موقع الحمرا الجمعة 19/09/2025 00:33
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. عوالم تحت الأرض الرائعة لكلّ العائلة. تأليف الأستاذ وهيب نديم وهبة/

عوالم تحت الأرض الرائعة لكلّ العائلة. تأليف الأستاذ وهيب نديم وهبة

نشر بـ 13/11/2021 17:28 | التعديل الأخير 13/11/2021 17:32

*عوالم تحت الأرض

الرائعة لكلّ العائلة.

تأليف الأستاذ وهيب نديم وهبة

الكاتبة: شهربان معدّي.

 


الكرمل؛ أرض الحكاية الخالدة التي احتضنت عشرات الحضارات وما زالت سامقة، خضراء، عصّية على نوائب الدهر..

حديقة الله، أو كرمة الله، كما ذُكرت في التوراة والعهد القديم، باللغة السريانية والأرامية، قطعة من الجنة سقطت من السّماء، سويسرا الصّغيرة، كما يسميها البعض، اختارها النبي أيليا، ليواجه أنبياء بعل وعشتروت، وانتصر عليهم، فانتصر الخير على الشرّ، وارتفع الكرمل، بهذا الإنتصار، إلى الأعالي حيث تهب الريح، وحيث تصافحك يد السماء يا عزيزي القارئ، وتلفحك روح الأنبياء.. 

وليس عبثًا اختارها الأستاذ وهيب وهبة، لتكون أرض الحكاية، فالكرمل مسقط رأسه، ملعب طفولته ومرتع صباه، من نسغ ماؤها العذب الزلال، ارتوت روحه، ومن خيرات أرضها الخصبة، تغذّى جسده "هو الكرمل، سجّادة من العُشب والزهر، وروح الشّجر المغروس بتعب الإنسان" ص8.

 

الإنسان بطبيعته؛ فضوليّ، ومُحبًّا للإستطلاع، غزا الفضاء الخارجيّ، وجاب أرجاء البسيطة، نقب جوف الأرض، وغاص في أعماق المُحيطات، بذل قُصارى جهده ليكتشف كلّ شبر وفتر على أديم كُرتنا الزّرقاء الباذخة الجمال، لكي يضع يده على كنوزها الخفية والظاهرة منها للعين المُجرّدة، ولم يعبأ بتشويه ملامحها السّاحرة، أو تلويث مياهها الصافية، وتسميم هواءها النقي، كان هدفه الأول والأخير، استغلال مواردها الطبيعيّة..


ولكن في ذلك الصباح الباكر، حيث تدور أحداث بطل قصتنا ـ الراوي - الكاتب نفسه- الذي رزم أغراضه الشخصية، الحبل والطوق وآلة الحفر الصّغيرة، جهاز الإتصال، وصندوق الأدوية، ولبس بدلته الخفيفة التي تليق بهذه المُغامرة، وشد الرحال، لعالم المغامرات والعوالم الخفيّة، ليأخذنا معه عبر سرديته الرائعة، ومن خلال لغته الشعرية، الحالمة، لعوالم خفية تحت الأرض، ولكنها ليست ككل أرض، أنها أرض الكرمل الأخضر، "حيث يعيش الكرمل مع وجدان التراب، حكاية عشق وبطولة، ونبعة ماء وسباق خيولٍ" ص8 "أنت تدرك أن لك قلبًا ينبض بالحنين حين تُبصر الكرمل والبحر والسّماء التي تعانق الأفق."

وتبدأ الحكاية عندما يسقط طير غريد في حفرة غامضة، سحيقة المدى، ليست بفعل انسان؛ ربما تكونت بقدرة خارقة، أو بقوى الطبيعة، ولكن ما أثار فضول الكاتب؟ أنه كل ما يسقط في هذه الحفرة، لا يعود أبدًا وكأنها هاوية بلا قرار، والتفكير يقوده ليجرّ جذع شجرة، ويسقطه في الحفرة، ولكنه يختفي كما اختفى الطير، ص10.


