موقع الحمرا الثلاثاء 20/05/2025 16:50
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. هل سيصبح رئيس أساقفة كنتربري حليف الحق الفلسطيني؟/

هل سيصبح رئيس أساقفة كنتربري حليف الحق الفلسطيني؟

نشر بـ 07/09/2024 13:49 | التعديل الأخير 07/09/2024 13:52

برعت قيادات الحركة الصهيونية منذ نشأتها وتبنيها لمشروع اقامة "الوطن القومي لليهود" ببناء شبكات من العلاقات المتشعبة مع زعماء الدول ورؤساء الأحزاب والحركات السياسية والاجتماعية والجهات المؤثرة في جميع ارجاء المعمورة. كتب التاريخ مملؤة بتفاصيل تلك العلاقات وكيف حاكتها قيادات الحركة وما زالت تحرص عليها وتحاول توسيع حلقاتها أو رتق ما تمزق منها أو ضعف. يهمني في هذه العجالة أن ألفت النظر إلى تداعيات هذه العلاقة مع رؤساء بعض الكنائس المسيحية الغربية ومواقفهم تجاه المشروع الاستعماري الصهيوني وتأثيراته على مصير الأراضي المقدسة وما فيها من كنائس ومواقع مسيحية تعتبر من أركان الايمان المسيحي والشواهد على عقائد جميع الطوائف وسردياتها، وفي طليعتها مكانة مدينة القدس.

ما يعيدني للتذكير بهذه المسألة في أيامنا العصيبة هو ما قرأته من أخبار حول معركتين صغيرتين، لكنهما لافتتين، دارتا في الدهاليز الخلفية لأروقة الدبلوماسية الاسرائيلية المدعومة بإعلام عالمي مأجور وموارب، وبمنظمات يهودية ومسيحية-صهيونية مجندة لدعم الموقف الاسرائيلي بصورة مطلقة في جميع الحالات. كانت الهجمة الأولى موجهة ضد قداسة البابا فرنسيس الذي يقف على رأس الكنيسة الكاثوليكية وأتباعها في العالم مليار وثلث المليار انسان؛ أما الهجمة الثانية فكانت موجهة ضد نيافة رئيس أساقفة كنتربري، جاستن ويلبي، الذي يعتبر رئيس الكنيسة الأسقفية/ الانجليكانية في بريطانيا والعالم. 

لم يُعرف جاستن ويلبي بدفاعه التاريخي عن فلسطين ولا عن حقوق شعبها؛ كما  أنه لم  يبرز بانتقاده الصارم لسياسات اسرائيل العنصرية ولا لممارساتها العدوانية الدموية داخل الاراضي المحتلة. لقد دفعت مواقفه الموالية لاسرائيل في أعقاب أحداث السابع من أكتوبر تحديدا، وتغييبه لمعاناة الفلسطينيين في غزة وفي الضفة الغربية وما يعانونه من أهوال الحرب المستمرة عليهم، دفعت الكنيسة الأسقفية في الاردن إلى توجيه رسالة احتجاج له جاء فيها: "نريد أن نذكركم بأن الصراع بين اسرائيل وفلسطين هو صراع وطني تودّ الأصوات المتطرفة في الجانب الاسرائيلي أن تنهيه بهزيمة أحلام الفلسطينيين في وطن قومي لشعبهم في الأرض المقدسة ". وكذلك فعلت الكنيسة الأسقفية الفلسطينية في رام الله وبير زيت من خلال رسالة انتقدت فيها تعقيباته في وسائل الاعلام البريطانية وجاء فيها "إننا لم نر بيانًا واحدا من كنيستنا يشير الى جرائم الاحتلال الاسرائيلي الموثقة باعتبارها جرائم شريرة وبشعة ولا حتى عندما تأثر منها أعضاء كنيستنا الأسقفية في غزة". 

