موقع الحمرا الخميس 03/07/2025 12:32
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. ماذا بعد الاعتداء على مروان البرغوثي ورفاقه بقلم: جواد بولس/

ماذا بعد الاعتداء على مروان البرغوثي ورفاقه بقلم: جواد بولس

نشر بـ 03/11/2024 18:39 | التعديل الأخير 03/11/2024 18:46

أصدرت "هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني" قبل يومين بيانًا جاء فيه أن وحدات القمع التابعة لإدارة سجون الاحتلال نفذت جريمة اعتداء جسدي جديدة بحق الأسير القائد مروان البرغوثي ومجموعة من رفاقه المعزولين في زنازين سجن "مجيدو". ووفقا لما جاء في البيان، فقد تعرّض مروان البرغوثي، في تاريخ التاسع من أيلول/سبتمبر الماضي، لعملية ضرب مبرح استهدفت الجزء العلوي من جسده، خاصة في منطقتي الرأس والصدر ، مما أدّى الى حدوث نزيف في أذنه اليمنى وجرح بذراعه، ولأوجاع  شديدة في أضلاعه وظهره وتركه بدون علاج. 

 لقد اعتقل مروان البرغوثي عام 2002 وأدين في المحكمة المركزية في تل ابيب بتهمة تأسيسه وقيادته لتنظيم "كتائب شهداء الاقصى"، وكونه مسؤولا عن عدد من العمليات العسكرية التي نفذها عناصر الكتائب ضد أهداف اسرائيلية إبّان فترة الانتفاضة الثانية، انتفاضة الأقصى؛ وحكمت المحكمة عليه بالسجن الفعلي لفترة خمس مؤبدات وأربعين عامًا. لم يعترف مروان البرغوثي بشرعية المحكمة الاسرائيليه ولا بحقها في محاكمته مؤكدا على كونها أداة من أدوات الاحتلال، الذي يعتبر هو جريمة بعرف المواثيق والقوانين الدولية والذي يجب محاكمته؛ فأعلن مقاطعته لاجراءات المحكمة ورفضه أن يكون ممثلا أمامها من قبل اي محامي دفاع. 

لقد عانى مروان البرغوثي في أسره، مثله مثل سائر قيادات الفصائل الفلسطينية والأسرى المحتجزين في سجون الاحتلال، من عمليات اعتداءات وتنكيل متكررة؛ بيد أننا لا نستطيع التعامل مع ما جرى معه هذه المرة، وفي السنتين الأخيرتين، كحدث "طبيعي" يندرج ضمن نطاق معادلات "المقاومة والقمع" التي كنّا نشهدها خلال مسيرة الحركة الأسيرة وكفاحاتها في مواجهة سياسات القمع وتجارب السجان الاسرائيلي ومخططاته الفاشلة لاحتواء الحركة وتقويض كيانيّتها والغاء ما كانت ترمز اليه، كرافد رئيسي في معركة التحرر ومقاومة الاحتلال؛ وفشله كذلك في تعطيل دورها البارز في تكثيف معنى المشاركة الوطنية في المعاناة الجماعية، وأساسية وحدة الكفاح بكرامة وباصرار.  

أصابت جميع الجهات التي تطرقت ببياناتها لعملية الاعتداء، حين وصفت ما جرى مع مروان كمحاولة لتصفيته وحمّلت اسرائيل كامل المسؤولية عن سلامته وحياته وسلامة جميع الأسرى؛ ومطالبة جميع المؤسسات الدولية لتأخذ دورها في حماية الأسرى. 

