موقع الحمرا السبت 26/07/2025 20:17
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مجلة الحمرا/
  3. ما معنى عيد الصعود وكيف نعيشه؟/

ما معنى عيد الصعود وكيف نعيشه؟

نشر بـ 29/05/2014 10:10

في خميس الصعود نُعيّدُ لصعود ربّنا وإلهنا ومخلّصنا يسوع المسيح إلى السمّاء، وذلك بعد أربعين يومًا من قيامَتِه وظهوره للتّلاميذ. "فيسوعُ هذا الَّذي رُفِعَ عَنكُم إِلى السَّماء سَيأتي كما رَأَيتُموه ذاهبًا إِلى السَّماء" (اعمال 11:1). صعد يسوع الى السماء وعاد الى ملكوته (يوحنا 18: 36) بعد أن أتمَّ عمل الفداء وأكمل خطة الخلاص. ومن هنا نتسأل ما هي ابعاد عيد الصعود وكيف نعيشه؟
يمكننا أن نميّز ثلاثة أبعاد للصعود على صعيد المسيح والكنيسة وصعيدنا. 

أولاً: الصعود على صعيد المسيح:

للصعود له ثلاث أبعاد وهي تمجيده وتساميه على الكون وتمهيد لعودته.
1) الصعود تمجيد المسيح السماوي: إن المسيح قبل أن يعيش على الأرض يمكن القول إنه كان لدى الله كإبن، و"كلمة"، وحكمة. فصعوده إلى السماء إلى يمين الأب وإنما هو عودة إلى العالم السماوي الذي منه سبق ونزل من السماء، مسكن الألوهية (رؤيا 1: 5) رحمةً بنا ليفتقد الناس (مزمور144:5). بالصعود والنزول ارتبطت السماء بالأرض (يوحنا 1: 51). واما جلوس يسوع عن يمين الله فيعني أنه قد أكمل عمله وأن له سلطاناً وقد توّج ملكاً. والتالي ما صعوده الا تعبير عن مجد المسيح السماوي (أعمال 2: 34). ومن ناحية أخرى يشير صعود المسيح الى الدخول النهائي لناسوت يسوع الى مقر الله السماوي من حيث سيعود، ويخفيه هذا المقر في هذا الوقت عن عيون البشر. (ت ك 665). وفي الليتورجيا السريانية نجد هذه الصلاة التي تعبّر عن تمجيد المسيح بصعود الى السماء: "نزل ربّنا بحثًا عن آدم وبعد أن وجد مَن كان ضائعًا، حمله على كتفيه وبالمجد أدخله السموات معه (لو15: 4). أتى وأظهر لنا أنّه الله؛ ولبس جسدًا وكشف لنا أنّه إنسان. نزل إلى الجحيم وبيّن لنا أنّه مات؛ صعد وتمجّد وأظهر لنا أنّه كبير. فليتبارك مجده!". 
2) الصعود دلالة على تسامي المسيح على الكون والقوات السماوية (1 قورنتس 15: 24) أنه منذ الآن يجلس على العرش في السماوات ليتقلد السيادة على الكون (أفسس 1: 20- 21). ويكشف لنا انجيل متى سلطان يسوع الذي يتمتع به في السماء وعلى الأرض (متى 28: 18)، وأكد لنا بولس الرسول هذا النصر الذي اكتسبه بالصلب (كولسي 2: 15) وبطاعته (فيلبي 2: 6- 11). ويقول القديس كبريانوس: "لا من لسان بشر ولا ملائكي يستطيع أن يصف كما يجب عظيم الاحتفال والاكرام الذي صار للإله المتجسد بصعوده في هذا اليوم".
3) الصعود تمهيد لعودة المسيح في مجيئه الثاني: إن "يسوعُ هذا الَّذي رُفِعَ عَنكُم إِلى السَّماء سَيأتي كما رَأَيتُموه ذاهبًا إِلى السَّماء" (أعمال 1: 11). هذه العبارة تقيم ارتباطاً عميقاً بين ارتفاع المسيح إلى السماء وبين عودته ثانية في آخر الأزمنة، عند التجديد الكلي الشامل (أعمال 3: 21) حينذاك سيأتي كما انطلق (أعمال 11:1)، نازلاً من السماء (1 تسالونيكي 4: 16) على الغمام (رؤيا 14: 14- 16)، بينما يصعد مختاروه لملاقاته، هم أيضا على غمام (1 تسالونيكي 4: 17). فالتاريخ يتحرك نحو نقطة محددة هي مجيء يسوع المسيح ثانية ليدين العالم، ويملك على كل المسكونة. وينبغي علينا، أن نكون مستعدين لمجيئه المفاجئ (1 تسالونيكي 5: 2).

