موقع الحمرا السبت 24/05/2025 06:41
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. د. مصطفى يوسف اللداوي/
  4. أراءٌ إسرائيلية حول الحرب على غزة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي/

أراءٌ إسرائيلية حول الحرب على غزة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

افنان شهوان
نشر بـ 06/10/2018 11:49

يحتدم النقاش ويشتد الصخب، وتتعالى أصوات المتحاورين الإسرائيليين حول جدوى الحرب على قطاع غزة، ومدى فاعليتها في التخفيف من المخاطر والقضاء على التهديدات الأمنية المتصاعدة، في ظل تزايد احتمالات قيام جيش العدوان بشن حربٍ رابعةٍ عليه، وارتفاع نبرة التراشق الإعلامي المحموم بين الطرفين، والخروقات الأمنية والعسكرية الحادثة على طول السياج الفاصل شرق وشمال قطاع غزة، وعلى امتداد الحدود البحرية المتاخمة للمستوطنات الإسرائيلية شمال القطاع، وانعدام فرص التوافق وآفاق التهدئة، في الوقت الذي تزداد فيه معاناة سكان قطاع غزة، وتتفاقم مشاكلهم اليومية على كل الصعد الاجتماعية والصحية والتعليمية والاقتصادية، فلا يجدون مهرباً منها إلا باللجوء إلى مسيرات العودة، التي باتت فعالياتها المتجددة تقلق الكيان الصهيوني وتربك جيشه وتشغله، وتفقده القدرة على تقدير المخاطر وتحديد الأولويات.

لا يوجد رأيٌ واحدٌ يجتمع عليه الإسرائيليون، فهم ليسوا على قلب رجلٍ واحدٍ في قرار الحرب، وليسوا متفقين على المحافظة على الأوضاع على ما هي عليه الآن، عند حدٍ منضبطٍ من التوتر والعنف، شرط أن يبقى تحت السيطرة ويخضع للتوجيه والتحكم، وهذا الاضطراب في الرأي ليس على مستوى النخب الفكرية والأمنية والعسكرية، بل هو الذي يصبغ أداء الحكومة بكامل أعضائها، ويربك مجلسها الأمني المصغر "الكابينت"، الأمر الذي يزيد في عمق وحجم الاختلاف في الرأي، والحيرة في القرار، رغم وجود المستشارين المختصين والحلفاء الكبار، المحرضين على الحرب والداعين لها، إلى جانب الخائفين منها والرافضين لها.

تشتد نبرة بعضهم من المؤمنين بحتمية الحرب، والمعتقدين يقيناً بوقوعها، والمنشغلين بالبحث عن توقيتها وزمانها، وتحديد أهدافها ومجالاتها، ويرون أنها الحل الأنسب والعلاج الأوحد للخلاص من صداع القطاع المزمن، الذي لا ينفك يهدد حياتهم ويزعزع أمنهم، حيث تتنامي قدراته العسكرية وتتراكم خبراته القتالية، إلا أن الذين يؤيدون هذا الرأي ويدعون له، هم في غالبيتهم من المتطرفين المتشددين، الذين تحركهم عواطفهم وتدفعهم مشاعر الحقد والكراهية، ممن يفتقرون إلى الحنكة السياسية والدراية الأمنية والخبرة العسكرية.

وفي المقابل ترتفع أصوات المعارضين للحرب والخائفين منها، ويعلنون رفضهم لها ويحذرون رئيس حكومتهم الذي يؤيدهم الرأي من مغبة الانجرار وراء الداعين للحرب، والموافقة على رغبة المتهورين من الوزراء وقادة الأحزاب، وهم مزيجٌ كبير من المركب الأمني والعسكري، ومن المتابعين للشؤون السياسية والأمنية، الذين يخشون نتائج الحرب ويشعرون بقلقٍ كبيرٍ من تداعياتها على كيانهم، وآثارها على أمنهم وسلامتهم.

إلا أن كلا الطرفين يبدي استعداداً للتنازل عن رأيه لصالح الآخر، لكن ضمن شروطٍ وفي ظل مستجداتٍ يقينية، أو بناءً على معلوماتٍ وأخبارٍ قطعية، كأن تقوم كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس بالدرجة الأولى، أو سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي بدرجةٍ أقل، بعملٍ عسكريٍ موجعٍ ومؤلمٍ، يستهدف المستوطنين أو الجنود، أو يطال المدن البعيدة والقريبة، ويلحق خسائر مدنية أو عسكرية، حينها يتفق الفريقان على وجوب الرد الحاسم والقوي، الذي يحقق الردع ويرضي الشعب.

