موقع الحمرا الأثنين 02/06/2025 18:09
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. من هزم من في أفغانستان؟ جواد بولس/

من هزم من في أفغانستان؟ جواد بولس

نشر بـ 27/08/2021 17:17 | التعديل الأخير 27/08/2021 17:22

تصدرت أخبار انهيار الحكومة في افغانستان، وسيطرة حركة "طالبان" على العاصمة كابول، معظم نشرات الاخبار العالمية؛ وأدت مشاهد انسحاب بقايا القوات الامريكية العسكرية ودخول قادة طالبانيين الى قصر الرئاسة، وما رافقها من صور للفوضى التي عمّت مطار العاصمة وبعض شوارعها، الى حدوث انقسامات عميقة في أراء المدوّنين العرب ومعظم المعلقين والمحللين السياسيين، والى تضارب في تقييم حقيقة ما حدث؛ فبعضهم استحضر نظرية المؤامرة وأكد وجود عملية تنسيق مسبق بين النظام الأمريكي وبين قادة حركة الطالبان، في حين أكد غيرهم على أنه انتصار اسلامي خالص على قوات الغزو الامريكية وعملائها في افغانستان.    

من السابق لأوانه أن يحكم مراقب بعيد مثلي على ما جرى في دهاليز المفاوضات التي دارت خلال السنوات الاخيرة بين قادة في حركة "طالبان" ومسؤولين في النظام الامريكي؛ ومن العسير أن نتنبأ حول ما ستفضي اليه الأحداث المتفاعلة على الساحة الافغانية الداخلية؛ ومن المستحيل أن يُراهن اليوم على خيارات النظام المتشكّل ومكانه في التموقع النهائي على الخارطة الاقليمية المجاورة لحدود البلاد الكبيرة، وداخل النظام العالمي المتغيّر.

علينا أن ننتظر قبل اصدار الحكم، وأن نتذكّر  أشكال اشتباك مصالح هذا النظام مع مصالح دول ساهمت في دعم حركة الطالبان كباكستان؛ أو مصالح دول كايران والصين وروسيا، تطمع أن تتبوأ مكانة متقدمة في صنع أحداث المستقبل. كل ذلك، طبعًا، من دون أن ننسى ما صرّح به العديدون من ساسة الدول الكبيرة، الذين لم يخفوا قلق بلادهم مما يجري، وفي طليعتهم تقف أمريكا المهزومة التي اعلن قادتها انها ستحتفظ بوحدة عسكرية خاصة دائمة مرابطة في احدى قواعدها في الكويت، قوامها  ٢٥٠٠ جندي، ستكون جاهزة للطيران الى افغانستان من أجل الدفاع عن مصالح امريكا اذا لزم الأمر.

لم تغب احداث الساحة الافغانية في العقدين الاخيرين عن حوارات المثقفين العرب وبقايا نخبهم اليسارية؛ فالصراع الذي تقوده في افغانستان حركة اسلامية اصولية ضد جيوش الولايات المتحدة، سيدة العالم الرأسمالي، خاصة بعد انهيار الاتحاد السوفياتي وانفراط عقد المنظومة الاشتراكية، أحرج لغة هؤلاء القادة الحزبيين والمثقفين، وكشف عن عجز مساطرهم السياسية والفكرية، التي عمدت بعميائية دوغماتية أن تخُط حدود مواقفها ضد أمريكا، حتى اذا كان غريم أمريكا في أي صراع، مثلما هو الحال في المشهدية الافغانية، حركة اصولية دينية اثبتت ممارساتها بشاعة ما ستقترفه بحق ابناء شعبها وبحق جميع القيم الانسانية التقدمية التي يؤمن بها هؤلاء المثقفون.          

ومن الصعب ومن الخطأ أن ننسى كيف تمنى، قبل عشرة أعوام، أكثر من مثقف عربي وقائد حزبي يساري، ان ينتصر الطالبان على امريكا؛ وقد كان صوت الكاتب الفلسطيني التقدمي المعروف، رشاد أبو شاور ، من أشهر وأوضح من كتبوا في هذا الاتجاه، علمًا بأنه أكّد، مثل غيره، على أنه لا يدعم حركة الطالبان، لكنه ينتظر ذلك النصر من باب تأييده لحق كل شعب في الحرية والاستقلال والسيادة والمقاومة.

لقد تحققت امنيتهم، كما رأينا في الاسبوع الفائت؛ وها هي حركة طالبان قد بسطت سيطرتها على معظم أراضي الدولة الشاسعة، وسوف تتحكم، فيما يبدو، بمقاليد الامارة الاسلامية الجديدة وبرقاب شعبها الفقير.

