موقع الحمرا الأربعاء 29/10/2025 15:08
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. من هزم من في أفغانستان؟ جواد بولس/

من هزم من في أفغانستان؟ جواد بولس

نشر بـ 27/08/2021 17:17 | التعديل الأخير 27/08/2021 17:22

تصدرت أخبار انهيار الحكومة في افغانستان، وسيطرة حركة "طالبان" على العاصمة كابول، معظم نشرات الاخبار العالمية؛ وأدت مشاهد انسحاب بقايا القوات الامريكية العسكرية ودخول قادة طالبانيين الى قصر الرئاسة، وما رافقها من صور للفوضى التي عمّت مطار العاصمة وبعض شوارعها، الى حدوث انقسامات عميقة في أراء المدوّنين العرب ومعظم المعلقين والمحللين السياسيين، والى تضارب في تقييم حقيقة ما حدث؛ فبعضهم استحضر نظرية المؤامرة وأكد وجود عملية تنسيق مسبق بين النظام الأمريكي وبين قادة حركة الطالبان، في حين أكد غيرهم على أنه انتصار اسلامي خالص على قوات الغزو الامريكية وعملائها في افغانستان.    

من السابق لأوانه أن يحكم مراقب بعيد مثلي على ما جرى في دهاليز المفاوضات التي دارت خلال السنوات الاخيرة بين قادة في حركة "طالبان" ومسؤولين في النظام الامريكي؛ ومن العسير أن نتنبأ حول ما ستفضي اليه الأحداث المتفاعلة على الساحة الافغانية الداخلية؛ ومن المستحيل أن يُراهن اليوم على خيارات النظام المتشكّل ومكانه في التموقع النهائي على الخارطة الاقليمية المجاورة لحدود البلاد الكبيرة، وداخل النظام العالمي المتغيّر.

علينا أن ننتظر قبل اصدار الحكم، وأن نتذكّر  أشكال اشتباك مصالح هذا النظام مع مصالح دول ساهمت في دعم حركة الطالبان كباكستان؛ أو مصالح دول كايران والصين وروسيا، تطمع أن تتبوأ مكانة متقدمة في صنع أحداث المستقبل. كل ذلك، طبعًا، من دون أن ننسى ما صرّح به العديدون من ساسة الدول الكبيرة، الذين لم يخفوا قلق بلادهم مما يجري، وفي طليعتهم تقف أمريكا المهزومة التي اعلن قادتها انها ستحتفظ بوحدة عسكرية خاصة دائمة مرابطة في احدى قواعدها في الكويت، قوامها  ٢٥٠٠ جندي، ستكون جاهزة للطيران الى افغانستان من أجل الدفاع عن مصالح امريكا اذا لزم الأمر.

لم تغب احداث الساحة الافغانية في العقدين الاخيرين عن حوارات المثقفين العرب وبقايا نخبهم اليسارية؛ فالصراع الذي تقوده في افغانستان حركة اسلامية اصولية ضد جيوش الولايات المتحدة، سيدة العالم الرأسمالي، خاصة بعد انهيار الاتحاد السوفياتي وانفراط عقد المنظومة الاشتراكية، أحرج لغة هؤلاء القادة الحزبيين والمثقفين، وكشف عن عجز مساطرهم السياسية والفكرية، التي عمدت بعميائية دوغماتية أن تخُط حدود مواقفها ضد أمريكا، حتى اذا كان غريم أمريكا في أي صراع، مثلما هو الحال في المشهدية الافغانية، حركة اصولية دينية اثبتت ممارساتها بشاعة ما ستقترفه بحق ابناء شعبها وبحق جميع القيم الانسانية التقدمية التي يؤمن بها هؤلاء المثقفون.          

ومن الصعب ومن الخطأ أن ننسى كيف تمنى، قبل عشرة أعوام، أكثر من مثقف عربي وقائد حزبي يساري، ان ينتصر الطالبان على امريكا؛ وقد كان صوت الكاتب الفلسطيني التقدمي المعروف، رشاد أبو شاور ، من أشهر وأوضح من كتبوا في هذا الاتجاه، علمًا بأنه أكّد، مثل غيره، على أنه لا يدعم حركة الطالبان، لكنه ينتظر ذلك النصر من باب تأييده لحق كل شعب في الحرية والاستقلال والسيادة والمقاومة.