يرى الباحثون الإسرائيليون المهتمون بالشأنين الأمني والعسكري، في حال بروز هذا الاحتمال بقرارٍ من حركة حماس التي تحكم القطاع وتديره، وجوب أن يكون رد فعل جيش الاحتلال قوياً وصاعقاً، ومؤلماً للطرف الآخر وموجعاً، ويتوقعون أن يطال في دقائق معدودة أغلب المواقع العسكرية والمراكز الحساسة للقوى الفلسطينية، ولو أدت العمليات العسكرية لوقوع ضحايا في صفوف المدنيين، ذلك أن القوى الفلسطينية تختبئ بين المدنيين وتحتمي بتجمعاتهم السكنية وجامعاتهم ومدارسهم وأماكن عملهم، الأمر الذي يزيد من احتمالات وقوع خسائر كبيرة في الأرواح في صفوف المدنيين، لكنهم لا يرون في هذا بأساً أو عيباً لأنها حرب، وفي الحروب يسقط ضحايا أبرياءٌ ومدنيون.

لكن هذا الفريق من أصحاب رأي الرد العنيف والتعامل الموضعي القاسي، لا يرون وجوب إعلان حالة الحرب رسمياً، أو توسيع العمليات العسكرية فعلياً، أو حتى تواصلها وشمولها كل مناطق القطاع، بل يفضلون العمليات الموضعية المحدودة، السريعة الحاسمة، المفاجئة الصادمة، التي تصيب الهدف وتكوي الوعي، وتحقق الغاية المرجوة من القصف، وهذا يتأتى من خلال القصف الجوي العنيف، والإحداثيات العسكرية الدقيقة والمتجددة، وإلا فإن الجيش سينجر إلى حربٍ قد تطول، واستنزافٍ قد يستمر، واحتلالٍ للقطاع غير مرغوب.

يعتقد هذا الفريق الذي يشكل أغلبيةً في رأيه، أن إعادة احتلال قطاع غزة خطأٌ فادحٌ وفخٌ كبير، وسيكون مصيدة مؤلمة لجنودهم، وسيعرض هيبة جيشهم للخيبة وصورته للاهتزاز، إذ ستنجح القوى الفلسطينية في استهداف جنودهم وتدمير آلياتهم، وإلحاق خسائر كبيرة في صفوفهم.

لا ينكر هذا الفريق أن جيشهم قادرٌ على إعادة احتلال قطاع غزة، لكنهم يرون أن الأمن لن يستقر له، والأرض لن تكون سهلة بين يديه، وقوى المقاومة الفلسطينية لن تخضع له، وسجونه ومعتقلاته لن تتسع لأبناء القطاع، الذين هم بموجب القوانين العسكرية متهمون ومدانون، إذ أنهم جميعاً ينتسبون إلى الفصائل الفلسطينية، ويحملون سلاحاً ويتلقون تدريباً، ويخططون لمهاجمة أهدافٍ إسرائيلية، فلا يقوى الجيش على اعتقالهم جميعاً، ولا تستطيع محاكمهم العسكرية إدانتهم ومحاكمتهم جميعاً، ولن يسكت المجتمع الدولي عن وقوع مجازر كبيرة وسقوط ضحايا كثر في صفوف المدنيين الفلسطينيين.

كما لا يقلل المحللون الإسرائيليون من قدرة المقاومة الفلسطينية الصاروخية، التي باتت كبيرة ودقيقة وذات مدياتٍ مختلفة، وأصبحت قادرة على الإصابة الدقيقة والتدمير الكبير، ولا يخفون قلقهم من الطائرات المسيرة وسلاح البحرية الذي طورته المقاومة ولم تدخله في الحروب السابقة، لكنهم يعتقدون أن هذه القدرة مهما عظمت فإنها تبقى محدودة، ومن الطبيعي أن تتناقص وتتراجع في ظل الاستهداف المباشر لمستودعاتها ومخابئها ومنصاتها المتحركة، ولكن هذه القدرة لا تعني المباشرة في خوض حربٍ جديدةٍ.

