موقع الحمرا الجمعة 15/08/2025 16:34
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. فضائل كورونا / بقلم: هاني المصري/

فضائل كورونا / بقلم: هاني المصري

نشر بـ 21/07/2020 21:37 | التعديل الأخير 21/07/2020 21:38

من سخرية القدر أنّ وباء كورونا وفّر في البداية فرصة نموذجية لبنيامين نتنياهو لحرف الأنظار عن الاتهامات التي تلاحقه بالفساد وتدهور الاقتصاد وطرح الضم كأولوية، ولكنه تلقّى بعد الموجة الثانية لكورونا لطمة قاسية له، من معالمها تأجيل تنفيذ الضم القانوني، وتراجع شعبيته بشكل مضطرد، نظرًا لتردي الاقتصاد بحدة، ما جعل الضم ليس أولوية للمواطن الإسرائيلي الذي تردّت أحواله بحدّة، حتى أصبح حجم العاطلين عن العمل ربع القوى العاملة.

كما يسعى نتنياهو من خلال الإقدام على الضم إلى الشروع في المرحلة الثانية المتمثلة في إقامة "إسرائيل الكبرى"، وتسجيل اسمه إلى جانب "الزعماء العظام" في الحركة الصهيونية، مثل ديفيد بن غوريون، وزيادة شعبيته ليستطيع مواصلة الحكم، وتجنب حكم القضاء ما دام رئيسًا للوزراء في حال استطاع تمرير قانون بالحصانة القضائية لرئيس الحكومة طالما هو في سدة الحكم.

لقد ظهر نتنياهو في الموجة الأولى من الوباء أنه اقترب كثيرًا من تحقيق هدفه من خلال نجاحه - مستفيدًا من فيروس كورونا – في شق حزب "أزرق أبيض"، وتشكيل حكومة مع بيني غانتس، حصل فيها على صلاحية اتخاذ قرار بخصوص الضم بدءًا من الأول من تموز من دون موافقة شريكه في الائتلاف الحكومي، وسط تصاعد في شعبيته بشكل كبير، لدرجة قدرته كما أشارت الاستطلاعات إلى تشكيل حكومة يمينية صرفة، ما جعله يهدد ويستعد لإجراء انتخابات رابعة، وخاصة وهو يتباهى أمام شعبه وزعماء العالم في كيفية سيطرته على الفيروس اللعين .

في الأسابيع الأخيرة، انقلب السحر على الساحر، وتغيّر الموقف كليًا وانتشر الوباء بمعدلات كبيرة، حتى تخطى عدد الإصابات 50 ألفًا، وتحوّلت التداعيات الاقتصادية إلى أزمة متفاقمة دفعت معظم الجمهور إلى تحميل نتنياهو وحكومته المسؤولية عن هذا التدهور المرشح للاستمرار، ونظّمت المظاهرات أمام بيته، فيما وصف بأنه يشبه هجوم الباستيل الشهير.

يضاف إلى ذلك أن كورونا ضرب ضربته الكبرى في الولايات المتحدة مخلفًا خسائر كبرى للاقتصاد الأميركي، لدرجة أن صندوق النقد الدولي توقّع تراجع معدل النمو في الناتج المحلي إلى سالب 4.9%، بدل من الزيادة التي كانت متوقعة فوق 3%، وما رافق ذلك من إغلاق وإفلاس آلاف المؤسسات، ورفع عدد العاطلين عن العمل من 12 مليون قبل كورونا إلى أكثر من 45 مليون حتى الآن.

أدى هذا الفشل المدوي لإدارة ترامب المترافق مع نجاح الصين في احتواء الوباء، مع توقّع بنمو الناتج المحلي فيها لهذا العام وفق صندوق النقد الدولي 1%، إلى تراجع شعبية ترامب، لدرجة أن معظم الاستطلاعات والمراقبين أجمعوا على أن الانتخابات الأميركية إذا جرت الآن، أو في ظروف مشابهة لها فإن سقوط ترامب مرجح إن لم يكن حتميًّا.

كما أن هذا الأمر وتداعيات مقتل جورج فلويد والهبة المناهضة للعنصرية وسلسلة الفضائح والانتقادات التي تلاحق ترامب بعد نشر كتابي جون بولتون، وابنة أخيه ماري ترامب، أدت إلى تخبط غير مسبوق للرئيس الأميركي في مرحلة البطة العرجاء التي يمر بها أي رئيس أميركي يتطلع إلى ولاية ثانية عشية إجراء الانتخابات. ففي هذه الفترة لا يستطيع أن يتخذ قرارات جوهرية خشية من عدم القدرة على السيطرة على تأثيراتها.

