موقع الحمرا الأربعاء 12/11/2025 18:27
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. انفجـــــــار أم انتفاضــــــة؟ / بقلم: هاني المصري/

انفجـــــــار أم انتفاضــــــة؟ / بقلم: هاني المصري

نشر بـ 21/02/2023 17:59 | التعديل الأخير 21/02/2023 18:08

تسير الأرض الفلسطينية بتسارع نحو التصعيد، صحيح أنه ممكن أن يأتي بالتدريج، ولكنه سيتواصل، وسيصل إلى الانفجار أو الانتفاضة. لماذا أعتقد ذلك؟

الأصل أن تكون الأمور تسير نحو انتفاضة، ولكن هناك من المؤشرات ما يجعل هذا الاحتمال ليس الوحيد، بل يمكن أن نشهد انفجارًا كبيرًا بدلًا من الانتفاضة. انفجارٌ نرى فيه تصعيدًا مجنونًا من حكومة متطرفة، وردودًا فلسطينية تغلب عليها العفوية والفردية والجهوية، وغياب التنظيم والقيادة والهدف المركزي الناظم، فالفصائل متهالكة ومتقادمة، ولا تغير نفسها، والحراكات والأحزاب الجديدة الفاعلة لم تولد بعد، والسلطة ضعيفة وتزداد ضعفًا، وحركة حماس تركز على سلطتها أكثر من أي شيء آخر، وسلطتها محاصرة ومصلحتها موضوعيًا أن تضعف السلطة الأخرى الكائنة في الضفة حتى تحصل على الشرعية والدعم، على أساس أن وجودها مطلوب لاستمرار الانقسام ولتقدم "الكيان الفلسطيني" بوصفه الحل الممكن والمسموح به في مرحلة حكومة الضم الإسرائيلية. كما أن سلطة غزة لم تقدم نموذجًا بديلًا وطنيًا، وإنما فصائلي.

كما لم تستطع القوى المعارضة بمجموعها، ولا التي خارج طرفي الاستقطاب، طرح رؤية وخريطة طريق للخلاص الوطني، على الرغم من الدعوات والمبادرات التي لا تنتهي، فهي تبقى تراوح في نقطة البداية، أو سرعان ما تختفي ليتم تقديم مبادرة أو مبادرات جديدة، لذلك الانفجار بكل أسف ينافس الانتفاضة وقد يتغلب عليها .

فالانتفاضة تحرك شعبي كبير يمكن أن يكون عفويًا أو يأتي منظمًا، أو يبدأ عفويًا ويتطور إلى تحرك منظم، مثلما بدأت الانتفاضة الأولى عفوية، ثم تحولت إلى منظمة. أما الانتفاضة الثانية فبدأت بقرار من القيادة الفلسطينية برئاسة ياسر عرفات.

الانتفاضة بحاجة إلى هدف كبير

الانتفاضة بحاجة إلى هدف كبير، وأن تكون هناك ثقة بإمكانية تحقيقه؛ أي يحركها أمل عظيم، وقد تأتي الانتفاضة ردة فعل ومحاولة لدرء مخاطر داهمة، ولا فرصة لها بالنجاح إن بقيت كذلك.

والانتفاضة في فلسطين لا تأخذ اسمها إلا إذا استمرت لبعض الوقت، فلا يكفي يوم أو يومان أو أيام عدة، أو حتى أسبوع أو أسبوعين أو أسابيع عدة، بل تعمر أشهرًا وسنوات، وتكون المشاركة فيها كبيرة وشاملة من مختلف المناطق والفئات والأعمار والقوى، وحتى الطبقات، لذلك لم تحمل الموجات والهبات التي شهدتها الأراضي الفلسطينية منذ انتهاء الانتفاضة الثانية اسم الانتفاضة، على الرغم من أنها تشبهها من بعض النواحي، فهي كانت جهوية عفوية فردية محلية تستهدف تحقيق هدف محلي وطني، مثل: هبة البوابات والكاميرات في القدس، وهبة مسيرات العودة التي استهدفت رفع الحصار عن قطاع غزة، وهبات إضرابات الأسرى والدفاع عنهم، وهبات الدفاع عن الأرض في مواقع عديدة، مثل: بيتا، والخان الأحمر، وسلوان، والشيخ جراح ... وغيرها الكثير، وفي مواجهة التوسع السرطاني الاستيطاني، والدفاع عن المسجد الأقصى.

