن بعض الناس يحسبون أن للقدس ديناً وأن لها أكثر من رب وشفيع، إلا وأنا في سنتي الثانية في الجامعة. أذكر أننا نزلنا، مجموعة من الطلاب العرب، في أحد أيام الجمعة من شهر شباط / فبراير عام 1976 الى القدس. دخلنا من باب العامود لنفعل ما كنا نفعله دائمًا؛ مشينا حتى وصلنا مطعم العم "أبو شكري" الذي كان مطعمه الصغير يعد من أهم معالم السوق وأشهرها، فتناولنا عنده وجبة الحمص الشهية. في طريق عودتنا وقبل وصولنا الى باب العامود سمعنا خليطًا من أصوات تشبه "الطوشة". كان الشباب يشتمون الجنود بصوت مرتفع  ويتوعدون، وكان الجنود يكرون وراءهم ويحاولون اعتقالهم.  وعلى مداخل البيوت القديمة وقفَت بعض النسوة  يرشدن الشباب على طرق "الهريبة" والنجاة، وكنّ يمطرن الجنود بدعاويهن. ما زلت اذكر احدى تلك الدعاوي التي صوبتها امرأة من على رأس سبابتها نحو أحد الجنود الذي كان يحاول الامساك باحد الفتية المشاركين بالقاء الحجارة وصرخت عليه بكل أنفاسها:  "بجاه النبي يصيبك شي حجر من ايد فدائي بخطيش ويعميلك عينك يا رب". بعد دقائق معدودات وجدنا أنفسنا في منتصف المعركة؛ نكرّ مع المكرّين ونلقي مثلهم الحجارة ونفرّ مع المختبئين. نجح الجنود باعتقال سبعة من رفاقي بعد مطاردة ساخنة، ونجحتُ مع آخرين، بفضل ارشادات أولئك النسوة، بالهرب. وصلت مساكن الطلبة سالمًا ومتعبًا. لم تدم فرحتي طويلا، فبعد ليلة واحدة تم اعتقالي من الغرفة. أخذوني الى معتقل المسكوبية وحققوا معي بتهمة الاخلال بالنظام العام والتظاهر من أجل الأقصى والقاء الحجارة صوب جنود الاحتلال، لكنني أنكرت التهم.

قضينا في المعتقل بضعة أيام. وجهت لنا النيابة لائحة اتهام واحضرنا امام قاض في محكمة صلح القدس. توصل محامونا الى صفقة مع النيابة وافقت النيابة بموجبها على الاكتفاء  بالايام التي قضيناها في المعتقل، على أن يدفع كل واحد منا مبلغ  ألف ليرة. لقد كان هذا المبلغ  بالنسبة لعائلاتنا ولطلبة مثلنا مبلغًا كبيرًا.

وقفنا أمام القاضي فبدأ يطلب من كل واحد منا التقدم نحوه ليقرأ له قرار الحكم وفق الصفقة التي عرضت عليه. كنت المتهم الرابع حسب مكاني في لائحة التهام، فتقدمت وإذ بالقاضي يدفع بوجهه نحوي ويعلمني بأنه لن يقبل الصفقة بخصوصي. كان يخاطبني بالعربية المقدسية الأصلية، فهو يهودي مقدسي، وكانت سبابته مرفوعة بالهواء. حاولت أن أقاطعه لأبلغه انني سأتراجع عن موافقتي على الصفقة، لكن عيون والديّ اللذين كانا يحضران الجلسة كانت ترجوني ألا أفعل؛ فقد أراداني حرًا. فسكتّ واكمل القاضي تعليل موقفه فقال :" أما أنت، يا سيد بولس، فأولا، انت طالب في كلية القانون وعليك ان تعرف حدودك ، وثانيًا، وهذا الاهم، انت مواطن مسيحي فما لك وللأقصى؟ زملاؤك مسلمون وقد نفهم رغبتهم بالدفاع عن مسجدهم، أما انت المسيحي فمشاغب ومحرض" . قال كلامه وقرر أن يحكم عليّ بضعف الغرامة التي فرضها على رفاقي، أي بدفع  ألفي ليره.