الحرب الجديدة على قطاع غزة لتحقيق الأهداف الإسرائيلية المعلنة، تعني تورط الجيش في عملياتٍ برية، تتطلب دخول قواتٍ كبيرة، ومشاركة سلاح الدبابات والمدرعات التي ستتسبب في إحداثِ دمارٍ كبيرٍ وأحياناً شاملٍ في المناطق التي تدخلها القوات البرية، إلا أن التخوف الأكبر ينبع من قدرة القوى الفلسطينية على خوض معارك متفرقة وحروب عصاباتٍ منظمة، حيث أن مجموعاتها العسكرية باتت تمتلك القدرة القتالية العالية والكفاءة الكبيرة، ولديها أسلحة حديثة ومعداتٍ فتاكة، الأمر الذي من شأنه أن يلحق خسائر كبيرة في صفوف جيش الاحتلال، علماً أن الجبهة الداخلية غير مهيأة لتقديم ضحايا أو القبول بخسائر كبيرة، وستكون النتائج أكثر سلبية لو تمكنت المقاومة الفلسطينية من خطف جنودٍ أو ضباطٍ أثناء المعركة.

ويضيف هذا الفريق أن قوى المقاومة الفلسطينية تمتلك الأرض وتعرف الميدان، وتتحرك في المناطق بسهولةٍ كبيرةٍ، مستعينةً بشبكة الأنفاق التي تتوزع في كافة أرجاء القطاع، وهذه الأنفاق فضلاً عن أنها تشكل ملاذاً آمناً لقواتهم، فإنها تعتبر مخازن آمنة للسلاح، ومقاراً للقيادة وغرفاً للتنسيق وتبادل المعلومات، وهذا من شأنه أن يطيل من أمد المعركة، وأن يزيد في حجم الخسائر، مما سيعرض سمعة جيش الاحتلال للتلويث والتشويه، بالنظر إلى عدم قدرته على الحسم السريع والناجز، كما أنه سيتعرض لانتقاداتٍ دوليةٍ كبيرة، قد تعجز الحكومة عن تحملها، في حال ارتفع عدد الضحايا في صفوف المدنيين الفلسطينيين، وكثر حجم الدمار والتخريب في المنازل والبيوت والبنى التحتية الفلسطينية.

لا يخفي الإسرائيليون في ندواتهم ومؤتمراتهم، وخلال مناظراتهم وتصريحاتهم، أنهم يتعرضون لضغوطٍ عربيةٍ وفلسطينية لإعلان حربٍ على حركة حماس، وتوجيه ضربةٍ عسكريةٍ موجعةٍ لها، لكنهم يعلنون صراحةً أنهم  لا يريدون إعادة احتلال قطاع غزة، ويخافون كثيراً من صعوبة الخروج من مستنقعه الذي جربوه وخبروه في حال دخلوا إليه، كما أنهم سيتورطون في إلحاقه خدمياً بهم، وسيجدون أنفسهم مضطرين لتقديم المساعدات لسكانه وتلبية احتياجاته اليومية، فضلاً عن مشاهد الجنائز العسكرية اليومية، واحتمالات بروز جماعاتٍ غاضبةٍ من ذوي الضحايا وأهالي الجنود القتلى أو المخطوفين، تسبب اضطراباتٍ في الجبهة الداخلية الإسرائيلية.

لهذا فإن قرارهم الغالب أنه لا حرب طويلة، ولا عودة إلى احتلال القطاع، ولا حرباً برية، ولا قتالاً بالإنابة، ولا حرباً بالوكالة، بل محاولة للوصول إلى تسوية دائمة للقطاع ضمن صفقة القرن، أو تهدئة طويلة الأمد مع حركة حماس والقوى الفلسطينية العاملة في القطاع، أو إدارة منضبطة للقلاقل اليومية، ولا استبعاد للعودة إلى سياسة شارون القديمة، واستئناف عمليات القتل والاغتيال، ضد رموزٍ وقياداتٍ سياسية وعسكرية، تمهيداً للوصول إلى صيغةٍ ترضيهم وتحقق أهدافهم.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


المستوطنون يخافون من العودة والفلسطينيون يُقْتلون في سبيل العودة / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

المستوطنون يخافون من العودة والفلسطينيون يُقْتلون في سبيل العودة / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الخميس 09/05/2024 16:01

يحاول المسؤولون الإسرائيليون عبثاً، على كل المستويات السياسية والعسكرية والأمنية، إقناع عشرات آلاف المستوطنين، الذين هربوا من بيوتهم ومنازلهم في المست...

