موقع الحمرا السبت 05/07/2025 11:01
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. قراءة في رواية سروال بلقيس للروائي صبحي فحماوي/

قراءة في رواية سروال بلقيس للروائي صبحي فحماوي

افنان شهوان
نشر بـ 29/01/2019 17:18

في بداية كانون الثاني عام 2009 أُقيم منتدى الكتاب الحيفاويّ، وكان اللقاء الأوّل مساء الأربعاء 28.01.2009، نناقش خلاله كتابًا كلّ آخر يوم أربعاء من الشهر بتيسير الأديب حنّا أبو حنّا، يركّز المنتدى الطبيب الحيفاويّ أمل جبارين وفي لقائنا الأخير تناولنا رواية سروال بلقيس للأديب صبحي فحماوي وأقيم اللقاء في مكتبة جمعيّة الثقافة العربيّة في شارع المخلّص  (200 صفحة، لوحة الغلاف للفنّانّة الفلسطينيّة ريما المزين، إصدار مكتبة كل شيء الحيفاويّة).

ترصد الرواية حياة 24 ساعة فقط في المخيّم؛ مخيّم لاجئين "مجهول" الهويّة، دون تحديد إسم أو مكان، فالوطن العربيّ يعجّ بالمخيّمات والمعاناة المقيتة، لم نتعلّم شيئًا من المأساة الفلسطينيّة إثر النكبة، ولاجئونا يتكاثرون كالفطريّات، لذلك كل عربي يقرأ هذه الرواية أيّاً كانت جنسيّته، يشعر وكأنها تتحدّث عن مخيّم قريب منه أو يخصّه، فبؤس المخيّم يجمعنا، هو علامة عربيّة فارقة مطبوعة على جبين كل المخيّمات، القديمة والحديثة، يصلح ليكون في كلّ مكان في الوطن العربيّ!

تناول صبحي فحماوي المعاناة الفلسطينيّة ومخيّمات اللجوء الحاضرة  في الكثير من أعماله؛ "عذبة "،"حرمتان ومحرم"، "قصة عشق كنعانية" وغيرها، يصوّر فيها معاناة التهجير والتشريد والفقدان، وما يحمله من ألم وأحلام وأمل.

يهدي الكاتب روايته "إلى بلقيس شخصيًا، رمزًا للشقاء والتحدّي!"، فتبدأ الرواية برحلة بطلتها بلقيس ورفيقتيها حمدة وصالحة إلى البراري بحثًا عن لقمة العيش لسدّ جوع أفراد العائلة، يجمعن الأعشاب البريّة ويتبعّرن الزيتون، يبعن بضاعتهنّ في سوق المدينة ويطبخن ما تبّقى لأبناء البيت، لأنهنّ فقدن بين ليلة وضحاها كلّ ما ملكنه إثر النكبة وبتن لاجئات، بنات مخيّم، فقرّرن التحدّي والصمود آملات، كغيرهن، بعودة قريبة، ويحكين الحكاية.

يستعين بالشاعر عبد اللطيف عقل وقصيدته "حب على الطريقة الفلسطينيّة":

"أعيشك في المحل، تينًا وزيتًا

وألبس عريك ثوبًا معطر،

وأبني خرائب عينيك بيتًا

وأهواك حيًا، وأحياك ميتًا

وإن جعت أقتات زعتر."

بلقيس تحلم، كباقي نساء العالم، بحياة طبيعيّة مع زوجها وأولادها، في كنف العائلة، وأحلامها بسيطة، على قدّ الحال، فترى في حلمها "الأرض منثورة بأشواك العكّوب المشرئبة إبرها، مثل شعر القنفذ، المنتشرة على كلّ ما حولها...وترتعب إذ ترى اللاجئين كلّهم يرعون أشواكه منتشرين في الجبال والسهول والوديان مثل رعي الجمال التي تضخّمت وتضخّمت وتضخّمت فصار كل جمل منها جبلاً قائمًا بذاته وعندما تنظر إلى الوادي السحيق تحتها تُفاجئها أفعى طويلة تتمدد بطول الوادي تجدها تتبرّد برطوبته، وهي تلعب بذيلها المتمايل يمنة ويسرة بينما رأسها يشبه صخرة كبيرة ترتفع متحـرّكة من بعيد في نهاية السحب وترى في فمها بقرة حمراء تتشقلب والأفعى تحاول ابتلاعها"(ص. 190)

يصوّر فحماوي معاناة رجال المخيم، ممثّلين بزوج بلقيس، أبو رزق، الذي يعاني جحيم الكسّارات وحجارتها، أصعب وأشقّ الأعمال، حيث كانت في السابق من "نصيب" المحكوم عليهم بالأشغال الشاقّة في عهد الحكم الإنجليزي، ليعمل في ظروف صعبة يُستغلّ ويهان مع غيره من أبناء المخيّم، فلا أعمال متاحة لهم غير تلك "المهنة" ومثيلاتها، ووحيد الأرملة ابن الشهيد وأبو خضر البغل...