أفرج عن جميعنا في نفس اليوم بعد ان دفع كل واحد منا غرامته. في الطريق، في ساحة المسكوبية،  كانت يد والدي ملقاة على كتفي بهدوء جميل، وكان يطمئنني ألا أقلق بخصوص الغرامة،  "فالمصاري بتدبّر وبتضل وسخ ايدين يا يابا"، وراح يوصيني بضرورة الانتباه لنفسي في المرّات القادمة. شعرت براحة كبرى عندما أشعرني على طريقته، برضاه، وبأنه مثلي يحب القدس "بالجملة" ، بكل عتباتها وأزقتها أو ربما أنا كنت مثله أحبها ، لانها كانت وسادة احلامنا ولأن جرحها كان غصتنا وكان ليلها صلاتنا، وخاصرتها كخواصرنا نازفة حبًا، وقبابها كانت عيون التاريخ الساهرة.

ما زال موقف القاضي حكاية نحكيها بيننا وعلامة فارقة على ذاك المدى؛ نستذكره في كل مرة نلتقي، نحن رفاق ذلك الزمن النظيف، فنضحك بفرح ونقول:  ما أهبله من قاض كان ينبش في سراب ويطحن الظلال، وما أجهله من انسان، كان لا يعرف أن قدسنا هي فكرة جامحة وقطعة من روح لا لعنة أو بركة من سماء؛ إنها الصفحة الاولى في الهوية وكل باقي الكلام باطل وهباء .

هكذا كنا وهكذا كان القاضي غريمنا، فدافع عن قدسه اليهودية، بينما كنا نحن عشاقًا للحرية ، فدافعنا، لا كمسلمين ولا كمسيحيين، عن قدسنا، التي لم تكن مجرد وعد منقوش على حجر ولا عاصمة لخلافة ولا لخلاف، بل كانت هي قلب وعصب القضية، وكانت كالقدر.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

السبت 27/09/2025 20:17

شهدت  معظم المدن الايطالية في الأيام الماضية سلسلة من المظاهرات الشعبية الصاخبة المنددة بالحرب الاسرائيلية على غزة، والمُناصرة لفلسطين ولشعبها.

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

شنت اسرائيل هجوما عسكريا على العاصمة القطرية الدوحة، مستهدفة اغتيال عدد من قادة حماس اجتمعوا لمناقشة امكانية التوصل الى صفقة تبادل ممكنة مع الحكومة ال...

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

الأثنين 01/09/2025 20:29

تشهد المنابر العالمية في الآونة الأخيرة تنامياً حادّا في أعداد الأصوات المنددة بسياسات حكومة اسرائيل تجاه الفلسطينيين، وحِدّة في لغة شجب ممارسات جيشها...

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

الأكثر قراءة

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم بعد تعرضه للطعن

الأحد 07/09/2025 13:52

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم...
الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو، صنعت مجدها بالعزيمة رحلة طموح لا تعرف المستحيل- بقلم معين أبو عبيد

الأثنين 08/09/2025 20:24

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو...
إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة والحركة تعلن نجاة قادتها من عملية الاغتيال

الثلاثاء 09/09/2025 21:29

إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة...
تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهور خلال عملية "الأسد الصاعد"

الأربعاء 10/09/2025 17:37

تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهو...
تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في إسرائيل لعام 2025 يعرض اتجاهات مختلفة

الأربعاء 17/09/2025 15:09

تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في...

كلمات مفتاحية

الابراج برج الحمل برج الثور برج الجوزاء برج السرطان برج الأسد برج العذراء برج الميزان برج العقرب برج القوس برج الجدي برج الدلو برج اليونان اليورو التهاب المرارة اعراض تشخيص علاج مسيره ايمن عوده فيدوفيليا بادوفيليا طرق للخيانة و التي لا علاقة لها بالجنس! طفلة حيفا نزيف برومو حفلة جهاد عيلبوني راس السنة عيلبون اوباما نتنياهو تجاهل وجبة افطار زيادة الوزن
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development