موقع الحمرا الخميس 20/11/2025 05:50
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. ما بعد الخطاب: تغيير أم مراوحة في المكان نفسه؟ بقلم: هاني المصري/

ما بعد الخطاب: تغيير أم مراوحة في المكان نفسه؟ بقلم: هاني المصري

موقع الحمرا
نشر بـ 12/10/2022 19:22 | التعديل الأخير 12/10/2022 19:25

كنت أتمنى، ولا أزال، أن أكون مخطئًا في توقعاتي بأن خطاب الرئيس أمام الجمعية العام للأمم المتحدة لم ولن يؤدي إلى تغيير المسار الذي اشتكى منه الرئيس في خطابه مر الشكوى، بل ما جرى بعده يدل على أن المراوحة مستمرة في المكان نفسه، وهذا ما ظهر من خلال مؤشرَيْن كبيرَيْن: الأول، تأجيل الاجتماع الموسع الذي كان سيعقد في الجزائر؛ والثاني، استمرار التنسيق الأمني والتفكير بمضاعفته.
فجراء الخلافات، لم يعقد الاجتماع الفلسطيني في الجزائر الذي كان من المفترض أن يعقد في الثاني من الشهر الجاري، والبحث جارٍ عن إمكانية عقده في موعد لاحق في هذا الشهر. فقد ذكرت مصادر مطلعة أن الرئيس محمود عباس، عبر وفد حركة فتح، أصرّ على ضرورة التركيز في الحوار الجاري بوساطة جزائرية على تشكيل حكومة وحدة وطنية تلتزم بالشرعية الدولية، وهذا يشمل ضمنًا الاعتراف بشروط اللجنة الرباعية، وعدم الالتزام بمواعيد محددة بخصوص منظمة التحرير والمجلس الوطني، كما رفض توسيع المشاركين من المستقلين تلبية لاقتراح جزائري بزيادة عددهم بشكل معقول.

من دون إرادة سياسية مستعدة لدفع ثمن الوحدة سيتعمق الانقسام
سواء عقد الاجتماع في الجزائر، أو لم يعقد، لن يحصد سوى فشل جديد ما دامت الأطراف المنقسمة غير مستعدة لدفع ثمن الوحدة الوطنية وتوفير مستلزماتها، وما دامت أطراف أخرى ليست قوية بما يكفي لفرض إرادة الشعب ومصلحته على الجميع، وما دام الرئيس يريد الوحدة أن تحقق شروطه المرفوضة من معظم الشعب والفصائل الفاعلة، وما دامت المعارضة تنتظر تغيير موقفه، وتكتفي بالإدانة والانتقادات تارة، وبالمناشدة والمطالبة تارة أخرى، من دون بلورة رؤية شاملة، ووضع خطة تفتح الطريق لبناء بديل من الواقع الحالي إذا لم يستجب النظام السياسي الحالي لنداء التغيير، من خلال الضغط السياسي والجماهيري على القيادة الرسمية وحركة فتح للعمل معًا لخلق شراكة حقيقية تقوم بتغيير السلطة والمسار السياسي لصالح مسار وطني توافقي، وإعادة بناء مؤسسات المنظمة لتضم مختلف ألوان الطيف السياسي، من خلال التوافق الوطني، والاحتكام إلى الانتخابات في جميع المستويات والقطاعات السياسية والنقابية.
ومن دون تحقيق ما تقدم، سيستمر الانقسام، ويتعمق ويتحول إلى انفصال، بما ينذر باستمرار حالة الحصار والعدوان والهدن التي تمدد مرة بعد أخرى في قطاع غزة من دون أفق لتغيير حاسم، ومع عدم استبعاد كلي لعقد هدنة طويلة الأمد على قاعدة أمن مقابل اقتصاد وتسهيلات بالتوازي مع السلام الاقتصادي والتعاون الأمني في الضفة.
وفي الوقت نفسه، تواصل إسرائيل ابتلاع الضفة ضمن سياسة الضم الزاحف والمتدرج، والمترافق مع استكمال تهويد القدس والأقصى، والسعي لتصفية قضية اللاجئين، والتمييز العنصري ضد شعبنا في الداخل، والحصار والعدوان ضد قطاع غزة؛ أي مواصلة سياسة تصعيد الصراع وليس تقليصه كما يدعون.
وظهر ذلك بشكل جلي في تصعيد الاقتحامات والاغتيالات والاعتقالات، خصوصًا في جنين ونابلس، وسط البحث داخل الأوساط السياسية والعسكرية والأمنية الإسرائيلية حول ما هي السياسات الأفضل، والمفاضلة ما بين استمرار العدوان بوتيرته الحالية، أو تخفيفه بشرط قيام السلطة الفلسطينية بمضاعفة دورها، خصوصًا في المدن، أو تصعيده باستخدام الاغتيالات من الجو، أو تنفيذ عملية أو عمليات "سور واقٍ" جديدة؛ بمعنى قيام قوات الاحتلال بأعداد كبيرة باحتلال كامل لمنطقة، والمرشحة جنين لتكون الأولى، والبقاء فيها حتى يتم اعتقال وقتل المقاومين وتصفية البنية التحتية للمقاومة.

