موقع الحمرا الأثنين 18/08/2025 20:05
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. في ذكرى النكبة 76 ... بداية نهاية المشروع الصهيوني - بقلم: هاني المصري/

في ذكرى النكبة 76 ... بداية نهاية المشروع الصهيوني - بقلم: هاني المصري

نشر بـ 14/05/2024 21:01 | التعديل الأخير 14/05/2024 21:14

منذ تأسيس إسرائيل على حساب الشعب الفلسطيني، وهناك آراء وازنة تتحدث عن أنها دولة لن تعمر طويلًا، وستزول عاجلًا أم آجلًا، ليس تحقيقًا لنبوءات أو خرافات أو نوع من رجم الغيب، وإنما لأنها كيان استعماري استيطاني غريب زرع في المنطقة، يستخدم الفصل العنصري والاحتلال العسكري والإبادة الجماعية وكل أنواع الجرائم والإرهاب، ولأنها كانت وما زالت جزءًا عضويًا وأداة في خدمة المشروع الاستعماري العالمي الذي يهدف إلى إبقاء المنطقة العربية أسيرة التبعية والتخلف والتجزئة لضمان استمرار الهيمنة الاستعمارية، وهذا يظهر في أن إسرائيل كانت القاعدة المتقدمة للاستعمار والشرطي الذي يقوم بتأديب أي بلد أو طرف يحاول تغيير الواقع السياسي والاقتصادي والعسكري في المنطقة.
في هذا السياق، نضع ما قامت به إسرائيل من مشاركة لفرنسا وبريطانيا في حرب السويس في العام 1956، وشنها عدوان 1967، وغزو لبنان في العامين 1982 و2006، وضرب المفاعل النووي العراقي، إضافة إلى الاغتيالات والاعتداءات المستمرة على لبنان وسوريا وإيران، وملاحقة العلماء العرب والباكستانيين والإيرانيين.
إيلان بابيه: بدأت نهاية المشروع الصهيوني، وجيل يهودي شاب مؤيد لفلسطين
لم يكن الحديث عن زوال إسرائيل أو انهيار المشروع الصهيوني محتكرًا من أعداء إسرائيل، بل منتشر حتى عند العديد من الصهاينة السياسيين ورجال الدين اليهود، فلا يندر أن نسمع عن تقديرات منهم بزوال إسرائيل قبل أن تبلغ عامها الثمانين أو المائة.
ما يهمنا في الذكرى السادسة والسبعين للنكبة أن نركز على مدى جدية فكرة زوال إسرائيل وواقعيتها، أو ما سماه المؤرخ الإسرائيلي المشهور  إيلان بابيه بداية نهاية المشروع الصهيوني.
يرى بابيه أن هذه النهاية ترجع إلى أسباب عدة، تشمل: الحرب الأهلية بين المتدينين والعلمانيين التي شهدتها إسرائيل قبل السابع من أكتوبر، والتي حتمًا سيتم استئنافها لاحقًا؛ والدعم العالمي غير المسبوق للقضية الفلسطينية، وانتشار وصف إسرائيل عالميًا بدولة الاحتلال والفصل العنصري وارتكاب الجرائم بحق الفلسطينيين؛ وعدم قدرة الجيش الإسرائيلي على حماية الإسرائيليين، كما ظهر منذ السابع من أكتوبر وحتى الآن؛ إذ يبدو عاجزًا عن حماية المجتمع الإسرائيلي في الشمال والجنوب، إضافة إلى ظهور جيل يهودي شاب على امتداد العالم ينتقد إسرائيل ويتضامن مع الفلسطينيين، وأخيرًا يرى بابيه أن العامل الاقتصادي سيؤدي دورًا في نهاية المشروع الصهيوني؛ حيث هناك تفاوت كبير بين الأغنياء والفقراء واليهود الغربيين والشرقيين، إلى جانب تدهور ملموس في الاقتصاد الإسرائيلي.
إيلان بابيه: مرحلة نهاية المشروع الصهيوني طويلة وخطيرة
في المقابل، يحذر بابيه من اعتبار مرحلة نهاية المشروع الصهيوني سريعة، بل ستكون طويلة وخطيرة، كما يظهر في حرب الإبادة التي تقوم بها حاليًا في قطاع غزة، ويجب عمل كل ما من شأنه لتقصيرها.
