موقع الحمرا الأربعاء 27/08/2025 14:01
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. العودة إلى "صالون هدى" مرة أخرى / فراس حج محمد/

العودة إلى "صالون هدى" مرة أخرى / فراس حج محمد

نشر بـ 12/03/2022 21:04 | التعديل الأخير 12/03/2022 21:12

هذه المرة أعود إلى فيلم "صالون هدى" لأقول حول ظاهرة الرجم الفيسبوكي والحضور الإعلامي جملة من النقاط لم أتوقف عندها في المقال السابق، إذ إنني تابعت الكثير مما نشر حول الفيلم، تأييدا ومعارضة، وأحمد لوزارة الثقافة الفلسطينية التي علقت على الموضوع تعليقا عاما وعابرا، ولم تمنحه الكثير من اللغة الإنشائية البائسة كما فعل بيان اتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين.

ومن خلال متابعتي تلك في الأيام الماضية أحبّ أن ألفت النظر إلى النقاط الآتية:

أولا: لا أكره شيئا كرهي لعبارة "إن المخرج يبحث عن الشهرة"، إنها عبارة جدا سيئة، وقد عانيت منها شخصيا كثيرا، وعانى منها كل من يحاول "نبش عش الدبابير"، لقد قيلت عن مفكرين كبار وأدباء عظام، قيلت عن نجيب محفوظ وعن حيدر حيدر، وعن مشايخ نبشوا في تاريخ الفقه وأتوا بفتاوى واجتهادات صادمة، فقالوا: هذا الشيخ يبحث عن الشهرة، إنها عبارة جدا مزعجة، وليست نقدية نهائيا، إنما هي نوع من التشويه والتشويش وحجب للعمل وفكرته. أظن أن هاني أبو أسعد لا يحتاج إلى مزيد من الشهرة، ولا منال عوض، فقد حققا كثيرا من الشهرة بأفلام وأعمال كثيرة سابقة.

ثانيا: أثار الفيلم كثيرا من ذكريات الماضي لدى كثير من الكاتبات الفلسطينيات تحديدا، أولئك الكاتبات اللواتي كنّ "طفلات" أيام الانتفاضة الأولى أو الثانية وكن يعشن (فوبيا) الإسقاط أو يسترقن السمع عنه من محيطهنّ الاجتماعي، فيعشش داخلهن الخوف. في الانتفاضة الأولى كنت فتى صغير السن لم أتجاوز الخامس عشرة من العمر، سمعت بحبوب العقم التي قد توضع في خزانات ماء مدارس البنات، وسمعت عن إسقاط الفتيات في محلات الملابس، كان الناس حذرين من هذه النقطة، إلى الآن أحذر بناتي ألا يقمن بتجربة الملابس في المحلات التي يشترين منها. لا أحد مضمون، والشك هو القاعدة الذهبية التي نسير عليها، لأننا ما زلنا معرضين إلى إمكانية الأسقاط في أية لحظة، فالاحتلال لن يكف عنا يده، ما دام محتلا، وما دام أن هناك من يخدمه ومن يستفيد منه. هذا الاحتلال لا يعرف الراحة ولا يفهم معنى الاستسلام.

لقد نجح الفيلم- من وجهة نظري- في إثارة هذه المخاوف في عقول الكاتبات اللواتي كتبن عن الفيلم، وأعاد التذكير بأنه لا بد من أن نحرص أكثر وأكثر ونقول لنسائنا وفتياتنا ثمة "شر" ينتظركنّ "هناك" فكنّ على حذر، هل من حلّ؟ فلتفكر النساء مثلا ألا تذهب إحداهن منفردة إلى الصالون، فلترافقها زميلتها أو صديقتها أو ألا تشرب شيئا أو تستقدم العاملة إلى البيت أو ما شابه من هذه الحلول، إن كنا لا نثق بالصالون وصاحبته.

لكن هذا لا يعني بأي حال من الأحوال التعميم؛ بمعنى أن كل صالون تجميل هو وكر دعارة أو وكر عمالة وإسقاط، ثمة شيء مدمر هنا لهذه المهنة ولهذه الصالونات ولأصحابها الذين يعتاشون من ورائها. على الناس أن تثق أيضا بمن تتعامل معهم. لو وقع الناس فريسة لفكرة الفيلم ستضطر هذه الصالونات للإقفال. أعتقد أن صالونات التجميل عانت من ذلك أيام الانتفاضة الأولى، فصالون صاحبته سيئة يدمر سمعة مئات الصالونات ذوات الإدارة الجيدة والملتزمة والوطنية. أرجو ألا يكون الفيلم ساهم في تردي أوضاع تلك الصالونات الاقتصادية أكثر مما هي متدهورة أصلا بفعل الحالة الاقتصادية التي تعمُّنا نحن الفلسطينيين، بل والعالم أجمع.

