موقع الحمرا السبت 25/10/2025 03:19
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. غزوة حكومة إسرائيل على قرية "سعوة الأطرش"/

غزوة حكومة إسرائيل على قرية "سعوة الأطرش"

نشر بـ 15/01/2022 20:00 | التعديل الأخير 15/01/2022 20:07

من المتوقّع أن تستمر الاحتجاجات في عدة بؤر في مناطق النقب لبضعة أيام قادمة؛ وقد نشهد تصعيدًا في وتيرة المواجهات بين المواطنين العرب وقوٌات الشرطة الإسرائيلية، خاصة بعد أن بدأنا نلمح مشاركة نضالية تقودها بعض الفئات الشبابية الصغيرة المشحونة بدوافع غير نمطية وغير منقادة بملازم الصراعات السابقة التي عمّت النقب في العقد الأخير؛ مثلما حصل، مثلًا، قبل ثمانية أعوام، في الاحتجاجات  ضد "قانون برفرمان"، أو في أم الحيران والعراقيب وبير هداج وغيرها.

ومن المرجّح أن يكون معظم الناس قد نسوا تفاصيل تلك الأحداث وماذا أطلق على بعضها من الأوصاف؛  "فأيام الغضب" كان عنوانًا سائدًا توّجت به بعض الاحتجاجات الشعبية التي اندلعت في مواقع عديدة ضد أهداف قانون برفرمان، كما وأننا لم نعدم نداءات المرابطة والنفير والتحشيد وما شابهها من حالات الاستشاطة العاطفية التي كانت تعبّر ، في الواقع، عمّا فينا من أماني؛ لكنها كانت تخطيء وصف حالتنا ولا تعكس حقيقة ضعف الجاهزية النضالية القائمة في صفوف الجماهير العربية. لقد كانت ردود أفعالنا وما زالت تخضع لتأثيرات تيارات قيادية متناطحة وغير متوافقة على اجماع  أساسي أو على رؤية لمستقبل هذه الجماهير داخل الدولة، ولا تملك مشروعًا نضاليًا وحدويًا واضحًا، من شأنه أن يجذب الجموع ويجنّدها عن قناعة راسخة بصحّته وبضرورة السير على هديه ومن أجل تحقيقه.

ومع أنني لست خبيرًا ولا ضليعًا في جغرافية النقب، ولا في دهاليز تركيبته السكانية وخرائط عشائره الكريمة؛ لكنني، مثل كثيرين من المتابعين لما يحدث على أرضه، أستطيع أن أتكهّن أن مصير هذه الجولة من المواجهات، التي أثارها، هذه المرة، تحرش المؤسسة الإسرائيلية، السياسية والاستيطانية،  بأراضي عشيرة الأطرش،  سيكون مثل مصائر ما سبقها من مواجهات؛ وسيؤول إلى تهدئة ستمكّن كل طرف من أطراف النزاع أن يدّعي الانتصار لصالحه وليّ ذراع غريمه.

هنالك عناصر تشابه كثيرة بين ملامح الجولة الحالية، التي ما زالت أحداثها تتداعى أمامنا، وبين سابقاتها؛ إلا أننا لا نستطيع أن نغضّ النظر عن أنها استعرت، هذه المرة، في زمن حكومة ليست مسنودة بأصوات بعض النواب العرب الأعضاء في أحزاب صهيونية تقليدية، كما كان يحصل أحيانًا في السنوات الماضية، وحسب، بل بدعم أربعة نوّاب القائمة الموّحدة، الذراع السياسية للحركة الإسلامية.

انها مفارقة مستفزة بلا شك، لكنها تبقى، في ذات الوقت، وقفة لافتة لحركة سياسية ما فتئت تكشف بممارساتها عن أحد ملامح الحالة السياسية المأزومة داخل المجتمع العربي، والتي ستتطور حتماً إلى ما هو أعمق وأعقد، كما نستطيع أن نستدل على ذلك من التصريحات التي أطلقها منصور عباس ورفاقه في الحركة الإسلامية على خلفية المواجهات الأخيرة.

لم يتوقع أحد ألا يغرقنا نواب القائمة الموحدة، أو القياديون في الحركة الإسلامية، ببياناتهم المستنكرة وبرفضهم لعمليات التحرش في النقب وبتأكيد وقوفهم إلى جانب أهله، وتأييد حقهم في استعمال أرضهم؛ ولكن قد أخطأ كل من راهن على أنهم سوف ينسحبون من الإئتلاف الحكومي بسبب هذه الأزمة، مفترضًا أن انضمامهم إلى هذه الحكومة كان من أجل الدفاع عن أراضي النقب أو  أي غرض من هذا القبيل، وليس كتعبير عن رؤيتهم السياسية الذرائعية الأشمل المسندة بالحجج الشرعية الواضحة.