لم يستطع ويلبي، كما يبدو، الاستمرار بغض نظره عمّا يجري بحق الشعب الفلسطيني، بعد أن تمادت اسرائيل في جرائمها حتى لامست العبث؛ وبعد أن وقفت ضدها معظم دول العالم؛ وشهدت بريطانيا أكبر مسيرات الاحتجاجات المنددة بإسرائيل وبمن يدعم سياساتها - فقام في مطلع شهر أغسطس الماضي باصدار بيان لم يلجأ فيه كعادته إلى لغة الغمغمة، بل دعا فيه الى ضرورة انهاء الاحتلال الاسرائيلي للأراضي الفلسطينية مضيفا أنه "في الوقت الذي يشهد فيه العالم مزيدا من الانتهاكات للقانون الدولي، يجب على الحكومات في جميع أنحاء العالم أن تؤكد التزامها القوي بجميع القرارات الصادرة عن محكمة العدل الدولية، لا سيما أن الالتزام بهذا القانون أصبح موضع تساؤل بالنسبة لبعض الدول". لا أعرف ماذا دفع برئيس الأساقفة إلى اشهار ندائه بهذه الصراحة، لكنني على يقين بأن لمثابرة بعض أباء الكنائس الأسقفية واللوثرية وغيرهم، ونداءات رعاياهم في الأردن وفي فلسطين كان دورا في حضه على تغيير مواقفه السلبية التقليديه، وقد نجد في بيانه مؤشرا على ذلك حين يقول: "بعد زيارتي الاخوة والاخوات المسيحيين في فلسطين عدة مرات في العقود الأخيرة اتضح أن النظام الذي فرضته الحكومات الاسرائيلية المتعاقبة في الأراضي الفلسطينية المحتلة يقوم على تمييز ممنهج ؛ وقد عملت دولة اسرائيل على حرمان الشعب الفلسطيني من حقه في الكرامة والحرية.. مما خلف على المسيحيين تبعات كبيرة وتهديدا لمستقبلهم ولامكانية بقائهم في فلسطين، لذلك فإن انهاء الاحتلال أصبح ضرورة قانونية واخلاقية". كلام جديد ومشجع أنهاه بالدعاء بأن تستجيب جميع الدول، من أجل منح الشعب الفلسطيني حقه في تقرير المصير. 

بعد نشر البيان باشرت منظمات عديدة ، التي تطلق على نفسها في بريطانيا المسيحيين الصهيونيبن، بانتقاده بشدة واتهامه بالتحيز الأعمى ضد اسرائيل وبعدم استيعابه لمضار تطبيق قرار محكمة العدل الدولية عليها حيث سيتسبب بابعادها عن مدينة القدس وهي أقدس مدينة عند اليهود. توالت الانتقادات لجستين ويلبي وكان من ضمنها بيان نشره رئيس حاخامات جنوب أفريقيا في تاريخ 28/8 انتقد فيه تصريح رئيس الأساقفة وتصريحات لقداسة البابا فرنسيس متهمًا كليهما "بالفشل بالدفاع عن القيم الغربية والتوراتية وبالتنازل عن اسرائيل وافريقيا واوروبا للجهاديين".  لقد كان مبرره في انتقاد البابا تصريحات كان قد دعا فيها الى وقف الحرب على غزة وأرفقه بدعاء ألّا تتوقف المفاوضات لوقف اطلاق النار وأن يعم السلام الأرض المقدسة ولتكن القدس مدينة يعيش فيها المسيحيون واليهود والمسلمون باحترام. 

لم يبتعد البابا في خطبه منذ السابع من اكتوبر عن مواقفه المتوازنة المعروفة وعن لغته المستمدة من قواعد عقيدته المسيحية. بعض الفلسطينيين يعتقدون أن مواقف البابا لا ترتقي الى ما يتمنى أن يسمعه المواطن الفلسطيني، المسلم والمسيحي على حد سواء، بعد سنوات الاحتلال الطويلة وما قدمته فلسطين من ضحايا؛ هؤلاء كانوا يتوقون لتلقي دعمًا سياسيا بابويا أكثر نجاعة وتأثيرا في المحافل الدولية المختلفة. 

