موقع الحمرا السبت 22/11/2025 23:13
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. فضائل كورونا / بقلم: هاني المصري/

فضائل كورونا / بقلم: هاني المصري

نشر بـ 21/07/2020 21:37 | التعديل الأخير 21/07/2020 21:38

من سخرية القدر أنّ وباء كورونا وفّر في البداية فرصة نموذجية لبنيامين نتنياهو لحرف الأنظار عن الاتهامات التي تلاحقه بالفساد وتدهور الاقتصاد وطرح الضم كأولوية، ولكنه تلقّى بعد الموجة الثانية لكورونا لطمة قاسية له، من معالمها تأجيل تنفيذ الضم القانوني، وتراجع شعبيته بشكل مضطرد، نظرًا لتردي الاقتصاد بحدة، ما جعل الضم ليس أولوية للمواطن الإسرائيلي الذي تردّت أحواله بحدّة، حتى أصبح حجم العاطلين عن العمل ربع القوى العاملة.

كما يسعى نتنياهو من خلال الإقدام على الضم إلى الشروع في المرحلة الثانية المتمثلة في إقامة "إسرائيل الكبرى"، وتسجيل اسمه إلى جانب "الزعماء العظام" في الحركة الصهيونية، مثل ديفيد بن غوريون، وزيادة شعبيته ليستطيع مواصلة الحكم، وتجنب حكم القضاء ما دام رئيسًا للوزراء في حال استطاع تمرير قانون بالحصانة القضائية لرئيس الحكومة طالما هو في سدة الحكم.

لقد ظهر نتنياهو في الموجة الأولى من الوباء أنه اقترب كثيرًا من تحقيق هدفه من خلال نجاحه - مستفيدًا من فيروس كورونا – في شق حزب "أزرق أبيض"، وتشكيل حكومة مع بيني غانتس، حصل فيها على صلاحية اتخاذ قرار بخصوص الضم بدءًا من الأول من تموز من دون موافقة شريكه في الائتلاف الحكومي، وسط تصاعد في شعبيته بشكل كبير، لدرجة قدرته كما أشارت الاستطلاعات إلى تشكيل حكومة يمينية صرفة، ما جعله يهدد ويستعد لإجراء انتخابات رابعة، وخاصة وهو يتباهى أمام شعبه وزعماء العالم في كيفية سيطرته على الفيروس اللعين .

في الأسابيع الأخيرة، انقلب السحر على الساحر، وتغيّر الموقف كليًا وانتشر الوباء بمعدلات كبيرة، حتى تخطى عدد الإصابات 50 ألفًا، وتحوّلت التداعيات الاقتصادية إلى أزمة متفاقمة دفعت معظم الجمهور إلى تحميل نتنياهو وحكومته المسؤولية عن هذا التدهور المرشح للاستمرار، ونظّمت المظاهرات أمام بيته، فيما وصف بأنه يشبه هجوم الباستيل الشهير.

يضاف إلى ذلك أن كورونا ضرب ضربته الكبرى في الولايات المتحدة مخلفًا خسائر كبرى للاقتصاد الأميركي، لدرجة أن صندوق النقد الدولي توقّع تراجع معدل النمو في الناتج المحلي إلى سالب 4.9%، بدل من الزيادة التي كانت متوقعة فوق 3%، وما رافق ذلك من إغلاق وإفلاس آلاف المؤسسات، ورفع عدد العاطلين عن العمل من 12 مليون قبل كورونا إلى أكثر من 45 مليون حتى الآن.

أدى هذا الفشل المدوي لإدارة ترامب المترافق مع نجاح الصين في احتواء الوباء، مع توقّع بنمو الناتج المحلي فيها لهذا العام وفق صندوق النقد الدولي 1%، إلى تراجع شعبية ترامب، لدرجة أن معظم الاستطلاعات والمراقبين أجمعوا على أن الانتخابات الأميركية إذا جرت الآن، أو في ظروف مشابهة لها فإن سقوط ترامب مرجح إن لم يكن حتميًّا.