في هذا السياق، ترددت إدارة ترامب في المضي قدمًا بتنفيذ رؤية ترامب، خصوصًا ما يتعلق منها بخطة الضم التي كان هو وفريقه "للسلام" متحمسين لتنفيذها أكثر من الكثير من الإسرائيليين المتطرفين.

يكمن جذر التردد في الخشية من أن يؤدي الضم بعد وباء كورونا وتدهور الاقتصاد إلى تداعيات فلسطينية وعربية ودولية تزيد من احتمالات خسارة ترامب في الانتخابات القادمة، لدرجة أن سيد البيت الأبيض حذر من تزوير الانتخابات، ولوّح بالحرب الأهلية إذا خسر. ويظهر ذلك في النصيحة التي قدمها جاريد كوشنر، مسؤول الفريق وصهر الرئيس، إلى إسرائيل بالتريث، والتركيز على الضم الفعلي (بلا ثمن يذكر)، من دون ضم قانوني وإعلانات كبيرة قد تسبب خسائر لا داعي لها.

شجع الموقف الأميركي غانتس وحزبه على الاعتراض على تطبيق الضم من دون عملية سياسية، رغم أنهم تركوا في الاتفاق الائتلافي حرية القرار لنتنياهو بخصوص الضم، ومن دون موافقة أو عدم معارضة حادّة من الفلسطينيين والأردن ومصر والعرب والأوروبيين، خصوصًا مع اندلاع حرب باردة صينية أميركية مفتوحة على احتمالات عدة، تجعل الإدارة الأميركية بحاجة إلى حلفائها الأوروبيين والعرب.

لا يعني ما سبق أن الضم القانوني لن يحدث، فالضم قائم ويزحف باستمرار، ويمكن أن يطبق من خلال فرض السيادة الإسرائيلية، فهو مقرّ في برنامج الحكومة ولم يتم التراجع عنه، وهناك سيناريوهات عدة: أولها وأكثرها احتمالًا تأجيل الضم لأسابيع أو أشهر، والإقدام عليه، ولكن بشكل رمزي ومحدود قبل الانتخابات الأميركية.

أما السيناريو الثاني، فيتضمن احتمال تأجيل الضم إلى ما بعد الانتخابات الأميركية، حيث لا تعني خسارة ترامب إسقاط الضم بالضرورة، بل يمكن أن يطبق في الفترة الفاصلة ما بين فوز الرئيس الجديد في 3 تشرين الثاني 2020، واستلام الحكم في 20 كانون الثاني 2021، التي تقارب ثلاثة أشهر، وفي هذه الحالة تضع الحكومة الإسرائيلية إدارة بايدن أمام واقع جديد تم فيه الضم، حيث ستضطر للتعامل معه أو رفضه من دون فرض التراجع عنه. وإذا فاز ترامب سيكون نتنياهو مرتاحًا ولديه الوقت الكافي لتطبيق الضم في الوقت الذي يناسبه.

وهناك سيناريو يقوم على تفضيل نتنياهو إجراء انتخابات رابعة يطبق الضم عشية إجرائها أو غداتها، ولكن احتمالات هذا السيناريو تتراجع حاليًا مع تراجع شعبية نتنياهو. ويمكن أن يبرز إذا تصاعدت أو حصل خلاف في الحكومة أدى إلى الذهاب إلى انتخابات مبكرة، لن تكون مضمونة النتائج.

وهناك سيناريو أخير، ولو قليل الاحتمال، يتحقق بوقف الضم مقابل استئناف المفاوضات التي ستجري فيها، إذا استؤنفت، محاولة لإقناع الفلسطينيين بالموافقة على الضم مقابل مكاسب اقتصادية وسلطة حكم ذاتي تسمى "دولة".

لا أحد يستطيع أن يجزم بأن ترامب سيبقى مترددًا، أم لا، بل قد يغيّر رأيه ويشجع على الضم فور أو عشية الانتخابات إذا وجد أن هذا سيزيد فرصه، خصوصًا أن أحد أبرز الزعماء الأنجليكان هدده بعدم منحه أصواتهم إذا تراجع عن الضم. وهذا قد يكون مجرد تهديد لأنهم في أغلب الحالات سيصوتون له إلا إذا حسم أمر خسارته للانتخابات، وعندها لا يجدى تصويتهم له من عدمه.