هنالك فارق كبير بين تمني المثقف الثائر ضد عربدة امريكا عندما تكون "يداه في الماء"، وبين صباح الافغانيين المعمّد بنار فتاوى حركة أصولية كالطالبان التي سيمعن قادتها بتطويع جميع معارضيهم ومن سيعتبرونهم زناديق وكفرة؛ فالأمانة كانت تقتضي أن يضع كل سياسي أو مثقف تمنى انتصار الطالبان على امريكا، نفسه مكان رفيقه الافغاني ليتحقق من صحة موقفه السياسي والاخلاقي على حد سواء.

 لقد أحسست وغيري بعدم صحة موقف من استقدم نصر الطالبان على امريكا؛  وسأذكّر بما قلته في حينه وذلك للفائدة وللمناقشة، فعندما "يتمنى مثقف ليبرالي تقدمي علماني أن ينتصر الطالبان في أفغانستان على أمريكا الشر والطغيان، أقول هي أمنية العاجز الضعيف؛ وعندما يدعونا هذا المثقف لنصطف وراءه، ونزف أمنية على أمنية كي يحقق جيش الطالبان نصره على قوات الغرب الغازية، أقول أنها دعوة لنختار بين ظلم ذلك الغازي، وظلمة حركة لا يجمعنا معها أي سلوك أو أي موقف، ولأنها لن تُبقي لأمثالنا أي هامش لنحيا بهدي عقولنا وبحريتنا ووفق قيمنا وأخلاقنا. فكل من ضدّهم، ونحن معهم، سيمسي حطبًا لنار جهلهم، ولا جدال في ذلك.

أقول ما أقول وأعي أن شعباً يرزح تحت الاحتلال، أو يواجه غزواً، من حقه ومن واجبه أن يقاوم من يحتله؛ لكنني أكتب  عن ذلك العجز الذي أدى بالعديد من مثقفي العرب وطلائع شعبنا أن يرفعوا الراية البيضاء ويستسلموا لواقع يخيِّرهم بين ظلم أمريكا القبيحة وضرورة هزيمتها، وبين حركة رجعية ظلامية، كحركة طالبان، والدعاء لنصرتها؛ وكأننا نواجه قدرنا المحتوم، وكأنّ دور المثقفين، في عصر القحط الذي نعيشه، يقتصر على الاختيار بين ذينك الشرّين، ويعفيهم من واجب المبادرة والعمل من أجل تحقيق رسالتهم الإنسانية وبناء مجتمعات ديمقراطية وحرة.

دعوني، كي لا يساء فهمي، أن  أؤكد على موقفي السياسي الواضح والرافض لغزو أمريكا لأفغانستان أو للعراق أو لغيرها من دول العالم، فهذا يجب أن يبقى الموقف السياسي الواضح والصريح وغير القابل للمقايضة وللتبديل عند كل انسان حر وعاقل؛  ولكن.. نحن لسنا بحاجة لبراهين لما ستؤدي إليه سيطرة حركة الطالبان على أفغانستان ولا الى كيف سيعيش الافغانيون تحت حكمها؛ ولسنا بحاجة لاثباتات لما كانت ستفعله هذه الحركة حتى بحق من كتب في صالحها ودعمها، لكنه لا يؤيد عقيدتها ومذهبها. ولسنا بحاجة لقرائن لما سوف تفعله هذه الحركة مع كل "آخر غريب" أو فنان ومبدع؛ ويكفي أن نتذكر كيف حكموا وكيف دكت مدافعهم تلك التماثيل الأثرية التي خلّفها شعب أفغانستان كشواهد على عراقة التاريخ وثقافاته الغابرة. 

ولنتذكر ايضًا كيف ستعيش النساء في ظل عصيّهم وفرق مطوّعيهم ؛ ولنتصور أي نظام قضائي سيسود ومن سيحمي حرية الصحافة والنشر وحرية الناس والمثقفين في ابداء الرأي والكتابة والتظاهر، وكيف ومن سيحاكم العاصين في ساحات البلاد ليكونوا عبرة لمن لم يعتبر".