المجازفة غير مضمونة، ولكن لا يغمض له جفن، يتقلب كلّ الليل.. أسئلة كثيرة تحتدم في خياله الخصب، المفتون بحب المُغامرات، واكتشاف علم الغيب، وهو يعرف أن جبل الكرمل، قديم، بعمر الزّمان نفسه، وأنه كان مأهولًا بالسكان منذ العصور القديمة، يغلب النعاس عيونه التي أتعبها التنقيب والتفكير، ولكن  أسئلة كثيرة نامت على شفته، تنتظر طلوع الصباح..


"المعرفة هي الكنز البشريّ الذي منح العالم نهضة تطوّر الحضارات" ص15. 

عندما نقرر أن نبدأ الرّحلة، ستظهر لنا معالم الطّريق، رغم المخاوف الكثيرة، ولكن لكي ننجح؛ علينا السفر في اتجاه مخاوفنا.. هكذا يؤمن المغامر الأريب، كلّ شيء جاهز، يمسك أول الحبل ويبدأ بالنزول رويدًا رويدًا، وبحذر شديد، مع قبعة على الرأس مثبّت عليها مصباح أماميّ صغير، رغم الظلام الدّامس، فضوله وشغفه باكتشاف المكان، ينير كلّ شيء، أليست نار البصيرة أقوى من نور النّهار ونور العين الشحمية..؟ وهي "سرّ المعرفة الذي منح العالم نهضة تطور حضارات الشعوب" ص15.


عندما وصل لقعر الهاوية، حيث كان جسده يرتعد، ولامست أقدامه الأرضية الصُلبة، تذكّرت قصّة أليس في بلاد العجائب، صاحبة الخيال الجامح المتوثب والفضول الذي قادها  لداخل جحر الأرنب العجيب، الطموح ذاته قاد بطلنا لذلك المكان المجهول، في رحلة مُثيرة تحمل كلّ عناصر الدهشة والإثارة تُغيّر مفهومنا عن هذه العوالم الخفية.. والصورة النمطية التي نعرفها عنه، بأنه عالم الموت والفناء..

 

وليس عبثًا أُقارن بين فضول أليس في قصّتها الأسطورية التي تُعد من روائع الأدب العالميّ، للكبار والصّغار، رواية تُرجمت لجميع لغات العالم، أليس تكبر في الرواية وتصبح عملاقة، رغم أنها وحيدة تتجول تحت باطن الأرض، ولكنها تتحدّى كلّ الشخصيات التي واجهتها وتتغلب عليها بفضل شجاعتها وحكمتها، تجاهد لتقول رأيها، أو تسأل أسئلتها، أو تعبر عن معارضتها. برغم الجهود لإسكاتها ووصفها كثيرا بالغباء، هي لا تستسلم، وتبقى روحها متمردة وراغبة في الفهم والبحث عن المنطق، ذاته الفضول قاد بطلنا المِقدام، متحديّا الظلام الدامس ولزوجة الدهاليز، ورطوبة المكان، ليلتقيَ، بمجموعة مخلوقات غريبة، تعيش تحت الأرض، قاماتهم قصيرة وبنية جسدهم قويّة، هيئتهم تدب في أعماقه الفزع، فتحات عيونهم فارغة، ولكنهم يًشاهدون بنور البصيرة، وبالرغم أنه لم يعثر على لغة مُشتركة، يستطيع من خلالها مُخاطبتهم، ولكن لحُسن حظه وجد مخلوق أرضيّ يشبهه، كان دليله في هذه الرحلة الخيالية، أطلعه على أسرار هذه الشعوب، ومدى تقدّمهم في جميع المجالات العلمية والصناعية، تجوّل معه في الدهاليز التي تُشبه دهاليز مدينة الملاهي المُرعبة، وفي معامل المطر التي تُقلّل رطوبة المناخ وتسمح لنور الشّمس بتدفئة المدينة المدفونة في باطن الأرض، وبين القاعات الواسعة التي يشتغل بها العمّال كخلية النحل، من حيث النظام والهندسة والوفاء،  يتنقلون ما بين الزّجاجات المُعلقة، وبين الألواح المُضاءة بشدّةٍ، "لا يقوى بصري على التمعن" ص31 من وهج الضوء؛ رغم أنه المعروف لدينا جميعًا، أن باطن الأرض يسوده الظلام، ولكن هذه المخلوقات المتطورة يعود تفوقهم العلميّ بسبب صفوة القوم، وهم العلماء والحكماء الذين تم تكريمهم، وتصنيفهم بأنهم صفوة القوم، بفضلهم أضاؤوا مُدنهم، وحافظوا على سلالاتهم، وارتقوا بحضارتهم.. "نحن نصنع حضارة الغد وأنتم تصنعون حضارة الحرب وتجارة السلاح وقتل الإنسانية، أنتم تنزعون الشرعية عن الأقلية العاقلة، مُقابل الأكثرية الجاهلة" ص33.