من سوء حظ الحركة الأسيرة، إن جاز التعبير، أن تبقى معاناة الأسرى اليومية في سجون الاحتلال، بعيدة عن صدارة الأحداث، ومتابعتها اعلاميا في ظل أهوال مشاهد القتل الوحشية الجارية في غزة وداخل الأراضي الفلسطينية المحتلة.  أقول من سوء حظ الحركة الأسيرة لأن ما تمارسه السلطات الاسرائيلية، لا سيّما بعد السابع من اكتوبر 2024 ، يثبت ان أقطاب الحكومة الاسرائيلية يعتبرون ساحات السجون جزءا من ساحة المعركة الواحدة ضد العدو الفلسطيني، ويتصرفون مع الأسرى كجنود يجب هزيمتهم أو القضاء عليهم. وهذا ما حذرت منه وشددت عليه جميع المؤسسات الحقوقية، وبيان اللجنة المركزية لحركة فتح، وبيان صادر على لسان الرئيس محمود عباس كانت قد نقلته مؤخرا وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، جاء فيه بأن رئيس دولة فلسطين "حيّا الصمود الاسطوري لأسرانا الأبطال في معتقلات الاحتلال الاسرائيلي، وعلى رأسهم الأسير القائد مروان البرغوثي ، عضو اللجنة المركزية لفتح والقادة الأسرى، مدينا بشدة ما يتعرضون له من تنكيل وحشي" . وشدد الرئيس "على أن ما يتعرض له أسرانا البواسل يأتي في سياق الحرب الشاملة التي يتعرض لها شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس".  

هذا الكلام صحيح، وهو يعكس حقيقة الخطر الذي يتعرض له الأسرى كما أظهرت أيضا الشهادات التي رصدتها المنظمات الحقوقية والمعلومات حول حرمان الأسرى من حقوقهم الأساسية، واخضاعهم لسياسة تجويع متعمّدة ومنعهم من تلقي العلاجات والرعاية الطبية، واطلاق حملات التعذيب والاذلال شبه اليومية التي راح ضحيتها في السجون أربعون شهيدا منذ السابع من اكتوبر. 

لقد استغل المسؤولون عن مصلحة السجون حادثة السابع من اكتوبر وتداعيات الحرب التي فجرتها اسرائيل في المنطقة، وكثّفوا ممارساتهم التنكيلية وفق استراتيجية لم تعد تحسب حساب وقوع الضحايا بين صفوف الأسرى. يخطىء كل من يعتقد أن هذه الاستراتيجية هي وليدة السابع من اكتوبر، أو هي مجرد ردة فعل انتقامية عابرة؛ فنحن، العاملين في مجال الدفاع عن الأسرى الفلسطينيين، استشعرنا كيف تخطط حكومات اليمين المتعاقبة منذ أكثر  من عقد لاحداث انقلاب جذري كان يستهدف تقويضا كاملا لشروط حياة الأسرى ونقض أحكام "الوضع القائم" داخل السجون.

كانت نقطة التحول الاولى عندما أعلن وزير الأمن الداخلي جلعاد أردان في شهر يونيو عام ٢٠١٨ عن اقامة لجنة خاصة لدراسة أوضاع الأسرى الفلسطينيين، مهمتها أن توصي بالسبل الكفيلة بتشديد ظروف أسرهم، وحصرها عند الحد الأدنى. لم يخفِ أردان هدف حكومته الأساسي، فأعلن حينها أنه "يجب أن يعلم كل من يخطط لتنفيذ عملية ارهابية بدوافع دينية أو قومية، أنه سيدفع حياته ثمنا لذلك، أو أن يتعفن لسنوات طوال داخل السجن". أي باختصار: الاستسلام أو الموت أو  التعفن في الزنازين الباردة والمظلمة. 

كانت تلك بداية اعلان السلطات الاسرائيلية حربا ضروسا على الأسرى، أدّت مباشرة الى الغاء جميع مواد "الكود" المتعارف عليها منذ عقود طويلة، في مسعى لسحق الروح الفلسطينية الحرّة ونزعة الأسير الثابتة للتحدي والصمود. 

