بعد ان قامت كلية غرناطة بنشر خبر دعوى قذف وتشهير ضد ثلاثة من خريجي جامعه البلقاء (راشد وتد، مريم محاجنة، رمزي صبيحات) وضد المحامي (المحامي آدم مصالحة) وصل لموقع الحمرا تعقيب أحد الخريجين وهو راشد وتد على ما جاء ضده ونحن بدورنا نقوم بنشره كما وصلنا:
صراحة أنا غير متفاجىء من تصرف إدارة الكلية مع طلابها ، لانه لطالما عرفنا هذا الوجه المضلل الذي تلاعب بنا كل هذه السنوات
ومن جهتي هذا المبلغ الخيالي التي تطالب به الكلية وهو مبلغ 2 مليون شيكل بحجة القذف والتشهير والذي ليس له اي اساس من الصحة ، فنحن فعلا الطرف المتضرر وفعلا لم يتم الاعتراف بشهاداتنا ونعم العديد منا لا يعمل بشهاداتهم ونحن كلجنة وكلنا من قبل الطلاب لم نقل سوى الحق وما هو صحيح.
نحن لم نسب اي طرف ولم نذكر أحد بالسوء ولم نتصرف تصرفات غير منطقية ، فكل الحقائق والأدلة تثبت صحة كلامنا
ونقول وبأعلى صوت ممكن نحن لا نخاف الا من الله ، ونحن نعي وندرك باننا على حق. ونعرف حق المعرفة بانه يوجد لنا حق كطلاب في هذه الكلية ونحن نطالب به وسنبقى نطالب حتى يظهر الحق وينصرنا الله على كل من تسبب لنا في هذا الدمار النفسي والخراب الاقتصادي .
فمن هنا ننوه بان هناك العديد من الادله توثق كل كلمة نقولها وهناك العديد من الاثباتات التي ستنشر لاحقا بخصوص العديد من الامور التي تتعلق بنا كطلاب والكلية التي سلبت سنين عمرنا ونقودنا وما زالت تريد وتريد دون شبع ودون ملل او كلل.
واريد ان اتطرق الى نقطه مهمه جدا ذكرها محامي كلية غرناطة وهي ان كلية غرناطة هي مكتب الارتباط وممثلة ادارية للجامعة الام
فاذا كان ما ذكره محامي الكلية وهو طبعا على لسان مدير وادارة الكلية هو صحيح فلماذا يعطون الطالب مستند رسمي بما يسمى ( אישור לימודים ) يثبت باننا تعلمنا في كلية غرناطة في كفر كنا ، وليس في اي جامعه اردنية كما ذكر في ال ( אישור לימודים ) .
فهناك العديد من المستندات والاثباتات ان التعليم تم في في كلية غرناطة في كفر كنا من السنة الاولى وحتى السنة الرابعه للحصول على لقب اول من اجل مزاولة المهنة والانخراط في مجال العمل
فكيف لها ان تكون مكتب ارتباط للجامعة الام وهي تدرس اللقب الاول كاملا في كلية غرناطة في كفر كنا الجليل ، وعند الذهاب الى الاردن من اجل زيارة الجامعة الام ...يتم زيارتها في فنادق عمان !!! ويتم تدريسهم في قاعات الفنادق !!!
وكما اشار محامي الكلية ان معادلة الشهادات قيد البحث !!! منذ سنة 2004 !!!
هناك العديد من الاثباتات والأدلة بخصوص هذا السياق سيتم عرضها في وقت لاحق باذن الله
احنا متوكلين على الله وسيرى الجميع أن حق الطالب لن يذهب سدى . كما قال تعالى " الحق من ربك فلا تكونن من الممترين " ( 147 سورة البقرة)
[email protected]