موقع الحمرا الجمعة 15/08/2025 16:34
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. الضم آتٍ، فماذا سيفعل الفلسطينيون؟ / بقلم: هاني المصري/

الضم آتٍ، فماذا سيفعل الفلسطينيون؟ / بقلم: هاني المصري

نشر بـ 29/04/2020 15:04 | التعديل الأخير 29/04/2020 15:18

من المتوقع أن تقدم الحكومة الإسرائيلية الجديدة إذا أقلع قطارها، على ضم أجزاء من الضفة الغربية في شهر تموز القادم، طبقًا لما جاء في البرنامج الائتلافي، إذ ينصّ على أن بمقدور رئيس الحكومة أن يتقدم بمشروع الضم بدءًا من الأول من تموز.
لقد حاول بيني غانتس أن يؤجل الضم لستة أشهر لكن بنيامين نتنياهو رفض، فهو يريد أن يسجل في تاريخه أنه أقدَمَ على ضم أجزاء من الضفة، ولكي يحافظ على دعم حلفائه في الأحزاب اليمينية المتطرفة، وجراء خشيته من نجاح جو بايدين في الانتخابات الرئاسية الأميركية، لا سيما أن إخفاق دونالد ترامب في مواجهة فيروس كورونا وخساراته لكل إنجازاته الاقتصادية وضع أكثر من علامة سؤال على فرصه في الانتخابات. فإذا نجح مرشح الحزب الديمقراطي، وقد جرى الضم قبل الانتخابات، فسيكون أمام واقع سيتعايش معه. أما إذا لم يكن قد جرى الضم، فمن الصعب الإقدام عليه، كونه لن يوافق عليه، خاصة أن البرنامج الائتلافي ينص على أن يكون الضم بالتنسيق مع الإدارة الأميركية و"الحوار مع العالم".
إذا رأت الحكومة الإسرائيلية النور سيكون الضم قادمًا على الأرجح، إن لم يكن في تموز فيمكن في آب أو أيلول، لأن غانتس وضع الأمر كليًا بيد نتنياهو، ويروّج لتبرير ما فعله بأن إدارة ترامب لن تقبل بالضم، ولا يعرف أحد لماذا، وخصوصًا أن رؤية ترامب تتضمن موافقة على ضم أكثر من 30% من الضفة، وأن اللجنة الأميركية الإسرائيلية المكلفة برسم خرائط الضم تعمل على قدم وساق، إضافة إلى حاجة ترامب لدعم المحافظين الجدد والإنجليكانيين تزايدت بصورة كبيرة بعد تراجع شعبيته، وستجعله متحمسًا أكثر للضم .
السؤال الذي يطرح نفسه: ما المساحة التي سيشملها الضم، وهل سيشمل الغور والمستوطنات، أم المستوطنات فقط، أم المستوطنات داخل الجدار، أم كتلة أو اثنتين من المحيطة بالقدس؟
لا أعتقد أن نتنياهو سيذهب إلى الحد الأقصى ويضم الغور والمستوطنات مرة واحدة، خصوصًا أن هناك نقطة في البرنامج الائتلافي تنص على المحافظة على معاهدات السلام، وضم الغور يهددها، وتحديدًا المعاهدة مع الأردن، إذ أعلن رئيس الحكومة الأردنية أن الضم سيجمد المعاهدة. كما أن ضم الكتل الاستيطانية يمكن تبريره وتسويقه بالقول إنها أُدرجت في المفاوضات السابقة ضمن المناطق التي ستضم لإسرائيل في الحل النهائي بموافقة الفلسطينيين ضمن مبدأ "تبادل الأراضي" سيئ الصيت والذكر.
وما يجعل ضم الغور والمستوطنات مرة واحدة وفورًا مستبعدًا، وجود معارضة من أوساط أمنية وعسكرية وسياسية إسرائيلية تعتبر هذه الخطوة مسمومة، ويمكن أن تكون لها تداعيات خطيرة على الأمن ووجود السلطة.
فمن الصعب على الفلسطينيين، في حال ضم 30% من الضفة، الاكتفاء بالشجب والاستنكار والتهديدات اللفظية بإنهاء كل الاتفاقات من دون تنفيذ ذلك كما حصل سابقًا مرارًا وتكرارًا. كما أن السلطة يمكن أن تنهار بعد الضم، لا سيما في ظل ما تعانيه من أزمة اقتصادية غير مسبوقة تفاقمت كثيرا بعد انتشار كورونا، إلى جانب أن أوروبا والأمم المتحدة والصين وروسيا ومعظم العالم أعربوا عن مواقف معارضة للضم.
أما ضم كتل استيطانية فمن المرجح أن يحدث، وهناك خشية من بلعه فلسطينيًا وعربيًا ودوليًا باعتباره نوعًا من فرض التراجع على نتنياهو، رغم أنه خطير جدا ويدشن مرحلة جديدة على طريق إقامة "إسرائيل الكبرى"، ويتعامل مع الأراضي المحتلة بوصفها "محررة"، وجزءًا من "أرض الميعاد"، وسيفتح الطريق للمزيد من خطوات الضم لاحقًا، وصولًا إلى إقامة إسرائيل كدولة "يهودية نقية" على أرض فلسطين التاريخية، وما يعنيه ذلك من حتمية طرد وتهجير معظم الفلسطينيين. فالمشروع الاستعماري الصهيوني منذ البداية يُطبق بالتدريج، بحيث يتم الإقدام على خطوة ثم هضمها قبل الانتقال إلى خطوة جديدة وهكذا.
رغم ما سبق لا تزال أوساط فلسطينية نافذة تراهن على احتمال عدم تشكيل الحكومة الإسرائيلية المتفق عليها؛ بسبب الطعن الذي قدِّم إلى محكمة العدل العليا على خلفية عدم صحة تولي شخص لرئاسة الحكومة مقدم ضده تهم فساد، وكذلك تراهن على فوز بايدن في الانتخابات الأميركية، الذي "سيلجم" إسرائيل فيما يتعلق بالضم، وعلى تحفظ جيش الاحتلال وأجهزة الأمن وعلى العرب والعالم. وكل هذه رهانات خاسرة لأنها مبنية على حسابات خاطئة، وتبالغ في مسائل لا يمكن أن تعطي نتيجة إن لم يكن الطرف الفلسطيني موحدًا وفاعلًا ويستطيع أن يهدد ويعطي ويأخذ.
