موقع الحمرا الأثنين 09/06/2025 16:37
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. السؤال القديم الجديد: ما العمل؟ بقلم: هاني المصري/

السؤال القديم الجديد: ما العمل؟ بقلم: هاني المصري

افنان شهوان
نشر بـ 04/09/2018 12:28

يدلّ القرار الأميركي بوقف الدعم عن وكالة الغوث (الأونروا)، ومواصلة المطالبة بحلها وتغيير تعريف اللاجئ؛ على أن "صفقة ترامب" لم تمت كما صرح رئيسي حركتي فتح وحماس لأسباب فئوية لكليهما، رغم الرفض الفلسطيني لها، وهي جاري تطبيقها على أرض الواقع بشكل متسارع، على أمل أن يوافق الفلسطينيون عليها لاحقًا، أو يتعايشون معها على أساس عدم وجود بديل عنها، أو يتشرذمون أكثر بحيث لا يعد لموقفهم منها قيمة.
لا غرابة في هذا القول، لأن استمرار الانقسام والتقدم بشكل حثيث على طريق تحوله إلى انفصال بين الضفة الغربية وقطاع غزة يُعبّد الطريق أمام هذه الصفقة المسمومة، كما يظهر في تعثر الجهود المصرية لتحقيق المصالحة، فهناك حالة من التجاذب بين من يريد المصالحة أولًا كمدخل للتهدئة، وبين من يريد التهدئة أولًا.
المشكلة أن التهدئة الانفرادية أولًا فخ إسرائيلي، ومن شأنها أن تقطع الطريق على المصالحة وتفتح الطريق على كارثة أكبر،  فالرئيس محمود عباس يريد تمكين حكومته بالكامل، وهذا يعني استسلام "حماس"، وهذا لن يحدث. كما يهدد في حال توصل "حماس" إلى تهدئة منفردة بفرض عقوبات شاملة على قطاع غزة تصل إلى وقف كامل لعلاقة السلطة بالقطاع، وهذا يعني أننا ذاهبون إلى الكارثة.
إن وقف علاقة السلطة بالقطاع بالكامل - إن حصل - سيسبب كارثة أكبر من الانقسام نفسه، ولن تطال آثارها القطاع وحده، وإنما ستشمل الضفة والفلسطينيين أينما كانوا. فوقف عمل البنوك في غزة، مثلًا، سيُحدث زلزالًا اقتصاديًا للبنوك ستطال ارتداداته الاقتصاد الفلسطيني برمته.
السؤال القديم الجديد الذي يطرح نفسه: ما العمل؟
هناك حالة من التحريض المتبادل وتبادل الاتهامات بحيث يشيطن كل طرف الطرف الآخر، مترافقة مع حالة من التوهان المتفاقمة من دون أن يوضح كل طرف ما رؤيته، وما خطته، وماذا يعد لليوم التالي ولمواجهة الأخطار المتعاظمة؟
فبدلًا من التفكير في كيفية مواجهة "صفقة ترامب" وقرارات الإدارة الأميركية بتصفية القضية الفلسطينية من مختلف أبعادها، وإعطاء الأولوية لإحباط "قانون القومية" ورأس حربته استكمال تهويد الضفة وأسرلتها والاستعداد لفرض السيادة الإسرائيلية عليها، وبدلًا من إلغاء الإجراءات العقابية الذي من شأنه أن يوقف المفاوضات للتوصل إلى تهدئة منفردة؛ هناك استعدادات لإعلان قطاع غزة إقليمًا متمردًا، وقطع الصِّلة معه، وإعلان الحرب عليه.
وهناك أفكار، في المقابل، بالذهاب إلى حرب جديدة إذا لم تحصل التهدئة، لأن حصولها وفق بعض التحليلات ليس ناضجًا بعد، وبحاجة إلى حرب تحريك، أو لإعلان قيام "دولة غزة"، وكأن المسألة متوقفة على الإعلان الفلسطيني!
ألا يشبه حالنا أهل بيزنطة الذين انشغلوا بالخلاف على جنس الملائكة، وعلى هل يدخل الفيل من خرم الإبرة أم لا، بينما الأعداء على أبواب مدينتهم يستعدون لاقتحامها والقضاء عليهم.
قلنا مليون مرة ولن نكف عن القول إن الضفة والقطاع جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية المحتلة (التي هي جزء من فلسطين التاريخية)، ويتعامل القانون الدولي والشرعية الدولية مع هذا الجزء كأراضٍ محتلة يجب إنهاء احتلالها، وأنّ إعادة انتشار القوات المحتلة من قطاع غزة لم تجعله أرضًا محررة، وإنما أخذ الاحتلال للقطاع شكل الحصار والعدوان.
لذلك، فإن القانون الدولي يعتبر أن القطاع محتلًا، لأن الدولة المحتلة لأي جزء تبقى محتلة إذا مارست أي نوع من أنواع التأثير على الأرض التي تحتلها، فكيف الأمر وإسرائيل تُمارس كل أنواع التأثير على القطاع.
صحيح أن المقاومة والخطر الديمغرافي من الأسباب التي أدت إلى إعادة انتشار قوات الاحتلال في قطاع غزة، إلا أن العامل الأكثر أهمية الذي أدى إلى ذلك أن أرئيل شارون أراد التراجع خطوة إلى الوراء في القطاع من أجل التقدم عشر خطوات إلى الأمام في الضفة، وقطع الطريق على قيام الدولة الفلسطينية في الضفة والقطاع، وتوفير البيئة المناسبة لحصول الفوضى والانقسام الفلسطيني.