ثالثا: بعض الذين كتبوا عن الفيلم، أصبحوا يفهمون بالنقد السينمائي فوصفوا الفيلم بأنه "ضعيف فنيا"، إن أمثال هؤلاء الذين لا يعرفون ألف باء العمل السينمائي أصبحوا نقادا سينمائيين، إنها كارثة كتابة، وكارثة تفكير، وكارثة تعامل وتلقٍ، الفن له أهله الذين يحكمون عليه كالدين والأدب والعلم سواء بسواء، فلو كان ضعيفا فنيا فإنه سيموت، ولكنني أعتقد كمشاهد ما يعنيني هو: أن الفيلم استطاع أن يجعلني أتابعه دون أن ألتفت إلى أي شي آخرـ وهذا نجاح للفيلم دون أن أكون معنيا بالضعف الفني أو القوة السينمائية. يا ليتهم اكتفوا بالقول إن الفيلم لم يعجبنا، أو انتقدوا أفكاره، أما صنعة الفن السينمائي فليتركوها لمن هم قادرون عليها.

رابعا: كثير ممن كتبوا عن الفيلم أيضا ووصفوه بأنه فيلم "سكس" لا يفهمون ماذا يعني "فيلم سكس" إطلاقا، وإنما لديهم أفكار مغلوطة عن كل شيء، أفكار مغلوطة عن "الجنس" وصنعته في الفن، وعن أفلام "البورنو" وصنعتها وأهدافها، ولم يدركوا الفارق بين النوعين، كما لم يدركوا أنه ومنذ زمن بعيد والجنس حاضر في الفكر الإنساني، قبل الأفلام العربية والأجنبية التي لم ينتقدها أحد، لقد بحثت القضية نقديا ومن أهم من بحثها  الدكتور غالي شكري في كتابه "أزمة الجنس في القصة العربية". هذا أيضا نوع من الخلط المفاهيمي المقصود فيه التشويه والتعمية ومحاربة الفن بادعاء المثالية التي أسميها المثالية الزائفة.

لا بد من أن تتطور أفكارنا في النظر إلى موضوع الجنس، هنا تكمن مشكلة هؤلاء الواصفين الفيلم بالإباحية المفرطة، ولم يعرفوا أن الحياة كلها خلقت ومحركها الأساسي هو الجنس، لستم مصدقين، حسنا فلتتأملوا قصة الخلق الأولى، واقرؤوها من أي مصدر شئتم ستجدون الجنس حاضرا فيها من لحظة وجود حواء، إلى الأكل من الشجرة، إلى النزول إلى الأرض، إلى الأساطير وعالم الآلهة المتعددة، والأديان، وحياة الناس اليومية، يكفي أن نتأمل أننا نتزوج، والزواج جنس منظم، وننجب أطفالا وهم ثمار عمليات جنسية، ونربيهم لنزوج بناتنا ليمارسنَ الجنس- ونحن نعلم- بطريقة مقبولة وشرعية، وكذلك أبناؤنا الذكور نعدهم ونحتفل بهم استعدادا لممارسة الجنس أيضا.

هذا استطراد ضروري توضيحا لأصحاب العقول القاصرة في خوفهم من الجنس وطرحه في الأعمال الفنية، شعرا ونثرا وسينما ولوحة فنية، ويطرح سؤالا مهما: لماذا نرى في كشف الأعضاء الجنسية عيباً، بينما لا نرى أن كشف المرأة لشعرها ولجزء من صدرها ورجليها إلى ما فوق الركبة عيبا، وكل ذلك لا يقل إثارة عن الأعضاء، بل إنها أكثر شهوة من رؤية فرج أو قضيب، رحم الله علي بن أبي طالب الذي قال: "تطلب المرأة لأقبح ما فيها" قاصدا الفرج، محل البول والدم؟ وكما تطلب المرأة لأقبح ما فيها، يطلب الرجل لأقبح ما فيه، فليس في الأعضاء الجنسية أي ميزة تختص بها لتختبئ، فغيرها أكثر شهوة منها. وهذه بالتأكيد ليست دعوة للتعري، وإنما لمساءلة العقل الساذج والمنطق الأعوج.

لماذا لا يثور أولئك المشاهدون بسبب لباس الراقصات العربيات في الرقص الشعبي والشرقي وكل أجسامهن أمام المشاهدين ولم تغط الراقصات إلا الفرج والنهدين والعجيزة، ولا نمنع الفيلم العربي ونظل نشاهده مع أولادنا وبناتنا في جو من المتعة والتقبل؟ لماذا نرى النساء على الشواطئ بالمايوه ولا نثور ولا نقول إن ذلك المشهد عري فاضح، ونتقبله في الأفلام والرحلات إلى البحر، ومعنا أبناؤنا وبناتنا؟

أغرب ما سمعته حول مشهد العري في فيلم "صالون هدى" أن المشهد لم يتم تغطيته بشيء من "غباش". لماذا يضببون المشهد؟ وأي جريمة في فضحه إلى هذا الحد الواضح جدا؟ إنها مسالة الأفكار التي لا تستقيم ولا يقوم لها أساس من صحة أو فلسفة متسقة.