أتفق مع بابيه أن  المشروع الصهيوني بدأ بالانهيار، ولكن لن تكون نهايته سريعة أو سريعة جدًا كما يروج البعض ويعتقد؛ ذلك لأسباب عدة، أهمها أن إسرائيل التي قامت لتجسيد المشروع الصهيوني دولة متقدمة، سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا ونوويًا وتكنولوجيًا، وهي جزء عضوي من المعسكر الغربي الذي تقوده الولايات المتحدة، وهو لن يسمح بسهولة بنهاية المشروع الصهيوني، كما شاهدنا استنفاره لإنقاذ إسرائيل بعد السابع من أكتوبر، لدرجة أن الولايات المتحدة تصرفت بوصفها شريكًا كاملًا وليس مجرد داعم، وقيام حلف غربي إقليمي بمساعدة إسرائيل عندما قامت إيران بشن هجوم صاروخي وبالطائرات المسيرة ضدها، حيث ظهرت إسرائيل، الدولة النووية والبعبع الذي يخيف المنطقة والتي لديها جيش لا يقهر، عاجزة، وبحاجة إلى من يحميها، وهذا رسخ انهيار نظرية الردع الإسرائيلي، وضرب بالصميم مكانة الكيان الصهيوني الإستراتيجية في المنطقة، وهذا من أهم الأسباب التي تدفع القيادة الإسرائيلية إلى الاستمرار في الحرب سعيًا وراء انتصار عدم تحقيقه سيحدد ويضع مليون علامة سؤال بشأن مستقبلها في المنطقة.
وبما أن المعسكر الغربي لا يزال الأقوى في العالم، فهو سيوفر الحماية لإسرائيل، على الرغم من العلامات المتزايدة على تراجعه، وتقدم كل من الصين وروسيا والهند وإيران والبرازيل وغيرها من الدول، حيث يمكن القول إن العالم القديم ينهار وإن عالمًا جديدًا يحل محله، وإن هذا العالم الجديد يولد في مختلف مناطق العالم، بما فيها وأولها منطقة الشرق الأوسط التي تشهد تغييرات متزايدة، وتتنافس فيها مشاريع عدة، إسرائيلية وإيرانية وتركية، وبانتظار قيام مشروع عربي؛ أي إن ظهور عالم جديد يمكن إن يترافق مع انهيار المشروع الصهيوني الذي حقق أهم إنجازاته بعد الحرب العالمية الثانية وولادة العالم الجديد حينذاك وبات عالما قديمًا.
ثقة اليهود بإسرائيل وحكومتها وجيشها في تراجع
في استطلاع جريدة معاريف الأخير، يوم الجمعة الماضي، رأى ثلث اليهود في إسرائيل أنهم لا يريدون أن يعيش أولادهم وأحفادهم في هذه البلاد، كما ظهر في الاستطلاع أن ثقة الإسرائيليين في الحكومة والجيش تراجعت بشدة، كما تراجع منسوب التفاؤل من 50% إلى 35%.
ومن العوامل الأخرى التي تعزز فكرة انهيار المشروع الصهيوني أن الحركة الصهيونية لم تستطع إقناع معظم اليهود للهجرة إلى إسرائيل، فنسبة اليهود في إسرائيل لم تتجاوز 45% من يهود العالم، ومعدلات الهجرة المعاكسة تتزايد.
جدل الساسة والعسكر حول مسؤولية 7 أكتوبر
كما أن الحركة الصهيونية لم تستطع أن تستكمل تحقيق شعارها "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض"، الذي ترتب عليه سياسة السيطرة على أكبر مساحة من الأرض بأقل عدد من السكان، فلا يزال نصف الشعب الفلسطيني على أرض وطنه، ويزيد عدد الفلسطينيين عن عدد اليهود في فلسطين بنحو 200 ألف، على الرغم من كل الحروب والمجازر والجرائم والدمار والموت، ولا يزال الشعب الفلسطيني داخل الوطن وخارجه متمسك بوجوده وهويته الوطنية، ومصمم على مواصلة الكفاح، كما يظهر في الصمود الأسطوري في قطاع غزة؛ إذ أفشل شعبنا حتى الآن مخطط التهجير على الرغم من حرب الإبادة المتواصلة، ولا يزال يواصل المقاومة منذ أكثر من سبعة أشهر؛ ما أربك القيادتين السياسية والعسكرية في إسرائيل، حيث تتزايد الخلافات بينهما مع اتضاح الغرق في مستنقع غزة.
