موقع الحمرا الأحد 12/10/2025 17:44
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. مرفق قراءة في رواية عودة ستي مدللة للروائي الفلسطيني مصطفى عبد الفتاح/

مرفق قراءة في رواية عودة ستي مدللة للروائي الفلسطيني مصطفى عبد الفتاح

نشر بـ 25/06/2019 15:14

 "عوده ستي مدللة"

كانت صفوريّة كُبرى قرى قضاء الناصرة، في فلسطين، من حيث عدد السكّان ومساحة الأرض، وتُشدّد الرواية الإسرائيليّة المتعلّقة باحتلالها على شُهرتها بمقاومة القوّات الغازية، وقد احتلَّت تمهيدًا للهجوم على الناصرة، قاومت تقدّم الجيش الإسرائيلي مقاومة شديدة، ثلاث طائرات إسرائيليّة قصفت القرية ليل الخامس عشر من تموز، مُلقية براميلًا مشحونة بالمتفجّرات والشظايا المعدنيّة والمسامير والزجاج، وقد قتلت القنابل نفرًا من سكّان القرية وجرحت الكثيرين، وطُرد من نجى لكنّ تسلّل المئات منهم عائدين في الأشهر اللاحقة، وطُردوا ثانية وسُويّت القرية بالأرض.

قرأت رواية "عوده ستّي مدلّلة" للكاتب مصطفى عبد الفتاح (تحوي في طيّاتها 192 صفحة، لوحة الغلاف بريشة الفنان فوزي حاج، إصدار مكتبة كلّ شيئ الحيفاويّة، وله رواية "جدار في بيت القاطرات" ومجموعة قصصيّة "رقصة الشحرور") عند صدورها وقرأتها ثانيةً في الأسبوع الماضي نتاج دعوتي لمداخلة حولها مع نادي القرّاء الثقافي – مكتبة كفر كنا، وجاءت قراءتها مختلفة بعض الشيء وتساءلت: هل هذا مرتبط بمقولة نظريّة التلقّي الألمانيّة "إنّ قراءة نصّ واحد في زمنين مختلفين من القارئ نفسه تؤدّي إلى قراءتين مختلفتين"!

 تناولنا في منتدى الكتاب الحيفاويّ رواية سروال بلقيس للأديب صبحي فحماوي وفيها تحدّث عن فلسطين وأيّام الزمن الجميل الحاضرة في ذاكرة اللاجئين، كلّ الوقت، فصالحة السمراء تتحدّث عن أيّامها الجميلة في صفّورية،  في بيت حجر نظيف وعِلِّيّة مُطلّة على بحر عكا تحرسه بيّارة، أيّام الدراسة والموسيقى الكلاسيكيّة الغربيّة، والنشيد الوطني الفلسطينيّ، وحمدة تستذكر زوجها الشهيد وذكريات تلك الأيام وبلقيس تستحضر تلك الأيام على أمل أن تعود...قريبًا. 

قال عاشق صفورية، المرحوم طه محمد علي: "صفورية هي من صنعت منّي شاعرًا"

تزامن الأمر مع قراءة مسودّة رواية لأسير فلسطينيّ بعنوان "أرض السماء" وأحداثها "صفّوريّة" بإمتياز، وكتبتُ لصاحبها: "صفّوري يطلّ على صفّورية المدمّرة من حيّ الصفافرة النصراويّ، عادة يورّثها الجدّ للحفيد، لا تبعُد مرمى البصر، ولكنّها سُلبَت منه إثر النكبة؛ صفوريّة أجمل مكان في العالم، فردوسًا مفقودًا يحلم أبناؤه باستعادته يومًا ما". 

عشتُ هذا المشهد السرياليّ يوم الخامس من شهر كانون الأوّل عام 2018 حين رافقت إيفا(سميرة) حمد الزعتريّة بطريقنا خروجًا من الناصرة فسألتني عن بلدة صفّورية فركنتُ السيارة لنطلّ عليها وتساءلتُ في أذنيها: "ما هو الأصعب، أن تنظر إليها صباح مساء وحُرمتَ منها أم أن تكون لاجئًا في الشتات، وكلاكما تحلم بالعودة إليها؟".