لن تتسع هذه العجالة لسرد جميع محطات درب الآلام التي يسير على جمرها الأسرى في السنوات الأخيرة؛ لكنني سأتوقف عند عتبة شهر أيار/مايو عام 2023 يوم استشهد الشيخ خضر عدنان في عيادة سجن الرملة وهو مضرب عن الطعام. انها محطة فارقة في تاريخ المواجهة بين ارادة المقاوم الفلسطيني المتماهي حتى آخر  أنفاسه مع قناعاته النضالية وقيَمه الانسانية والعقائدية، واصراره على تجسيد فهمه لمغزى الحياة وتحقيق حريته المطلقة في مواجهة وكلاء الشر المطلق. أتوقف عند هذه المحطة لأنها كشفت لي حقيقة أن السلطات الاسرائيلية تخلت عمليا عن واحدة من فرضيات العمل الأساسية التي مكنتنا من حل عدد من الصراعات والاشكالات بين الأسرى وادارات السجون؛ خاصة في حالات الأسرى المضربين عن الطعام. كانت القاعدة الموجّهة المتفاهم عليها تفترض أن السلطات الاسرائيلية، الأمنية والسياسية الرسمية، لا ترغب ولا تتعمد أن يصل الصدام الى حالة من العناد قد تؤدّي إلى وفاة الأسير المضرب؛ وكذلك كان الافتراض يقضي أن الأسير لا يُضرب راغبا أو مختارا موته، لأن هؤلاء الأسرى يضربون كأحرار ليحيوا .. ولكن بكرامة. لقد نجحنا وفق تلك المعادلات بمتابعة جميع حالات الأسرى المضربين ووصلنا الى النهايات السليمة، ومن بينها كانت قضية الشيخ خضر الذي خاض هذه التجربة مرات عديدة وخرج منها سالمًا منتصرا. ساهم ذلك  "الكود" وما اتاحه من حدود ممكنة في تفكيك الأزمات، الى أن قررت اسرائيل الجديدة نسفه والغاء ضوابط "الوضع القائم" فتركت لشرّها المطلق أن يتحدى ارادة الفلسطيني وكرامته وتمسكه بروحه الحرة، حتى وقعت الواقعة واختار الخضر أن يخوض المعركة للنهاية فاستشهد على محطة رافضا ما كان مكتوبا عليها " إمّا أن تستسلموا أو تموتوا أو تتعفنوا في الزنازين المظلمة"؛ وسطّر بموته أحد مشاهد الصراع اللافتة والحزينة على دروب الدم الفلسطيني المغتصب.    

قالوا إن الاعتداء على الأسير مروان البرغوثي هو محاولة لتصفيته، وهذا طبعا احتمال وارد؛ فالفلسطينيون يقفون اليوم على محطات جديدة وازاء مواجهة قاسية تستدعي من الجميع، خاصة أبناء الحركة الأسيرة، التأهب والاستعداد لمواجهتها.

عناوين المرحلة المقبلة واضحة ولا لبس فيها؛ فالأسرى، مثل جميع الفلسطينيين، "يربّون الارادة والأمل" ويتحدون اسقاطات العهد اليهودي القديم / الجديد وتعاليم أرباب هذه الحرب، وهي الحرب المنفلتة على ايقاعات مزاميرهم القديمة/ الجديدة، حيث الشر فيها مطلق وروح الأسير الفلسطيني الحر تواجه العبث والمستحيل؛ وحيث الزمن يتراكض أمامنا على دروب الدم ومحطاتها الفلسطينية الثابتة: محطة الكرامة ومحطة الحرية ومحطة الحياة ... 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

الأكثر قراءة

في ظل أزمة أسعار اللحوم عشية الأضحى المبارك:  اتحاد أرباب الصناعة يكشف عن تحديات قطاع اللحوم في البلاد ويسلط الضوء على الحلول المقترحة

الثلاثاء 03/06/2025 22:33

في ظل أزمة أسعار اللحوم عشية الأضحى المب...
بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ بإجراء إقصاء النائب عودة

الأربعاء 04/06/2025 22:32

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ ب...
د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول التدخين في المجتمع العربي

الخميس 05/06/2025 18:23

د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول ال...
ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...

كلمات مفتاحية

الكشف تفاصيل قضية خطب شقيب السلام فدية رياضه رياضة عالمية برشلونه ميسي الشرطة تكشف النقاب قضية مقتل المرحومين محمد موسى ابو الخير عكا الابراج حظك اليوم الجمعة الجامعة العبرية عربي ارشاد تمييزهم مسجد جسر الزرقاء الصدقات حرب غزه اسرائيل اخبار محليه محليات توقعات الابراج اليوم مصرع عامل الضفة تعرض للسقوط ورشة عمل قرية مشيرفة نصائح بدايات 2016
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development