موقع الحمرا الثلاثاء 16/12/2025 05:44
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. من يشفينا من هذا الشلل؟ جواد بولس/

من يشفينا من هذا الشلل؟ جواد بولس

نشر بـ 18/12/2023 20:21 | التعديل الأخير 18/12/2023 20:25

هذه ليست مقالة في التاريخ ولا في علم الاجتماع، بل هي كتابة في شؤون الضمير ومتاعبه. منذ السابع من اكتوبر عشت مثل معظم الاباء في مجتمعنا العربي، محنة حقيقية في مواجهة اولادي واضطراري الى لجم عقولهم وافواههم ومنعهم عن التعبير جهرا عن ارائهم حيال ما يجري داخل إسرائيل وفي غزة، حتى المقبولة منها والتي كنت موافقًا عليها بدون تحفظ. . لقد كانوا في الواقع يتفوقون علي في كل مناقشة بحججهم الموضوعية وبمنطقهم الانساني السليم، لكنني كنت انجح دائمًا في "ترويضهم" عن طريق استعطافهم موظفًا معي حجة الخوف عليهم من ردات فعل "الوحش" الذي في اسرائيل. لست راضيًا من حالي فهم أولاد هذا العصر واخوة "سيري" "وانستغرام" "وتشات جي بي تي"، وحدودهم هي احلامهم وشغفهم بالحرية الخالصة الطاهرة النقية التي ترفض من يعذبها او يَعقل جنونها ؛ أنا مقهور من حالنا لاننا تحولنا،، الى كاتمي أصوات أولادنا في مجتمع كامل وضع على فيه كاتم الصوت الكبير.

لماذا وكيف وصلنا الى هنا؟     

تدخل الحرب على غزة يومها الواحد والسبعين؛ وتحافظ الحكومات والشعوب العربية والاسلامية على أنماط ردود أفعالها التي تراوح بين رتابة في ايقاعاتها الهادئة أحيانًا، والمحتجة بغضب "مسؤول ومسيطر عليه" عموما ، أو الصاخبة فرحًا بمباهج النعمة والوفرة التي أغدق الله بها على بعض الدول العربية فراح أهلها يقيمون بعيدًا عن بحور الدم في غزة، طقوس أفراحهم على شواطئ الاحلام وفق حكمة "الخيّام" في رباعياته " واغنم من الحاضر لذاته ..". إنها عوالم عربية واسلامية قديمة جديدة  تقلع في فضاءات هذا العصر الذي يسيطر عليه، وفق نظرة البعض، "نظام التفاهة ".

لا أقول ذلك لأننا، نحن المواطنين العرب في اسرائيل، لسنا أبناء هذا العصر ولا نتصرف كأدواته/ مخلوقاته تماما كباقي أشقائنا العرب والمسلمين، "فصمتنا العربي" ازاء ما يحصل في منطقتنا، أكبر دليل على كوننا أبناء هذا الشرق؛ لكنّه، في نفس الوقت، عارض لتفاقم الأزمة التي عاشها مجتمعنا العربي ويدفع اليوم ثمن فشله في مواجهتها.      

لقد تطرقت مؤخرًا للدوافع التي أدّت، برأيي، الى التزام المواطنين العرب في اسرائيل وجميع قياداتهم السياسية والدينية، سياسة الصمت والتململ الموزون. لن اعيد ما كتبته في حينه لأننا فعلا نمرّ في مرحلة حرجة وخطيرة جدا ونحتاج فيها لهذا "الصمت الراشد" او ربما الى هذا الخوف، الذي وصفتُه كأحد علامات نضوجنا وحكمتنا.  فنحن، هكذا كتبت،  "احفاد النكبة, ونحب الحياة ومن يحبونها ؛ وقد رضعنا العبرة من صدور امهاتنا ومن دروس ابائنا والاوائل". هذا الكلام الذي كتبته صحيح ، خاصة في الأجواء التي سادت اسرائيل ومواقع كثيرة في العالم بعد تكشف فظائع هجمة حماس الدموية على المدنيين في السابع من اكتوبر؛ ولكن الاكتفاء بالاتكاء عليه كتعليل كان ضروريا لتبرير حالة "الشلل المؤقت" ولكنه لم يعد كافيًا اليوم، والتوقف عنده والتغاضي عما تخططه حكومة اسرائيل لمستقبلنا داخل او خارج اسرائيل هو أمر غير مقبول وغير معقول؛ اذ لا بد لمجتمع "يحب الحياة ويحب من يحبونها " ان يفتش عن طرق بديلة تأخذه نحو مستقبله الآمن ليعيش بسلام في وطنه، لا خارجه.