تحدّثت وصديقي د. يوسف عراقي المشتّت قسرًا منذ النكبة حول تلك المحادثة ففاجئني قائلًا أنّه بصدد رسم لوحة لصفّورية ممّا حفزّني لقراءة رواية "تذكرتان إلى صفّورية" للروائي سليم البيك وتساءلت: لماذا يكتب الجميع عن صفوريّة؟ ووجدت الجواب حين قرأت رواية مصطفى عبد الفتاح ثانيةً، لأنّها الجنّة المفقودة.

 تركَت ستّي مدللة قريتها صفورية قسرًا، هُجّرت إلى لبنان وعادت متسلّلة لتسكن في قرية كفر-مندا الواقعة على مرمى حجر من صفوريّتها، تنتظر تحقيق حلمها بالعودة. تبدأ الرواية  بعزف سيمفونية رائعة؛ "مع ساعات الفجر الاولى يتعالى صياح الديكة وثغاء النعاج ودبيب الاقدام المتجهة نحو المسجد، قرية وادعة تحلم بغد أجمل مما هي فيه، لا قلق في ذلك العالم البسيط،
وفجأة وصلتهم كالصاعقة أنباء مقلقة ومثيرة للخوف، سقوط عشرات القرى الفلسطينيّة أمام جبروت قوى الاحتلال الصهيوني على مرأى ومسمع جيش الانقاذ العربي الذي باعهم وتخاذل عن مدّ يد العون وحمايتهم. يصرّ أهالي القرية على الصمود والدفاع عن أرضهم وقريتهم، فتقوم ستي مدللة بحثّ أهلها على المقاومة، تُسلّم ابنها  بارودة أبيه الذي قاوم بها الانجليز في ثورة 1936 واستشهد في يعبد برفقة القسّام ليقاوم بها العدوّ الجديد.  


سقطت القرية أمام الجبروت العسكري  لقوى الاحتلال ليتشرّد أهلها في شهر رمضان إلى السهول وظلّ الاشجار، إلى الكهوف والجبال؛ كلّ وبقجتِه، الخوف والذعر سيّد الموقف، وتغيّرت الحال؛ "لم يرتفع فيه الآذان، ولا قرعت أجراس الكنائس ولم تخرج الاغنام للمراعي مع الرعاة، لم يصِح الديك، لم تبض الدجاجات".

 
كان النزوح والتهجير والترحيل القسري إلى لبنان نصيبهم، قساوة الحياة ومرارتها حليفهم، هناك في مخيّمات الشتات اللبنانيّة وهنا في كفر مندا، رغم كونها على مرمى حجر، وكانت ستّي مدلّلة صامدة وشامخة وتحوّل بيتها إلى مضافة، تصير قِبلة جميع النساء، وينصفها كاتبنا، نصير المرأة.

 ابتعد حلم العودة وخاب أملها وخذلها الجميع فهرِمت، أرادت أن تستنشق هواء بيتها وحديقتها ... هواء صفورية. وصيّتها، وهي على فراش الموت، تسلّم مفتاح البيت الصفّوري لحفيدتها قائلة: "خذي يا صغيرتي هذا المفتاح، إنّه مفتاح بيتنا الكبير" (ص.184)، حالمة بأن تُدفن هناك، مثلما فعلت الجدّة رُقيّة (بطلة رواية الطنطوريّة لرضوى عاشور) حين التقت حفيدتها على الجانب اللبنانيّ من السلك الشائك، تناولتها من فوق الأسلاك، قبّلتها، قامت بنزع المفتاح من عنقها، مفتاح دارهم في الطّنطورة الذي ورثته عن أمّها لتعلّقه بدورها على رقبة الطفلة، وهي تصرخ بصوت عال: "مفتاح دارنا يا حسن. هديّتي إلى رقيّة الصغيرة".  