وأخذت الموجات شكل المواجهات العسكرية مع المقاومة في القطاع، وانتفاضة السكاكين وعمليات المقاومة الفردية وكتيبة جنين وعرين الأسود وبقية الكتائب، التي على أهميتها لم تمتد إلى مختلف المناطق، ولم تتبن حتى الآن برنامجًا شاملًا، ولم تشكل قيادة وجبهة عريضة وبديلًا متكاملًا، ولن تكون قادرة وحدها على عمل ذلك، بينما اكتفت الفصائل العريقة وصاحبة الخبرات والإمكانات بدعم المقاومة الفردية و"الاختباء" و"الاحتفال" بالعمليات العسكرية، حتى العمليات التي ينفذها الأطفال.

ويمكن أن نعدّ ما شهدته الأراضي المحتلة من موجات وهبات هي الشكل الجديد الذي أخذته الانتفاضة، وذلك لما يأتي:

أولًا: نتيجة لما قامت به سلطات الاحتلال من بناء جدار الفصل العنصري، وتقسيم الأرض عبر الحواجز العسكرية، وتصنيفها إلى (أ) و(ب) و(ج) والقدس وغزة، ومناطق عسكرية وأمنية ومغلقة ومحميات طبيعية، ومناطق أثرية وتاريخية وإستراتيجية تحتوي على أحواض المياه والثروات الطبيعية.

ويعدّ هذا العامل في منتهى الأهمية الذي يقدم سببًا من أسباب عدم تحول الهبات والموجات إلى انتفاضة شاملة، على الرغم من أن ما يجري منذ حوالي عشرين عامًا كان أقل منه بكثير في السابق يسبب انتفاضات شاملة، وهذا يعود إلى أن قوات الاحتلال منذ انتهاء عملية "السور الواقي" قررت عدم إبقاء قواتها داخل المدن الآهلة بالسكان، واختارت أن تتمركز على الحواجز التي يصل عددها إلى المئات تقطع أوصال الضفة، والتي تبعد عن حدود المدن في معظم الحالات كيلومترات عدة؛ ما يجعل الاحتكاك معها أكثر صعوبة ومكلفًا كثيرًا؛ إذ تسير المظاهرة كيلومترات عدة لتواجه قوات الاحتلال، وكذلك خلايا المقاومة المسلحة؛ ما يوجب التركيز على أشكال مقاومة أخرى أكثر جدوى ومتنوعة بشكل كبير جدًا.

ثانيًا: أثر على احتمالية تحول الموجات والهبات إلى انتفاضة أن القيادة الرسمية لا تريدها، بل تخليها عنها خلافًا لقيادة ياسر عرفات. فالسلطة بعد الانتفاضة الثانية دخلت في مرحلة ثانية أصبحت فيها أكثر ارتهانًا ورضوخًا لسلطات الاحتلال وللقيود الثقيلة التي كبلتها بسبب أوسلو، ولكن مع تحول نوعي جديد؛ حيث استمرت السلطة بالوفاء بالتزاماتها السياسية والاقتصادية والأمنية من دون وجود التزام إسرائيلي مقابل ذلك، وحتى من دون عملية سياسية، ولو شكلية، ولا التزامات متبادلة؛ ما يجعل سلطة الحكم الذاتي المحدود تحولت إلى ترتيب نهائي بعد أن كانت مرحلة انتقالية كان من المفترض أن تنتهي بحل نهائي يتضمن قيام دولة فلسطينية.

في هذا السياق، أصبحت السلطة التي دخلت بعيد تأسيسها في مواجهة عسكرية في هبة النفق والانتفاضة الثانية، على الرغم من التزامها بأوسلو، تتصرف على أساس تجنب أي مواجهة مع الاحتلال وضد تحول الهبات والموجات إلى انتفاضة، هذا إضافة إلى وقوع الانقسام العائق الأساسي الذي يحول دون تحول المواجهات المستمرة إلى انتفاضة.

ثالثًا: تبلور وتشكّل بنية كاملة تجذرت بعد عشرات السنين من الاحتلال، وأكثر من 15 سنة من الانقسام، طفا على سطحها أفراد وشرائح هنا وهناك، وأصبحت مصالحهم تتناقض مع اندلاع مواجهات وانتفاضات شاملة، لذلك وجدنا معادلة تنسيق أمني مقابل تسهيلات اقتصادية في الضفة، وتهدئة مقابل تسهيلات اقتصادية عبر مفاوضات غير مباشرة في قطاع غزة.