 فهل ما زلنا مجتمعًا يتمتع بهذه المقومات والقدرات امام اسرائيل المتحورة والمتغيرة منذ عام النكبة  فالنكسة حتى طوفان الاقصى؟ 

كنت في الحادية عشرة من عمري عندما وقعت حرب حزيران/يونيو 1967. كنت صغيرا على استيعاب ما تعنيه كلمة "النكسة"، وكبيرا مستعدا لامتصاص رحيق النشوة. أذكر انني وأترابي عشنا ايامًا من فرح غير اعتيادي؛ كنا نحس به ولا نعرف سببه. كانت أحاديث الكبار حولنا قليلة وحذرة، لكنهم حاولوا أمامنا ممارسة طقوس حياتهم بروتينية طبيعية. لم نشعر كأولاد، بخوف، ولا بأنهم خائفون، لكننا كنا نشعر أنهم كانوا ينتظرون حدوث أمر كبير. حتى عندما اضطر أهلنا، حسب تعليمات الحكومة الاسرائيلية، الى تغمية زجاج شبابيك بيتنا باللون النيلي، لم نخف، ولا عندما كانوا يتهامسون مع أصحابهم وكأنهم يتكتمون على سر رهيب. اذكر كيف كان أبي يضع راديو الترانزستور على اذنه ويقف بعيدا عنا. كان يبتسم بحذر احيانًا واحيانًا كان يعبس بكشرة مقلقة يبلع معها دخان سيجارته بشفطة واحدة ولا يتحرك . لم أر أبي بعد اليوم السادس للحرب يضع الترانزستور على اذنه، وصار يحب الصمت بلا بهجة في عينيه. فهمنا، من ثقل أنفاسه، عندما كنا نجلس معهم حول مائدة الطعام، ان ما كانوا ينتظرونه لن يأتي. انتهت الحرب فجأة وبسرعة طلقة. وعرفنا ان اسرائيل انتصرت فيها على كل العرب وأننا صرنا منذئذ أولاد النكسة. لا أذكر اننا شعرنا بالخوف سنتها ولا أن اهلنا خافوا؛ لكنني أذكر أن أبي وأصحابه فقدوا الشهية على الفرح وصاروا يتصرفون وكأن حملا كبيرا وضع على صدورهم وأكاليلا من شوك على هاماتهم. كانت تلك علامات المهانة والمذلة . كبرنا وصرنا نفهم اكثر ذلك الفرق بين الخيانة وبين الصمود والدفاع عن الكرامة والوطن.

ثم وقعت حرب اكتوبر 1973، فأعادت لوجه أهلنا بعضًا من النور ومحت من قلوبنا آثار غصات دفينة. بعدها حلّ يوم الارض 1976. انتفض المواطنون العرب دفاعًا عن ارضهم وعن هويتهم وكرامتهم. كان لديهم قيادات سياسية جسورة وحكيمة لا تهادن على ضيم ولا تغامر دفاعًا عن وهم. نادوا باسم المسؤولية فهبّ الناس برسم الثقة وبدافع الحرص على مصائر اولادهم. يومها، على ارضنا، تعلمنا الفوارق بين الحرص والخوف وبين الخوف من والخوف على. 

لن تكفي هذه العجالة للتوقف عند جميع المحطات التي اصطدمت على سككها قطارات المواطنين العرب بحيطان السياسة الاسرائيلية العنصرية "واسمنتها المسلح".  ففي اكتوبر عام 2000 اندلعت ."هبة الاقصى" ، فقتلت الشرطة الاسرائيلية 13 مواطنًا عربيًا من سكان اسرائيل. في اعقاب سقوط هذا العدد من الضحايا بنيران الجيش والشرطة الاسرائيلية، شكلت الحكومة "لجنة القاضي اور" . كشفت اللجنة، وقبلها الاحداث الدامية، عن عدة أسئلة واشكالات جوهريه ووجودية حول علاقة الدولة بمواطنيها الفلسطينيين وبالعكس. ورغم خطورة الاشكالات، بقيت، للاسف، بدون متابعة لا من قبل مؤسسات الدولة ولا من قبل القيادات والمؤسسات العربية. لقد كان من اهم ما كشفته الاحداث الدامية هو ان المؤسسة الاسرائيلية مجتمعة تصرفت كأن إسرائيل موجودة في حالة حرب مع مواطنيها العرب. لقد تبيّن ان اسرائيل الرسمية تعتبر مواطنيها العرب اعداء فعليين لها على ما يستبطنه هذا التعريف من سياسات يستوجب اتّباعها بحقهم مستقبلا. في هذا العام بدأ عمليا مسار المواجهة والاصطدام المحتوم بين الدولة وبين مواطنيها العرب وهذا ما بدأنا نلمسه لاحقًا في عدة مواجهات واعتداءات لاجهزة الامن الاسرائيلية على المواطنين وعلى ممتلكاتهم، حتى وصلنا لمواجهات ايار /مايو 2021 وما خلّفته من هوة سحيقة بين المجتمعين العربي واليهودي وتربة مرويّة بشهية قمع سلطوية رسمت عليها بالدم حدود معادلة الصدامات المقبلة.   