ثانيا: الصعود على صعيد الكنيسة:

الصعود على مستوى الكنيسة هو تمجيدها بحلول الروح القدس: تمجيد المسيح في صعوده كان لا بد أن يسبق تمجيد الكنيسة بحلول الروح القدس. صعد يسوع الى السماء ليرسل الروح القدس ليحلّ محلّه لدى التلاميذ كما وعد تلاميذه "الرُّوحَ القُدُسَ يَنزِلُ علَيكم فتَنَالون قُدرَةً وتكونونَ لي شُهودًا في أُورَشَليمَ وكُلِّ اليهودِيَّةِ والسَّامِرَة، حتَّى أَقاصي الأَرض (اعمال 1: 8). صعد يسوع إلى السماء كي يرسل روحه ليحلّ محلّه لدى التلاميذ. وبحلول الروح يتحول الرب من كائن معنا إلى كائن فينا؛ ان كائن معنا محدودة، لكن كائن فينا غير محدودة وذلك نتيجة عمل الروح القدس. وهذا مما يؤكده القديس بولس الرسول في صلاته الى اهل أفسس: "أَن يُقيمَ المسيحُ في قُلوبِكم بالإِيمان" بفعل الروح القدس (افسس 3: 17).
ثالثا: الصعود على صعيدنا له بعدان التشفع فينا واعداد لنا مكاناً في السماء. 
1) صعود يسوع ليشفع فينا في حضرة الله (عبرانيين 9/ 24). تصور الرسالة إلى العبرانيين صعود المسيح في ضوء نظرتها لعالم سماوي تقوم فيه حقائق الخلاص، ونحوه تتجه مسيرة البشر. إن الكاهن الأعظم، لكي يجلس هناك عن يمين الله (عبرانيين 1: 3) فوق الملائكة (عبرانيين 1: 4-9) صعد أول الجميع، مجتازاً السماوات (عبرانيين 4: 14) يشفع فينا في حضرة الله (عبرانيين 9/ 24 )على انه الوسيط الذي يضمن لنا فيض الروح القدوس ( ت ك 667).
2) الصعود لإعداد مكان لنا في السماء: يعودُ الربّ بالمجد إلى أبيه ليُعدّ لنا مكانًا (يوحنا 14: 1-3). فقد دخل يسوع أولاً تلك الحياة، ليعد لمختاريه مكاناً، ثم يأتي ويأخذهم إلى هناك ليكونوا على الدوام معه (يوحنا 14: 22). فيسوع المسيح، رأس الكنيسة، سبقنا إلى ملكوت الآب المجيد حتى نحيا نحن، أعضاء جسده، في رجاء أن نكون يوماً معه إلى الأبد (ت ك 666). 
وخلاصة القول تحتفل الكنيسة تحتفل بعيد الصعود:
- كي نفرح لان الذي نزل من السماء لأجل خلاصنا هو الذي صعد أيضاً فوق جميع السموات ملك على الأمم، الله جلس على كرسي مجده (مزمور 47/8). لكي يملأ الكل (أفسس 4/ 9-10).
- كي نشكر ونمّجد الرب هو الذي أنهض طبيعتنا الساقطة وأصعدنا وأجلسنا معه في السماويات (افسس 2//6). كما يقول القديس اوغسطينس: "اليوم صعد ربنا يسوع المسيح الى السماء. ليصعد قلبنا معه. مع كونه هناك، هو معنا هنا ايضا. ونحن مع كوننا هنا، نحن معه ايضا هناك. رفع فوق السماوات، ولكنه ما زال يتألم في الأرض بكل ألم نشعر به نحن اعضاءه. لأنه رأسنا ونحن جسده". (PLS 2: 494)
- كي نهيأ نفوسنا لاستقباله: أن يسوع هذا الذي ارتفع عنكم إلى السماء سيعود (أعمال 1: 11) للدينونة (متى 16/ 27).