يجب أن نعرف تاريخ علاقة الحركة الصهيونية وقادة اسرائيل بالكنيسة الأسقفية من جهة وبالفاتيكان وباباواته من جهة أخرى، كي نفهم لماذا يتحسسون في اسرائيل وحلفائها من كل نبرة "مختلفة" يطلقها رؤساء هاتين الكنيستين، لا تتوافق مع قواعد البروتوكول "المدجن" الذي ساد بينهم وبين زعماء الحركة الصهيونية منذ بدايات القرن العشرين حتى استقر بعد توقيع اتفاقيات اوسلو. فمع بداية انتشار المعلومات حول المشروع الصهيوني والتئام المؤتمر الصهيوني عام 1897 أعلن الفاتيكان مباشرة عدم استعداده للموافقة على اقامة دولة يهودية في الأرض المقدسة وعاصمتها القدس وأن تكون الأماكن المقدسة تحت سيادتها. حاول بنيامين زئيف هرتسيل الحصول على دعم البابا بيوس العاشر لفكرته، لكن البابا صدّه بحزم رافضا الفكرة لأسباب ثيولوجية. كذلك عارض الفاتيكان وعد بلفور عام 1917 لنفس الأسباب المبدئية، وبعدها تمسك بضرورة المحافظة على القدس ككيان منفرد ومدوّل وبضرورة حمايتها بضمانات دولية. لم يعترف الفاتيكان عام 1948 باسرائيل رغم محاولات حكامها المتكررة للحصول على اعترافه. بقيت العلاقات بين اسرائيل والفاتيكان ملتبسة ومتقلبة لغاية تسعينيات القرن الماضي وتحديدا بعد توقيع اتفاقية اوسلو التي بسببها حصل تغيير في موقف الفاتيكان تجاه اعترافه باسرائيل. ولكن تبقى مسالة علاقة الكنائس الكبرى باسرائيل خاضعة لعدة معطيات ومصالح واحيانا غير مستقرة.      

لا نعرف كيف سيتصرف رئيس أساقفة كنتربيري بوجه الهجمة الصهيونية الحالية عليه ولا كيف سيطور مواقفه ازاء القضية الفلسطينية ، لكننا نتوقع ألا يتراجع عما جاء في بيانه، خاصة اذا عرف الفلسطينيون ايجاد السبل لتمتين العلاقات معه ومع كنيسته. بالمقابل، نحن نعرف أن موقف الفاتيكان تجاه المسألة الفلسطينية واضح، لا سيما ازاء القدس وسائر الأماكن المسيحية المقدسة، اذ ان مؤسساته تخشى قبول اخضاع المدينة لسيادة حكومة اسرائيلية تسعى لتقويض الوجود غير اليهودي في المدينة ولن يتردد مهووسوها بتدمير الأماكن المقدسة غير اليهودية، لأنهم يعتبرونها أمكنة لعبادة الشيطان. 

اذا، ما يجري في هذه الايام داخل مؤسسات الكنيستين الكبريين في العالم هي أحداث لافتة ؛ واذا ما أضفنا إليها مخاضات واجهتها كنائس عالمية أخرى، مثل اللوثرية والاسكتلندية، وحسمت مواقفها بدعم القضية الفلسطينية، نرى أننا حيال مسألة كبرى تستدعي متابعة فلسطينية ممنهجة ومدروسة توكل إدارتها لعناوين وجهات مسؤولة وقادرة ومؤهلة. 

لقد قلنا أن للصراع مع اسرائيل أبعادا عديدة، كان أهمها ويجب أن يبقى البعد القومي/ الوطني؛ لكنهم نجحوا عبر السنين بزجه في خانته الدينية وحسب، وقد قبلت فلسطين أو نصفها على الأقل بذلك؛ ولأنها قبلت فعليها أن لا تسقط ورقة الضغط المسيحية من يديها.  

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

السبت 08/03/2025 21:25

تساءلت في مقالتي الأخيرة ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؛ وافترضت أن مشاركة المواطنين الفلسطينيين فيها باتت مهدّدة لسببين رئيسين، الاول سياسة...

الأكثر قراءة

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة جرّاء تعرّضه لحادثة عنف فجر اليوم

الثلاثاء 29/04/2025 13:20

سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة...

كلمات مفتاحية

بول ووكر بورشه الأمان سلطة الدجاج الفليفلة المغار انتخابات نهى جوابره منوعات ترفيه فن نجوم باب الحاره قدما يوم الارض جسر الزرقا مدارس عرابة فوز العاشر الكنائس الارثوذكسية العالم تستنكر توقيف المطران حنا اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حادث اصابات حقيقة زواج منّة شلبي المخرج محمد جمال العدل شوربة شوربات فريكة بندورة
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development