ألا يحق لنا اليوم أن نسأل بعد انتصار الطالبان، ان كنا فعلا بحاجة لنتساءل قبل عشر سنوات: هل انتصار افغانستان، بقيادة حركة الطالبان، هو خدمة للانسانية ؟ أو أن نتساءل بشكل آخر : هل هزيمة أمريكا، على يدي حركة الطالبان تعتبر خدمة للانسانية وانتصارًا لها ؟    

ألم يكن هذان التساؤلان، كما طرحهما بعض مثقفي العرب، أقرارًا بحالة عجز قاتلة، ومؤشرًا على افلاس فكري خطير كانت قد سبقته ظواهر التصحر الحزبي والنأي الشعبي عن طروحات اليساريين التقليدية التي فشلت في استهواء قلوب شعوب بقيت متخلفة ومنهكة من استبداد دولة الخلافة العثمانية وما تلاها ؟ 

ما حصل في افغانستان له علاقة بفلسطين وبمستقبلها، ويوثر، بطبيعة الحال، على كل واحد منا، ويجب أن يؤرق كل مثقف يساري علماني تقدمي؛ فبين أن نقف ضد غزو أمريكا لأفغانستان ولأي بلد آخر، ونقف أيضًا ضد حكام الدول المستبدين بشعوبهم، وبين أن نصلّي لنصر حركة الطالبان ولاعتلائها سدة الحكم، فرق كبير،  ولنا في التاريخ عبرة ودروس.

لقد كان خياري مع من كان ثائرًا على تحرير الأفغانيين من سطوة الغزو الأجنبي وبنفس الوقت مع من يحررهم من الظلمة التي ستخيم عليهم، ولن تترك لهم فسحة لأمل ولا لبقعة ضوء، به وبها، أريد، لمن يؤمن مثلي، أن يعيش حياته بعقله حرًّا كريمًا.

فنعم : لا لاحتلال أمريكا لأفغانستان ولا لأي "ستان"  ولا لهيمنة وحكم حركة متخلفة ظلامية، كحركة طالبان. ولكن كيف سيتحقق ذلك، وعندنا، في الشرق، في كل جامعة "رفيق" يؤمن أن طالبان خيمتنا ويدعو لها بالنصر ، حتى لو دمّرت البلد. 

قالوا : لقد تحررت افغانستان؛ فهل حقًا هزمنا فيها أمريكا ؟         

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

الأحد 18/05/2025 20:14

تكتسب زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، المنطقة العربية أهمية كبيرة، لأنها أوّل زيارة خارجية له بعد إعادة انتخابه، ولطبيعة الملفّات التي ستُبحث خلا...

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

الأثنين 12/05/2025 19:07

يمر رئيس وزراء حكومة إسرائيل اليمينية المتطرفة بنيامين نتنياهو في أصعب مراحل حكمه، إذ خاض ويخوض حروبا ومواجهات في عدة جبهات منها الجبهة الحمساوية في غ...

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة  مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الأحد 11/05/2025 20:56

كلمتي هذه ، تحمل من المعاني ما يفوق الكلمات، لنكرّم إنسانًا أعطى من وقته وجهده وفكره الكثير، وترك بصمة لا تُنسى في كل موقعٍ خدم فيه، فكان المعلم، والم...

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

السبت 10/05/2025 19:56

في مبادرة إنسانية، إجتماعية قيمية وتربوية مميزة، نظّمت جمعية “المبادر ”  فعالية احتفالية ليوم الاثنين الموافق 12/5/2025 بمناسبة يوم الممرض العالمي

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

الخميس 01/05/2025 20:21

ضجت العديد من وسائل الاعلام وصفحات التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية وانشغلت بشكل يدعو للدهشة بتسجيل صوتي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، أثن...

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

الخميس 01/05/2025 19:57

انفض اجتماع المجلس المركزي وخرج ليوحي للوهلة الأولى، بما كان متوقعًا ومطلوبًا منه، وهو استحداث منصب نائب الرئيس

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

الثلاثاء 15/04/2025 15:10

في  محطاتي المهنية قدمت وأقدم ورشات لمجموعات عمل  وطواقم مختلفة في موضوع "التفكير خارج الصندوق".

الأكثر قراءة

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤقتة فورية ورسوم ضريبية على الألومنيوم المستورد من الصين

الخميس 08/05/2025 18:18

اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤق...
حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطفاء.

الأحد 18/05/2025 21:01

حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطف...

كلمات مفتاحية

سمرا نادين نجيم مسلسل سمرا مشاهدة مباشرة مسلسل سمرا سمرا مسلسل بجودة عالية حالة الطقس عواصف انخفاض رعدية مواطن يعرض طفل للبيع موقع اعلانات مصطفى يوسف اللداوي انتفاضة القدس شهر رمضان 2015 رمضان 1436 هجرية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه فلسطين اخبار فلسطين اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه رشق حجاره تمديد اعتقال سواح مخدرات منظمات الهيكل المزعوم تنظيم اقتحامات مسجد الأقصى شركة الكهرباء العاصفة ناجمة قوة عليا
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development