السلطة أمام مفترق طرق والمعارضة بانتظارها
تبدو السلطة عاجزة وحائرة وضعيفة، فهي تواصل التنسيق الأمني ولكن ضمن الحد الأدنى، ومطلوب منها مضاعفته، فهي إذا قامت بكل ما يطلبه الاحتلال من اعتقال المقاومين وسحب السلاح بلا أفق سياسي تخشى من تمرد المقاومين بدعم شعبي متزايد، كما حصل عندما اعتقلت مصعب اشتية وعميد طبيلة في نابلس، في ظل تصاعد المقاومة، لدرجة تنفيذ حوالي أكثر من 200 عملية إطلاق نار على دوريات الاحتلال ومستوطنيه خلال شهر أيلول المنصرم بحسب جهاز الشاباك الإسرائيلي.
وفي حال وقفت السلطة مكتوفة اليدين، فهذا سيدفع الاحتلال للقيام بالمهمة وحده، وهذا يقلل من حاجته إليها، وقد يشجعه ذلك على إعادة فك السلطة وتركيبها، وتحويلها بسرعة أكبر إلى وكيل أمني بالكامل، وأداة طيعة في يده.
وسيتعزز هذا السيناريو (التصعيد) إذا فاز اليمين بزعامة بنيامين نتنياهو في الانتخابات القادمة، أو إذا اختارت السلطة الانحياز لشعبها، وشرعت في تطبيق قرارات الإجماع بخصوص إعادة النظر في الالتزامات السياسية والأمنية والاقتصادية المترتبة على أوسلو، ووقف العمل بها مرة واحدة أو بالتدريج، وهذا الأمر سيفتح أفقًا سياسيًا رحبًا أمام الفلسطينيين، وسيجعل السلطة في مواجهة مع الاحتلال، وهي غير مستعدة لها، ولا بد أن تشرع في الاستعداد لهذا الخيار؛ لأنّ البنية القائمة فيها مضادة لأي تغيير جوهري؛ ما يجعل المحتمل بصورة أكبر بقاء السلطة كما هي عليه، وهذا سيجعلها تواصل سيرها، ببطء أو بسرعة، لتتحول إلى وكيل أمني خاضع بالكامل لما يريده الاحتلال.
وفي هذا السياق، أشارت المعلومات المتداولة عن المكالمات التي جرت بين الرئيس عباس والرئيس الإسرائيلي ووزير حربه لتهنئتهما بالأعياد اليهودية، قد بحثت في كيفية قيام السلطة بمسؤولياتها بشكل أكبر فيما يتعلق بالتنسيق والتعاون الأمني، كما ذكرت مصادر إعلامية أن السلطة تحاول أن تحل مسألة المقاومين المطاردين والمعرضين للاغتيال والاعتقال عن طريق إقناعهم بتسليم أنفسهم وسلاحهم مقابل تعويض مالي، وربما الانضمام إلى الأجهزة الأمنية، مقابل العفو عنهم بتعهد من السلطة والاحتلال بعدم اعتقالهم.
وأشارت المصادر نفسها إلى أن المقاومين المطاردين رفضوا هذا العرض، بدليل قيامهم مؤخرًا بتصعيد عمليات المقاومة بمبادرة منهم، مع توفر حاضنة شعبية متزايدة، وليس من خلال التصدي للاقتحامات الإسرائيلية فقط، وهذا صحيح بدليل صدور بيانات من "عرين الأسود" وغيرها من كتائب المقاومة بتبني عمليات مقاومة استهدفت مواقع وأهداف إسرائيلية.
يعدّ هذا المسار والمصير اللذان بلغتهما السلطة نتيجة طبيعية لعدم تغير المسار الفلسطيني بعد فشل أوسلو والعملية التفاوضية، منذ فشل قمة كامب ديفيد في العام 2000، ونتيجة لتحول السياسة الإسرائيلية من سياسة الانفصال عن الفلسطينيين، والموافقة على قيام دولة فلسطينية وفق الشروط الإسرائيلية التي تنزع عنها مواصفات الدول، ضمن عملية سياسية مختلة كما حصل منذ توقيع اتفاق أوسلو حتى العام 2009، عندما عاد نتنياهو إلى رئاسة الوزراء، وهو مصمم على استكمال القضاء على أوسلو إسرائيليًا والحفاظ عليه فلسطينيًا، ومصرّ على سياسة رفض قيام دولة فلسطينية، ونزع البعد السياسي عن العلاقات الإسرائيلية الفلسطينية، وحصرها ضمن سقف اقتصادي أمني، والمضي في تقسيم الفلسطينيين وشرذمتهم، والتعامل معهم بوصفهم أفرادًا وليسوا شعبًا تحت الاحتلال، وابتلاع المزيد من أرضهم؛ إذ أقصى ما يمكن السماح بقيامه كيانٌ أو كيانات متصارعة خاضعٌ أو خاضعة كليًا للاحتلال.