فكيف نعيش روحانية عيد الصعود؟

من ابعاد عيد الصعود تنبع روحانية الصعود متكاملة، مؤسسة على الرجاء، لأنها تجعل المسيحي يحيا منذ الآن في حقيقة العالم الجديد الذي يملك المسيح فيه. إن على المسيحيين وهم في انتظار تلك الساعة، أن يظلوا متحدين بفضل الإيمان وأسرار الكنيسة، بسيدهم الممجّد. فعليهم ان يسعوا " إلى الأُمورِ الَّتي في العُلى حَيثُ المسيحُ قد جَلَسَ عن يَمينِ الله"، لأن "حَياتُهم مُحتَجِبةٌ معَ المسيحِ " (قولسي 3: 1- 3)، ومدينتهم كائنة في السماوات (فيلبي 3: 20). والبيت السماوي ينتظرهم (2 قورنتس 5: 31) هو المسيح الممجّد نفسه (فيلبي 3: 21)، "الإنسان السماوي" (1 قورنتس 15: 45- 49). 
على أن المسيحي ليس لذلك أن يكون منسلخاً عن العالم، بل له رسالة على أن يحيا فيه بطريقة جديدة، تحرك العالم نحو المجد الذي يدعوه الله إليه. في هذا العصر تزايد اضطهاد المسيحيين أكثر من أي عصر مضى. لكن العداء والخطيئة والخوف والرعب والمعاناة على الارض ليس لها الكلمة الاخيرة. سيعود يسوع بالمجد والبهاء ويضفي سيطرة على ممالك هذا العالم.
الصعود عيد يسوع نعترف به مسيحاً، نعترف به ربّاً ارتفع ليجتذب الجميع ويصل كلمته الى العالم كله. ومن هنا علينا ان نتابع كرازة الانجيل كما اوصانا الرب "إِنِّي أُوليتُ كُلَّ سُلطانٍ في السَّماءِ والأَرض، فاذهَبوا وتَلمِذوا جَميعَ الأُمَم، وعَمِّدوهم بِاسْمِ الآبِ والابْنِ والرُّوحَ القُدُس، وعَلِّموهم أَن يَحفَظوا كُلَّ ما أَوصَيتُكُم به، وهاءنذا معَكم طَوالَ الأَيَّامِ إِلى نِهايةِ العالَم" (متى 28: 18-20). التلاميذ لم يعيشوا كل الأيام في حين الكنيسة تدوم إلى الأبد (أعمال 1: 4-9). وعلينا ان نعلن انتظارنا لمجيئه الثاني. إنه سيأتي كما صعد، لذلك انتظار مجيء المسيح عقيدة "وننتظر قيامة الأموات وحياة الدهر الآتي آمين" ومع الليتورجيا السريانيّة نردد "يوم ولادته، فرحت مريم؛ يوم مماته، تزلزلت الأرض. يوم قيامته، تزعزعت ظلمات الجحيم؛ يوم صعوده، اغتبطت السموات. فليتبارك صعوده!".
والقديس أبيفانيوس يقول: أن هذا اليوم هو مجد بقية الأعياد وشرفها لأنه يتضح أن الرب أكمل في هذا العيد عمل الراعي العظيم ( لوقا 15/ 4-7).