إن الوضع الخاص الذي يعيشه القطاع بعد إعادة انتشار القوات المحتلة يجب أخذه بالحسبان عند اتخاذ السياسات والإجراءات، فما ينطبق على الضفة المحتلة مباشرة والمستهدفة بالضم والحصار والاستيطان يختلف عمّا يعيشه القطاع من حرية حركة نسبية لشعبنا داخله، لدرجة وصلت إلى حد تشكيل أجنحة مسلحة تملك الصواريخ والقدرات المتنوعة التي جعلت إقدام إسرائيل على الاحتلال المباشر للقطاع عملية مكلفة وليست نزهة سهلة على الإطلاق.
الاعتراف بالوضع الخاص للقطاع شيء واعتباره محررًا وتوهم إمكانية قيام دولة فلسطينية فيه شيء آخر مختلف جدًا. فأي خطأ بالتقدير نحو المبالغة أو النقصان سيكون مكلفًا جدًا، إلا إذا كان من يطرح الدولة في القطاع يدرك أنها ليست دولة فعلًا وأنها ستكون ضمن مقايضة يتم فيها التضحية بالضفة.
حتى لو تخلى القطاع عن الضفة (وهذا لن يحدث لأنه خزان الوطنية الفلسطينية)، كما يلمح البعض بحجة أن الضفة تحت بساطير الاحتلال والاستيطان، وحتى لو اعترفت "حماس" بإسرائيل وأوقفت المقاومة (ونأمل ألا يحدث ذلك، خاصة بعدما رأت مصير الذين اعترفوا وبدأوا يتحدثون عن سحب الاعتراف)؛ لن تسمح إسرائيل بإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة لها جيش وسيطرة على المياه والحدود والأجواء، لسبب بسيط أن من الثوابت التي أقرت مراكز الأبحاث الإسرائيلية بوجودها لدى إسرائيل عدم السماح بقيام دولة فلسطينية (لا في الضفة والقطاع ولا في الضفة ولا في القطاع)، لأن إسرائيل ترى أن اعتراف العرب بها، الذي حدث ويمكن أن يحدث، ناتج عن ضعفهم وليس عن قناعة ولا عن إقرارهم واعترافهم بشرعية وجود إسرائيل، وبالتالي ما أن يشعروا بالقوة فسرعان ما ينقلبوا على اعترافهم ويذهبوا إلى الحرب، لذا تحرص إسرائيل على إبقائهم ضعفاء منقسمين ومشرذمين، وعلينا واجب ألا نمكنها من ذلك، لا صب المياه في طاحونتها.
الدليل على ما سبق أن التنازلات الجسيمة التي قدمتها القيادة الفلسطينية منذ أوسلو والاستمرار بالالتزام بها، كما يظهر باستمرار الاعتراف بحق إسرائيل في الوجود، والتباهي باستمرار التنسيق الأمني وتعميقه في الوقت الذي صدرت فيه قرارات عن المؤسسات الفلسطينية بوقفه، والاستعداد لدولة كونفدرالية ثلاثية، وإقامة دولة منزوعة السلاح كليًا، كما قال الرئيس في لقائه مع "حركة السلام الآن" مؤخرًا، رغم تجاوز الحكومات المتعاقبة للالتزامات الإسرائيلية في أوسلو؛ لم تشفع لها، فتم اغتيال الشهيد ياسر عرفات، وجعل السلطة بلا سلطة، وفتحت شهية إسرائيل لضم المزيد من الأراضي، والحصول على تنازلات فلسطينية جديدة.
تريد إسرائيل ابتلاع الضفة أو معظمها وترك ما تبقى في معازل آهلة منفصلة عن بعضها البعض، ورمي القطاع في حضن مصر، وإبقاءه تحت الحصار، بين الموت والحياة، حتى يثور الناس على حكم "حماس" (كما طالب أفيغدور ليبرمان، وزير الحرب)، أو ليتكفل بهالجيش الإسرائيلي مثلما يفعل بالضفة (كما طالب نيفتالي بينت، رئيس البيت اليهودي، وزير التعليم).
المطلوب إعادة التمسك بوحدة القضية والأرض والشعب التي أضاعها أوسلو، وتصرف كل فصيل على أنه فصيل فلسطيني وليس ممثلًا للبقعة الجغرافية الفلسطينية التي يسيطر عليها، وليس استمرار التعلق بركام أوسلو، أو تنفيذ "أوسلو جديد"، بما يؤدي إلى خدمة المخططات الإسرائيلية بإبقاء الانقسام وتعميقه بإعلان القطاع إقليمًا متمردًا، أو البحث عن خلاصه بمعزل عن الضفة والقضية.
يكمن الجواب عن سؤال "ما العمل؟" في وقف التدهور، وإلغاء العقوبات على قطاع غزة فورًا، ووقف المفاوضات للتوصل إلى تهدئة منفردة، والأخذ بحل الرزمة الشاملة التي تطبق بالتزامن والتوازي ويخرج منها الجميع منتصرًا، والأهم تخرج منها القضية منتصرة.
الدولة الفلسطينية الحرة المستقلة ذات السيادة تقوم على جزء أو أجزاء عندما يتم تحرير هذا الجزء فعلًا وليس الوهم بتحريره، وهذا هدف قابل للتحقيق، ولكنه بحاجة إلى نضال جاد ومديد لتغيير الواقع الحالي وموازين القوى وليس اعتبار أنها تغيرت، ما يؤدي إلى حسابات خاطئة لن يدفع ثمنها أصحابها فقط، وإنما الكل الفلسطيني.
لقد دفعنا غاليًا ثمن شعار "الدولة في اليد" و"على مرمى حجر" أو "يمكن تحقيقها بالتفاوض"، ولا نريد أن نكرر الخطأ في ظروف أسوأ بكثير.
الممكن الآن إبقاء القضية حية والحفاظ على تواجد الشعب على أرض وطنه، وتعزيز عوامل صموده، وإحباط مخططات التصفية للقضية، وترتيب البيت الفلسطيني عبر تحقيق وحدة تعددية على أساس شراكة كاملة.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