حين علم ابنها بوفاتها دخل صفوريّة، التي صارت تسيبوري، بإذن الحارس الذي دفّعه رسوم الدخول ليُحضر حفنة تراب صفّوريّ ليدفنها معها، وقنينة ماء بلاستيكيّة من نبع القسطل ليعمّدها بها. 


اللجوء، على أنواعه، والتشريد هو الثيمة الرئيسة في الرواية، الفقد والغياب هو سيّد الموقف ويطغى على الرواية وشخصيّاتها، على أحداثها وقصصها وقضاياها المتداخلة، المتشعبّة والمتشابكة. يتناول التهجير والتشريد وحلم العودة الحاضر في كل خطوة من خطى ستّي مدلّلة وابنها وكنّتها فاطمة ويستحوذهم ليُصبح شغلهم الشاغل، وكلّ مشرّد ولاجئ يحمل معه كلّ الوقت بقجته، كوشان أرضه ومفتاح بيته آملًا بعودة قريبة.

 

الحنين يخنق الروح، فلا شيء يُشبع الحنين إذا استبدّ بنا في الغربة. كثيرًا ما نحتاج أن نروي لشخص آخر حكايتنا حتى نفهمها، فخلال السرد نكتشف الكثير من بواطن الغموض الذي كنّا لا نفهمه قبل ذلك، ففيه تفريغ الذاكرة من شُحنة مُرعبة من الصور والأحداث والتداعيات وعلاج للتنفيس عن الكتمان والاحتقان، فأن تتذكّر كلّ شيء مع التفاصيل الدقيقة التي تدمي القلب، لكنّها تنعش الروح. تقصّ الحكاية دون أن تنسى حرفًا واحدًا، وكأنّها مطبوعة كشريط مسجّل تعاود سردها في كلّ مرّة من جديد بلا كلل أو ملل، وهذا ما يحكيه ويورثه أهلنا في الشّتات، جيل بعد جيل، ليرسّخ في الأجيال القادمة حلم العودة، كلّ إلى صفّوريتِه، وحلمها: "سيأتي يوم ونعود إلى قريتنا، أمنيتي الوحيدة أن يدفنوني هناك إذا لم أستطع العودة إليها"(ص.171).

 

كاتبنا قارئ ومثقّف نبيه، فحين يستشهد بالطاهر وطّار "لن يبقى في الواد غير حجارته"(ص. 20)، بشكسبير "تكون أو لا تكون"(ص.23)أو فيلم "لا وقت للحب في وقت الحرب" (ص. 34) يأتي الأمر طبيعيًا دون ابتذال وتصنّع، وكذلك الأمر بالنسبة لاطّلاعه على اللغة العبريّة وآدابها وتمكّنه منها؛ "حبّة التفّاح لا تقع بعيدًا عن الشجرة"(ص.19)، "بدأ المشهد ككرة الثلج المتدحرجة"(ص.48)، "تفكير وإعادة حسابات"(ص.59)،"عند قدمَي قريتهم"(ص.62)، "تتساقط كأحجار الدومينو"(ص.70). 

جاءت  لغة الرواية جميلة وسلسة، متبّلة بالمحكيّة مع استعماله المُوفّق  للغة المحكيّة المحلّيّة لإيصال رسالته؛ واستعماله للأمثال الشعبيّة: "أخت الرجال" (ص.23)، "أهل مكّة أدرى بشعابها"(ص.31)،"هربنا من عزرائيل ليلقانا قابض الأرواح"(ص.67)، "كان قتل الرجل عندهم مثل شربة السيجارة"(ص.111) 

كتب  مصطفى عن فلسطين، وليس عن صفّورية وحدها، أو أهلها وحدهم، فالرواية تُصوّر النكبة وفقدان الوطن، ومعنى حلقة اللجوء، بدايةً في الوطن ومن ثمّ خارجه، ومن ثم داخله والغربة في الوطن أصعبها وأكثرها مذلّة.

 

ذكر الكاتب ستّي مدلّلة  232 مرة!!! عبر صفحات الرواية بتكرار مُحبط ولو جاء ذكرها مرّة واحدة فقط  لكان وقعها وأثرها أكبر بكثير. كان يكفيها ما جاء في الصفحة الأولى ليزيدها دلالًا! 