في أي مزار يُحيي المؤمنون ذكرى صعود الرب؟

بُني مزار على قمة جبل الزيتون في القدس كي يُحيي صعود الرب يسوع إلى السماء. إذ يروي لوقا الانجيلي أن السيد المسيح – بعد أربعين يوماً من قيامته "خَرَجَ بِهم إِلى القُرْبِ مِن بَيتَ عَنْيا، ورَفَعَ يَدَيهِ فبارَكَهم. وبَينَما هو يُبارِكُهم اِنفَصَلَ عَنهم ورُفِعَ إِلى السَّماءِ "( لوقا 24/ 50 -52 أعمال الرسل 1/ 1-12).
وفي عام 378 شيّدت بومينا إمراء تقية من عائلة الإمبراطور كنيسة بيزنطية عرفت باسم "امبومن" أي "على المرتفع". وهي عبارة عن بناء مستدير الشكل بلا سقف ليدل الجميع على طريق السماء تتوسطه الصخرة المباركة حيث ارتفع المخلص تاركاً اثر قديمة الطاهرتين . وأرضيتها مرصوفة بالفسيفساء.
في عام 614 دمّر كسرى ملك الفرس مزار الصعود. وبعد سنتين قام البطريرك مودستس بترميم الكنيسة. وإبان الفتح العربي عام 638 حافظ المسلمون على الكنيسة. ولكن السلطان الفاطمي الحاكم بأمر الله منصور بن العزيز أمر بهدم الكنيسة عام 1009.
وفي القرن الثاني عشر بنى الصليبيون كنيسة مثمنة الشكل فوق انقاض الكنيسة المهدمة ويتوسطها بناء مستدير يحوي مذبحاً تحته صخرة تشير إلى موقع صعود الرب. ولكن في عام 1187 هدم صلاح الدين الأيوبي الكنيسة ولم يبق سوى المزار الصغير المثمن الشكل في وسط الساحة. وتحوّلت ممتلكات الكنيسة إلى وقف إسلامي عام 1198. ويعلو المزار قبة أقامها المسلمون عام 1200 ولم يُنصب على القبة صليب أو هلال بل عمود رخامي ليشير أن المزار هو مكان صلاة لجميع المؤمنين. اذ يؤيد القرآن الكريم رواية الصعود بقوله "إِذْ قَالَ اللهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ (سورة آل عمران 55).
يذهب الآباء الفرنسيسكان والطوائف الأخرى: الروم الأرثوذكس والأرمن والأقباط والسريان كل سنة في عشية عيد الصعود إلى هذا المقام الشريف فيقضون الليل هناك تحت الخيام، ثم يجتمع الشعب في صباح العيد لحضور المراسيم الدينية وتلاوة التسابيح وصلاة المزامير. ويجدر بنا أن نورد ما تأمله يوما القديس اوغسطينس "هنا عاش المسيح. هنا اثر قدميه الطاهرتين فلنؤدي له الإكرام حيث أراد أن يقف في المكان الأخير. ومنه صعد إلى السماء وأرسل تلاميذه إلى العالم". ولنتذكر ما وعدنا به الرب: "وهاءنذا معَكم طَوالَ الأَيَّامِ إِلى نِهايةِ العالَم" (متى 28/ 20).





استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


الدكتور الشيخ رافع حلبي ابن دالية الكرمل، يستلم وسام المعرفة من الجامعة الأمريكية

الدكتور الشيخ رافع حلبي ابن دالية الكرمل، يستلم وسام المعرفة من الجامعة الأمريكية

الأثنين 06/01/2025 11:59

استلم الدكتور الشيخ رافع حلبي ابن دالية الكرمل، وسام المعرفة من إدارة الأكاديمية الأمريكية الدولية للتعليم العالي والتدريب

إصدار جديد من مكتبة كل شيء: “لحن ونغم” مجموعة كتب موسيقية تعليمية للطلاب العرب

إصدار جديد من مكتبة كل شيء: “لحن ونغم” مجموعة كتب موسيقية تعليمية للطلاب العرب

الأثنين 06/01/2025 11:47

صدر هذا الأسبوع عن مكتبة كل شيء الحيفاوية، لصاحبها صالح عباسي، كتاب جديد للشاعرة والمربية أسماء طنوس، تحت عنوان “لحن ونغم”،

بحضور 800 من النجوم والمشاهير والشخصيات العامة "واخفض لهما".. احتفالية كبرى لتكريم الأمهات بدبي رمضان المقبل

بحضور 800 من النجوم والمشاهير والشخصيات العامة "واخفض لهما".. احتفالية كبرى لتكريم الأمهات بدبي رمضان المقبل

الأثنين 18/11/2024 13:52

يُقام في دبي يوم 20 مارس المقبل، بالتزامن مع "يوم الأم" وشهر رمضان الفضيل، إحتفالية كبرى لتكريم الأمهات والوالدين عموماً بحضور 800 من مشاهير الفن والد...

قصص الكاتبة الفلسطينية نيروز قرموط في معرض القاهرة للكتاب

قصص الكاتبة الفلسطينية نيروز قرموط في معرض القاهرة للكتاب

الخميس 01/02/2024 11:42

يشارك كتابا "عباءة البحر وقصص الجديلة" و"عُبور" للكاتبة الفلسطينية ابنة غزة نيروز قرموط، في معرض القاهرة الدولي للكتاب في جمهورية مصر العربية بدورته ا...

