موقع الحمرا الجمعة 07/11/2025 08:56
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. القضاء الاسرائيلي، باطل يراد به باطل - جواد بولس/

القضاء الاسرائيلي، باطل يراد به باطل - جواد بولس

نشر بـ 22/02/2025 18:00 | التعديل الأخير 22/02/2025 18:18

أبرزت وسائل الاعلام الاسرائيلية مؤخرا خبر تقديم لائحة اتهام ضد خمسة جنود احتياط، بينهم ضابطان،  بتهمة الاعتداء وتعذيب أسير فلسطيني كان محتجزا في معسكر الاعتقال "سديه تيمان". ولقد تضمنت لائحة الاتهام وصفًا للأفعال التي نفذها أولئك الجنود وأدّت في النهاية الى كسر اضلاع الأسير وإحداث ثقب في رئته اليسرى وتمزق داخلي في منطقة الشرج وجروح في الأرداف ورضوض في وجهه أيضا. وقعت حادثة التعذيب في شهر تموز/ يوليو الماضي وبدأ التحقيق فيها حين اكتشف أحد حراس السجن حالة الأسير الذي كان ينزف بعد أن أعاده الجنود المعتدون إلى سريره خلسة. 

وقد تبيّن أن الجنود المعتدين كلفوا باجراء تفتيش على مجموعة من المعتقلين الفلسطينيين الذين نقلوا الى معسكر "سديه تيمان" في جنوب اسرائيل ، من سجن "عوفر"، القريب من مدينة رام الله، وكان من بينهم الأسير/الضحية. قام اثنان من المتهمين بحمل الأسير من فراشه وهو مقيد اليدين والقدمين ومعصوب العينين، ونقلاه الى منطقة اخرى لإجراء التفتيش عليه. بدأوا بضربه ضربا مبرحا وقاموا بطعنه في مؤخرته بواسطة اداة حادة تسببت له بجروح نازفة. أثناء ذلك دفعه جنديّان نحو الحائط ورفعا يديه المقيدتين واستمروا بضربه بعنف حتى سقط على الأرض وهو يصرخ من الألم، بينما تحلق حوله الجنود واستمروا بركله لمدة ربع ساعة والدوس عليه والوقوف فوق جسده وضربه، مستخدمين الهراوات ومسدس الصعق الكهربائي؛ كما واجبروه أن يضع الهراوة في فمه رغم تألمه وصراخه. طيلة اعتدائهم الوحشي هذا، كان احد الجنود يمسك بكلبة قريبا من جسم الأسير . بعد انتهائهم من ضربه أعادوه الى فرشة محاولين اخفاء النزيف بوضع قميصه فوق الجراح. كان الأسير يشتكي من الألم ومن صعوبة التنفس ومن صداع شديد. لاحظ أحد السجانين أنه ينزف من تحت الملابس، فاستدعى الممرضين لينقلوه بداية الى عيادة المعسكر ومن هناك الى المستشفى، حيث أجريت له عدة عمليات معقدة.

لا نعرف مصير لائحة الاتهام التي قدمت الى المحكمة العسكرية المختصة بالجنود، ولا كيف ستنتهي الاجراءات القضائية بحق هؤلاء الساديين؛  لكننا نعرف كيف كانت ردود فعل "الشارع" الاسرائيلي عندما انتشر نبأ اعتقال الجنود بغرض التحقيق معهم . فوقتها زحفت جموع  الغوغائيين اليمينيين، بمشاركة بعض ممثليهم في الكنيست، نحو بوابات معسكر الاعتقال "سدي تيمان" ، كما واقتحموا منطقة القاعدة العسكرية في "بيت ليد" بسبب وجود  مبنى المحكمة العسكرية فيها.

تعصف في المجتمع الاسرائيلي رياح مسمّة، وأكثريته مصابة بحالة من "التغوّل"، دفعتهم الى تأييد ما قام به الجنود واحتسابهم أبطالا، وبما فعلوه واجبا قوميا لا يستحقون عليه العقاب، بل كل الثناء والتقدير.

من الصعب أن يتمالك الانسان أعصابه وهو يقرأ تفاصيل لائحة الاتهام ويتصوّر دناءة الأفعال وحالة الأسير وصراخه على مسمع من سائر الأسرى المقيدين ومعصوبي العيون. قرأتها؛ حزنت وخفت. فأنا منذ أربعة عقود ونصف العقد أعمل وسط هذا "الجحيم" وأمام أمثال هؤلاء الجنود وغيرهم ممن يخدمون الاحتلال بعمى وبحقد خالصين. عمر مضى، كنت فيه شاهدا على كيف حوّل ويحوّل الاحتلال "أبناءه" إلى مسوخ شيطانية تؤمن أن لا أبرياء في فلسطين، وأن العربي الجيّد هو العربي الميّت. احتلال يحوّلهم إلى روبوتات تستنسخ "أفراخا"مبرمجة على الكراهية وعديمة المشاعر وأية قيم انسانية.