فمن جهة، يحمل الجيش الإسرائيلي القيادة السياسية المسؤولية عن عدم الانتصار؛ لأنها لم تحصد سياسيًا الانتصارات التكتيكية التي حققها الجيش، لا سيما أنها لم تحدد خطة لليوم التالي، فليس معروفًا من الذي سيحكم قطاع غزة بعد الحرب، وهل هي إسرائيل عبر إعادة احتلاله مباشرة، أو بصورة غير مباشرة، أو تسليمه إلى السلطة الفلسطينية المتجددة، أو البحث عن أطراف وبدائل فلسطينية وعربية وإقليمية ودولية مجهولة ولا تقبل حتى الآن على الأقل القيام بدور توفير الغطاء للاحتلال وتحمل المسؤولية بدلًا منه؟
ومن جهة أخرى، تحمل القيادة السياسية الجيش المسؤولية عن عدم تحقيق الانتصار المطلق الذي يتحدث عنه نتنياهو باستمرار، بدليل أن المقاومة تعيد تنظيم صفوفها، وتنفذ أعمال مقاومة توقع الخسائر في صفوف الجيش الإسرائيلي في مناطق شمال ووسط قطاع غزة الذي أعلن الجيش مرات عدة أنه قضى على المقاومة وبنيتها التحتية فيها.
ومن أجل الخروج من الأزمة، اختارت القيادة السياسية أن تواصل الحرب، وتبدأ معركة رفح، وتعيد الهجوم على شمال قطاع غزة، وكأن الحرب بدأت مجددًا، وهذا يرفع الخسائر في صفوف الفلسطينيين، ولكنه لا ينهي ولا يحسم الحرب. فما لم يحققه جيش الاحتلال في أكثر من سبعة أشهر لن يحققه الآن، وخصوصا بعد أن أحكمت حركة التضامن مع الشعب الفلسطيني خناقها على الكيان الإسرائيلي، في ظل استمرار الانتفاضة الطلابية الأميركية التي تتحول إلى عالمية، والتي أثرت في القرارات الدولية وفي البلدان الغربية.
الرأي العام الدولي: تضامن مع فلسطين وضغوط على إسرائيل
صحيح أن التأثير على القرار الدولي وقرارات الدول التي تؤثر فيه لم يصل إلى حد إحداث تغييرات دراماتيكية، لكن مفعول العوامل التي أدت إلى وصولنا إلى هذه المرحلة مستمر، وهي الصمود والمقاومة المستمرة التي ألحقت خسائر بشرية ومعنوية كبيرة في صفوف الإسرائيليين، على الرغم من الكارثة التي لحقت بشعبنا في القطاع، إضافة إلى جبهات الإسناد في لبنان والعراق واليمن التي زادت من كلفة الحرب وتهدد باتساعها وأظهرت حدود قوتها، فضلًا عن حركة التضامن العالمية التي كشفت إسرائيل وأظهرتها على حقيقتها أمام العالم كله، وملاحقات محكمة العدل الدولية التي تحقق في ارتكاب إسرائيل حرب إبادة، وكذلك المحكمة الجنائية الدولية التي تقترب من إصدار مذكرات باعتقال أو استدعاء نتنياهو وعدد من القيادات السياسية والعسكرية الإسرائيلية، إلى جانب الضغوط الداخلية المتزايدة في إسرائيل، سواء من أهالي الأسرى والمحتجزين أو من المعسكر المناهض لحكومة نتنياهو سموتريتش بن غفير، الذي ينادي باستقالة الحكومة وإجراء تحقيق في إخفاق السابع من أكتوبر وما بعده وزيادة وتفاقم الخسائر الاقتصادية.
ما بعد 7 أكتوبر ليس كما قبله
صدق من قال إن ما بعد السابع من أكتوبر يختلف عما قبله، فهناك تغييرات جوهرية ستحدث في إسرائيل وفلسطين والمنطقة والعالم، وتقتضي المسؤولية من النخب الفلسطينية أن تكون في مستوى اللحظة التاريخية وما تطرحه من تحديات جسيمة وخطيرة ومن فرص عظيمة، وهذا لا يمكن إلا من خلال قيام وحدة وطنية ديمقراطية تنسجم مع الوحدة الميدانية تضم كل المؤمنين بضرورة تغيير المسار، وهم يمثلون الأغلبية الساحقة، بما في ذلك تغيير عميق في الهياكل والبنى السياسية والسياسات والمؤسسات والأداء، بما يحفظ الإنجازات والمكاسب ويتجاوز الأخطاء والخطايا والنواقص، ما دامت القيادة الرسمية متمسكة بنهجها، على الرغم من الإخفاقات المتلاحقة التي سببها ولا يزال يسببها.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة  بقلم: غزال أبو ريا