الأمل يفجر الانتفاضات لا اليأس

ما حال دون اندلاع انتفاضة شاملة أن الانتفاضات والنضالات السابقة على الرغم من التضحيات الغالية والبطولات العظيمة، ومساهمتها في بقاء الشعب على أرضه والقضية حية، لم تحقق انتصارات بحجم التضحيات، بل وصلنا بعد الانتفاضة الأولى التي شارفت بلحظة من لحظاتها المجيدة على الانتصار إلى اتفاق أوسلو بكل مساوئه وقيوده الغليظة، ووصلنا بعد الانتفاضة الثانية على الرغم من الإنجازات إلى ما هو أسوأ من أوسلو، بدليل ما نعيشه حاليًا، وهذا موضوع في منتهى الأهمية؛ لأن الأمل بالانتصارات أكثر من اليأس بكثير يفجر الانتفاضات.

وإذا وجدنا حلًا للغز الذي حال دون تحقيق الانتصار حتى الآن فسيبعث هذا الأمل بصفوف الشعب الفلسطيني، وسيدفعه ذلك إلى انتفاضة أعظم من الانتفاضات السابق، وستكون قادرة على تحقيق الانتصار العظيم.

وما حال دون انتصار الانتفاضة الأولى أسباب خارجية لا مجال للخوض فيها في هذا المقال، وأسباب داخلية أهمها التسرع في قطف الثمار قبل أن تنضج، والسعي إلى إمساك القيادة بخيوطها خشية من ظهور قيادة بديلة من قيادة منظمة التحرير، والمنافسة بين حركة فتح والمنظمة من جهة وحركتي حماس والجهاد الإسلامي من جهة أخرى، والأوهام الخاطئة على المسيرة السياسية، وأن المفاوضات والتنازلات المترتبة عليها يمكن أن تؤدي إلى التوصل إلى تسوية تتضمن دولة فلسطينية، وعلى الرهانات الخاسرة على تطور الموقف الإسرائيلي والأميركي بما يفتح الطريق أمام تسوية متوازنة، وعلى نهوض المارد العربي والإسلامي.

وما حال دون انتصار الانتفاضة الثانية أن الهدف الذي حركها رد فعل على فشل قمة كامب ديفيد، والسعي إلى تحسين شروط المفاوضات، بدلًا من اعتماد مسار جديد بديل منها يركز على تغيير موازين القوى والتحرر من التزامات أوسلو، وبالغت الانتفاضة الثانية في العسكرة، وإضعاف الطابع الجماهيري لها، كما ساهم في هزيمتها التنافس على القيادة والتمثيل والقرار بين فتح وحماس التي كانت حينذاك تحاول إنشاء منظمة تحرير بديلة.

تأسيسًا على ما سبق، لا بد من السعي إلى توفير مقومات الانتفاضة، وهي: القيادة الموحدة، والهدف الوطني الكبير القابل للتحقيق، والجبهة الوطنية العريضة، وما يقتضيه ذلك من إعطاء الأولوية لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة على أسس وطنية وديمقراطية توافقية وشراكة حقيقية، من دون أن يعني ذلك رهن كل شيء وعدم القيام بشيء، بحجة وجود الانقسام؛ إذ يمكن الجمع بين العمل من أجل إنهاء الانقسام من دون أوهام ولا إعادة إنتاج الطرق القديمة، وتحقيق أقصى ما يمكن تحقيقه من دون انتظار إنهاء الانقسام.

من يسبق من: الانفجار أم الانتفاضة؟

هناك سباق بين الانفجار والانتفاضة، مع فرصة أكبر للانفجار، جراء عدم وجود مقومات الانتفاضة، التي من أهمها: الرؤية، والقيادة، والبرنامج، والإرادة السياسية، واستمرار وتعمق الانقسام، وقدرة الاحتلال على توظيف واحتواء الانفجار لصالحه أكبر من قدرته على توظيف واحتواء الانتفاضة.