المخلوق الغريب الذي كان مرة انسانًا، ولكنه فضّل البقاء بهذا العالم السُفليّ، لما وجده من رقة في التعامل واحترام الآخر بين كائنات ينبت لها اجنحة عندما تُريد الطيران، في هذه العوالم النورانية، يُقدّم له الأزهار المطبوخة ويصطحبه في رحلة طيران فوق بحر السُحب الذي يحرس الكوخ، ويسترسل الدليل قائلاً:- "أنتم لا تستطيعون السفر، ونحن نُسافر ما بين المحبة والملائكة، أنتم تغرقون في المادّيات، أين عاشق النور، أين الصلاة، الصلاة بهدف الصلاة وليس لهدف الجنّة" ص37.


وعند وصولهم للكوخ، لا يبصر المغامر الكوخ بل يبصر حزمة من السُحب، تُحيط بالمكان، يسمع أصوات ترانيم صلاة ولكن لا وجوه ولا أجسام..

قلت أين هم؟ أجاب الدليل:-

- هم عبدة المدينة، حرّاسها ونواطير أرضها، وصانعو أحلامها، أمجادها، رازقو سُكانها، لا تبصرهم - هم الشّفافون على أبصارنا، وصلوا إلى هذا المقام بفضل صفاء قلوبهم، ونقاء ضميرهم، وبهاء صلاتهم" ص38.


بعد هذا التحليق الروحانيّ، الشفيف، والترانيم السّماوية، يشعر الراوي بالنُعاس، تسرقه غفوة صغيرة، يحمله صديقه بين النور والضباب.. تهتزّ أركان المدينة، ليتفاجأ القاريء، بأن كلّ هذه الرحلة الخياليّة، كانت (قراءة قصة في كتاب) مجرد حلم جميل، مليء بالمُفاجآت والتحديات، في عوالم خفيّة لم تطأها قدم أنسان، تمامًا كما حدث مع أليس عندما كانت مستغرقة في حلمها الجميل، وأيقظتها اختها لميس، لتكتشف أن كلّ ما رأته كان منامًا.. وانتهت بذلك قصة أليس في بلاد العجائب.. ومثلها انتهت قصتنا الرائعة، "عوالم تحت الأرض"


قصة ملائمة لكلّ العائلة، أنصح الأهل وبشدّة، قراءتها سوية مع أولادهم، الوقوف معهم عند كلّ فقرة واستخلاص العبر منها، التمتع باللغة الجميلة والسرد الساحر، التماهي مع بطل القصة - الراوي- والتّعلم من جرأته وشجاعته في اقتحام عالم الغيب، وسبر أغوار المستحيل، بفضل الخيال الجامح، والرغبة في اكتشاف عوالم جديدة، وليسأل كلّ أب ولده عن تأثير هذه التجربة عليه، وأنه في حال اكتشافهم لهذه الحُفرة، هل كانوا سيقومون بما قام به بطل الرواية، ويمشون وراء شغفهم وفضولهم، وليعلّموا أولادهم أنه لولا شغف وفضول الإنسان، لكنا ما زلنا في العصر الحجريّ..

