موقع الحمرا الخميس 20/11/2025 00:22
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. الاستسلام ليس خيارًا - هاني المصري/

الاستسلام ليس خيارًا - هاني المصري

نشر بـ 25/05/2024 20:32 | التعديل الأخير 25/05/2024 20:35

عندما ينشب حريق كبير داخل البيت، من الطبيعي أن يركز أصحاب البيت وجيرانهم وأصدقاؤهم بصورة كبيرة على إطفاء الحريق وبعد إخماده يتم البحث عن المسبب له لمعالجته إن كان عطلًا فنيًا، أو محاسبته إن كان شخصًا تسبب به بقصد أو من دون قصد.
بعد طوفان الأقصى بدلًا من أن ينشغل الجميع بكيفية الصمود في وجه حرب الإبادة والخروج منه منتصرين، أو بأقل الخسائر، اختار البعض بحسن نية، والبعض الآخر بسوء نية، التركيز على مسؤولية حركة حماس عما يجري، وطالب بمحاسبتها، وكيف أنها وفرت الذرائع لدولة الاحتلال لتنفيذ مخططاتها بتصفية القضية الفلسطينية وتشريد الشعب الفلسطيني.
هناك من يدعو إلى استسلام المقاومة ونزع سلاحها
تأسيسًا على هذه القراءة المجافية للحقائق والمنطق والواقع؛ لأن المقاومة ليست سببًا إنما نتيجة لكل ما فعله الاستعمار الصهيوني منذ أكثر من مائة عام حتى الآن، يطالب هذا البعض بصراحة وبشكل مباشر أو غير مباشر باستسلام المقاومة، سواء من خلال إطلاق سراح المحتجزين والأسرى لدى المقاومة من دون شروط، أو من خلال المطالبة بنزع سلاح المقاومة ووقفها بشكل كامل في قطاع غزة، وتخلي حركة حماس عن حكم غزة بشكل كلي، أو المطالبة بإيجاد "حماس جديدة" من دون صواريخ وسلاح ومقاومة؛ ذلك لضمان حماية ما تبقى من شعب وأبنية ومؤسسات، ولضمان توفر التمويل اللازم لإعادة بناء وإعمار قطاع غزة.
ويطالب هذا البعض بالكف عن مطالبة حركتي حماس والجهاد بالانضمام إلى منظمة التحرير؛ لأن ذلك من دون الموافقة على الاتفاقات والالتزامات التي عقدتها المنظمة مع إسرائيل، سيؤدي إلى إدراج المنظمة في قوائم المنظمات الإرهابية.
يرى أصحاب هذا الرأي أن الاستسلام خيارًا، بل الخيار الوحيد المتبقي القادر على إنقاذ ما يمكن إنقاذه، ويسوغون دعوتهم بأن اليابان وألمانيا استسلمتا بعد الحرب العالمية الثانية، قافزين عن الفرق الهائل بين ما جرى حينذاك وما يجري عندنا، فلم يكن الهدف من الحرب تدمير ألمانيا واليابان، وإنما تصفية النظامين الحاكمين.
كما أن الدول والجيوش يمكن أن تستسلم إذا خسرت الحرب، أما المقاومة فهي يمكن ألا تنتصر ولكنها لا يمكن أن تهزم، لأنها تخوض حربًا طويلة الأمد، تراكم فيها الانجازات إلى أن تحقق النصر في نهاية الأمر.
وأخيرًا، إن استسلام المقاومة لن يحفظ شيئًا في ظل عدو يريد الإبادة للشعب وطرده لا استبدال القيادة، وفي ظل وجود طرف يتعاون مع الاحتلال، ويمكن أن يستخدم استسلام المقاومة للقفز من التعاون إلى الخيانة، فضلًا عن أن دعاة الاستسلام لا ينبسون ببنت شفة حول ردة الفعل المحتملة لدولة الاحتلال على استسلام المقاومة، وهل ستوقف حرب الإبادة ومخطط تصفية القضية وتشريد الشعب، أم ستشجعها على مواصلة مخططها في قطاع غزة ومده إلى الضفة الغربية وداخل أراضي 48؟
ولعل ما يجري منذ توقيع اتفاق أوسلو  في الضفة الغربية قبل وبعد السابع من أكتوبر خير شاهد على أن الاعتدال، وصولًا إلى الاستسلام، لا يوقف عدوان العدو ولا تنفيذ مخططه لإقامة إسرائيل الكبرى من النهر إلى البحر.
