موقع الحمرا الجمعة 15/08/2025 12:45
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. السؤال القديم الجديد: ما العمل؟ بقلم: هاني المصري/

السؤال القديم الجديد: ما العمل؟ بقلم: هاني المصري

افنان شهوان
نشر بـ 04/09/2018 12:28

يدلّ القرار الأميركي بوقف الدعم عن وكالة الغوث (الأونروا)، ومواصلة المطالبة بحلها وتغيير تعريف اللاجئ؛ على أن "صفقة ترامب" لم تمت كما صرح رئيسي حركتي فتح وحماس لأسباب فئوية لكليهما، رغم الرفض الفلسطيني لها، وهي جاري تطبيقها على أرض الواقع بشكل متسارع، على أمل أن يوافق الفلسطينيون عليها لاحقًا، أو يتعايشون معها على أساس عدم وجود بديل عنها، أو يتشرذمون أكثر بحيث لا يعد لموقفهم منها قيمة.
لا غرابة في هذا القول، لأن استمرار الانقسام والتقدم بشكل حثيث على طريق تحوله إلى انفصال بين الضفة الغربية وقطاع غزة يُعبّد الطريق أمام هذه الصفقة المسمومة، كما يظهر في تعثر الجهود المصرية لتحقيق المصالحة، فهناك حالة من التجاذب بين من يريد المصالحة أولًا كمدخل للتهدئة، وبين من يريد التهدئة أولًا.
المشكلة أن التهدئة الانفرادية أولًا فخ إسرائيلي، ومن شأنها أن تقطع الطريق على المصالحة وتفتح الطريق على كارثة أكبر،  فالرئيس محمود عباس يريد تمكين حكومته بالكامل، وهذا يعني استسلام "حماس"، وهذا لن يحدث. كما يهدد في حال توصل "حماس" إلى تهدئة منفردة بفرض عقوبات شاملة على قطاع غزة تصل إلى وقف كامل لعلاقة السلطة بالقطاع، وهذا يعني أننا ذاهبون إلى الكارثة.
إن وقف علاقة السلطة بالقطاع بالكامل - إن حصل - سيسبب كارثة أكبر من الانقسام نفسه، ولن تطال آثارها القطاع وحده، وإنما ستشمل الضفة والفلسطينيين أينما كانوا. فوقف عمل البنوك في غزة، مثلًا، سيُحدث زلزالًا اقتصاديًا للبنوك ستطال ارتداداته الاقتصاد الفلسطيني برمته.
السؤال القديم الجديد الذي يطرح نفسه: ما العمل؟
هناك حالة من التحريض المتبادل وتبادل الاتهامات بحيث يشيطن كل طرف الطرف الآخر، مترافقة مع حالة من التوهان المتفاقمة من دون أن يوضح كل طرف ما رؤيته، وما خطته، وماذا يعد لليوم التالي ولمواجهة الأخطار المتعاظمة؟
فبدلًا من التفكير في كيفية مواجهة "صفقة ترامب" وقرارات الإدارة الأميركية بتصفية القضية الفلسطينية من مختلف أبعادها، وإعطاء الأولوية لإحباط "قانون القومية" ورأس حربته استكمال تهويد الضفة وأسرلتها والاستعداد لفرض السيادة الإسرائيلية عليها، وبدلًا من إلغاء الإجراءات العقابية الذي من شأنه أن يوقف المفاوضات للتوصل إلى تهدئة منفردة؛ هناك استعدادات لإعلان قطاع غزة إقليمًا متمردًا، وقطع الصِّلة معه، وإعلان الحرب عليه.
وهناك أفكار، في المقابل، بالذهاب إلى حرب جديدة إذا لم تحصل التهدئة، لأن حصولها وفق بعض التحليلات ليس ناضجًا بعد، وبحاجة إلى حرب تحريك، أو لإعلان قيام "دولة غزة"، وكأن المسألة متوقفة على الإعلان الفلسطيني!
ألا يشبه حالنا أهل بيزنطة الذين انشغلوا بالخلاف على جنس الملائكة، وعلى هل يدخل الفيل من خرم الإبرة أم لا، بينما الأعداء على أبواب مدينتهم يستعدون لاقتحامها والقضاء عليهم.
قلنا مليون مرة ولن نكف عن القول إن الضفة والقطاع جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية المحتلة (التي هي جزء من فلسطين التاريخية)، ويتعامل القانون الدولي والشرعية الدولية مع هذا الجزء كأراضٍ محتلة يجب إنهاء احتلالها، وأنّ إعادة انتشار القوات المحتلة من قطاع غزة لم تجعله أرضًا محررة، وإنما أخذ الاحتلال للقطاع شكل الحصار والعدوان.
لذلك، فإن القانون الدولي يعتبر أن القطاع محتلًا، لأن الدولة المحتلة لأي جزء تبقى محتلة إذا مارست أي نوع من أنواع التأثير على الأرض التي تحتلها، فكيف الأمر وإسرائيل تُمارس كل أنواع التأثير على القطاع.
صحيح أن المقاومة والخطر الديمغرافي من الأسباب التي أدت إلى إعادة انتشار قوات الاحتلال في قطاع غزة، إلا أن العامل الأكثر أهمية الذي أدى إلى ذلك أن أرئيل شارون أراد التراجع خطوة إلى الوراء في القطاع من أجل التقدم عشر خطوات إلى الأمام في الضفة، وقطع الطريق على قيام الدولة الفلسطينية في الضفة والقطاع، وتوفير البيئة المناسبة لحصول الفوضى والانقسام الفلسطيني.