سرور شهيد الغدر نصير غزة وشريان أهلها - بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

سرور شهيد الغدر نصير غزة وشريان أهلها - بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأربعاء 24/04/2024 15:51

ربما لا يعرفه الكثير من شعبنا الفلسطيني في غزة، ولم يسمعوا باسمه من قبل، ولم يتعرفوا على مهمته، ولم يحيطوا علماً بدوره، ولم يدركوا قدره، رغم أن الكثير...

الاستراتيجية الأمريكية في الحرب الإسرائيلية على غزة - بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الاستراتيجية الأمريكية في الحرب الإسرائيلية على غزة - بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأثنين 22/04/2024 15:21

لا يمكن أبداً الفصل بين الاستراتيجية الإسرائيلية والاستراتيجية الأمريكية تجاه الفلسطينيين عموماً، وتجاه قطاع غزة وأرضه وسكانه على وجه الخصوص، فكلاهما...

كالأغبياء سنستدرجكم ورمال غزة ستبتلعكم  / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

كالأغبياء سنستدرجكم ورمال غزة ستبتلعكم / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأربعاء 24/01/2024 13:55

الأولى قالها بخبرةٍ ودرايةٍ أبو حمزة، الناطق الرسمي باسم سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، والثانية رددها بثقةٍ ويقينٍ أبو...

العصيبي شهيد القدس والأقصى والشرف والكرامة /  بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

العصيبي شهيد القدس والأقصى والشرف والكرامة / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأحد 02/04/2023 15:13

جمع باستشهاده أطراف المجد كله، وسما إلى العلياء وحده، وطرق بشهادته الطبية أبواب الجنان العلية، وارتقى بشبابه درجاتها طبيباً، والتحق بركب السابقين من ا...

حربُ الاستقلالِ الثانية أحلامٌ إسرائيليةٌ واهيةٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

حربُ الاستقلالِ الثانية أحلامٌ إسرائيليةٌ واهيةٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

السبت 11/02/2023 15:11

ما أشبه اليوم بالبارحة، عندما كانت العصابات الصهيونية المختلفة، شتيرن والأرجون والهاجاناه وغيرهم، يعيثون فساداً في أرض فلسطينية التاريخية، ويمارسون ال...

اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى قديمٌ منظمٌ وجديدٌ مُشَرَّعٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى قديمٌ منظمٌ وجديدٌ مُشَرَّعٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأحد 08/01/2023 15:07

من يعرف إيتمار بن غفير كان يدرك تماماً أنه سيقدم على اقتحام المسجد الأقصى المبارك، وسينتهك حرمته، وسينفذ تهديداته

صناديدُ الشعب الفلسطيني ورعاديدُ الجيش الإسرائيلي / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

صناديدُ الشعب الفلسطيني ورعاديدُ الجيش الإسرائيلي / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الثلاثاء 06/12/2022 13:45

أظهرت جريمة قتل الشهيد عمار مفلح حجم الخسة والنذالة التي يختال بها جنود الكيان الصهيوني ومستوطنوه، وكشفت عن كبير جبنهم وعميق خوفهم الذي لا يستطيعون إخ...

اليمينُ الإسرائيلي لم يَعُدْ والتطرف الصهيوني لم يَغِبْ  / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

اليمينُ الإسرائيلي لم يَعُدْ والتطرف الصهيوني لم يَغِبْ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأحد 06/11/2022 09:36

مخطئٌ من يظن أن الكيان الصهيوني قد تغير، وأن سياسته قد تبدلت، وأن نتائج الانتخابات الأخيرة قد صدمت الفلسطينيين وأخافتهم،

فلسطينُنا أرضٌ وبحرٌ وفيءٌ وسماءٌ ونهرٌ ونفطٌ وغازٌ وماءٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

فلسطينُنا أرضٌ وبحرٌ وفيءٌ وسماءٌ ونهرٌ ونفطٌ وغازٌ وماءٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأربعاء 26/10/2022 10:07

كل الأرض الفلسطينية من البحر غرباً إلى النهر شرقاً، ومن رفح جنوباً حتى رأس الناقورة شمالاً، أرضٌ عربيةٌ فلسطينيةٌ، أرضها وسماؤها وبحرها، كانت لنا وحدن...

الأكثر قراءة

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...

كلمات مفتاحية

ادمغة مسروقة عالميات اخبار محلية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه لاجئ المتوسط انقاذ مركز محمود درويش عرابة رجال في الشمس البروكلي فوائد تصميم ديكور منزل كعكة التوت البوظة المغار اطلاق رصاص اعتقال اخبار محلية اخبار محليه محلية اطلاق اعراس اردوغان فوز العدالة والتنمية
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development