لقد بتنا نتحرك منذ العام 2000 على منزلقين؛ فاسرائيل تنزلق نحو هاوية الفاشية وتعاني من تفكك في بنى اجهزتها ومؤسساتها التاريخية وتنحو نحو "الدولة الفوضى"؛  ونحن، بالمقابل، كنا ننزلق نحو هاويتنا ونعاني من تفكك في معظم البنى القيادية وخسارة جميع كوابحنا الضابطة. لقد هزمت قيمنا الاجتماعية واستعر العنف ورفعت الجريمة رأسها وتقدم "نظام التفاهة" ليأخذ دوره بيننا وليفرز وكلاءه الذين تمكنوا من إحكام قبضاتهم على مجتمع بات ينام خائفًا ويفيق ضعيفًا وهو بلا قيادة حقيقية قادرة على مواجهة واقع الدولة الفاشي الجديد من جهة، وقاصرا على مواجهة آفاته الداخلية من جهة ثانية. 

لقد كنا احفاد النكبة فعشنا الخوف منها وحيّدناه؛ ثم صرنا اولاد النكسة فعرفنا المذلة ومن هم آباؤها ومن هم آباؤنا.  ثم واجهنا سياسة القمع والاضطهاد الاسرائيلية بأدوات صنعناها محليًا وحملناها تحت رايات قياديين اصيلين وغير مستوردين عرفوا كيف يوازنون بين الوطن والوطنية فكسبوا ثقة ابناء شعبهم وناضلوا معهم فصمدوا. ثم جاء عام 2000 واسرائيل القديمة تخلع جلدها وتتأهب للقاء وعود ربها. عندها في ذلك العام وبعده تبدلت الحسابات ودخلت علينا محركات جديدة، مستجلبة من عواصم العرب والغرب والعجم  فاختلت المعادلات والموازين وصارت معاني النضال ملتبسة والافق بعيدا حتى وصلنا الى "طوفان الاقصى" والى حالة يجمع فيها الجميع على ان صمتنا حكمة وخوفنا نضوج وزينة العقل، فلم يعد المنادي ينادي بالجليل ولا يصرخ الشيخ واغزتاه ولا المفكرون يغيثون.

لن أزايد على احد. فانا اول من كتب ودافع عن ضرورة ان نعيش كفلسطينيين "بين صمت مثالي وخوف عاقل". لكنني كتبت بعده ايضا "ماذا بعد الحرب على غزة ؟" فأنا اخشى ان تنتهي الحرب على غزة ويتحول "شللنا المؤقت" الى شلل دائم، وسكوتنا الى ملجأ.

 فماذا بعد غزة في وقت لا السياسة واحزابها وحركاتها الدينية القائمة قادرة على حمل المسؤولية، ولا من يمثلون "نظام التفاهة" قادرون على اخراجنا من هذا الجحيم .

فهل ستأتي النجاة من جهة اصدقاء  "سيري" وابناء هذا العالم الافتراضي ؟!

ربما

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


فلسطين على أعتاب انتفاضة جديدة - جواد بولس

فلسطين على أعتاب انتفاضة جديدة - جواد بولس

الأحد 30/11/2025 20:41

سيحلّ غدا، التاسع والعشرون من نوفمبر، يوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني؛ وهو اليوم الذي أقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة لتبقى قضية فلسطين ماثل...