خامسا: لم ينل الفيلم حقه من المشاهدة لأنه يستحق المشاهدة، بل تمت مشاهدته للرجم والشتائم، وكأن الناس وجدت "مأتما" ستشبع فيه لطما، علما أن الفيلم عرض لأول مرة في شهر ديسمبر الماضي 2021م، ضمن فعاليات مهرجان البحر الأحمر الدولي السينمائي. وتأجلت "الهوشة" حوله ثلاثة أشهر، فمن يتحكم بتلك العمليات؟ ومن يقود تلك "الترندات"؟ ومن تلك الجهة التي تقود أبناء الفيسبوك ليرجموا عملا ما؟ وما هو الهدف؟ هذه هي الأسئلة التي ينبغي لنا أن نطرحها ونذهب في التفتيش عن إجاباتها التي ربما ستكون صادمة لنا جميعا، ويا ليتنا عملنا بالحكمة التي تقول "وفي الترك راحة"، أو كما يقول مثلنا الفلسطيني العميق في دلالته: "إذا بدك تهريه، اسكت وخليه" فهناك بدائل كثيرة، والصمت عنه لو كانوا يعقلون أفضل إن كان الفيلم مزعجا ولا يستحق كما يدّعون، فكم من عمل فني وأدبي عظيم مات لأنه لم يتم الاحتفال به الاحتفال المطلوب الذي يستحقه. وأنا هنا لا أطالب بالكف عن حضور الفيلم وإنما بالكف عن شتم طاقمه، ومن لم يعجبه شيء فليمر صامتا، ولا يدعي العلم والمعرفة، ليصبح كل واحد فينا "أبو العُرّيف"، ورحم الله امرَأً عرف قدر نفسه، فوقف عند قدرها وحدها، ولنعط الخبز لخبازه، وإن أكله كله، فهو الأولى به، أما نحن فلنا ما نشاهده وما نتحصّل عليه من متعة في تلك المشاهدة، وتأكدوا أنه لن يبقى خالدا إلا الأعمال التي تستحق البقاء والخلود، وهذا لن يحكم عليه "علماء مواقع التواصل الاجتماعي ونقاده" إنما الزمن كفيل بذلك. فلنترك الأمر يمر بسلاسة كأشياء كثيرة مرت ولم نمنحها ما تستحقه من التفات واهتمام.
 
 
 
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

كلنا نعيش على شاطئ واحد، نتشارك نفس الرمل ونواجه ذات البحر، لكن كل واحد منا يبني مركبه في زاوية منعزلة، يظن أن الريح ستدفعه وحده نحو برّ النجاة.

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

الأحد 24/08/2025 21:12

لم يعِ وحيد نفسه، كيف فزّ من سريره مهرولا نحو مكان الاختباء، الذي صممه لنفسه بحيث لا يتسع لغيره، ولماذا يتسع لآخرين طالما أنه يعيش لوحده في البيت.

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة  بقلم: غزال أبو ريا

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 22/07/2025 20:50

مع انطلاق التحضيرات للدوري، نؤكد على أهمية الإعداد المهني والجماعي للفريق الرياضي، لأن التحضير السليم هو الخطوة الأولى نحو تحقيق الإنجازات.

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:32

في المشهد العربي الراهن، تتشابك خطوط النار والسياسة، وتتداخل خرائط الأزمات من المحيط إلى الخليج، حيث لم يعد من الممكن عزل حدثٍ عن سياقه الإقليمي أو عن...

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:24

بينَ سماءٍ وأرضٍ...

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:16

في زحمةِ الأصوات التي تدّعي امتلاك الحقيقة، وفي عالمٍ تتناهشهُ الطوائف، وتتوزعهُ الشعارات، ويُجزّأ فيه الإله على مقاسات البشر، أقفُ صامتة… مطمئنة… وأق...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
ثانوية حنا مويس الرامة تحتفل بتخريج الفوج ال 70

الأثنين 25/08/2025 22:13

ثانوية حنا مويس الرامة تحتفل بتخريج الفو...
انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة الابتدائية على اسم الشاعر سميح القاسم في الرامة

الخميس 21/08/2025 19:54

انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة...
ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الوريكات

الأربعاء 30/07/2025 20:15

ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الو...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...

كلمات مفتاحية

مارك زوكربيرج فيسبوك ثروة هدية زوجة افضل عيلبون رقص بطوله الرقص مواهب إسرائيل حاجز الجلمة جنين الجامعة العربية الامريكية فلسطين مجلس عرابه الشوارع الحفر تظاهرة يهودية عربيه شعارات سلام موسكو سياحة رحلة روسيا مانشستر يونايتد سيتي انجليزي برشلونا غرناطه مباراه
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development