موقع الحمرا السبت 07/06/2025 07:16
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. د. مصطفى يوسف اللداوي/
  4. الفشل العربي هزائمٌ أم مؤامرات/

الفشل العربي هزائمٌ أم مؤامرات

بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
نشر بـ 10/03/2015 13:51

بسرعةٍ كبيرةٍ وبديهةٍ سريعةٍ، وإجاباتٍ حاضرةٍ وردودٍ جاهزةٍ، وتلقائية طبيعية، وعفويةٍ بسيطةٍ ساذجةٍ، يستخفون بها العقول، ويضحكون بها على الناس ويسخرون منهم، ويستهينون بتفكيرهم، ولا يعبأون بمشاعرهم، ولا يبالون بعواطفهم الحزينة والمتألمة، ويعتقدون أنهم بهذا ينجحون في تبرير فشلهم، أو يحسنون صنعاً في بيان عجزهم، وأنهم يقولون الصدق ولا يكذبون، ويشهدون بالحق ولا يفترون، ويقولون الحقيقة كلها ولا يخفون عن الشعب شيئاً منها، ظانين أنهم بهذا يخففون عن الشعب، ويسرون عنهم، ويعزونهم بالمصاب الذي نزل بهم، وبالهزيمة التي حلت عليهم، أو أنهم يبرؤون أنفسهم من الجريمة، ويعفون حالهم من المسؤولية، ويلقون باللائمة على غيرهم، ويحملون أسبابها لسواهم، ويطلبون من الشعب أن يؤمن بهم ويصدقهم.

يعزو قطاعٌ كبيرٌ من المسؤولين العرب هزائمهم ونكساتهم، وعجزهم وفشلهم، وضعفهم واخفاقهم، إلى التآمر الدولي، ويحملون أطرافاً خارجية، ودولاً أجنبية، وجهاتٍ معادية، المسؤولية الكاملة عما أصابهم ولحق بهم، ويتهمونهم بأنهم تآمروا عليهم، وتحالفوا مع عدوهم، واشتركوا في ضربهم، وتعاونوا في إلحاق الهزيمة بهم، وأنهم كانوا السبب في إرباك الشوارع، واضطراب الجيوش، وتردد القادة، وفساد الأنظمة والأجهزة، وضياع الأرض، ونهب الثروات، وسرقة الخيرات، وتهريب الآثار، وانتشار المخدرات، وانهيار الأسواق، وتردي الاقتصاد، وارتفاع مستوى البطالة، وخفض مستويات الانتاج، وغير ذلك من العيوب الكثيرة التي تنخر في جسم الأمة كالسوس، وتقضم خيراتها كالفئران.

يحلو للكثير من العرب أن يصف كل ما يجري في منطقتنا العربية بأنه منظمٌ ومرتبٌ، وأنه معدٌ مسبقاً، وأن الكيان الصهيوني له يدٌ في كل ما يجري، وله سهمٌ في كل ما يحدث، فلا شئ يقع في المنطقة دون إرادته أو تدخلٍ منه، فهو المستفيد من كل هذه الهزائم والنكسات، وهو الذي يخطط لها ويعمل من أجلها، وله في سبيل ذلك عيونٌ وعملاء، وأيدي خفية وعيونٌ متلصصة، وأدواتٌ قذرة، ووسائل خبيثة وطرق مخادعة، يمكنونه من فعل من يريد، والوصول حيث يشاء، وكأنه سوبرمان أو قوة أسطورية خيالية، قادرة على فعل المستحيل، والقيام بالخيال، دون أن يجد في طريقة قوة تعرقله، أو مقاومة تهزمه، أو إرادة تمنعه.

لعل الكيان الصهيوني حمالٌ لكل هذه التهم، وجاهزٌ لاستيعابها، فهو كما يقول المثل العربي "جسمه لَبَّيس"، وليس عنده عيبٌ في أن تنسب إليه، ولا يضيره أن يتهم بها، كما أنه ليس مضطراً للدفاع عن نفسه، والبراءة من هذه التهم التي تلقى عليه جزافاً، بل ربما أنه يشعر بالقوة والزهو، والعجب والخيلاء، عندما يرى أن نفوذه كبير، وأثره واسع، وتدخلاته مجدية، وأنه قادر على التأثير عن بعد، والتغيير بالريموت دون أن يتدخل بنفسه، أو يكون مضطراً لدفع فواتير من حسابه، أو كما تقول الأمثال العربية المعبرة "صيت غنى ولا صيت فقر".