إن الوضع الخاص الذي يعيشه القطاع بعد إعادة انتشار القوات المحتلة يجب أخذه بالحسبان عند اتخاذ السياسات والإجراءات، فما ينطبق على الضفة المحتلة مباشرة والمستهدفة بالضم والحصار والاستيطان يختلف عمّا يعيشه القطاع من حرية حركة نسبية لشعبنا داخله، لدرجة وصلت إلى حد تشكيل أجنحة مسلحة تملك الصواريخ والقدرات المتنوعة التي جعلت إقدام إسرائيل على الاحتلال المباشر للقطاع عملية مكلفة وليست نزهة سهلة على الإطلاق.
الاعتراف بالوضع الخاص للقطاع شيء واعتباره محررًا وتوهم إمكانية قيام دولة فلسطينية فيه شيء آخر مختلف جدًا. فأي خطأ بالتقدير نحو المبالغة أو النقصان سيكون مكلفًا جدًا، إلا إذا كان من يطرح الدولة في القطاع يدرك أنها ليست دولة فعلًا وأنها ستكون ضمن مقايضة يتم فيها التضحية بالضفة.
حتى لو تخلى القطاع عن الضفة (وهذا لن يحدث لأنه خزان الوطنية الفلسطينية)، كما يلمح البعض بحجة أن الضفة تحت بساطير الاحتلال والاستيطان، وحتى لو اعترفت "حماس" بإسرائيل وأوقفت المقاومة (ونأمل ألا يحدث ذلك، خاصة بعدما رأت مصير الذين اعترفوا وبدأوا يتحدثون عن سحب الاعتراف)؛ لن تسمح إسرائيل بإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة لها جيش وسيطرة على المياه والحدود والأجواء، لسبب بسيط أن من الثوابت التي أقرت مراكز الأبحاث الإسرائيلية بوجودها لدى إسرائيل عدم السماح بقيام دولة فلسطينية (لا في الضفة والقطاع ولا في الضفة ولا في القطاع)، لأن إسرائيل ترى أن اعتراف العرب بها، الذي حدث ويمكن أن يحدث، ناتج عن ضعفهم وليس عن قناعة ولا عن إقرارهم واعترافهم بشرعية وجود إسرائيل، وبالتالي ما أن يشعروا بالقوة فسرعان ما ينقلبوا على اعترافهم ويذهبوا إلى الحرب، لذا تحرص إسرائيل على إبقائهم ضعفاء منقسمين ومشرذمين، وعلينا واجب ألا نمكنها من ذلك، لا صب المياه في طاحونتها.
الدليل على ما سبق أن التنازلات الجسيمة التي قدمتها القيادة الفلسطينية منذ أوسلو والاستمرار بالالتزام بها، كما يظهر باستمرار الاعتراف بحق إسرائيل في الوجود، والتباهي باستمرار التنسيق الأمني وتعميقه في الوقت الذي صدرت فيه قرارات عن المؤسسات الفلسطينية بوقفه، والاستعداد لدولة كونفدرالية ثلاثية، وإقامة دولة منزوعة السلاح كليًا، كما قال الرئيس في لقائه مع "حركة السلام الآن" مؤخرًا، رغم تجاوز الحكومات المتعاقبة للالتزامات الإسرائيلية في أوسلو؛ لم تشفع لها، فتم اغتيال الشهيد ياسر عرفات، وجعل السلطة بلا سلطة، وفتحت شهية إسرائيل لضم المزيد من الأراضي، والحصول على تنازلات فلسطينية جديدة.
تريد إسرائيل ابتلاع الضفة أو معظمها وترك ما تبقى في معازل آهلة منفصلة عن بعضها البعض، ورمي القطاع في حضن مصر، وإبقاءه تحت الحصار، بين الموت والحياة، حتى يثور الناس على حكم "حماس" (كما طالب أفيغدور ليبرمان، وزير الحرب)، أو ليتكفل بهالجيش الإسرائيلي مثلما يفعل بالضفة (كما طالب نيفتالي بينت، رئيس البيت اليهودي، وزير التعليم).
المطلوب إعادة التمسك بوحدة القضية والأرض والشعب التي أضاعها أوسلو، وتصرف كل فصيل على أنه فصيل فلسطيني وليس ممثلًا للبقعة الجغرافية الفلسطينية التي يسيطر عليها، وليس استمرار التعلق بركام أوسلو، أو تنفيذ "أوسلو جديد"، بما يؤدي إلى خدمة المخططات الإسرائيلية بإبقاء الانقسام وتعميقه بإعلان القطاع إقليمًا متمردًا، أو البحث عن خلاصه بمعزل عن الضفة والقضية.
يكمن الجواب عن سؤال "ما العمل؟" في وقف التدهور، وإلغاء العقوبات على قطاع غزة فورًا، ووقف المفاوضات للتوصل إلى تهدئة منفردة، والأخذ بحل الرزمة الشاملة التي تطبق بالتزامن والتوازي ويخرج منها الجميع منتصرًا، والأهم تخرج منها القضية منتصرة.
الدولة الفلسطينية الحرة المستقلة ذات السيادة تقوم على جزء أو أجزاء عندما يتم تحرير هذا الجزء فعلًا وليس الوهم بتحريره، وهذا هدف قابل للتحقيق، ولكنه بحاجة إلى نضال جاد ومديد لتغيير الواقع الحالي وموازين القوى وليس اعتبار أنها تغيرت، ما يؤدي إلى حسابات خاطئة لن يدفع ثمنها أصحابها فقط، وإنما الكل الفلسطيني.
لقد دفعنا غاليًا ثمن شعار "الدولة في اليد" و"على مرمى حجر" أو "يمكن تحقيقها بالتفاوض"، ولا نريد أن نكرر الخطأ في ظروف أسوأ بكثير.
الممكن الآن إبقاء القضية حية والحفاظ على تواجد الشعب على أرض وطنه، وتعزيز عوامل صموده، وإحباط مخططات التصفية للقضية، وترتيب البيت الفلسطيني عبر تحقيق وحدة تعددية على أساس شراكة كاملة.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة  بقلم: غزال أبو ريا