ما يحدث من مفارقات وسخرية القدر من حدوث تأثير متعاكس لفيروس كورونا خلال فترة وجيزة تستدعي التأمل، وتطبيق التفكير الإستراتيجي، وتحديدًا منهجية السيناريوهات، وهي تتضمن اجتهادات متنوعة عديدة، منها وجود خمسة سيناريوهات: الأول، استمرار الوضع الراهن، ويحوز في العادة على 50%؛ وسيناريو تحسنه إيجابًا أو تراجعه سلبًا، وكل منها يحصل على 20%، وهناك سيناريو المعجزة، وسيناريو اللعنة، أو البجعة السوداء، وكلاهما يحصل على 5%، وكل منهما يعدّ سيناريو قليل الاحتمال ولكن إذا حصل يحدث تغييرًا حاسما إيجابًا في سيناريو المعجزة، وسلبًا في سيناريو اللعنة.

وهذا ينطبق على ما حصل بعد وباء كورونا، حيث لم يكن متوقعًا حدوثه، وأدى إلى متغيّرات كبيرة لا تزال مستمرة، وليس معروفًا إلى ومتى سينتهي، والعالم بعده لن يكون مثلما كان قبله، إلى الأحسن أو إلى الأسوأ او إلى أي حد. وهذا ما لا يمكن الجزم به منذ الآن، ومن يجزم ويتحدث عن احتمال حدوث هذا أو ذاك من السيناريوهات بنسبة 100%، فهو ينتمي إلى التنجيم وادعاء اليقين والرجم بالغيب، ولا يعتمد أي منهج علمي أو عقلاني، ولا ينتمي إلى التفكير الإستراتيجي والدراسات المستقبلية.

تكمن النجاة في دراسة كل السيناريوهات واحتمالات حدوثها، وكيفية التأثير عليها عبر وضع السيناريو الأفضل أو الأقل سوءًا إلى الأمام، بحيث نكون جاهزين لها جميعًا، لأننا لا نتحكم كليًا ولا كثيرًا في حالنا الراهن - الذي يعاني من الضعف والانقسام والتوهان - بالعوامل والمتغيرات التي تؤثر عليها.

أما التمترس خلف خيار أو احتمال أو سيناريو وكأنه الوحيد لا ثاني له، أو قدر لا راد له، فهذا يفقد صاحبه القدرة على المبادرة والفعل والتأثير، ويجعله رهين الانتظار والمجهول والأعداء.

كما لاحظنا فإن فيروس كورونا ليس شرًا كله، بل سبب مأزقًا خطيرًا وخسائر ضخمة، وله فضائل ذكر بعضها ولم يذكر البعض الآخر، مثل سقوط منهج الليبرالية المتوحشة، والعولمة، ودفع الشعوب والبلدان إلى الاعتماد على نفسها وليس التبعية للآخرين، وبذلك يوفر فرصًا تنتظر من يحاول الاستفادة منها.

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة  بقلم: غزال أبو ريا

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 22/07/2025 20:50

مع انطلاق التحضيرات للدوري، نؤكد على أهمية الإعداد المهني والجماعي للفريق الرياضي، لأن التحضير السليم هو الخطوة الأولى نحو تحقيق الإنجازات.

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:32

في المشهد العربي الراهن، تتشابك خطوط النار والسياسة، وتتداخل خرائط الأزمات من المحيط إلى الخليج، حيث لم يعد من الممكن عزل حدثٍ عن سياقه الإقليمي أو عن...

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:24

بينَ سماءٍ وأرضٍ...

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:16

في زحمةِ الأصوات التي تدّعي امتلاك الحقيقة، وفي عالمٍ تتناهشهُ الطوائف، وتتوزعهُ الشعارات، ويُجزّأ فيه الإله على مقاسات البشر، أقفُ صامتة… مطمئنة… وأق...

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الخميس 17/07/2025 19:07

هذه الحالة الشاذة لاستمرار تواجد إرهابيين داعشيين، تكفيريين متطرفين دينيا، أسوء من النازيين الألمان بكل المقاييس الإنسانية في السويداء، تدفع بكل ذي نخ...

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجوز محاكمة الدروز على أفعال القلة

السبت 19/07/2025 21:43

أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجو...
إكسال: مقتل عماد نايف شلبي إثر تعرضه لجريمة إطلاق نار

الثلاثاء 15/07/2025 22:46

إكسال: مقتل عماد نايف شلبي إثر تعرضه لجر...
"أزمة انسحابات" تهز حكومة نتنياهو...هل ستسقط الحكومة؟

الثلاثاء 15/07/2025 20:30

"أزمة انسحابات" تهز حكومة نتنياهو...هل س...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه ايمن عوده المشتركه اخبار محليه محلية اخبار محليه اخبار محلية حريق قلنسوه مدارس محاضره وحدات شرطه وادي سلامه ليبرمان نتنياهو هجوم صعقة ام الفحم اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سلطة الدجاج المشوي صوص الباربكيو الكريمي انخفاض درجات.الحرارة سيول مصرع تامر حجير حادث رصاص الناصرة رحاب زريق
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development