يعرف القادة والمسؤولون العرب أنهم يكذبون ويفترون، وأنهم يدعون ويخدعون، وأنهم يهربون من المسؤولية بإلقاء التهمة على الكيان الصهيوني، الذي لا نبرؤه من كثيرٍ من الجرائم، ولا نطهر تاريخه الدموي، ولا نبيض صفحاته السوداء، ولا نمنحه شيكاً بالبراءة على بياض، فهو مجرمٌ موغلٌ في الإجرام، وعدوٌ لا يبالي بالقتل والخراب، ولا يعبأ بالافساد والاضرار، ولا يتوقف عن التجسس والاختراق، وسرقة المعلومات والتدخل في المعطيات، فهذه طبيعته، وهي مهمته، وهذا واجبه الذي يعتقد به، وهو لا يخفي جرائمه، ولا يتستر على أفعاله، بل يباهي بها أحياناً ويفخر، ويعلن عنها ولا ينكر، ويرى أنه يدافع عن نفسه وشعبه، ويرسي قواعد كيانه ويقوي أركانه، ويحصنه ضد المحيطين المعادين له والمتربصين به.

الحقيقة أننا نحن الذين نتحمل المسؤولية عما يلحق بنا ويصيبنا، ونحن الذين نتآمر على أنفسنا ونضر بعضنا، ولا علاقة للكيان الصهيوني بجرائمنا وأخطائنا، ولا شأن له بانحرافنا وضياعنا، سوى أنه يرشد بعضنا، ويربط آخرين، ويوجه عملاءه ويستخدم أتباعه، ويأمرهم ويطلب منهم، ويسهل طريقهم ويعبدها لهم، ويساعدهم في الصعود بشطب المنافسين، وإزاحة المعوقين، وإقصاء المخلصين، وإبعاد الوطنيين، ممن لا يرضى عنهم، ويرى فيهم أنهم يناهضون مشروعه، ويعارضون سياسته، ويقفون في وجه مخططاته، ولا يقبلون أن يعملوا معه وفق تعليماته وتوجيهاته، كونهم فعلاً يخلصون لأوطانهم، ويصدقون مع شعوبهم، ويضحون في سبيل مبادئهم، ولا يفرطون أمام مغريات العدو بقيمهم الوطنية، ولا ثوابتهم العقدية.

آن الأوان أن نتساءل بجديةٍ ومسؤوليةٍ، هل أن الكيان الصهيوني مسؤولٌ في بلادنا العربية عن القمع والكبت، وعن القتل والغصب، والسرقة والاحتيال، والجشع والاحتكار، والرشوة والمحسوبية، والغش والخداع، والكذب والتزوير، وأنه المسؤول عن الفقر والتخلف، وعن الأمية والجهالة، وعن القذارة والوساخة، وعن القمامة وانتشار الحشرات والقوارض والفئران، وعن انتشار الأمراض وشيوع الأوبئة، وعن جنون السيول وهطول الأمطار، وفيضان المجاري، وهو المسؤول عن البيوت المتصدعة، والمباني المنهارة، والمساكن العشوائية، والبيوت المقابر، ونقص المقابر وضيق المدافن، وأنه المسؤول عن الركود الاقتصادي والفساد الاجتماعي، وغياب فرص العمل، وتهريب الكفاءات وجلب التفاهات، وعن انحراف المسؤولين وظلم الحاكمين.