كذلك يصوّر حياة أبناء المخيّم ومعاناتهم اليوميّة، مقارنة بحياتهم قُبيل النزوح واللجوء والتشرّد، والبؤس اللي عايشوه في المخيّمات، فاقدين أبسط الأمور للحياة الكريمة، بما فيه الهويّة "كأن اللاجئ ـ يا حرام ـ موقوف، حتى عن اسم وطنه، ولا يُعترف له بوطن، أو أنه ليس وطنيًا مخلصًا بالمرّة، ما دام قد تشرّد بهذه الطريقة البشعة.. فهل هو خائن مثلًا، إذ يُستثنى من اسم "وطني"؟ ( ص. 5-104)

يتناول الكاتب بجرأة نظرة وموقف أبناء المخيّم الذين دفعوا الثمن من البرجوازيّين والكومبرادوريّين الوطنجيّة الذين استغلوّا الموقف لينتفعوا من الوضع، فتبرّر بلقيس قطف حبات الزيتون في غفلة عن أصحابه بأنها تأخذ "حق الأيتام من أبناء المخيم على مائدة هؤلاء الوطنيين المنعمين". "أنا لا أفهم هؤلاء الذين نسمّيهم "وطنيين"، بينما هم يسموننا "لاجئين"، كيف يهون عليهم أن نجوع وهم يشبعون، وكيف يُصنِّفونا أننا ناس من الدرجة الثانية بسبب الهجرة، ويجعلون أنفسهم أكابر من الدرجة الأولى، وقد كُنَّا في حيفا ويافا وعكا أهل عِزٍّ وجاه، وزراعة وتجارة رابحة، وجمال أخّاذ، مثلنا مثلهم على أقل تقدير؟ ألا يعتقدون إذا استمروا بهذا التفريق أنَّ الاحتلال قادم على فلسطين كلِّها، وربما على بلاد العرب والمسلمين كلها، وأنهم سوف يصبحون -كما يقول أبو رزق-، مثلنا لاجئين؟ وإذا كنّا نحن قد هاجرنا إلى بلاد خضراء فيها اللوز والزعتر، فقد يهجّرون هم إلى الصحاري البعيدة" (ص.50). بلقيس تقولها بصريح العبارة: "تصرُّفي هذا يا صالحة لا يُعتبَر سرقة، بل هو أخذٌ من أموال الأغنياء ولو بالقنص، وتوصيلها للفقراء المعدَمين، مثل أولادي وأولاد اللاجئين".

فلسطين وأيّام الزمن الجميل حاضرة في ذاكرة اللاجئين، كلّ الوقت، فصالحة السمراء تتحدّث عن أيّامها الجميلة في صفّورية،  في بيت حجر نظيف وعِلِّيّة مُطلّة على بحر عكا تحرسه بيّارة، أيّام الدراسة والموسيقى الكلاسيكيّة الغربيّة، والنشيد الوطني الفلسطيني، وحمدة تستذكر زوجها الشهيد وذكريات تلك الأيام وبلقيس تستحضر تلك الأيام على أمل أن تعود...قريبًا. 

فحماوي نصير المرأة، ولها حضور طاغٍ على مدار الرواية، تشارك العبء والبحث عن لقمة العيش، تُآزر الرجل في السرّاء والضرّاء، دون كلل أو ملل، تكافح إلى جانبه للحصول على شربة ماء ولقمة العيش لتتحمّل المسئوليّة جنبًا إلى جنب، لتتحدّى الصعاب وتقاوم حتّى العودة.

يصوّر الكاتب معاناة صالحة السمراء، الثلاثينيّة، المتعلمّة، النازحة مع زوجها أبو خضر من صفّورية، التي تلاحقها ليل نهار، كابوس يلازمها، فكانت تحيى حياة رتيبة وتتمتّع كعروس جديدة بموسيقاها وبين ليلة وضحاها فقدت كلّ شيئ، فقدت الحلم لتعيش جحيم اللجوء والمخيّم.

كما يصوّر الكاتب بجرأة معاناة حمدة المحمودية، أرملة الشهيد، وكدحها اليوميّ لتُطعم أطفالها الثلاثة، وتكسو عريهم، لأنّ الجميع تخلّى عن أيتامها، فلا مُعيل أو مُعين أو نَصير، رغم استشهاد زوجها دفاعًا عن الوطن، قبل ضياعه، فتضطرّ "لحمل مسؤولية التهجير، والتخييم والتخديم، والتدبير لمصادر أقواتهم، وحفظ أمنهم، ومتابعة شؤون حيواتهم" وحدها، وتصير فريسة مستساغة للجميع فتقرّر الحياة بكرامة ذكرى لشهيدها.

