نتائج البحث عن مصطفى

لقي مصطفى حسين جبارين البالغ اربعون عام مصرعه

بكته العيونُ، وحزنت لرحيله القلوبُ، وجزع لموته المحبون، وغصت لوفاته المفاجئةِ النفوسُ، واضطرب لسماع الخبر المعوزون وذووا الحاجات المتعففون، وخرج الفلس...

لا يوجد في تاريخ أمتنا العربية والإسلامية قضيةً ناصعةً طاهرةً، نقيةً صافيةً، عقدية قومية، تجتمع عليها الأمة وتتوارث الإيمانَ بها ودعمها الأجيالُ المتع...

ربما لا يعرف البعض الكثير عن هذه المرأة الحيزبون، وإن كانت شابة، رغم أنها ليست جديدة على السياسة الإسرائيلية، فقد تسلمت على صغر سنها ملفاتٍ كبيرةً، وق...

أعلنت الطواقم الطبية الليلة الماضية عن وفاة الشاب مصطفى علي الوحواح عن عمر ناهز 25 عاما، متأثرا بإصابته الحرجة في حادث عمل بورشة بناء في بلدة "شوهم" م...

عاماً بعد عامٍ نحيي ذكرى وعد بلفور المشؤوم، ونتوقف عند أبعاده القانونية ومنطلقاته الشرعية ونتائجه الكارثية، ونسلط الضوء على الحقبة التاريخية التي واكب...

انتقل الى رحمة الله تعالى الشاب مصطفى علي جنيني جبارين (ابو زيد) 47 عاما من قرية البياضة

إنهم يسيئون إلى مصطلح الفتية البريء، وإلى أعمارهم الصغيرة وأعمالهم البسيطة، وإلى أجسادهم الرقيقة وأفكارهم البريئة، ويشوهون فطرتهم السليمة وحياتهم الطا...

لقي نائل مصطفى (41 عامًا) مصرعه مساء اليوم الخميس متأثرًا بجراحه بالغة الخطورة بعد تعرضه لاطلاق نار.

عجيبٌ أمرهم وغريبٌ فعلهم، وإن كان الأمر بينهم محمود وعندهم مندوب، ونقيضه عيبٌ ومنقصة، وتقصيرٌ وإهمال، أو خيانةٌ وتفريطٌ، يجعلهم محل اتهامٍ وموضع شكٍ،...

إنها قلب المشروع الصهيوني وروحه، وهي محل أطماعه وموضع صراعه، وهي أساس الكيان الصهيوني وعنوان وجوده، وهي التي اكتمل بها مشروعهم، وتحقق بالسيطرة عليها ح...

لسنا بحاجةٍ نحن الفلسطينيين إلى من يذكرنا بالعراق الأصيل، وبأهله الأماجد، وسكانه الشرفاء، وشعبه العظيم، وتاريخه العريق، وصموده الرهيب، وثباته المهيب،...

رغم أن العدو الصهيوني كيانٌ ودولةٌ، وحكومةٌ وجيشٌ، وأجهزةٌ ومؤسسات، ولديه إمكانياتٌ كبيرةٌ، وعنده قدراتٌ ضخمة، ويتمتع بوسائل تجسس ومراقبة، وآليات اختر...

يعتبره اليهود منذ آلاف السنوات، أنه العيد الأكثر أهميةً وقداسةً بالنسبة لهم، والأهم بالنسبة لأتباع دينهم المشتتين في الأرض والعائدين إلى "الوطن اليهود...

فجعت مدينة الناصرة ، اليوم الجمعة،بوفاة الشاب مصطفى محمود شتيوي عن عمر يناهز (23 عامًا)، هذا وسيشيّع جثمانه الطاهر اليوم عند صلاة المغرب

إنهم ستةٌ وستةٌ آمنوا بحريتهم وازدادوا بها يقيناً، وتمسكوا بها حقاً وعملوا من أجلها فعلاً، وخططوا لها وأصروا عليها، وقرروا أن ينالوها بسواعدهم وأن يحص...

لن تنتهي حكاية أسرى سجن جلبوع الستة الذين انتزعوا بأظافرهم من جوف الأرض حريتهم، وتمكنوا لعدة أيامٍ من تنسم أنسام الحرية، والتجوال ولو حذراً في شعاب ال...

ما من شكٍ أبداً في أن السياسة الأمريكية في الشرق الوسط قد تغيرت، ولم تعد سياستها التقليدية التي عُرفت بها هي السائدة في المنطقة، فهناك متغيراتٌ يسهل ر...