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 22/07/2025 20:50

مع انطلاق التحضيرات للدوري، نؤكد على أهمية الإعداد المهني والجماعي للفريق الرياضي، لأن التحضير السليم هو الخطوة الأولى نحو تحقيق الإنجازات.

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:32

في المشهد العربي الراهن، تتشابك خطوط النار والسياسة، وتتداخل خرائط الأزمات من المحيط إلى الخليج، حيث لم يعد من الممكن عزل حدثٍ عن سياقه الإقليمي أو عن...

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:24

بينَ سماءٍ وأرضٍ...

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:16

في زحمةِ الأصوات التي تدّعي امتلاك الحقيقة، وفي عالمٍ تتناهشهُ الطوائف، وتتوزعهُ الشعارات، ويُجزّأ فيه الإله على مقاسات البشر، أقفُ صامتة… مطمئنة… وأق...

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الخميس 17/07/2025 19:07

هذه الحالة الشاذة لاستمرار تواجد إرهابيين داعشيين، تكفيريين متطرفين دينيا، أسوء من النازيين الألمان بكل المقاييس الإنسانية في السويداء، تدفع بكل ذي نخ...

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجوز محاكمة الدروز على أفعال القلة

السبت 19/07/2025 21:43

أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجو...
إكسال: مقتل عماد نايف شلبي إثر تعرضه لجريمة إطلاق نار

الثلاثاء 15/07/2025 22:46

إكسال: مقتل عماد نايف شلبي إثر تعرضه لجر...
"أزمة انسحابات" تهز حكومة نتنياهو...هل ستسقط الحكومة؟

الثلاثاء 15/07/2025 20:30

"أزمة انسحابات" تهز حكومة نتنياهو...هل س...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه ايمن عوده المشتركه اخبار محليه محلية اخبار محليه اخبار محلية حريق قلنسوه مدارس محاضره وحدات شرطه وادي سلامه ليبرمان نتنياهو هجوم صعقة ام الفحم اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سلطة الدجاج المشوي صوص الباربكيو الكريمي انخفاض درجات.الحرارة سيول مصرع تامر حجير حادث رصاص الناصرة رحاب زريق
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development