خفت لأنني على يقين بأن ما فعله الجنود بضحيتهم هو حصيلة حتمية لقرابة ستين عاما من الاحتلال، من القمع ومن الاضطهاد؛  وهو "الشيء العادي" الذي يمكن أن يحدث في كل مكان وزمان داخل اسرائيلهم المارقة. إن ما فعله الجنود في "سدي تيمان" فعله اخوانهم في غزة من زمان، وفعله ويفعلونه في الضفة اليوم ومن زمان. في البدء كانت نطفة الخطيئة الكبيرة، فكبرت حتى صارت، بعد السابع من أكتوبر 2023 ماردا أخرق وأهوج، وارث دم الأساطير، فركب عربات النار واقلع يكسر جميع الأطواق ويمحو أبسط المسلمات البشرية مسقطًا جميع الأقنعة؛ مارد تعرّى على مثال آلهته، آلهة الموت والخراب.

لم تبدأ حكاية موت الأسرى الفلسطينيين على أرض "سديه تيمان" ولا في فصوله الأربعة الماضية ؛ فقوائم الذين اعدموا، أو سقطوا وراء قضبان السجان، أو ماتوا مرضى أهملتهم رعايته، طويلة وموجعة. ويكفينا أن نتذكّر بأنه منذ السابع من اكتوبر سقط وقضى قرابة الخمسين فلسطينيا في الأسر الاسرائيلي، وقد يكون العدد أكبر، لأننا لم نعرف كثيرا عمن اعتقلوا أو أسروا من غزة في بدايات الحرب وماذا كان مصيرهم . لم تخف حكومة اسرائيل قرارها وسياستها تجاه الأسرى الفلسطينيين الأمنيين، ولم تنكر أنها أوعزت للمسؤولين في ما يسمى "مصلحة السجون الاسرائيلية" بالتضييق على الأسرى الفلسطينيين وبتحويل حياتهم داخل السجون الى جهنم. لقد بدأت تفاصيل نتائج تلك السياسات تنتش منذ أكثر من عامين، وما رشح منها كان مقلقا وخطيرا حتى أننا تأكدنا أن ما عرفناه كان نقطة في بحر من ظلمة مخيف. معظم المؤسسات الحقوقية العاملة في مجال الدفاع عن الأسرى الفلسطينيين  وحماية حقوقهم أصدرت تقارير دورية مفصلة وموثقة عن الخروقات التي مارستها وتمارسها السلطات الاسرائيلية، كان من ضمنها تقارير خاصة عن الوضع داخل معتقل "سدي تيمان". بعد أن جمعت الشهادات من عدة مصادر موثوقة واتضحت صورة ما يجري داخل  هذا المعسكر، وتبين انه أقرب الى "المسلخ" أو "موئدة للرجال"، توجهت في حينه مجموعة من المؤسسات الحقوقية الى "المحكمة العليا الاسرائيلية" وطالبتها بالتحقيق بما يجري داخله وباغلاقه. ماطل قضاة المحكمة وتظاهروا أنهم معنيون بالكشف عن حقيقة ما يجري وطالبوا ممثلي الحكومة بتزويدهم بالمعطيات. كانوا يستمعون ويُشعرون العالم بإنهم يصغون لكنهم في الواقع كانوا يماطلون ويتظاهرون حتى نهاية لعبتهم، فأصدروا بعد عدة جلسات قرارهم بعدم اغلاق المعسكر، لكنهم "ألزموا" الحكومة باخضاعه الى نفس الشروط المعيشية القائمة في سائر مراكز الاعتقال، مثل سجن عوفر ومجيدو وغيرهما. كان قرارهم مضحكا مبكيا لإنهم في الواقع يعرفون كيف يعيش الاسرى الامنيون في سجون الاحتلال، وأن ما يواجهونه فيها هو عينة مطابقة لما يجري في معسكر "سدي تيمان"، ربما بوتائر وبمقادير مختلفة. مرة أخرى تصرّف قضاة المحكمة العليا كأبناء مخلصين "لقيصرهم ولمملكته" ومدّوا لحكومته، كما فعلوا منذ بدايات الاحتلال، حبل الانقاذ ومكّنوها أن تمضي بتنفيذ سياساتها، كدولة محتلة تمارس سيطرتها المطلقة ليس فقط على الأسرى الفلسطينيين، بل في جميع أرجاء الإمبراطورية وعلى سكّانها من الأغيار . 

لا يستطيع أحد أن يتكهن كيف ستنتهي محاكمة الجنود الخمسة، بيد ان نهايتها ستبقى تفصيلا هامشيا على جدار المشهد العام، ومقابل تعزيز موقف حكومة إسرائيل أمام المحافل الدولية التي تطالب بمحاكمة جنودها وضباطها وساستها بتهم اقترافهم لجرائم حرب بحق الفلسطينيين. سوف تجند الحكومة الاسرائيلية "تدخل" المحكمة العليا ومتابعتها لما يجري في معسكر "سدي تيمان" وقرارها المذكور في القضية، وستجند كذلك قيام أجهزتها القضائية في التحقيق مع الجنود وتقديمهم للقضاء، كحجة دفاع لصالحها وفق قاعدة "التكامل القضائي" المقبولة في القانون الدولي التي، في حالة ثبوتها، قد تعفي الدولة المشتكى عليها، أي إسرائيل، من المساءلة القضائية الدولية.     