وقد يكون ما أعلنه النائب وليد طه قبل أيام على صفحته خير برهان على موقفهم الثابت، الآن وفي المستقبل؛ فقد صرّح عل أن "أسهل طريقة للتعاطي مع هذا التحدي هو إعلان فوري للانسحاب من الإئتلاف، وهذه أداة في متناول اليد ويمكن تنفيذها في كل وقت، لكن المطلوب منا هو استنفاد كل الأساليب والأدوات المتاحة لضمان وقف التجريف الحالي وعدم تكرار هذه السياسات المجنونة للسنوات القادمة". لقد قال ذلك وهو يعرف أن هذا الأمر لن يحدث على الإطلاق.

لقد برزت بين بعض المراهقين السياسيين تعابير التشفي بأهل النقب الذين دعم بعضهم الأحزاب الصهيونية والقائمة الاسلامية الموحدة، وقد فات هؤلاء المتشفين أن  ظاهرة دعم تلك الأحزاب تفشت في كثير من المواقع العربية داخل إسرائيل، وهي في الواقع عارض بارز يكشف وقوع مجتمعاتنا كضحايا لحالة غياب المرجعية السياسية الموثوقة والمؤتمنة ولضعف مكانة المؤسسات القيادية التي نشأت، في ظل تلك القيادات، كتعبير عن قوة المجتمع العربي ولحمته السياسية الاجتماعية ووعيه بضرورة الوقوف وراءها في وجه سياسات الحكومات الاسرائيلية  وصد ممارساتها القمعية.

فالنقب يعاني ربما، بسبب بعض خصوصياته وتركيبته القبائلية، أكثر مما تعانيه سائر المناطق العربية داخل إسرائيل؛ لكنه مثلها يعاني من تعدد المرجعيات المحلية والقطرية المتخاصمة وغير القادرة على فصل المقال والحسم وعلى لملمة الفرقاء تحت " الخباء الواحد المعمّد"؛ ويعاني كذلك من غياب الرؤية نحو المستقبل الواعد والآمن ونحو طبيعة العلاقات مع الدولة ومع مؤسساتها. وهنا، في هذه البقعة بالذات، يجب أن نتعرّف على حقيقة الوشائج التي ربطت مصير عشرات آلاف المصوتين وقيادييهم المحليين، بالقائمة الاسلامية الموّحدة، ونسبر دوافعهم التي لن تتوقف فقط عند عتبات الدعوة الاسلامية وسحر العقيدة، بل سوف تتخطاها نحو فكرة "المواطنة المبتورة" عن بعدها القومي، كما تبنتها الحركة الاسلامية وكما يروّج لها الدكتور عباس ورفاقه.

فهذه القطاعات من أهالي النقب التي دعمت الدكتور عباس وإخوانه لن تتخلّى، هكذا أتوقع، بعد هدوء عاصفة قرية "سعوة" المتحرَّش بأراضيها، عن استمرار دعمها للقائمة الاسلامية الموحدة، من منطلق ايمانها بمواطنة تشبه مواطنة النائب وليد طه وبكونها "الطريق الأصعب لانتزاع حقوق أهلنا" ومثله لن يكتفوا  "بتسجيل المواقف وترداد الشعارات الجوفاء"، فالقائمة الاسلامية الموحدة لن تستطيع إنهاء ظلم سياسات رسمية استمرت لعشرات السنين في عدة شهور، لكن نوّابها  "مصرّون على العمل لرفع الظلم عن أهلهم في النقب وعدم الاكتفاء فقط بتسجيل المواقف والزيارات الموسمية والتقاط الصور بدون رصيد عملي آخر على مدار العام".  إنها خطبة المواطنة الاسلامية الإسرائيلية الجديدة التي لا يكتفي أصحابها بدعم حكومة انتقالية خبيثة ساعية في التمهيد للانتقال إلى حكم ديكتاتوري خطير، بل تتحدى، بسفور، سائر  التيارات السياسية والحركات الدينية الفاعلة بين المواطنين العرب في اسرائيل، والتي "يكتفي قادتها بترداد الشعارات وبالزيارات الموسمية وبالتقاط الصور"، وجميع هؤلاء، هكذا يفترض النائب طه ورفاقه، عاجزون عن اجتراح البديل السياسي القادر  على مواجهة حركتهم والرد عليها والحد من تعاظم قوتها، في النقب وفي غيره من المواقع.

لقد استغلت حكومة إسرائيل تنامي مظاهر الجريمة داخل المجتمعات العربية، وادّعى بعض وزرائها بأن النقب، تحديدًا، يتمرد على سيادة الدولة ويتحدّى مقوّمات الحكم والسلطة على أراضيه، فجنّد هذه الفرية ذريعة لهجمته الحالية على أرض النقب وعلى أهله. لقد كانت هذه الصورة المعلنة، لكن الواقع كان أمرّ، فهذه الحكومة باشرت بغزوتها وهي تعرف أنها مدعومة من "قائمة اسلامية" على ما يسبغه هذا الدعم عليها  من "بركات "، وما يخلقه من التباس بين الناس.