أم أنه المسؤول عن فساد القضاء، وعفن القضاة ورهن ذمتهم وبيع ضمائرهم، وعن بيروقراطية المحاكم، والأحكام الجائرة القاسية، وتنامي الجريمة، وانتشار الرذيلة، وحرمان المواطنين من حقوقهم، ومحاسبتهم على غير جرائمهم، وتلفيق التهم لهم، ودفعهم للهروب والهجرة، والفرار والغربة، والضياع والتشرد، أم أنهم مسؤولون عن غرق السفن، وموت المهاجرين، وانتحار اليائسين، وانحراف الناشئة، وفقدان الأجيال للبوصلة.

إننا المسؤولون عن كل هذه الجرائم، وعدونا منها براء، وإن كان يتمناها ويعمل لأجلها، ويسعى لمثلها وأكثر، ولكننا نحن الذين نتحمل المسؤولية وحدنا، إذ ما الذي يمنعنا أن نصلح المفاسد، وأن نسوي المظالم، وأن نعيد الحقوق، وأن نمكن المواطنين من الاستمتاع بحقوقهم، والتمتع بحرياتهم، والعيش بعزةٍ وكرامة، والاستفادة من خيرات الأمة، ومقدرات الأوطان، في أن يكون لكلٍ منهم فيها مسكنٌ ومأوى، وعملٌ ومستقبلٌ ووظيفة، لتتحقق حريته وكرامته، ويكون فيها عزيزاً كريماً مصاناً غير مهان.

لا نعيش الوهم، ولا نلقي باللائمة على غيرنا، ونتهمه بالتآمر علينا، فنحن الذين نتسبب في كل هذه الجرائم وفي غيرها، ونحن الذين نصنع الهزائم، ونرضى لأنفسنا بالخسارة، نحن الذين نخدم عدونا ونجعله يستفيد منا، ونحن الذين نعطل قدراتنا، ونفشل شبابنا، ونقهر أجيالنا، ونخرب بلادنا، ونفسد حياتنا، ونسمم مستقبلنا، ثم ندعي أن العدو هو الذي يعيث فساداً في بلادنا، ويخلق لنا الأزمات، وينصب لنا الفخاخ، وأنه هو الذي يدخل بيوتنا، ويتسلل إلى غرف نومنا، ويهتك أسرارنا، ويفضح سرائرنا، ويظهر عيوبنا، ويكشف عن مخازينا، ويقودنا إلى الهزيمة، أفلا نكف عن هذه ونستحي، ونقر بعجزنا نحن ونعترف.

بيروت في 10/3/2015

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


المستوطنون يخافون من العودة والفلسطينيون يُقْتلون في سبيل العودة / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

المستوطنون يخافون من العودة والفلسطينيون يُقْتلون في سبيل العودة / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الخميس 09/05/2024 16:01

يحاول المسؤولون الإسرائيليون عبثاً، على كل المستويات السياسية والعسكرية والأمنية، إقناع عشرات آلاف المستوطنين، الذين هربوا من بيوتهم ومنازلهم في المست...

سرور شهيد الغدر نصير غزة وشريان أهلها - بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

سرور شهيد الغدر نصير غزة وشريان أهلها - بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأربعاء 24/04/2024 15:51

ربما لا يعرفه الكثير من شعبنا الفلسطيني في غزة، ولم يسمعوا باسمه من قبل، ولم يتعرفوا على مهمته، ولم يحيطوا علماً بدوره، ولم يدركوا قدره، رغم أن الكثير...

الاستراتيجية الأمريكية في الحرب الإسرائيلية على غزة - بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الاستراتيجية الأمريكية في الحرب الإسرائيلية على غزة - بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأثنين 22/04/2024 15:21

لا يمكن أبداً الفصل بين الاستراتيجية الإسرائيلية والاستراتيجية الأمريكية تجاه الفلسطينيين عموماً، وتجاه قطاع غزة وأرضه وسكانه على وجه الخصوص، فكلاهما...

كالأغبياء سنستدرجكم ورمال غزة ستبتلعكم  / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

كالأغبياء سنستدرجكم ورمال غزة ستبتلعكم / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأربعاء 24/01/2024 13:55

الأولى قالها بخبرةٍ ودرايةٍ أبو حمزة، الناطق الرسمي باسم سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، والثانية رددها بثقةٍ ويقينٍ أبو...