 

لفت انتباهي كثرة الأخطاء المطبعيّة ممّا ظلم مصطفى وروايته، وهنا ألوم الناشر الذي لم ينتبه لتلك الأخطاء وجعل من ظاهر العمر الظاهر عمر (ص.47)وجعل يعبد قريبة من صفورية (ص.19)، وأناشد عرض نصّ كلّ منّا على منقّح/منضّد/محرّر لغوي قبل النشر للتعلّم والإثراء والتمحيص.

 

كُتب الكثير عن صفوريّة، وكُتب عن الكويكات والطنطورة والشجرة، وحبّذا لو يكتب أدباءُنا عن باقي قرانا ومدننا المُهجّرة لأنّه هناك ضرورة مُلحّة لدحض الرواية الصهيونية التي علّمونا إياها منذ الصغر . روايتنا الشفوية الصادقة مُهمّشَة ومُغيّبَة  وستّي مدلّلة تُشكّل لُبنة ومدماك أساسي من فسيفساء لم يكتمل.

 

ملاحظة لا بدّ منها - بتاريخ 21 أيلول  2016، على أرض الدامون المهجّرَة،  أحيت غدير عزّات بقاعي  مراسيم حفل زواجها لتُحقّق حلمها بالعودة! أعادت الحياة إلى الدامون، حقّقت حلمَها بالزواج على أرضها التي اشتاقت الفرح، وحازت بجدارة على لقب "عروس العودة". كتَبت في حينه: "ما زلتُ اعتقد حتّى اللحظة أنّ ما حدث ليلة عُرسي مجرّد حلم !! هو فعلًا كان أحد أحلامي أن أُحيي هذه الأرض التي لم تشهد فرحًا منذ عام 1948 ... عُدنا لأرضنا في الدامون، رغمًا عن أنف كلّ من لا يروقه تحقيق هذا الحلم، من السلطة وغيرها، لم أتخيّل فرحي يومًا سوى على هذه الأرض، ولا أخفي عنكم مشاعري الجيّاشة وشعوري بالنشوة تجاه ما حدث تلك الليلة تحديدًا. أن تُعيد شيئًا كنت خسرته رغمًا عنك في الماضي وتشعر بانتصار الفرح على الذلّ والاضطهاد، الفرح أن تفرح مع الناس التي تحبّ وبالزمان الذي تًحبّ والمكان الذي تُحبّ".

وها هو نادي القرّاء الثقافي الكنّاوي بإدارة ميساء عواودة يعيد ستّي مدلّلة إلى صفّورية، فكان اللقاء هناك في بلدها وبين أهلها؛ وخلال اللقاء وصلتني رنقيّة من صديقي د. يوسف عراقي، جاء فيها: "مساء الخير لكم وللوطن وانتم الجزء الاغلى في الوطن،
في بساتين صفورية، وكأني بكم أخذتم ستي مدللة من يدها ورافقتموها إلى حيث تريد، هذه فكرة رائعة جدًا لإحياء الذاكرة الزمكانيّة، وحبّذا تُعمَّم هذه الفكرة لتشمل باقي القرى المهجّرة. شكرًا لكم لأنكم بقيتم على هذه الأرض الطيّبة حرّاسا أوفياء للأرض والذاكرة وإلى عودة أكيدة. لأنّ العودة قدرنا مهما طال الزمن".

 صفّورية المُشتهاة ما زالت تنتظر؟!؟ّ!

 

                                                                               حسن عبادي

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:24

• أظهرت أبحاث كثيرة أن الاستماع إلى موسيقى هادئة ومنتظمة الإيقاع (مثل موسيقى الكلاسيك الهادئة أو الأصوات الطبيعية) يساهم في خفض ضغط الدم ومعدل نبض الق...

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي  بقلم: د. غزال أبو ريا

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي بقلم: د. غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:13

كما تقوم المدرسة على مثلّثٍ متينٍ من التعاون بين الطلاب، والأهالي، والمعلمين، حيث يشكّل كلّ ضلعٍ عنصرًا لا غنى عنه في بناء المعرفة وصياغة الشخصية، كذل...