 

 للأديب الرائع الأستاذ وهيب أقول:- 

أسرتني لغة الكتاب الشعريّة.. والسرد الآخاذ.. الذي يجعل القارئ يلتهم الصفحات كفطيرة لذيذة..
خرجت لتوّها من الفرن.. يجهز المرء عليها.. حتى آخر لقمة.. ويتمنى لو بقي المزيد.. بوركت صديقي على هذه الأيقونة.. في كتاب المطر حلّقنا معك بين المجرّات.. والآن نكتشف معك بواطن الأرض الخفية.. وكنوزها الرائعة.. أتمنى أن تكون رحلتك القادمة داخل جسد الإنسان.. رحلة بين الجسد والروح والنفس.. تكتبها بلغتك الشعرية الراقية.. التي عودّتنا عليها.. وترسم معالمها روحك العذبة.. وهمّتك العالية. وبذلك تسدّ نقص كبير في مجال الأدب الخياليّ العلمي المحليّ، الذي سيثري عقول أجيال ويبني أجبال ..يعطيك ألف عافية وأكثر.

احترامي ومودتي.. شهربان.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 02/09/2025 15:20

أعلنت الإدارة الأميركية رفض منح تأشيرات دخول للرئيس محمود عبّاس والوفد المرافق له لحضور الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، عقاباً على سلسلة...

إخوة وأكثر  إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة  بقلم: رانية مرجية

إخوة وأكثر إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة بقلم: رانية مرجية

الأثنين 01/09/2025 20:38

يا دروزَ الجبل، يا قممًا تعانقُ السماء،

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

الخميس 28/08/2025 21:19

"وكان من أجلاد الرجال وألباء القضاة، ذا ذكاء وفطنة، وعزيمة ماضية، وبلاغة وهيبة".... "وكانت عالمة فقيهة حجة،  كثيرة العلم"،  أوصاف تواترت في كتب السابق...

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

الأربعاء 27/08/2025 17:45

يُقال إنّ الكلمة هي الجسر الأول الذي يعبره الإنسان نحو العالم. ومن دونها، يبقى العقل أسيرًا لصمته الداخلي، يختزن الأفكار والمشاعر دون أن يجد لها منفذً...

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

كلنا نعيش على شاطئ واحد، نتشارك نفس الرمل ونواجه ذات البحر، لكن كل واحد منا يبني مركبه في زاوية منعزلة، يظن أن الريح ستدفعه وحده نحو برّ النجاة.

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

الأحد 24/08/2025 21:12

لم يعِ وحيد نفسه، كيف فزّ من سريره مهرولا نحو مكان الاختباء، الذي صممه لنفسه بحيث لا يتسع لغيره، ولماذا يتسع لآخرين طالما أنه يعيش لوحده في البيت.

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

الأكثر قراءة

ثانوية حنا مويس الرامة تحتفل بتخريج الفوج ال 70

الأثنين 25/08/2025 22:13

ثانوية حنا مويس الرامة تحتفل بتخريج الفو...
انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة الابتدائية على اسم الشاعر سميح القاسم في الرامة

الخميس 21/08/2025 19:54

انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة...
هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة...
مصرع الشاب كاظم خليلية في حادث طرق على شارع 6 قرب باقة الغربية

الأثنين 25/08/2025 15:51

مصرع الشاب كاظم خليلية في حادث طرق على ش...
الأغذية العالمي يدعو لاتخاذ إجراءات عاجلة بشأن تفشي المجاعة في غزة

السبت 23/08/2025 15:58

الأغذية العالمي يدعو لاتخاذ إجراءات عاجل...

كلمات مفتاحية

مدارس مدرسه الثانويه غرناطه د. عادل محمد عايش الأسطل أمور تفسد العلاقة الخاصَّة بين الزَّوجين مايا دياب فبلا توما فيلم عرض فلسطيني سهى عراف ماريا زريق جوائز مهرجان عيلبون إعتقال شاب دير الأسد سرقة الشواقل بقالة بروتين الجسم نقص عيلبون المدرسة الابتدائية التراث مسيحُ اليهود المنتظر إرهابيٌ قاتل . مصطفى يوسف اللداوي حسين الجسمي الليل وحشة
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development