كما أن هذا الأمر وتداعيات مقتل جورج فلويد والهبة المناهضة للعنصرية وسلسلة الفضائح والانتقادات التي تلاحق ترامب بعد نشر كتابي جون بولتون، وابنة أخيه ماري ترامب، أدت إلى تخبط غير مسبوق للرئيس الأميركي في مرحلة البطة العرجاء التي يمر بها أي رئيس أميركي يتطلع إلى ولاية ثانية عشية إجراء الانتخابات. ففي هذه الفترة لا يستطيع أن يتخذ قرارات جوهرية خشية من عدم القدرة على السيطرة على تأثيراتها.

في هذا السياق، ترددت إدارة ترامب في المضي قدمًا بتنفيذ رؤية ترامب، خصوصًا ما يتعلق منها بخطة الضم التي كان هو وفريقه "للسلام" متحمسين لتنفيذها أكثر من الكثير من الإسرائيليين المتطرفين.

يكمن جذر التردد في الخشية من أن يؤدي الضم بعد وباء كورونا وتدهور الاقتصاد إلى تداعيات فلسطينية وعربية ودولية تزيد من احتمالات خسارة ترامب في الانتخابات القادمة، لدرجة أن سيد البيت الأبيض حذر من تزوير الانتخابات، ولوّح بالحرب الأهلية إذا خسر. ويظهر ذلك في النصيحة التي قدمها جاريد كوشنر، مسؤول الفريق وصهر الرئيس، إلى إسرائيل بالتريث، والتركيز على الضم الفعلي (بلا ثمن يذكر)، من دون ضم قانوني وإعلانات كبيرة قد تسبب خسائر لا داعي لها.

شجع الموقف الأميركي غانتس وحزبه على الاعتراض على تطبيق الضم من دون عملية سياسية، رغم أنهم تركوا في الاتفاق الائتلافي حرية القرار لنتنياهو بخصوص الضم، ومن دون موافقة أو عدم معارضة حادّة من الفلسطينيين والأردن ومصر والعرب والأوروبيين، خصوصًا مع اندلاع حرب باردة صينية أميركية مفتوحة على احتمالات عدة، تجعل الإدارة الأميركية بحاجة إلى حلفائها الأوروبيين والعرب.

لا يعني ما سبق أن الضم القانوني لن يحدث، فالضم قائم ويزحف باستمرار، ويمكن أن يطبق من خلال فرض السيادة الإسرائيلية، فهو مقرّ في برنامج الحكومة ولم يتم التراجع عنه، وهناك سيناريوهات عدة: أولها وأكثرها احتمالًا تأجيل الضم لأسابيع أو أشهر، والإقدام عليه، ولكن بشكل رمزي ومحدود قبل الانتخابات الأميركية.

أما السيناريو الثاني، فيتضمن احتمال تأجيل الضم إلى ما بعد الانتخابات الأميركية، حيث لا تعني خسارة ترامب إسقاط الضم بالضرورة، بل يمكن أن يطبق في الفترة الفاصلة ما بين فوز الرئيس الجديد في 3 تشرين الثاني 2020، واستلام الحكم في 20 كانون الثاني 2021، التي تقارب ثلاثة أشهر، وفي هذه الحالة تضع الحكومة الإسرائيلية إدارة بايدن أمام واقع جديد تم فيه الضم، حيث ستضطر للتعامل معه أو رفضه من دون فرض التراجع عنه. وإذا فاز ترامب سيكون نتنياهو مرتاحًا ولديه الوقت الكافي لتطبيق الضم في الوقت الذي يناسبه.

وهناك سيناريو يقوم على تفضيل نتنياهو إجراء انتخابات رابعة يطبق الضم عشية إجرائها أو غداتها، ولكن احتمالات هذا السيناريو تتراجع حاليًا مع تراجع شعبية نتنياهو. ويمكن أن يبرز إذا تصاعدت أو حصل خلاف في الحكومة أدى إلى الذهاب إلى انتخابات مبكرة، لن تكون مضمونة النتائج.

