موقع الحمرا الأثنين 17/11/2025 07:46
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. في ذكرى النكبة 76 ... بداية نهاية المشروع الصهيوني - بقلم: هاني المصري/

في ذكرى النكبة 76 ... بداية نهاية المشروع الصهيوني - بقلم: هاني المصري

نشر بـ 14/05/2024 21:01 | التعديل الأخير 14/05/2024 21:14

منذ تأسيس إسرائيل على حساب الشعب الفلسطيني، وهناك آراء وازنة تتحدث عن أنها دولة لن تعمر طويلًا، وستزول عاجلًا أم آجلًا، ليس تحقيقًا لنبوءات أو خرافات أو نوع من رجم الغيب، وإنما لأنها كيان استعماري استيطاني غريب زرع في المنطقة، يستخدم الفصل العنصري والاحتلال العسكري والإبادة الجماعية وكل أنواع الجرائم والإرهاب، ولأنها كانت وما زالت جزءًا عضويًا وأداة في خدمة المشروع الاستعماري العالمي الذي يهدف إلى إبقاء المنطقة العربية أسيرة التبعية والتخلف والتجزئة لضمان استمرار الهيمنة الاستعمارية، وهذا يظهر في أن إسرائيل كانت القاعدة المتقدمة للاستعمار والشرطي الذي يقوم بتأديب أي بلد أو طرف يحاول تغيير الواقع السياسي والاقتصادي والعسكري في المنطقة.
في هذا السياق، نضع ما قامت به إسرائيل من مشاركة لفرنسا وبريطانيا في حرب السويس في العام 1956، وشنها عدوان 1967، وغزو لبنان في العامين 1982 و2006، وضرب المفاعل النووي العراقي، إضافة إلى الاغتيالات والاعتداءات المستمرة على لبنان وسوريا وإيران، وملاحقة العلماء العرب والباكستانيين والإيرانيين.
إيلان بابيه: بدأت نهاية المشروع الصهيوني، وجيل يهودي شاب مؤيد لفلسطين
لم يكن الحديث عن زوال إسرائيل أو انهيار المشروع الصهيوني محتكرًا من أعداء إسرائيل، بل منتشر حتى عند العديد من الصهاينة السياسيين ورجال الدين اليهود، فلا يندر أن نسمع عن تقديرات منهم بزوال إسرائيل قبل أن تبلغ عامها الثمانين أو المائة.
ما يهمنا في الذكرى السادسة والسبعين للنكبة أن نركز على مدى جدية فكرة زوال إسرائيل وواقعيتها، أو ما سماه المؤرخ الإسرائيلي المشهور  إيلان بابيه بداية نهاية المشروع الصهيوني.
يرى بابيه أن هذه النهاية ترجع إلى أسباب عدة، تشمل: الحرب الأهلية بين المتدينين والعلمانيين التي شهدتها إسرائيل قبل السابع من أكتوبر، والتي حتمًا سيتم استئنافها لاحقًا؛ والدعم العالمي غير المسبوق للقضية الفلسطينية، وانتشار وصف إسرائيل عالميًا بدولة الاحتلال والفصل العنصري وارتكاب الجرائم بحق الفلسطينيين؛ وعدم قدرة الجيش الإسرائيلي على حماية الإسرائيليين، كما ظهر منذ السابع من أكتوبر وحتى الآن؛ إذ يبدو عاجزًا عن حماية المجتمع الإسرائيلي في الشمال والجنوب، إضافة إلى ظهور جيل يهودي شاب على امتداد العالم ينتقد إسرائيل ويتضامن مع الفلسطينيين، وأخيرًا يرى بابيه أن العامل الاقتصادي سيؤدي دورًا في نهاية المشروع الصهيوني؛ حيث هناك تفاوت كبير بين الأغنياء والفقراء واليهود الغربيين والشرقيين، إلى جانب تدهور ملموس في الاقتصاد الإسرائيلي.
إيلان بابيه: مرحلة نهاية المشروع الصهيوني طويلة وخطيرة
في المقابل، يحذر بابيه من اعتبار مرحلة نهاية المشروع الصهيوني سريعة، بل ستكون طويلة وخطيرة، كما يظهر في حرب الإبادة التي تقوم بها حاليًا في قطاع غزة، ويجب عمل كل ما من شأنه لتقصيرها.