مطلوب حاضنة سياسية وقيادية وبرنامجية
لا معنى لخطاب الرئيس الأخير من دون تغيير المسار، واعتماد رؤية وإستراتيجيات جديدة، وتوفير حاضنة سياسية وقيادية (من الفصائل والقيادات القائمة، وهذا متعذر وغير مرجح حتى الآن، أو ظهور قيادات وفصائل وحراكات جديدة أو بالجمع بين القديمة والجديدة)، ووجود أفق سياسي، وتشكيل جبهة أو لقاء وطني واسع قادر على فرض الوحدة الوطنية على أساس وطني (يجسد القواسم المشتركة) وديمقراطي وشراكة حقيقية وجعلها أولوية لدى مختلف الأطراف، وخصوصًا القيادة الرسمية، وكذلك لا معنى للانتقادات والإدانات المترافقة أو المتبادلة مع المناشدات والمطالبات للخطاب الرسمي.
من دون توفير ما سبق، فالقديم بقي وسيبقى على قدمه، والأنكى والأمر أن الأمور تسير من سيئ إلى أسوأ، والمقاومة الباسلة والمجيدة لن يتم استثمارها سياسيًا بما يتناسب مع حجم البطولات والتضحيات.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

المرحلة التالية من خطّة ترامب في مهبّ الريح بقلم: هاني المصري

السبت 15/11/2025 20:11

بعد اقتراب الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى من خطّة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تتزايد الشكوك حول إمكانية المضي في المراحل التالية، فبعد تسليم الجث...