إن مخاطر الاستسلام لا تقف عند هذا الحد، ولكن يمكن أن تصل إلى مساهمة أداة تجسيد القضية وهي المقاومة في تصفيتها، وهذا أسوأ ما يمكن أن يحدث، لأن استمرار المقاومة هو العامل الأول والحاسم في بقاء القضية حية على الرغم من كل ما تعرض له الشعب من خسائر ونكبات. وبناء عليه، فإن أضرار الاستسلام أو التعاون مع الاحتلال لإنقاذ ما يمكن إنقاذه أكبر من أضرار استمرار المقاومة، فالاستسلام يقضي على روح الشعب، وهذا أسوأ ما يمكن أن يحدث.
كشفت الأشهر الماضية منذ السابع من أكتوبر وحتى الآن أن المشروع الصهيوني لم يغلق، بل إن شهيته مفتوحة أكثر من أي وقت مضى، خصوصًا منذ تشكيل حكومة نتنياهو سموتريتش بن غفير، وهذا حدث قبل طوفان الأقصى، لاستكمال تطبيق المشروع الصهيوني، توظيفًا للضعف والانقسام والتيه الفلسطيني والعجز والتواطؤ العربي والصمت والنفاق الدولي.
يتجاهل دعاة الاستسلام إنجازات طوفان الأقصى
يتوقف دعاة الاستسلام أمام الكارثة الإنسانية التي ألمت بالشعب الفلسطيني جراء طوفان الأقصى، وما أدت إليه من حرب إبادة وتدمير وتهجير، ولا يرون إطلاقًا الإنجازات الضخمة المترتبة عليها أو يرونها، ولكن لا يُرجِعون حدوثها إلى طوفان الأقصى، وإنما إلى عدالة القضية الفلسطينية وتفوقها الأخلاقي، أو إلى براعة القيادة الرسمية الفلسطينية وحكمتها وحنكتها وإستراتيجيتها الدبلوماسية؛ أي إن الكوارث سببها طوفان الأقصى، وأما الإنجازات الكبرى فحققتها القيادة الفلسطينية، مع أن القيادة الرسمية تظهر منذ السابع من أكتوبر بوصفها أضعف اللاعبين، وغائبة عن الأحداث جراء الموقف الانتظاري الذي اتخذته، وتراهن على هزيمة المقاومة ولا ترى إمكانية لانتصارها أو صمودها اللذين تعدّهما في غير صالحها، وهذا خاطئ كون المشروع الصهيوني كما يطرحه نتنياهو ضد "فتحستان" و"حماسستان"، وكما يطرحه غانتس ضد "حماس" والرئيس محمود عباس، وهذا يوفر قاسمًا مشتركًا أعظم إذا تغلبت المصلحة الوطنية، وليس المصالح الفردية والفئوية كما يحدث.
إن حركة حماس وبقية فصائل المقاومة تقديرًا لمعاناة الشعب وفتح الطريق لتمويل إعادة الإعمار، طرحت مجددًا برنامج إنهاء الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية، وأبدت استعدادًا لعدم المشاركة في الحكومة، مع أهمية أن تكون حكومة وفاق وطني مرجعيتها منظمة التحرير الموحدة، كما أكدت رفضها لكل مشاريع الوصاية والبدائل الإسرائيلية والعربية والإقليمية والأميركية التي تطل برأسها بقوة في هذه الأيام.
المشروع الصهيوني قائم على القتل والتشريد منذ نشأة القضية الفلسطينية
إن المشروع الصهيوني الذي قام على أساس نفي وجود الشعب ويعمل على إبادته وتشريده وتصفية قضيته وهويته الوطنية، وأدى ذلك منذ بداية ما أصبح يطلق عليه القضية الفلسطينية حتى السابع من أكتوبر إلى تشريد معظم الشعب واستشهاد نحو 100 ألف شهيد وأضعافهم من الجرحى والأسرى، وتدمير كامل لأكثر من 500 قرية وبلدة، وارتكاب كل أنواع المجازر والجرائم، كما أدى منذ السابع من أكتوبر وحتى الآن إلى أكثر من 120 ألف شهيد وجريح وآلاف الأسرى وتدمير معظم قطاع غزة.