يستخدم الكاتب  السخرية  السوداويّة لتصوير الواقع المرير لأنّ "الذي ينتج أحزانًا كثيرة ،قادر في الوقت نفسه على إنتاج ضحكات كثيرة تنطلق منه لترتدّ سهامًا إلى نحره"، وتصير عصبة الأمم المتحدة "عصابة الأمم المتّحدة ضد فلسطين"، والجامعة العربيّة "تجمع جموع جماعات جمعية قادة القمم العربية المتحفزين للفرّ والفر"، ويسخر من إعانة وكالة الغوث "وعلى ماذا كلّ هذا التدقيق والتمحيص والتنقيص؟ على علبة "حليب مجفّف" في الشهر لكلّ طفل؟" (ص. 100)، وحين تصرخ بلقيس: "ما دمنا صرنا لاجئين، لا حول ولا قوة، ولا نملك حتى خبز أولادنا، فنحن مضطرات لرعي أعشاب الزعتر واللسيّنة، مثل الماعز اللي ترعى في الجبال!"، وكذلك الكندرجي أبو عطا حنجل، أشهر صانع للأحذية والصنادل من عجلات السيارات المهترئة الذي صار أوّل رائد للبيئة، وتصل السخرية ذروتها في حديث بطلات الرواية حول السروال فتقول بلقيس: "هذا سروال بلقيس يجب أن يرفعه  أولادي مثل العَلَم، ويمشوا تحته، لأنه هو الذي يطعمهم ويبعد عنهم شبح الجوع..".

جاءت  لغة الرواية "شعبيّة" جميلة وسلسة، متبّلة باللهجة الفلسطينيّة للحوار بين أبطال الرواية وكان استعماله للأمثال الشعبيّة موفّقًا بامتياز (على سبيل المثال: "يا صبّاح يا فتّاح، يا رزّاق يا كريم"، "المقروص بخاف من جرّ الحبل"، "كل قليِّة، واشرب ميّة، وإن جُعِت، حقَّك عليّ") وكذلك الحال مع استعماله المُوفّق  للكلمات العاميّة (على سبيل المثال: "التبعُّر"،"مربوعة"،"مشحبر"،"مدملجة"،"اخضرانيّة"،"المبططة"،"وعوعة")حين اقتضى الأمر.   

النتيجة الحتميّة التي يصل إليها ابن المخيّم  أنّ المقاومة وليس الاستسلام هي خير وسيلة للبقاء، كما كتب رزق، ممثّل الجيل الشاب في دفتر إنشائه:

"أحبك يا وطني الغالي،

أحبك يا فلسطين المعتقلة خلف أشواك الحدود،

وأنا مستعد للتضحية بروحي في سبيل العودة إليك أنا وأهلي كلهم .."(ص. 179)

 

تتناول الرواية قضيّة المقاومة كوسيلة لتحرير الوطن وتحقيق حق العودة، وها هو فحماوي ينهي روايته بقرار زوج بلقيس وابنها المقاومة للذلّ والسير في طريق العودة للوطن؛ "عاد الأب وابنُه صامتين من دون حوار،  ولكن الأب كان يحتضن ابنه ويشدُّه على جسده، وهو يقول له إنَّ عودتهم إلى فلسطين هي عنوان حياة وعقيدة، ومسألة حياة أو موت، فيسأله ابنه رزق:" تُرى كم شهر باقي لعودتنا إلى بلدنا يا با؟" فيقول الأب: "كم شهر؟ كم سنة؟ هذه عِلمُها عند الله. ولكنَّ الله يقول: "وقل اعملوا فسيرى اللهُ عملَكُم..." يجب أن نعمل يا ولدي لنحقّق العودة!" (ص.180)

نعم، روايتنا الصادقة مُهمّشَة ومُغيّبَة،  وتجيء هذه الرواية بحكاياها ووقائعها لُبنة ومدماك أساس من فسيفساء لم تكتمل، وهناك ضرورة قصوى وملحّة لتسجيل شهادات حول النكبة وأثرها ممّن عاشها وأرشفة هذه الحقائق لوضع حد للتشويه وعدم تركها للمؤرّخين المهنيّين والمنحازين لتكوّن اللوحة التاريخيّة الصحيحة لنكبتنا المستمرّة.

 

المحامي حسن عبادي

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

الأكثر قراءة

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ بإجراء إقصاء النائب عودة

الأربعاء 04/06/2025 22:32

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ ب...
د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول التدخين في المجتمع العربي

الخميس 05/06/2025 18:23

د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول ال...
ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...

كلمات مفتاحية

منشور الجبهة عيلبون اخبار اخبار محلية اخبار محليه الشمال اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه محكمة شهاب الدين الطيبي عربي أثيوبي إسرائيل احتلال بيروت رجيم السوائل لخسارة كيلوجرامات أسبوعين العلاقة الحميمة سر ناجحة اخبار عالميه اخبار عالمية عالميات روسيا حالة الطقس، الجو، ماطر، رياح، منخفض مصطفى يوسف اللداوي انتفاضة الاقصى اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه غرق طبريا بحيره
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development