على ضفاف وادي الصفا  في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

على ضفاف وادي الصفا في سخنين. بقلم:غزال ابو ريا

الأربعاء 05/11/2025 20:17

يا وادي الصفا يا طيب الذكريات

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

المجلس الأعلى للإعلام الفلسطيني يمنح الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة ، شهادة أفضل شخصية أدبية لعام 2025 "

الأربعاء 05/11/2025 18:51

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة..  بقلم: "مرعي حيادري"

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة.. بقلم: "مرعي حيادري"

الأثنين 03/11/2025 19:38

في ظلّ الأوضاع الصعبة وبعد توقّف الحرب في غزّة، تتّضح ملامح مشهدٍ سياسيّ جديد تحكمه مصالح ترامب الاستراتيجية أكثر ممّا تحكمه القيم الإنسانية أو التزام...

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 28/10/2025 17:58

من المحتمل أن تشهد القاهرة هذه الأيام حوارات جديدة بين الفصائل الفلسطينية في محاولة للتوصل إلى اتفاق حول الوحدة الوطنية التي غابت منذ عام 2007، إذا تم...

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

الأحد 26/10/2025 19:47

مع بداية العام الأكاديمي الجديد، وجّه المركز القطري للوساطة رسالة تربوية مجتمعية دعا فيها إلى تعزيز مكانة التعليم كقيمة إنسانية عليا وكركيزة أساسية لب...

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

الأحد 26/10/2025 19:35

العمل الجماعي هو عماد النجاح في أي مجال من مجالات الحياة، وهو ليس مجرد عمل مجموعة من الأفراد معًا، بل هو تكامل للمهارات والخبرات لتحقيق هدف مشترك.

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

الأربعاء 22/10/2025 19:31

متى ستُشرعن ثقافة السلام في عالمنا، مقابل ثقافة الحرب والهدم؟

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:24

• أظهرت أبحاث كثيرة أن الاستماع إلى موسيقى هادئة ومنتظمة الإيقاع (مثل موسيقى الكلاسيك الهادئة أو الأصوات الطبيعية) يساهم في خفض ضغط الدم ومعدل نبض الق...

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي  بقلم: د. غزال أبو ريا

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي بقلم: د. غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:13

كما تقوم المدرسة على مثلّثٍ متينٍ من التعاون بين الطلاب، والأهالي، والمعلمين، حيث يشكّل كلّ ضلعٍ عنصرًا لا غنى عنه في بناء المعرفة وصياغة الشخصية، كذل...

الأكثر قراءة

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ يكرمِ الدُّفعةِ الأُولى مِن نُخبةِ "أَفضلِ مِئَةِ شَخصيَّةً أدبيَّةٍ لِعامِ 2025" .

الأثنين 20/10/2025 17:29

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ ي...
المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع الوعي حول صحة عيون أطفالهم: انتشار ظاهرة اجهاد العين الرقمي بنسبة 63.7% لدى الأولاد ما بين 11 عام حتى 18"

الأربعاء 22/10/2025 15:49

المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع ال...
غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير استهدف آلية إسرائيلية، ونتنياهو يشترط تسليم الجثث لإعادة فتح معبر رفح

الأحد 19/10/2025 16:00

غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير...
زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عمليات هجومية بالضفة الغربية

الثلاثاء 21/10/2025 20:23

زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عم...
كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17 عامًا) من عرعرة  بعد تعرضه للطعن داخل المدرسة - الشرطة تعلن اعتقال مشتبه قاصر

الأثنين 27/10/2025 14:28

كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17...

كلمات مفتاحية

واتس آب تكنولوجيا الموز شوكولاطة النوتيلا نتنياهو انتخابات بيل غيتس أغنى أغنياء الولايات المتحدة مسيرة النقب القدس اخبار محلية محليه اعتقال نتسيريت عيليت قنبله يدوية ملجأ اخبار محلية اخبار محليه محلية اطلاق نار الناصرة اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه ساهر سرور عيلبون السجن المؤبد لعلي ام العنف ضد النساء
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development