أتفق مع بابيه أن  المشروع الصهيوني بدأ بالانهيار، ولكن لن تكون نهايته سريعة أو سريعة جدًا كما يروج البعض ويعتقد؛ ذلك لأسباب عدة، أهمها أن إسرائيل التي قامت لتجسيد المشروع الصهيوني دولة متقدمة، سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا ونوويًا وتكنولوجيًا، وهي جزء عضوي من المعسكر الغربي الذي تقوده الولايات المتحدة، وهو لن يسمح بسهولة بنهاية المشروع الصهيوني، كما شاهدنا استنفاره لإنقاذ إسرائيل بعد السابع من أكتوبر، لدرجة أن الولايات المتحدة تصرفت بوصفها شريكًا كاملًا وليس مجرد داعم، وقيام حلف غربي إقليمي بمساعدة إسرائيل عندما قامت إيران بشن هجوم صاروخي وبالطائرات المسيرة ضدها، حيث ظهرت إسرائيل، الدولة النووية والبعبع الذي يخيف المنطقة والتي لديها جيش لا يقهر، عاجزة، وبحاجة إلى من يحميها، وهذا رسخ انهيار نظرية الردع الإسرائيلي، وضرب بالصميم مكانة الكيان الصهيوني الإستراتيجية في المنطقة، وهذا من أهم الأسباب التي تدفع القيادة الإسرائيلية إلى الاستمرار في الحرب سعيًا وراء انتصار عدم تحقيقه سيحدد ويضع مليون علامة سؤال بشأن مستقبلها في المنطقة.
وبما أن المعسكر الغربي لا يزال الأقوى في العالم، فهو سيوفر الحماية لإسرائيل، على الرغم من العلامات المتزايدة على تراجعه، وتقدم كل من الصين وروسيا والهند وإيران والبرازيل وغيرها من الدول، حيث يمكن القول إن العالم القديم ينهار وإن عالمًا جديدًا يحل محله، وإن هذا العالم الجديد يولد في مختلف مناطق العالم، بما فيها وأولها منطقة الشرق الأوسط التي تشهد تغييرات متزايدة، وتتنافس فيها مشاريع عدة، إسرائيلية وإيرانية وتركية، وبانتظار قيام مشروع عربي؛ أي إن ظهور عالم جديد يمكن إن يترافق مع انهيار المشروع الصهيوني الذي حقق أهم إنجازاته بعد الحرب العالمية الثانية وولادة العالم الجديد حينذاك وبات عالما قديمًا.
ثقة اليهود بإسرائيل وحكومتها وجيشها في تراجع
في استطلاع جريدة معاريف الأخير، يوم الجمعة الماضي، رأى ثلث اليهود في إسرائيل أنهم لا يريدون أن يعيش أولادهم وأحفادهم في هذه البلاد، كما ظهر في الاستطلاع أن ثقة الإسرائيليين في الحكومة والجيش تراجعت بشدة، كما تراجع منسوب التفاؤل من 50% إلى 35%.
ومن العوامل الأخرى التي تعزز فكرة انهيار المشروع الصهيوني أن الحركة الصهيونية لم تستطع إقناع معظم اليهود للهجرة إلى إسرائيل، فنسبة اليهود في إسرائيل لم تتجاوز 45% من يهود العالم، ومعدلات الهجرة المعاكسة تتزايد.
جدل الساسة والعسكر حول مسؤولية 7 أكتوبر
كما أن الحركة الصهيونية لم تستطع أن تستكمل تحقيق شعارها "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض"، الذي ترتب عليه سياسة السيطرة على أكبر مساحة من الأرض بأقل عدد من السكان، فلا يزال نصف الشعب الفلسطيني على أرض وطنه، ويزيد عدد الفلسطينيين عن عدد اليهود في فلسطين بنحو 200 ألف، على الرغم من كل الحروب والمجازر والجرائم والدمار والموت، ولا يزال الشعب الفلسطيني داخل الوطن وخارجه متمسك بوجوده وهويته الوطنية، ومصمم على مواصلة الكفاح، كما يظهر في الصمود الأسطوري في قطاع غزة؛ إذ أفشل شعبنا حتى الآن مخطط التهجير على الرغم من حرب الإبادة المتواصلة، ولا يزال يواصل المقاومة منذ أكثر من سبعة أشهر؛ ما أربك القيادتين السياسية والعسكرية في إسرائيل، حيث تتزايد الخلافات بينهما مع اتضاح الغرق في مستنقع غزة.