الخلاصة: إن ضم الغور والمستوطنات كاملة مرة واحدة غير مرجح، ولكنه ليس مستبعدًا كليًا، لأن إسرائيل المتحكم بها الأحزاب اليمينية المتطرفة تعتبر أن لديها فرصة تاريخية للضم للأسباب الآتية:
أولًا: انشغال العالم بمكافحة وباء كورونا، لذا لن يتوقف كثيرًا أمام ضم إسرائيل لأجزاء من الضفة، وهذا الوباء جعل حتى التعاون الإسرائيلي الفلسطيني من السلطتين في الضفة وغزة مع دولة الاحتلال يشهد تحسنًا تحت عنوان المصلحة المشتركة بمكافحة الوباء. كما أن العرب منشغلون كذلك، في ظل أوضاع اقتصادية وسياسية متأزمة، وحروب داخلية مرشحة لاضطرابات كبيرة.
ثانيًا: استمرار الانقسام الفلسطيني وتعمقه رغم الحاجة الماسّة للوحدة في مواجهة رؤية ترامب ومخططات التوسع والضم ومواجهة الوباء.
وهذا يعود إلى خشية الرئيس وحركة فتح من أن تؤدي الوحدة إلى زيادة غضب الولايات المتحدة وإسرائيل ضد السلطة، ولن تُبلع خطوة مشاركة "حماس" بالحكومة من دون قبول شروط الرباعية حتى من أوروبا. ولأن الوحدة غير ممكنة من دون جعل حركة حماس شريكة فاعلة، وهذا ما لا يريده الرئيس وفتح، بل يريدونها ملحقة بالقيادة التي يتحكمون بها، فهم بدلًا من الإقدام على وحدة مبنية على الشراكة يراهنون على تفاقم أزمة "حماس" لتحقيق وحدة أفضل لهم بالمستقبل، لأنه إذا لم تتغير "حماس" وفقًا لشروط الرباعية الدولية فستغير ولو عسكريًا، أي إذا لم ينجح ترويض "حماس" بالتهدئة وتخفيف الحصار فستضرب.
أما "حماس" فلا تريد الوحدة لأنها لا تريد أن تفقد سيطرتها على قطاع غزة، وهي لا تضمن أنها ستصبح شريكة في السلطة في الضفة حتى لو وافق الرئيس و"فتح" على ذلك، الأمر الذي لا يقرر فيه الفلسطينيون، فالاحتلال هو المقرر الرئيسي. كما أنها تفضل الانتظار لرؤية مصير السلطة هل ستنهار أم ستخضع أكثر للواقع الجاري فرضه على الفلسطينيين، بحيث تتعايش مع رؤية ترامب والحقائق التي تفرضها، إضافة إلى أن "حماس" تراهن على إمكانية نجاح  الجهود للتوصل إلى اتفاق كلي أو جزئي مع إسرائيل لتبادل الأسرى، وتحسين فرص الحفاظ على التهدئة.
ويعزز ذلك تسجيل فترة كورونا باعتبارها أكثر فترة هدوء على جبهة الجنوب، ولم يفعّل فيها قرار استئناف مسيرات العودة التي كانت ستستأنف في ذكرى يوم الأرض الماضي.
إذًا، في ظل ما سبق فإن الوحدة مستبعدة، خصوصًا في ظل عدم تبلور تيار ثالث يمارس ضغطًا شعبيًا وسياسيًا قادرًا على فرضها، وعدم توفر تلاقي عربي إقليمي دولي لفرضها.
في كل الأحوال، إذا جرى ضم واسع أم جزئي، مرة واحدة أو على دفعات، وضمن صيغة ضم مباشر صريح أو ضم مقنّع من خلال فرض السيادة الإسرائيلية، أو لم يجر الضم، فالواقع الفلسطيني حاليًا سيئ جدًا، ويقتضي ردًا فلسطينيًا مختلفًا جذريًا عن الردود التي شهدناها والمرشح أن نشهدها مرة أخرى، لأنه "لو بدها تشتي لغيمت"، فالضم ممكن جدًا أن يتم الشروع فيه بعد شهرين وطرفا الانقسام يكتفون بالتهديدات اللفظية، أما بقية الأطراف الفلسطينية فتكتفي بتسجيل مواقف للتاريخ إلا ما ندر. 
إن الاستعداد لتغيير قواعد اللعبة بات ضرورة وليس مجرد خيار، وتحقيقه بحاجة إلى وعي وإرادة وأدوات، والشروع في تحضير لم نره حتى الآن، فحتى حركة فتح تنهشها الصراعات الداخلية حول المراكز والمصالح والخلافة، ولم تجتمع لجنتها المركزية منذ ما قبل وباء كورونا، ولو لذر الرماد في العيون، مع أن الاجتماعات وحدها لا تسمن ولا تغني من جوع إن لم تصدر عنها القرارات المطلوبة التي تنفذ، في حين اجتمعت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير اجتماعًا تشاوريًا نتج عنه بيان باهت. أما "حماس" فتكتفي بطرح خيارات عدة للوحدة تعرف أنها غير ممكنة فعلًا ما يعكس عدم الجدية.
إن تصريحات الرئيس محمود عباس باعتبار كل شيء لاغٍ بيننا وبين الولايات المتحدة وإسرائيل إذا تم الضم لا معنى لها، إذا لم تسبقها إجراءات ملموسة لبناء البديل، وهي بحاجة إلى وحدة الشعب والفصائل والأرض والقضية على أساس رؤية وإستراتيجية ومشاركة حقيقية. فإذا اعتبرت الاتفاقات والالتزامات لاغية فعلًا، فهذا يعني فقدان السلطة لأهم مصادر وجودها ودعمها، وهي بحاجة إلى بناء بديل قادر على إيجاد جبهة وطنية عريضة تقيم سلطة من نوع جديد. فهل نحن مستعدون لذلك، وهل نملك الإرادة لتحقيقه؟ فهذا السؤال ينتظر من يجيب عنه.
 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة  بقلم: غزال أبو ريا