لكن، في المقابل تحققت منذ طوفان الأقصى إنجازات كبرى، أهمها أن نظرية الردع الإسرائيلية سقطت سقوطًا مدويًا ولن تقوم لها قائمة من بعده، وظهرت دولة الاستعمار والاحتلال والعنصرية على حقيقتها كما لم تظهر من قبل، وبدت ضعيفة وقابلة للهزيمة وبحاجة إلى من يدافع عنها. وعادت القضية الفلسطينية إلى موقع الصدارة عالميًا، وأثبتت أنها ليست قضية أمنية يمكن احتواؤها، ولا قضية صغيرة يمكن تصفيتها أو القفز عنها، وإنما ظهرت بوصفها قضية تحرر وطني تتعلق بتقرير المصير، وقضية عادلة ومتفوقة أخلاقيًا وجزءًا من النضال العالمي الإنساني ضد الاستعمار والهيمنة؛ لذا استقطبت تأييد الرأي العام العالمي الذي لم يتحرك بسبب الإبادة فقط، كما يحلو للبعض أن يروج، ولو كان كذلك لاقتصر التعاطف على الشفقة والمساعدات الإنسانية فقط، وإنما حدث جراء الصمود الأسطوري للشعب الذي تمسك بقضيته على الرغم من الكارثة الهائلة، والمقاومة الباسلة التي ألهمت ويمكن أن تلهم كل المظلومين والمضطهدين في العالم كله.
إسرائيل عبءٌ وليس ذخرًا لحماتها
ستنعكس كل هذه الإنجازات على تغيير وضع إسرائيل ومكانتها ووظيفتها الإستراتيجية في المنطقة والعالم، وهذا سيجعل حماة إسرائيل ينظرون إليها رويدًا رويدًا على أنها عبء وليس ذخرًا، وهذا سيترافق مع استمرار تراجع الهيمنة الأميركية والغربية على العالم.
ليس الوقت الآن أثناء استمرار حرب الإبادة والتشريد والوصاية للمراجعة الشاملة والمحاسبة؛ لأن كل الجهود يجب أن تنصب على وقف الحرب وانسحاب قوات الاحتلال وإفشال أهدافها، وبعد ذلك يمكن التقييم والنقد، ولا يوجد هناك شيء مقدس لا يخضع للمراجعة والمحاسبة، بما في ذلك المقاومة، فهي ليست صنم نعبده. ولا تستقيم المراجعة من دون معرفة نتيجة الحرب، وهل ستنتصر دولة الاحتلال أم المقاومة أم ستكون النتيجة لا منتصر ولا مهزوم؟
المقاومة صَمَدَت وإسرائيل هُزِمت
حتى الآن يمكن القول إن المقاومة صمدت، ولا أقول انتصرت؛ لأننا لا يمكن أن نتجاهل حجم الكارثة التي وقعت، ولكن يمكن الجزم بأن دولة الاحتلال هزمت، بدليل عدم تحقيق أهدافها المعلنة على الرغم من مرور نحو ثمانية أشهر في ظل تفاقم المأزق الإستراتيجي الداخلي والخارجي، فيكفي تفجر الصراعات الداخلية داخل مجلس الحرب وبين الحكومة والمعارضة، وخسارة معركة الرأي العام الدولي، إضافة إلى العزلة الدولية المتزايدة، ووضع إسرائيل في قفص الاتهام في محكمة لاهاي، وتعد بحق قادتها أوامر استدعاء واعتقال في المحكمة الجنائية الدولية، فضلًا عن تصويت 143 دولة في الجمعية العامة للأمم المتحدة للاعتراف بدولة فلسطينية دولة كاملة العضوية، إلى جانب استعداد دول أوروبية عدّة للاعتراف بدولة فلسطين، وهناك جبهات إسناد تساند فلسطين، خصوصًا الجبهة اللبنانية.
نقطة الضعف ... عدم القدرة على الاستثمار السياسي
الخوف الآن من عدم القدرة على الاستثمار السياسي بفضل الهوان والانقسام العربي وبث الفتنة الداخلية بين صفوف الفلسطينيين، واستغلال الحاجات الإنسانية وإعادة الحياة والإعمار والبناء لتحقيق ما عجزت حرب الإبادة عن تحقيقه، فهل نوفر الحاضنة السياسية والشعبية الفلسطينية والعربية والدولية القادرة على الاستثمار السياسي لما حققه طوفان الأقصى من واقع جديد، هذا هو السؤال؟

