موقع الحمرا الثلاثاء 26/08/2025 18:14
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. فلسطين وملحة الجيل الرابع ... بقلم : محمد فؤاد زيد الكيلاني/

فلسطين وملحة الجيل الرابع ... بقلم : محمد فؤاد زيد الكيلاني

نشر بـ 22/05/2021 16:30 | التعديل الأخير 22/05/2021 16:32

المواجهة الدائرة هذه الأيام في غزة، حملت في طياتها الكثير من المعاني والتوقعات، ولاسيما بأن القوة التي يدعي أنها يملكها الكيان الغاصب لا تقاوم، فأراد أن يختبر المقاومة والشعب الفلسطيني، فكان ما كان من مقاومة غير متوقعة، ووضعت قواعد اشتباك جديد بقصف تل أبيب بأكثر من مائة صاروخ دفعة واحدة، وهذا غيّر قواعد اللعبة في المستقبل في حال أقدم هذا الكيان على أي حماقة.

عندما نتكلم عن الجيل الرابع والمراهنات التي كان يراهن عليها الكيان، جاء هذا الرهان بالفشل الذريع، فالشعب الفلسطيني منذ تهجيره عام 1948 لم تتغير إستراتيجيته تجاه ارض فلسطين، وخصوصاً القدس عاصمة فلسطين، فبقي متمسكاً بحق العودة جيلاً بعد جيل.

فعندما أراد هذا الكيان الغاصب تهويد حارة الشيخ جراح، لم يتوقع الهبة المقدسية التي حصلت في العشرة الأواخر من رمضان تحديداً، فكان متوقعاً أن يكون الأمر بكل سهولة ويسر كما كان يعتقد، لكن تصدي المقدسيين وسكان حي الشيخ جراح بهذا الشكل البطولي كان مفاجئاً وغير متوقعاً بالنسبة للعدو الغاصب، على اعتبار أن الجيل الأول مات والجيل الحالي قد نسي القضية لكنه تفاجئ بالعكس.

الجيل الرابع والخامس من العشب الفلسطيني اثبت انه متمسكاً بالأرض والقضية الفلسطينية أكثر من الأجيال السابقة، وكان هذا واضحاً من خلال اندلاع مواجهات على كامل أراضي فلسطين كما يقال من النهر إلى البحر، وهذا الأمر أربك حسابات العدو بشكل كبير أكثر مما كان يتوقع.

ففي حال تهويد منطقة الشيخ جراح لا بد للمقاومة الفلسطينية أن يكون لها كلمة، بأن ترسل تهديداً للصهاينة على كل مستعمراته في ارض فلسطين بان القدس خطاً احمراً ولا يمكن تجاوزه، فمن جديد أخطأ هذا الكيان الحساب واستخف بالمقاومة وقدرتها وبدأت المواجهة بشكل غير متوقع بقصف صاروخي عنيف من قبل المقاومة على الأراضي المحتلة وداخل مستعمراته بشكل دقيق.

عندما نتكلم عن الجيل الرابع ويليه الجيل الخامس، نتحدث عن جيل مثقف وواعٍ يُتقن التكنولوجيا ويجيد استعمال وسائل التواصل الاجتماعي بشكل كبير ويماشي الموضة المتبعة في هذا العصر، ومنخرط في دوامة الحياة وكما قلنا في السابق الجيل الأول مات والأجيال الذي ستليه ستنسى؛ ثبت العكس تماماً، فالانتفاضة الدائرة رحاها هذه الأيام فاقت كل التوقعات، فالشعب الفلسطيني بكافة الأعمار والأجيال انتفضت بقوة رجل واحد ضد هذا الطغيان، وكان من المفاجئ بان فلسطينيو 48 كان لهم دوراً كبيراً ومهماً في هذه الانتفاضة، ولأول مرة ينتفض فلسطينيو 48 ضد العدو الإسرائيلي وخصوصاً الجيل الرابع كان له كلمة ووقفة مهمة في هذه الانتفاضة، فلم يقتصر الأمر على هذا الحد بل على جميع الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية كان لها موقفاً مهماً وفاعلاً في هذه الانتفاضة.

وفي نفس الوقت كان التعويل على فلسطينيي الشتات في الخارج وتحديداً الجيل الرابع، كان لهم وقفة كبيرة ومهمة في غور الأردن عندما حاولوا اجتياز الحدود لمقاتلة اليهود برغم منع الأردن وصولهم إلى الشيك المحاذي لفلسطين المحتل.

وهذا الأمر أيضاً تكرر في لبنان بان هناك جيلاً واعٍ يريد تحرير فلسطين من النهر إلى البحر، ولم يقتصر هذا الأمر على الفلسطيني المهجر من أرضة، بل كان الأمر ابعد من ذلك، بان من يريد اجتياز الحدود لتحرير فلسطين العرب جميعاً وكان هذا واضحاً على الحدود اللبنانية والأردنية والسورية، والمسيرات الحاشدة في جميع الدول العربية الإسلامية المطالبة بفتح الحدود أو الوصول إلى ارض فلسطين ليس للوقوف مع الشعب الفلسطيني فحسب بل من اجل تحرير القدس وفلسطين وإعادة الحقوق لأصحابها الأصليين.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

كلنا نعيش على شاطئ واحد، نتشارك نفس الرمل ونواجه ذات البحر، لكن كل واحد منا يبني مركبه في زاوية منعزلة، يظن أن الريح ستدفعه وحده نحو برّ النجاة.

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

الأحد 24/08/2025 21:12

لم يعِ وحيد نفسه، كيف فزّ من سريره مهرولا نحو مكان الاختباء، الذي صممه لنفسه بحيث لا يتسع لغيره، ولماذا يتسع لآخرين طالما أنه يعيش لوحده في البيت.

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة  بقلم: غزال أبو ريا

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 22/07/2025 20:50

مع انطلاق التحضيرات للدوري، نؤكد على أهمية الإعداد المهني والجماعي للفريق الرياضي، لأن التحضير السليم هو الخطوة الأولى نحو تحقيق الإنجازات.

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:32

في المشهد العربي الراهن، تتشابك خطوط النار والسياسة، وتتداخل خرائط الأزمات من المحيط إلى الخليج، حيث لم يعد من الممكن عزل حدثٍ عن سياقه الإقليمي أو عن...

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:24

بينَ سماءٍ وأرضٍ...

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:16

في زحمةِ الأصوات التي تدّعي امتلاك الحقيقة، وفي عالمٍ تتناهشهُ الطوائف، وتتوزعهُ الشعارات، ويُجزّأ فيه الإله على مقاسات البشر، أقفُ صامتة… مطمئنة… وأق...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة الابتدائية على اسم الشاعر سميح القاسم في الرامة

الخميس 21/08/2025 19:54

انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة...
ثانوية حنا مويس الرامة تحتفل بتخريج الفوج ال 70

الأثنين 25/08/2025 22:13

ثانوية حنا مويس الرامة تحتفل بتخريج الفو...
ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الوريكات

الأربعاء 30/07/2025 20:15

ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الو...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...

كلمات مفتاحية

مكياج ألوان الشمس توم فورد الكستناء فوائد اهمية صحة رياضه رياضة عالمية ريال مدريد الرجل الشبح عقرب أصفر يلدغ فتى النقب حالته خطيرة الرجال النساء مدارس مدرسه ساجور كنيسة رقاد العذراء القدس كفرمندا شجار ارتفاع كبير الاضرار الاقتصادية نتيجة الجرائم
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development