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 22/07/2025 20:50

مع انطلاق التحضيرات للدوري، نؤكد على أهمية الإعداد المهني والجماعي للفريق الرياضي، لأن التحضير السليم هو الخطوة الأولى نحو تحقيق الإنجازات.

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:32

في المشهد العربي الراهن، تتشابك خطوط النار والسياسة، وتتداخل خرائط الأزمات من المحيط إلى الخليج، حيث لم يعد من الممكن عزل حدثٍ عن سياقه الإقليمي أو عن...

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:24

بينَ سماءٍ وأرضٍ...

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:16

في زحمةِ الأصوات التي تدّعي امتلاك الحقيقة، وفي عالمٍ تتناهشهُ الطوائف، وتتوزعهُ الشعارات، ويُجزّأ فيه الإله على مقاسات البشر، أقفُ صامتة… مطمئنة… وأق...

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الخميس 17/07/2025 19:07

هذه الحالة الشاذة لاستمرار تواجد إرهابيين داعشيين، تكفيريين متطرفين دينيا، أسوء من النازيين الألمان بكل المقاييس الإنسانية في السويداء، تدفع بكل ذي نخ...

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجوز محاكمة الدروز على أفعال القلة

السبت 19/07/2025 21:43

أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجو...
إكسال: مقتل عماد نايف شلبي إثر تعرضه لجريمة إطلاق نار

الثلاثاء 15/07/2025 22:46

إكسال: مقتل عماد نايف شلبي إثر تعرضه لجر...
"أزمة انسحابات" تهز حكومة نتنياهو...هل ستسقط الحكومة؟

الثلاثاء 15/07/2025 20:30

"أزمة انسحابات" تهز حكومة نتنياهو...هل س...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه ايمن عوده المشتركه اخبار محليه محلية اخبار محليه اخبار محلية حريق قلنسوه مدارس محاضره وحدات شرطه وادي سلامه ليبرمان نتنياهو هجوم صعقة ام الفحم اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سلطة الدجاج المشوي صوص الباربكيو الكريمي انخفاض درجات.الحرارة سيول مصرع تامر حجير حادث رصاص الناصرة رحاب زريق
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development