العصيبي شهيد القدس والأقصى والشرف والكرامة /  بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

العصيبي شهيد القدس والأقصى والشرف والكرامة / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأحد 02/04/2023 15:13

جمع باستشهاده أطراف المجد كله، وسما إلى العلياء وحده، وطرق بشهادته الطبية أبواب الجنان العلية، وارتقى بشبابه درجاتها طبيباً، والتحق بركب السابقين من ا...

حربُ الاستقلالِ الثانية أحلامٌ إسرائيليةٌ واهيةٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

حربُ الاستقلالِ الثانية أحلامٌ إسرائيليةٌ واهيةٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

السبت 11/02/2023 15:11

ما أشبه اليوم بالبارحة، عندما كانت العصابات الصهيونية المختلفة، شتيرن والأرجون والهاجاناه وغيرهم، يعيثون فساداً في أرض فلسطينية التاريخية، ويمارسون ال...

اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى قديمٌ منظمٌ وجديدٌ مُشَرَّعٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى قديمٌ منظمٌ وجديدٌ مُشَرَّعٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأحد 08/01/2023 15:07

من يعرف إيتمار بن غفير كان يدرك تماماً أنه سيقدم على اقتحام المسجد الأقصى المبارك، وسينتهك حرمته، وسينفذ تهديداته

صناديدُ الشعب الفلسطيني ورعاديدُ الجيش الإسرائيلي / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

صناديدُ الشعب الفلسطيني ورعاديدُ الجيش الإسرائيلي / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الثلاثاء 06/12/2022 13:45

أظهرت جريمة قتل الشهيد عمار مفلح حجم الخسة والنذالة التي يختال بها جنود الكيان الصهيوني ومستوطنوه، وكشفت عن كبير جبنهم وعميق خوفهم الذي لا يستطيعون إخ...

اليمينُ الإسرائيلي لم يَعُدْ والتطرف الصهيوني لم يَغِبْ  / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

اليمينُ الإسرائيلي لم يَعُدْ والتطرف الصهيوني لم يَغِبْ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأحد 06/11/2022 09:36

مخطئٌ من يظن أن الكيان الصهيوني قد تغير، وأن سياسته قد تبدلت، وأن نتائج الانتخابات الأخيرة قد صدمت الفلسطينيين وأخافتهم،

فلسطينُنا أرضٌ وبحرٌ وفيءٌ وسماءٌ ونهرٌ ونفطٌ وغازٌ وماءٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

فلسطينُنا أرضٌ وبحرٌ وفيءٌ وسماءٌ ونهرٌ ونفطٌ وغازٌ وماءٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأربعاء 26/10/2022 10:07

كل الأرض الفلسطينية من البحر غرباً إلى النهر شرقاً، ومن رفح جنوباً حتى رأس الناقورة شمالاً، أرضٌ عربيةٌ فلسطينيةٌ، أرضها وسماؤها وبحرها، كانت لنا وحدن...

الأكثر قراءة

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤقتة فورية ورسوم ضريبية على الألومنيوم المستورد من الصين

الخميس 08/05/2025 18:18

اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤق...
حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطفاء.

الأحد 18/05/2025 21:01

حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطف...
مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية.

الأربعاء 21/05/2025 21:17

مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعداد...
مساعدو ترامب يحذرون “إسرائيل”: أنهوا الحرب وإلا سنتخلى عنكم

الأثنين 19/05/2025 21:48

مساعدو ترامب يحذرون “إسرائيل”: أنهوا الح...

كلمات مفتاحية

تركيب ثلاث غرف جاهزه اعدادية البطوف عرابة القدس الشرطة الاسرائيلية ليلة القدر الأقصى حالة الطقس، الجو طمرة إصابة فتى بجروح طفيفة تعرضه لإعتداء المدينة طيراوي سرقة خلاطة باطون نساء ضد العنف الثامن من آذار جمعية الابراج اليوم حظك اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اقتصاد محاضره حكم هدم بيت المواطن الكناوي طارق خطيب السلطات العرب عائلة الدوابشة
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development