القائمة المشتركة بين الحلم والاختبار -كتب: جواد بولس

القائمة المشتركة بين الحلم والاختبار -كتب: جواد بولس

السبت 15/11/2025 18:16

منذ اللحظة الأولى التي تشكّلت فيها "القائمة العربية المشتركة" في إسرائيل، بدا وكأنّ العرب في الداخل قد عثروا أخيرًا على صيغةٍ جامعة تعيد إليهم ما بدّد...

لجنة المتابعة العليا، شرعية قيد الامتحان -كتب: جواد بولس

لجنة المتابعة العليا، شرعية قيد الامتحان -كتب: جواد بولس

الأثنين 10/11/2025 22:21

من المقرر أن تنتخب هيئات "لجنة المتابعة العليا لشؤون الجماهير العربية" في اسرائيل رئيسها الجديد، بعد أن انتهت ولاية رئيسها الحالي، محمد بركة.

قانون الاعدام الاسرائيلي تشريع صاغه الرصاص وسبقته قذائف الطائرات - جواد بولس

قانون الاعدام الاسرائيلي تشريع صاغه الرصاص وسبقته قذائف الطائرات - جواد بولس

الأثنين 03/11/2025 14:58

مرة أخرى تشهد الكنيست نقاشات حول مطالبة عدد من أعضائها المشرّعين اقرار تعديل على القانون الجنائي الاسرائيلي يقضي بلزوم انزال عقوبة الاعدام بحق كل "اره...

مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل... جواد بولس

مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل... جواد بولس

الأربعاء 22/10/2025 20:50

انتهت يوم الاثنين الفائت مراسم الافراج عن 1968 أسيرا فلسطينيا من سجون الاحتلال الاسرائيلي، من بينهم 250 أسيرا من أصحاب أحكام المؤبدات وعدد من المحكومي...

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

السبت 27/09/2025 20:17

شهدت  معظم المدن الايطالية في الأيام الماضية سلسلة من المظاهرات الشعبية الصاخبة المنددة بالحرب الاسرائيلية على غزة، والمُناصرة لفلسطين ولشعبها.

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

شنت اسرائيل هجوما عسكريا على العاصمة القطرية الدوحة، مستهدفة اغتيال عدد من قادة حماس اجتمعوا لمناقشة امكانية التوصل الى صفقة تبادل ممكنة مع الحكومة ال...

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

الأثنين 01/09/2025 20:29

تشهد المنابر العالمية في الآونة الأخيرة تنامياً حادّا في أعداد الأصوات المنددة بسياسات حكومة اسرائيل تجاه الفلسطينيين، وحِدّة في لغة شجب ممارسات جيشها...

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

الأكثر قراءة

الرامة: إصابة شابة (28 عامًا) بجراح جرّاء تعرّضها لحادث طرق وقع بين مركبتين

الأثنين 24/11/2025 13:38

الرامة: إصابة شابة (28 عامًا) بجراح جرّا...
جوقة مدرسة الرّامة الابتدائية على اسم الشّاعر سميح القاسم تتألق في حفل المجلس الطلابي

الثلاثاء 09/12/2025 15:03

جوقة مدرسة الرّامة الابتدائية على اسم ال...
عون يطلق مبادرة لحل الأزمة مع إسرائيل: جاهزون للمشاركة بمسار السلام

السبت 22/11/2025 14:46

عون يطلق مبادرة لحل الأزمة مع إسرائيل: ج...
بداية بلا نهاية  صرخة وعي في وجه التّقهقر حين تعجز المؤسّسات تبدأ الحكاية من جديد - معين أبو عبيد

الثلاثاء 25/11/2025 21:01

بداية بلا نهاية صرخة وعي في وجه التّقهق...
اتفاقية صلح بين عائلتي أبو شاح من مدينة شفا عمرو وعائلة أبو غوش من قرية أبو غوش

الخميس 20/11/2025 21:31

اتفاقية صلح بين عائلتي أبو شاح من مدينة...

كلمات مفتاحية

انجاز تاريخي كلية مسغاف سخنين للطب البديل الإغاثة الإسلامية أسبوع التوعية سوق العمل رياضه رياضه محليه سخنين شمعة ماء شحن هاتف المحمول فيديو اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه خط صفد توقعات علماء طقس شتاء حافل بالامطار والثلوج مدارس مدرسه تخريج حفل الزراعيه الرامه وفيات عيلبون الله دير الأسد إعتقال عبوة ناسفة اخبار محلية اخبار محليه محلية فريج زيارة
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development