 لا يمكن التعويل على مثل هذه الاجراءات القضائية، فهي مجرد مساحيق تجميل لوجه الاحتلال البشع ؛ تقديم لائحة الاتهام ضد الجنود الخمسة كانت خطوة حق يراد بها باطل؛ ومعاناة الأسرى لم تبدا مع هذه الجريمة المروعة التي كشفت في ظروف استثنائية، ولم ولن تتوقف بعدها. سيبقى دور المؤسسات الحقوقية في رصد انتهاكات اسرائيل مهمًّا، وتقاريرها ستبقى خمائر الحق الفلسطيني في المستقبل. وسيواجه الفلسطينيون، والأسرى خصوصا، ظروفا معقدة وخطيرة ويتوجب عليهم مواجهتها باجتراح أساليب نضالية لم تجرب من قبل، مثل اعادة النظر في تعاملهم مع المحاكم العسكرية وتوجههم الى المحكمة العليا، وبناء وحدتهم الحقيقية داخل السجون؛ فاسرائيل، كما نعرفها، ستملؤها مجددا بالأسرى وبالمعتقلين. 

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


قانون الاعدام الاسرائيلي تشريع صاغه الرصاص وسبقته قذائف الطائرات - جواد بولس

قانون الاعدام الاسرائيلي تشريع صاغه الرصاص وسبقته قذائف الطائرات - جواد بولس

الأثنين 03/11/2025 14:58

مرة أخرى تشهد الكنيست نقاشات حول مطالبة عدد من أعضائها المشرّعين اقرار تعديل على القانون الجنائي الاسرائيلي يقضي بلزوم انزال عقوبة الاعدام بحق كل "اره...

مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل... جواد بولس

مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل... جواد بولس

الأربعاء 22/10/2025 20:50

انتهت يوم الاثنين الفائت مراسم الافراج عن 1968 أسيرا فلسطينيا من سجون الاحتلال الاسرائيلي، من بينهم 250 أسيرا من أصحاب أحكام المؤبدات وعدد من المحكومي...

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

السبت 27/09/2025 20:17

شهدت  معظم المدن الايطالية في الأيام الماضية سلسلة من المظاهرات الشعبية الصاخبة المنددة بالحرب الاسرائيلية على غزة، والمُناصرة لفلسطين ولشعبها.

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

شنت اسرائيل هجوما عسكريا على العاصمة القطرية الدوحة، مستهدفة اغتيال عدد من قادة حماس اجتمعوا لمناقشة امكانية التوصل الى صفقة تبادل ممكنة مع الحكومة ال...

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

الأثنين 01/09/2025 20:29

تشهد المنابر العالمية في الآونة الأخيرة تنامياً حادّا في أعداد الأصوات المنددة بسياسات حكومة اسرائيل تجاه الفلسطينيين، وحِدّة في لغة شجب ممارسات جيشها...

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

الأكثر قراءة

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

الأثنين 06/10/2025 18:23

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو رك...
المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع الوعي حول صحة عيون أطفالهم: انتشار ظاهرة اجهاد العين الرقمي بنسبة 63.7% لدى الأولاد ما بين 11 عام حتى 18"

الأربعاء 22/10/2025 15:49

المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع ال...
السيسي يستقبل ترامب في شرم الشيخ| قادة أمريكا ومصر وقطر وتركيا يوقعون على وثيقة تاريخية شاملة بشأن اتفاق إنهاء حرب غزة

الأثنين 13/10/2025 21:36

السيسي يستقبل ترامب في شرم الشيخ| قادة أ...
المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ يكرمِ الدُّفعةِ الأُولى مِن نُخبةِ "أَفضلِ مِئَةِ شَخصيَّةً أدبيَّةٍ لِعامِ 2025" .

الأثنين 20/10/2025 17:29

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ ي...
ترامب: سأتوجه إلى مصر لحضور توقيع اتفاق غزة

السبت 11/10/2025 17:18

ترامب: سأتوجه إلى مصر لحضور توقيع اتفاق...

كلمات مفتاحية

كعكة جبنة فانيل اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه فلسطين اخبار فلسطين البعينه نجيدات حملة تطبيقية مشتركه للشرطة وغيرها من الجهات إطلاق أول كتيب إلكتروني مجاني العربية تعلم التسويق شرطة السير المرور الشمال طمره اعبلين اخبار محلية اخبار محليه محلية سياحة قبرص العلاقة الحميمة وضغوطات الحياة اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه مهرجان صدى السباط الرامه حادث طرق عرابة
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development