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

السبت 15/11/2025 20:11

بعد اقتراب الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى من خطّة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تتزايد الشكوك حول إمكانية المضي في المراحل التالية، فبعد تسليم الجث...

على ضفاف وادي الصفا  في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

على ضفاف وادي الصفا في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

الأربعاء 05/11/2025 20:17

يا وادي الصفا يا طيب الذكريات

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

الأربعاء 05/11/2025 18:51

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة..  بقلم: "مرعي حيادري"

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة.. بقلم: "مرعي حيادري"

الأثنين 03/11/2025 19:38

في ظلّ الأوضاع الصعبة وبعد توقّف الحرب في غزّة، تتّضح ملامح مشهدٍ سياسيّ جديد تحكمه مصالح ترامب الاستراتيجية أكثر ممّا تحكمه القيم الإنسانية أو التزام...

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 28/10/2025 17:58

من المحتمل أن تشهد القاهرة هذه الأيام حوارات جديدة بين الفصائل الفلسطينية في محاولة للتوصل إلى اتفاق حول الوحدة الوطنية التي غابت منذ عام 2007، إذا تم...

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

الأحد 26/10/2025 19:47

مع بداية العام الأكاديمي الجديد، وجّه المركز القطري للوساطة رسالة تربوية مجتمعية دعا فيها إلى تعزيز مكانة التعليم كقيمة إنسانية عليا وكركيزة أساسية لب...

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

الأحد 26/10/2025 19:35

العمل الجماعي هو عماد النجاح في أي مجال من مجالات الحياة، وهو ليس مجرد عمل مجموعة من الأفراد معًا، بل هو تكامل للمهارات والخبرات لتحقيق هدف مشترك.

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

الأربعاء 22/10/2025 19:31

متى ستُشرعن ثقافة السلام في عالمنا، مقابل ثقافة الحرب والهدم؟

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:24

• أظهرت أبحاث كثيرة أن الاستماع إلى موسيقى هادئة ومنتظمة الإيقاع (مثل موسيقى الكلاسيك الهادئة أو الأصوات الطبيعية) يساهم في خفض ضغط الدم ومعدل نبض الق...

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي  بقلم: د. غزال أبو ريا

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي بقلم: د. غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:13

كما تقوم المدرسة على مثلّثٍ متينٍ من التعاون بين الطلاب، والأهالي، والمعلمين، حيث يشكّل كلّ ضلعٍ عنصرًا لا غنى عنه في بناء المعرفة وصياغة الشخصية، كذل...

الأكثر قراءة

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ يكرمِ الدُّفعةِ الأُولى مِن نُخبةِ "أَفضلِ مِئَةِ شَخصيَّةً أدبيَّةٍ لِعامِ 2025" .

الأثنين 20/10/2025 17:29

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ ي...
المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع الوعي حول صحة عيون أطفالهم: انتشار ظاهرة اجهاد العين الرقمي بنسبة 63.7% لدى الأولاد ما بين 11 عام حتى 18"

الأربعاء 22/10/2025 15:49

المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع ال...
غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير استهدف آلية إسرائيلية، ونتنياهو يشترط تسليم الجثث لإعادة فتح معبر رفح

الأحد 19/10/2025 16:00

غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير...
زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عمليات هجومية بالضفة الغربية

الثلاثاء 21/10/2025 20:23

زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عم...
كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17 عامًا) من عرعرة  بعد تعرضه للطعن داخل المدرسة - الشرطة تعلن اعتقال مشتبه قاصر

الأثنين 27/10/2025 14:28

كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17...

كلمات مفتاحية

واتس آب تكنولوجيا الموز شوكولاطة النوتيلا نتنياهو انتخابات بيل غيتس أغنى أغنياء الولايات المتحدة مسيرة النقب القدس اخبار محلية محليه اعتقال نتسيريت عيليت قنبله يدوية ملجأ اخبار محلية اخبار محليه محلية اطلاق نار الناصرة اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه ساهر سرور عيلبون السجن المؤبد لعلي ام العنف ضد النساء
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development