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

الأثنين 06/10/2025 18:23

هذا ما كتبه الشاعر الراقي الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن عن كتاب: السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء، من تأليف الشاعر الكاتب الدكتور الشيخ رافع حلبي ابن دا...

رد ذكي ومسؤول ... ما السيناريوهات المطروحة؟ بقلم: هاني المصري

رد ذكي ومسؤول ... ما السيناريوهات المطروحة؟ بقلم: هاني المصري

الأحد 05/10/2025 21:15

جاء ردّ حماس على خطة ترامب ذكياً ومسؤولاً وإيجابياً؛ إذ رحّبت بالجهود الأمريكية وقالت "نعم" واضحة، خصوصاً فيما يتعلق بالإفراج عن جميع الأسرى ضمن صفقة...

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

الخميس 02/10/2025 20:29

في السنوات الأخيرة أصبح من المألوف أن نرى لاعبين أجانب ينضمون إلى فرق كرة القدم، بعيدين عن أهلهم ووطنهم، طلبًا للرزق والتقدّم المهني، في عالمٍ تحوّل إ...

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 23/09/2025 21:05

سخنين، البلدة الجليلية التي احتضنت التاريخ، وقدّمت الشهداء، وحملت الهوية الفلسطينية في قلبها، لم تكن يومًا مجرد اسم على خارطة. لقد أصبحت رمزًا، وجسرًا...

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 02/09/2025 15:20

أعلنت الإدارة الأميركية رفض منح تأشيرات دخول للرئيس محمود عبّاس والوفد المرافق له لحضور الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، عقاباً على سلسلة...

إخوة وأكثر  إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة  بقلم: رانية مرجية

إخوة وأكثر إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة بقلم: رانية مرجية

الأثنين 01/09/2025 20:38

يا دروزَ الجبل، يا قممًا تعانقُ السماء،

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

الخميس 28/08/2025 21:19

"وكان من أجلاد الرجال وألباء القضاة، ذا ذكاء وفطنة، وعزيمة ماضية، وبلاغة وهيبة".... "وكانت عالمة فقيهة حجة،  كثيرة العلم"،  أوصاف تواترت في كتب السابق...

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

الأربعاء 27/08/2025 17:45

يُقال إنّ الكلمة هي الجسر الأول الذي يعبره الإنسان نحو العالم. ومن دونها، يبقى العقل أسيرًا لصمته الداخلي، يختزن الأفكار والمشاعر دون أن يجد لها منفذً...

الأكثر قراءة

تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في إسرائيل لعام 2025 يعرض اتجاهات مختلفة

الأربعاء 17/09/2025 15:09

تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في...
iPlace تطلق أحدث منتجات Apple في البلاد وسط إقبال جماهيري واسع

الثلاثاء 23/09/2025 17:23

iPlace تطلق أحدث منتجات Apple في البلاد...
إيران تحذر: رد قاسي وحاسم على أي خطوة عدائية من إسرائيل

الأحد 14/09/2025 16:07

إيران تحذر: رد قاسي وحاسم على أي خطوة عد...
غوتيريش: لا ينبغي للعالم أن يخاف من إسرائيل وما يحدث في غزة لا مثيل له في التاريخ الحديث..

السبت 20/09/2025 19:15

غوتيريش: لا ينبغي للعالم أن يخاف من إسرا...
ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن...

كلمات مفتاحية

الكاتب الصغير شفاعمرو فقع محشو الجبنة الزيتون النائبان أيمن عودة أحمد طيبي يناقشان ربط البيوت غير المرخصة الكهرباء انتخابات رئيس مجلس الطّلاب مدرسة البشائر الاهليّة للعلوم سخنين عجوز رياضة الهبوط الحبال تهريب حشيش مصر النقب بقيمة ملايين شاقل اعتقال مشتبهين عربيين ايفون 7 ميزات اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه درعي حكومه محاولة احراق مسجد لندن العثور قطار الذهب ايام هتلر
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development