فمن جهة، يحمل الجيش الإسرائيلي القيادة السياسية المسؤولية عن عدم الانتصار؛ لأنها لم تحصد سياسيًا الانتصارات التكتيكية التي حققها الجيش، لا سيما أنها لم تحدد خطة لليوم التالي، فليس معروفًا من الذي سيحكم قطاع غزة بعد الحرب، وهل هي إسرائيل عبر إعادة احتلاله مباشرة، أو بصورة غير مباشرة، أو تسليمه إلى السلطة الفلسطينية المتجددة، أو البحث عن أطراف وبدائل فلسطينية وعربية وإقليمية ودولية مجهولة ولا تقبل حتى الآن على الأقل القيام بدور توفير الغطاء للاحتلال وتحمل المسؤولية بدلًا منه؟
ومن جهة أخرى، تحمل القيادة السياسية الجيش المسؤولية عن عدم تحقيق الانتصار المطلق الذي يتحدث عنه نتنياهو باستمرار، بدليل أن المقاومة تعيد تنظيم صفوفها، وتنفذ أعمال مقاومة توقع الخسائر في صفوف الجيش الإسرائيلي في مناطق شمال ووسط قطاع غزة الذي أعلن الجيش مرات عدة أنه قضى على المقاومة وبنيتها التحتية فيها.
ومن أجل الخروج من الأزمة، اختارت القيادة السياسية أن تواصل الحرب، وتبدأ معركة رفح، وتعيد الهجوم على شمال قطاع غزة، وكأن الحرب بدأت مجددًا، وهذا يرفع الخسائر في صفوف الفلسطينيين، ولكنه لا ينهي ولا يحسم الحرب. فما لم يحققه جيش الاحتلال في أكثر من سبعة أشهر لن يحققه الآن، وخصوصا بعد أن أحكمت حركة التضامن مع الشعب الفلسطيني خناقها على الكيان الإسرائيلي، في ظل استمرار الانتفاضة الطلابية الأميركية التي تتحول إلى عالمية، والتي أثرت في القرارات الدولية وفي البلدان الغربية.
الرأي العام الدولي: تضامن مع فلسطين وضغوط على إسرائيل
صحيح أن التأثير على القرار الدولي وقرارات الدول التي تؤثر فيه لم يصل إلى حد إحداث تغييرات دراماتيكية، لكن مفعول العوامل التي أدت إلى وصولنا إلى هذه المرحلة مستمر، وهي الصمود والمقاومة المستمرة التي ألحقت خسائر بشرية ومعنوية كبيرة في صفوف الإسرائيليين، على الرغم من الكارثة التي لحقت بشعبنا في القطاع، إضافة إلى جبهات الإسناد في لبنان والعراق واليمن التي زادت من كلفة الحرب وتهدد باتساعها وأظهرت حدود قوتها، فضلًا عن حركة التضامن العالمية التي كشفت إسرائيل وأظهرتها على حقيقتها أمام العالم كله، وملاحقات محكمة العدل الدولية التي تحقق في ارتكاب إسرائيل حرب إبادة، وكذلك المحكمة الجنائية الدولية التي تقترب من إصدار مذكرات باعتقال أو استدعاء نتنياهو وعدد من القيادات السياسية والعسكرية الإسرائيلية، إلى جانب الضغوط الداخلية المتزايدة في إسرائيل، سواء من أهالي الأسرى والمحتجزين أو من المعسكر المناهض لحكومة نتنياهو سموتريتش بن غفير، الذي ينادي باستقالة الحكومة وإجراء تحقيق في إخفاق السابع من أكتوبر وما بعده وزيادة وتفاقم الخسائر الاقتصادية.
ما بعد 7 أكتوبر ليس كما قبله
صدق من قال إن ما بعد السابع من أكتوبر يختلف عما قبله، فهناك تغييرات جوهرية ستحدث في إسرائيل وفلسطين والمنطقة والعالم، وتقتضي المسؤولية من النخب الفلسطينية أن تكون في مستوى اللحظة التاريخية وما تطرحه من تحديات جسيمة وخطيرة ومن فرص عظيمة، وهذا لا يمكن إلا من خلال قيام وحدة وطنية ديمقراطية تنسجم مع الوحدة الميدانية تضم كل المؤمنين بضرورة تغيير المسار، وهم يمثلون الأغلبية الساحقة، بما في ذلك تغيير عميق في الهياكل والبنى السياسية والسياسات والمؤسسات والأداء، بما يحفظ الإنجازات والمكاسب ويتجاوز الأخطاء والخطايا والنواقص، ما دامت القيادة الرسمية متمسكة بنهجها، على الرغم من الإخفاقات المتلاحقة التي سببها ولا يزال يسببها.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