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 22/07/2025 20:50

مع انطلاق التحضيرات للدوري، نؤكد على أهمية الإعداد المهني والجماعي للفريق الرياضي، لأن التحضير السليم هو الخطوة الأولى نحو تحقيق الإنجازات.

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:32

في المشهد العربي الراهن، تتشابك خطوط النار والسياسة، وتتداخل خرائط الأزمات من المحيط إلى الخليج، حيث لم يعد من الممكن عزل حدثٍ عن سياقه الإقليمي أو عن...

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:24

بينَ سماءٍ وأرضٍ...

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:16

في زحمةِ الأصوات التي تدّعي امتلاك الحقيقة، وفي عالمٍ تتناهشهُ الطوائف، وتتوزعهُ الشعارات، ويُجزّأ فيه الإله على مقاسات البشر، أقفُ صامتة… مطمئنة… وأق...

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الخميس 17/07/2025 19:07

هذه الحالة الشاذة لاستمرار تواجد إرهابيين داعشيين، تكفيريين متطرفين دينيا، أسوء من النازيين الألمان بكل المقاييس الإنسانية في السويداء، تدفع بكل ذي نخ...

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجوز محاكمة الدروز على أفعال القلة

السبت 19/07/2025 21:43

أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجو...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...
بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل

الثلاثاء 29/07/2025 22:00

بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في س...
عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تعرضها لجريمة إطلاق نار -151 ضحية عربية منذ بداية عام 2025 تتعلق بالجريمة والعنف

الخميس 31/07/2025 22:00

عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تع...

كلمات مفتاحية

جرائم الكترونية اتفاق صيني اميركي لمكافحته زلزال النيبال نيبال رونالدو مدريد ريال مدرسة الحلان سخنين اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه لجان كنيست دعوات متجدّدة رفع جيل التقاعد البلاد مقالات خواطر شعر وفاة رضيعة سقطت سريرها بيت لحم اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه شرطه تحضيرات ازياء الاحمر ملابس
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development