وهناك سيناريو أخير، ولو قليل الاحتمال، يتحقق بوقف الضم مقابل استئناف المفاوضات التي ستجري فيها، إذا استؤنفت، محاولة لإقناع الفلسطينيين بالموافقة على الضم مقابل مكاسب اقتصادية وسلطة حكم ذاتي تسمى "دولة".

لا أحد يستطيع أن يجزم بأن ترامب سيبقى مترددًا، أم لا، بل قد يغيّر رأيه ويشجع على الضم فور أو عشية الانتخابات إذا وجد أن هذا سيزيد فرصه، خصوصًا أن أحد أبرز الزعماء الأنجليكان هدده بعدم منحه أصواتهم إذا تراجع عن الضم. وهذا قد يكون مجرد تهديد لأنهم في أغلب الحالات سيصوتون له إلا إذا حسم أمر خسارته للانتخابات، وعندها لا يجدى تصويتهم له من عدمه.

ما يحدث من مفارقات وسخرية القدر من حدوث تأثير متعاكس لفيروس كورونا خلال فترة وجيزة تستدعي التأمل، وتطبيق التفكير الإستراتيجي، وتحديدًا منهجية السيناريوهات، وهي تتضمن اجتهادات متنوعة عديدة، منها وجود خمسة سيناريوهات: الأول، استمرار الوضع الراهن، ويحوز في العادة على 50%؛ وسيناريو تحسنه إيجابًا أو تراجعه سلبًا، وكل منها يحصل على 20%، وهناك سيناريو المعجزة، وسيناريو اللعنة، أو البجعة السوداء، وكلاهما يحصل على 5%، وكل منهما يعدّ سيناريو قليل الاحتمال ولكن إذا حصل يحدث تغييرًا حاسما إيجابًا في سيناريو المعجزة، وسلبًا في سيناريو اللعنة.

وهذا ينطبق على ما حصل بعد وباء كورونا، حيث لم يكن متوقعًا حدوثه، وأدى إلى متغيّرات كبيرة لا تزال مستمرة، وليس معروفًا إلى ومتى سينتهي، والعالم بعده لن يكون مثلما كان قبله، إلى الأحسن أو إلى الأسوأ او إلى أي حد. وهذا ما لا يمكن الجزم به منذ الآن، ومن يجزم ويتحدث عن احتمال حدوث هذا أو ذاك من السيناريوهات بنسبة 100%، فهو ينتمي إلى التنجيم وادعاء اليقين والرجم بالغيب، ولا يعتمد أي منهج علمي أو عقلاني، ولا ينتمي إلى التفكير الإستراتيجي والدراسات المستقبلية.

تكمن النجاة في دراسة كل السيناريوهات واحتمالات حدوثها، وكيفية التأثير عليها عبر وضع السيناريو الأفضل أو الأقل سوءًا إلى الأمام، بحيث نكون جاهزين لها جميعًا، لأننا لا نتحكم كليًا ولا كثيرًا في حالنا الراهن - الذي يعاني من الضعف والانقسام والتوهان - بالعوامل والمتغيرات التي تؤثر عليها.

أما التمترس خلف خيار أو احتمال أو سيناريو وكأنه الوحيد لا ثاني له، أو قدر لا راد له، فهذا يفقد صاحبه القدرة على المبادرة والفعل والتأثير، ويجعله رهين الانتظار والمجهول والأعداء.

كما لاحظنا فإن فيروس كورونا ليس شرًا كله، بل سبب مأزقًا خطيرًا وخسائر ضخمة، وله فضائل ذكر بعضها ولم يذكر البعض الآخر، مثل سقوط منهج الليبرالية المتوحشة، والعولمة، ودفع الشعوب والبلدان إلى الاعتماد على نفسها وليس التبعية للآخرين، وبذلك يوفر فرصًا تنتظر من يحاول الاستفادة منها.

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


الإدارة المالية في البيت… دعوة د. غزال أبو ريا لترسيخ الوعي الاقتصادي منذ المدرسة

الإدارة المالية في البيت… دعوة د. غزال أبو ريا لترسيخ الوعي الاقتصادي منذ المدرسة

السبت 22/11/2025 15:23

دعا مدير المركز القطري للوساطة، د. غزال أبو ريا، إلى إدراج نشاطات تربوية في مدارسنا تُعنى بموضوع الإدارة المالية في البيت، مؤكدًا أن هذا الوعي يجب أن...

المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

السبت 15/11/2025 20:11

بعد اقتراب الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى من خطّة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تتزايد الشكوك حول إمكانية المضي في المراحل التالية، فبعد تسليم الجث...

على ضفاف وادي الصفا  في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

على ضفاف وادي الصفا في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

الأربعاء 05/11/2025 20:17

يا وادي الصفا يا طيب الذكريات

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

الأربعاء 05/11/2025 18:51

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة..  بقلم: "مرعي حيادري"

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة.. بقلم: "مرعي حيادري"

الأثنين 03/11/2025 19:38

في ظلّ الأوضاع الصعبة وبعد توقّف الحرب في غزّة، تتّضح ملامح مشهدٍ سياسيّ جديد تحكمه مصالح ترامب الاستراتيجية أكثر ممّا تحكمه القيم الإنسانية أو التزام...

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 28/10/2025 17:58

من المحتمل أن تشهد القاهرة هذه الأيام حوارات جديدة بين الفصائل الفلسطينية في محاولة للتوصل إلى اتفاق حول الوحدة الوطنية التي غابت منذ عام 2007، إذا تم...

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

الأحد 26/10/2025 19:47

مع بداية العام الأكاديمي الجديد، وجّه المركز القطري للوساطة رسالة تربوية مجتمعية دعا فيها إلى تعزيز مكانة التعليم كقيمة إنسانية عليا وكركيزة أساسية لب...

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

الأحد 26/10/2025 19:35

العمل الجماعي هو عماد النجاح في أي مجال من مجالات الحياة، وهو ليس مجرد عمل مجموعة من الأفراد معًا، بل هو تكامل للمهارات والخبرات لتحقيق هدف مشترك.

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

الأربعاء 22/10/2025 19:31

متى ستُشرعن ثقافة السلام في عالمنا، مقابل ثقافة الحرب والهدم؟

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:24

• أظهرت أبحاث كثيرة أن الاستماع إلى موسيقى هادئة ومنتظمة الإيقاع (مثل موسيقى الكلاسيك الهادئة أو الأصوات الطبيعية) يساهم في خفض ضغط الدم ومعدل نبض الق...

الأكثر قراءة

كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17 عامًا) من عرعرة  بعد تعرضه للطعن داخل المدرسة - الشرطة تعلن اعتقال مشتبه قاصر

الأثنين 27/10/2025 14:28

كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17...
الرامة: مصرع مظهر حرب في حادث دهس قرب المنطقة الصناعية في كرميئيل

الأربعاء 12/11/2025 09:00

الرامة: مصرع مظهر حرب في حادث دهس قرب ال...
عرابة: مقتل راسم نعامنة بجريمة إطلاق نار في كوكب أبو الهيجاء

الخميس 30/10/2025 11:12

عرابة: مقتل راسم نعامنة بجريمة إطلاق نار...
حين يصبح التفوّق والتّميّز هوية: البشائر الأولى في نتائج البجروت المتميّزة على صعيد الدّولة

الأربعاء 29/10/2025 12:14

حين يصبح التفوّق والتّميّز هوية: البشائر...
مصرع الشابة زاهيه خليل عماش (26 عاما)من جسر الزرقاء بعد تعرضها للدهس على شارع 2 قرب جفعات اولغا

الأحد 26/10/2025 18:56

مصرع الشابة زاهيه خليل عماش (26 عاما)من...

كلمات مفتاحية

سياسية ليبرمان استطلاع راي محطات الوقود عرابة اعتقال المشتبهين مركز حنا مويس امسية ثقافية د. جريس سعد خوري الرامة اليمن طعن شاب سخنين اعتقال اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه استقبال عيد الفطر سخنين الخلافة العباسية د. مصطفى راشد عالم أزهري سخنين البشائر مدرسة رمبام رياضه محليه عرابه دوري مساجد وفاء الكيلاني المتاهة برنامج
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development