"حَدِّثْني يا أَبي" قصّة جديدة للأديب سليم نفّاع

"حَدِّثْني يا أَبي" قصّة جديدة للأديب سليم نفّاع

الثلاثاء 03/10/2023 12:35

صدر حديثًا للأديب سليم نفّاع، مدير مكتبة بلدية شفاعمرو العامة، قصّة شائقة للأطفال بعنوان: "حَدِّثْني يا أَبي"،

سابقة تاريخية:  مركز الإمارات للدراسات يصدر كتاب للمحلل الإسرائيلي عميت سيجال

سابقة تاريخية: مركز الإمارات للدراسات يصدر كتاب للمحلل الإسرائيلي عميت سيجال

الأربعاء 19/04/2023 13:23

في سابقة هي الأولى من نوعها من التعاون بين مركز الإمارات للدراسات والمحلل الصحفي عميت سيجال نشر مركز الإمارات النسخة العربية من الكتاب الأكثر مبيعًا ف...

مزارعو ومنتجو البن يسلّطون الضوء على فوائد القهوة في يومها العالمي

مزارعو ومنتجو البن يسلّطون الضوء على فوائد القهوة في يومها العالمي

الأحد 02/10/2022 11:19

يُعتبر يوم القهوة العالمي الذي تنظمه منظمة القهوة العالمية في الأول من أكتوبر / تشرين الأول من كل عام، فرصة للاحتفال بالقهوة على أنواعها

لماذا ينصح بقراءة القصص للأطفال من جيل مبكر؟

لماذا ينصح بقراءة القصص للأطفال من جيل مبكر؟

الأحد 19/12/2021 20:40

يصادف 18 ديسمبر من كل عام اليوم العالمي للّغة العربيّة، وبهذه المناسبة تدعوكم متيرنا للتعرّف على خصائص سرد القصص للأطفال من جيل مبكر:

الانتقال للتوقيت الشتوي | لماذا نكسب ساعة نوم ونفقد ساعة ضوء في النهار ؟

الانتقال للتوقيت الشتوي | لماذا نكسب ساعة نوم ونفقد ساعة ضوء في النهار ؟

الأربعاء 27/10/2021 21:00

قبل تبديل التوقيت الصيفي بالتوقيت الشتوي في الليلة الواقعة بين يوميّ السبت والأحد (21/10/30)، تحدّثنا د. ناديا جولدوفسكي، المسؤولة عن التوقيت الوطني ف...

إيال درور مدير عام شتراوس يعيّن طال بِن پورات مديرة عامة لقسم الحلوى

إيال درور مدير عام شتراوس يعيّن طال بِن پورات مديرة عامة لقسم الحلوى

الأربعاء 13/10/2021 09:24

أعلن إيال درور، مدير عام شركة شتراوس في البلاد، عن تعيين طال بن پورات مديرةً عامة لقسم الحلوى،

الأكثر قراءة

مظاهرة غضب وصرخة حق نصرةً لمسيحيي سوريا

الأحد 29/06/2025 22:32

مظاهرة غضب وصرخة حق نصرةً لمسيحيي سوريا
كعكة البسكويت مع كريمة الماسكاربوني وجناش الشوكولاتة البيضاء

الخميس 03/07/2025 23:52

كعكة البسكويت مع كريمة الماسكاربوني وجنا...
نتنياهو لترامب: معاً سنجعل الشرق الأوسط عظيماً مرة أخرى

الأحد 29/06/2025 19:50

نتنياهو لترامب: معاً سنجعل الشرق الأوسط...
حزب الله: لا تطلبوا منّا ترك السلاح ولن نقبل بالتطبيع

الأحد 06/07/2025 19:35

حزب الله: لا تطلبوا منّا ترك السلاح ولن...
غزة بعد وقف اطلاق النار هدنة هشة ام هدوء واستقرار..؟! بقلم: "مرعي حيادري"

الأحد 06/07/2025 15:10

غزة بعد وقف اطلاق النار هدنة هشة ام هدوء...

كلمات مفتاحية

إسرائيل احتلال بيروت رياضه محليه عرابه دوري طعن معبر ميتار سكين تفتيش بيت لحم فلسطين القطة نالا أبراج السلطات العربية تتوافق مع السياسات اليهودية غزة القدس الاقصى صلاة الاحوال الجوية الطقس ارتفاع الحرارة بطيرم تحذر طالب حتى جيل سنوات يقطع الشارع وحده طريقه إلى المدرسة مقالات. خواطر محمد خليل
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development