والأمل يبقى محلقًا في الأجواء؛ لأن لا أحد يعلم بالغيب، ويستطيع أن يحسم بما سيأتي بيقين كامل، فدائمًا هناك احتمالات لحدوث ما هو غير متوقع، مع أن احتمالاتها صغيرة على المدى المباشر، وكبيرة على المدى البعيد.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


على ضفاف وادي الصفا  في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

على ضفاف وادي الصفا في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

الأربعاء 05/11/2025 20:17

يا وادي الصفا يا طيب الذكريات

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

الأربعاء 05/11/2025 18:51

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة..  بقلم: "مرعي حيادري"

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة.. بقلم: "مرعي حيادري"

الأثنين 03/11/2025 19:38

في ظلّ الأوضاع الصعبة وبعد توقّف الحرب في غزّة، تتّضح ملامح مشهدٍ سياسيّ جديد تحكمه مصالح ترامب الاستراتيجية أكثر ممّا تحكمه القيم الإنسانية أو التزام...

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 28/10/2025 17:58

من المحتمل أن تشهد القاهرة هذه الأيام حوارات جديدة بين الفصائل الفلسطينية في محاولة للتوصل إلى اتفاق حول الوحدة الوطنية التي غابت منذ عام 2007، إذا تم...

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

الأحد 26/10/2025 19:47

مع بداية العام الأكاديمي الجديد، وجّه المركز القطري للوساطة رسالة تربوية مجتمعية دعا فيها إلى تعزيز مكانة التعليم كقيمة إنسانية عليا وكركيزة أساسية لب...

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

الأحد 26/10/2025 19:35

العمل الجماعي هو عماد النجاح في أي مجال من مجالات الحياة، وهو ليس مجرد عمل مجموعة من الأفراد معًا، بل هو تكامل للمهارات والخبرات لتحقيق هدف مشترك.

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

الأربعاء 22/10/2025 19:31

متى ستُشرعن ثقافة السلام في عالمنا، مقابل ثقافة الحرب والهدم؟

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:24

• أظهرت أبحاث كثيرة أن الاستماع إلى موسيقى هادئة ومنتظمة الإيقاع (مثل موسيقى الكلاسيك الهادئة أو الأصوات الطبيعية) يساهم في خفض ضغط الدم ومعدل نبض الق...

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي  بقلم: د. غزال أبو ريا

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي بقلم: د. غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:13

كما تقوم المدرسة على مثلّثٍ متينٍ من التعاون بين الطلاب، والأهالي، والمعلمين، حيث يشكّل كلّ ضلعٍ عنصرًا لا غنى عنه في بناء المعرفة وصياغة الشخصية، كذل...

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

الأثنين 06/10/2025 18:23

هذا ما كتبه الشاعر الراقي الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن عن كتاب: السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء، من تأليف الشاعر الكاتب الدكتور الشيخ رافع حلبي ابن دا...

الأكثر قراءة

المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع الوعي حول صحة عيون أطفالهم: انتشار ظاهرة اجهاد العين الرقمي بنسبة 63.7% لدى الأولاد ما بين 11 عام حتى 18"

الأربعاء 22/10/2025 15:49

المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع ال...
المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ يكرمِ الدُّفعةِ الأُولى مِن نُخبةِ "أَفضلِ مِئَةِ شَخصيَّةً أدبيَّةٍ لِعامِ 2025" .

الأثنين 20/10/2025 17:29

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ ي...
السيسي يستقبل ترامب في شرم الشيخ| قادة أمريكا ومصر وقطر وتركيا يوقعون على وثيقة تاريخية شاملة بشأن اتفاق إنهاء حرب غزة

الأثنين 13/10/2025 21:36

السيسي يستقبل ترامب في شرم الشيخ| قادة أ...
القدس: فقدان أثار الشابة ثائرة بكري (38 عامًا) والشرطة تطلب المساعدة في البحث عنها

الخميس 16/10/2025 17:21

القدس: فقدان أثار الشابة ثائرة بكري (38...
آفي شاكيد رئيس حزب معا ننجح:  يجب استغلال زخم الصفقة والسعي لاتفاق سلام منعا للعودة الى دوامة ما قبل 7 أكتوبر

الثلاثاء 14/10/2025 21:27

آفي شاكيد رئيس حزب معا ننجح: يجب استغلا...

كلمات مفتاحية

جريمة قتل في اكسال لوفتهانز الالمانية شرم الشيخ اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حادث اصابات مصرع النقب الكونغرس اوباما القاعدة داعش تعارض الرغبة الجنسية بين الزوجين الطيبي يزور الأسير علان يُبدي قلقه حالته الصحية واتس آب تسد ثغرة هددت 200 مليون مستخدم حالة الطقس، الجو، ماطر، رياح مقالات خواطر شعر طلال غانم الشرطة الاسرائيلية تقتحم الاقصى وتهاجم المصلين القنابل
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development