السبت 15/11/2025 20:11

بعد اقتراب الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى من خطّة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تتزايد الشكوك حول إمكانية المضي في المراحل التالية، فبعد تسليم الجث...

على ضفاف وادي الصفا  في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

على ضفاف وادي الصفا في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

الأربعاء 05/11/2025 20:17

يا وادي الصفا يا طيب الذكريات

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

الأربعاء 05/11/2025 18:51

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة..  بقلم: "مرعي حيادري"

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة.. بقلم: "مرعي حيادري"

الأثنين 03/11/2025 19:38

في ظلّ الأوضاع الصعبة وبعد توقّف الحرب في غزّة، تتّضح ملامح مشهدٍ سياسيّ جديد تحكمه مصالح ترامب الاستراتيجية أكثر ممّا تحكمه القيم الإنسانية أو التزام...

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 28/10/2025 17:58

من المحتمل أن تشهد القاهرة هذه الأيام حوارات جديدة بين الفصائل الفلسطينية في محاولة للتوصل إلى اتفاق حول الوحدة الوطنية التي غابت منذ عام 2007، إذا تم...

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

الأحد 26/10/2025 19:47

مع بداية العام الأكاديمي الجديد، وجّه المركز القطري للوساطة رسالة تربوية مجتمعية دعا فيها إلى تعزيز مكانة التعليم كقيمة إنسانية عليا وكركيزة أساسية لب...

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

الأحد 26/10/2025 19:35

العمل الجماعي هو عماد النجاح في أي مجال من مجالات الحياة، وهو ليس مجرد عمل مجموعة من الأفراد معًا، بل هو تكامل للمهارات والخبرات لتحقيق هدف مشترك.

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

الأربعاء 22/10/2025 19:31

متى ستُشرعن ثقافة السلام في عالمنا، مقابل ثقافة الحرب والهدم؟

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:24

• أظهرت أبحاث كثيرة أن الاستماع إلى موسيقى هادئة ومنتظمة الإيقاع (مثل موسيقى الكلاسيك الهادئة أو الأصوات الطبيعية) يساهم في خفض ضغط الدم ومعدل نبض الق...

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي  بقلم: د. غزال أبو ريا

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي بقلم: د. غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:13

كما تقوم المدرسة على مثلّثٍ متينٍ من التعاون بين الطلاب، والأهالي، والمعلمين، حيث يشكّل كلّ ضلعٍ عنصرًا لا غنى عنه في بناء المعرفة وصياغة الشخصية، كذل...

الأكثر قراءة

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ يكرمِ الدُّفعةِ الأُولى مِن نُخبةِ "أَفضلِ مِئَةِ شَخصيَّةً أدبيَّةٍ لِعامِ 2025" .

الأثنين 20/10/2025 17:29

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ ي...
المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع الوعي حول صحة عيون أطفالهم: انتشار ظاهرة اجهاد العين الرقمي بنسبة 63.7% لدى الأولاد ما بين 11 عام حتى 18"

الأربعاء 22/10/2025 15:49

المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع ال...
غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير استهدف آلية إسرائيلية، ونتنياهو يشترط تسليم الجثث لإعادة فتح معبر رفح

الأحد 19/10/2025 16:00

غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير...
زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عمليات هجومية بالضفة الغربية

الثلاثاء 21/10/2025 20:23

زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عم...
يركا: مقتل رجل (60 عاماً) إثر تعرضه لإطلاق نار داخل سيارة

السبت 18/10/2025 15:13

يركا: مقتل رجل (60 عاماً) إثر تعرضه لإطل...

كلمات مفتاحية

ألف مصل يحيون ليلة القدر الاقصى مدارس مدرسه دوري ملاعب رياضه اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه جامعات عام دراسي جديد الابراج حظك اليوم الثلاثاء اخبار محلية التحريض فيسبوك الشرطة اخبار محلية فيسبوك يبحث اتاحة الفيديو الحي لمستخدميه النائب طلب ابو عرار سياسة هدم البيوت هدفها تفريغ الارض من العرب..." الابراج اليوم حظك برجك الابراج اليوم إعتقال شاب عبلين بشبهة الإعتداء سرقة هاتف شاب وادي عارة مقتل 3 بإطلاق نار في ولاية كولورادو الأمريكية
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development