لقد أوصلت حكومة إسرائيل رسائلها إلى أهل النقب وإلى غيرهم، وبدأت باتخاذ تدابير "المصالحة" لتمكّن الدكتور عباس ورفاقه من البقاء في مواقعهم؛ وهي حتمًا ستعود إلى هناك بغزوة جديدة؛  لكنّها، إلى ذلك الحين، قد تتيح للقائمة الاسلامية الموحدة تسجيل بضعة إنجازات مواطنية جديدة، مثل اعتراف الحكومة ببعض القرى البدوية غير المعترف بها ، أو تخصيص ميزانيات هزيلة للنقب، وما إلى ذلك من "مكرمات سلطانية" ستبقي تهديد النائب مازن غنايم للحكومة مجرد قفزة وهمية في الهواء. فهو حين أعلن على صفحته قبل أيام أنه سيقف "ضد هذه الحكومة حتى تتراجع عن كل أعمال التجريف بالنقب"  كان يعرف أن ذلك أقرب لتهديد "فزّاعة"، لكنه حينما أضاف بلسانه قائلًا: "لا يعقل أن نعطيهم حكومة وهم يستكثرون علينا العيش بكرامة على أرضنا"، كان يشهد على عمق مأساته وكبر الورطة؛ فأنت، أيّها السخنينيّ، قد أعطيتهم حكومة، أما الكرامة على أرضك، ومن مثلك يا ابن يوم الأرض يعرف، أنها لا تستجدى، بل تنتزع وتؤخذ.    

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل... جواد بولس

مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل... جواد بولس

الأربعاء 22/10/2025 20:50

انتهت يوم الاثنين الفائت مراسم الافراج عن 1968 أسيرا فلسطينيا من سجون الاحتلال الاسرائيلي، من بينهم 250 أسيرا من أصحاب أحكام المؤبدات وعدد من المحكومي...

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

السبت 27/09/2025 20:17

شهدت  معظم المدن الايطالية في الأيام الماضية سلسلة من المظاهرات الشعبية الصاخبة المنددة بالحرب الاسرائيلية على غزة، والمُناصرة لفلسطين ولشعبها.

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

شنت اسرائيل هجوما عسكريا على العاصمة القطرية الدوحة، مستهدفة اغتيال عدد من قادة حماس اجتمعوا لمناقشة امكانية التوصل الى صفقة تبادل ممكنة مع الحكومة ال...

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

الأثنين 01/09/2025 20:29

تشهد المنابر العالمية في الآونة الأخيرة تنامياً حادّا في أعداد الأصوات المنددة بسياسات حكومة اسرائيل تجاه الفلسطينيين، وحِدّة في لغة شجب ممارسات جيشها...

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

الأكثر قراءة

عيلبون: وفاة سمر مسعود حايك (أبو زيد) عن عمر يناهز 58 عاماً

الأحد 05/10/2025 19:27

عيلبون: وفاة سمر مسعود حايك (أبو زيد) عن...
د. سليم ذباح يتحدث عن أسباب ارتفاع أمراض القلب لدى العرب عشية اليوم العالمي لصحة القلب

الأحد 28/09/2025 20:25

د. سليم ذباح يتحدث عن أسباب ارتفاع أمراض...
أمين عام "حزب الله" في ذكرى اغتيال نصر الله: لن نتخلى عن السلاح وجاهزون لأي دفاع في مواجهة إسرائيل

السبت 27/09/2025 18:44

أمين عام "حزب الله" في ذكرى اغتيال نصر ا...
البيت الأبيض يكشف خطا أحمر وضعه ترامب أمام "حماس" إن رفضت خطته بشأن غزة

الخميس 02/10/2025 20:52

البيت الأبيض يكشف خطا أحمر وضعه ترامب أم...
اللجنة القطرية تسعى لتشكيل قائمة طوارئ في انتخابات الكنيست القادمة

الثلاثاء 23/09/2025 21:28

اللجنة القطرية تسعى لتشكيل قائمة طوارئ ف...

كلمات مفتاحية

منوعات ترفيه تكنولوجيا هاتف ذكي الفنانة الفلسطينية ميرنا عيسى القدس طفل التعلم أسرة المدرسة ديسلكسيا صعوبات التعلم صعوبة القراءة صعوبة في الحساب مشاكل الطفل والتعلم مشاكل المذاكرة مقالات خواطر سعاد شواهنة مصرع دراجة نارية القدس اخبار محليه اخبار اخبار محلية غرق طفل مظاهرة القدس المدارس الاهلية المسيحية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سطو عيلبون الإفراج الأسير علان اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه فلسطين اخبار فلسطين
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development