الأحد 18/05/2025 20:14

تكتسب زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، المنطقة العربية أهمية كبيرة، لأنها أوّل زيارة خارجية له بعد إعادة انتخابه، ولطبيعة الملفّات التي ستُبحث خلا...

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

الأثنين 12/05/2025 19:07

يمر رئيس وزراء حكومة إسرائيل اليمينية المتطرفة بنيامين نتنياهو في أصعب مراحل حكمه، إذ خاض ويخوض حروبا ومواجهات في عدة جبهات منها الجبهة الحمساوية في غ...

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة  مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الأحد 11/05/2025 20:56

كلمتي هذه ، تحمل من المعاني ما يفوق الكلمات، لنكرّم إنسانًا أعطى من وقته وجهده وفكره الكثير، وترك بصمة لا تُنسى في كل موقعٍ خدم فيه، فكان المعلم، والم...

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

السبت 10/05/2025 19:56

في مبادرة إنسانية، إجتماعية قيمية وتربوية مميزة، نظّمت جمعية “المبادر ”  فعالية احتفالية ليوم الاثنين الموافق 12/5/2025 بمناسبة يوم الممرض العالمي

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

الخميس 01/05/2025 20:21

ضجت العديد من وسائل الاعلام وصفحات التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية وانشغلت بشكل يدعو للدهشة بتسجيل صوتي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، أثن...

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

الخميس 01/05/2025 19:57

انفض اجتماع المجلس المركزي وخرج ليوحي للوهلة الأولى، بما كان متوقعًا ومطلوبًا منه، وهو استحداث منصب نائب الرئيس

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

الثلاثاء 15/04/2025 15:10

في  محطاتي المهنية قدمت وأقدم ورشات لمجموعات عمل  وطواقم مختلفة في موضوع "التفكير خارج الصندوق".

الأكثر قراءة

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطفاء.

الأحد 18/05/2025 21:01

حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطف...
مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية.

الأربعاء 21/05/2025 21:17

مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعداد...
مساعدو ترامب يحذرون “إسرائيل”: أنهوا الحرب وإلا سنتخلى عنكم

الأثنين 19/05/2025 21:48

مساعدو ترامب يحذرون “إسرائيل”: أنهوا الح...
الرامة: طواقم الإطفاء تعمل على اخماد حريق بمنطقة مفتوحة

السبت 17/05/2025 11:06

الرامة: طواقم الإطفاء تعمل على اخماد حري...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه الابراج حظك اليوم الاثنين اخبار محلية فلسطينية اخبار محلية اخبار فلسطينية عملية طعن ريال مدريد زيدان نجم التوقيت الشتوي 2015 وجبات رئيسية اطباق اكلات مأكولات بطاطا مشوية الجبن الرامة، تشييع، يحيى عطور وسائل طبيعية العلاج العصب الوركي عرق النسا تعويد طفلكم نوم وحده
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development