لقد تحققت امنيتهم، كما رأينا في الاسبوع الفائت؛ وها هي حركة طالبان قد بسطت سيطرتها على معظم أراضي الدولة الشاسعة، وسوف تتحكم، فيما يبدو، بمقاليد الامارة الاسلامية الجديدة وبرقاب شعبها الفقير.

هنالك فارق كبير بين تمني المثقف الثائر ضد عربدة امريكا عندما تكون "يداه في الماء"، وبين صباح الافغانيين المعمّد بنار فتاوى حركة أصولية كالطالبان التي سيمعن قادتها بتطويع جميع معارضيهم ومن سيعتبرونهم زناديق وكفرة؛ فالأمانة كانت تقتضي أن يضع كل سياسي أو مثقف تمنى انتصار الطالبان على امريكا، نفسه مكان رفيقه الافغاني ليتحقق من صحة موقفه السياسي والاخلاقي على حد سواء.

 لقد أحسست وغيري بعدم صحة موقف من استقدم نصر الطالبان على امريكا؛  وسأذكّر بما قلته في حينه وذلك للفائدة وللمناقشة، فعندما "يتمنى مثقف ليبرالي تقدمي علماني أن ينتصر الطالبان في أفغانستان على أمريكا الشر والطغيان، أقول هي أمنية العاجز الضعيف؛ وعندما يدعونا هذا المثقف لنصطف وراءه، ونزف أمنية على أمنية كي يحقق جيش الطالبان نصره على قوات الغرب الغازية، أقول أنها دعوة لنختار بين ظلم ذلك الغازي، وظلمة حركة لا يجمعنا معها أي سلوك أو أي موقف، ولأنها لن تُبقي لأمثالنا أي هامش لنحيا بهدي عقولنا وبحريتنا ووفق قيمنا وأخلاقنا. فكل من ضدّهم، ونحن معهم، سيمسي حطبًا لنار جهلهم، ولا جدال في ذلك.

أقول ما أقول وأعي أن شعباً يرزح تحت الاحتلال، أو يواجه غزواً، من حقه ومن واجبه أن يقاوم من يحتله؛ لكنني أكتب  عن ذلك العجز الذي أدى بالعديد من مثقفي العرب وطلائع شعبنا أن يرفعوا الراية البيضاء ويستسلموا لواقع يخيِّرهم بين ظلم أمريكا القبيحة وضرورة هزيمتها، وبين حركة رجعية ظلامية، كحركة طالبان، والدعاء لنصرتها؛ وكأننا نواجه قدرنا المحتوم، وكأنّ دور المثقفين، في عصر القحط الذي نعيشه، يقتصر على الاختيار بين ذينك الشرّين، ويعفيهم من واجب المبادرة والعمل من أجل تحقيق رسالتهم الإنسانية وبناء مجتمعات ديمقراطية وحرة.

دعوني، كي لا يساء فهمي، أن  أؤكد على موقفي السياسي الواضح والرافض لغزو أمريكا لأفغانستان أو للعراق أو لغيرها من دول العالم، فهذا يجب أن يبقى الموقف السياسي الواضح والصريح وغير القابل للمقايضة وللتبديل عند كل انسان حر وعاقل؛  ولكن.. نحن لسنا بحاجة لبراهين لما ستؤدي إليه سيطرة حركة الطالبان على أفغانستان ولا الى كيف سيعيش الافغانيون تحت حكمها؛ ولسنا بحاجة لاثباتات لما كانت ستفعله هذه الحركة حتى بحق من كتب في صالحها ودعمها، لكنه لا يؤيد عقيدتها ومذهبها. ولسنا بحاجة لقرائن لما سوف تفعله هذه الحركة مع كل "آخر غريب" أو فنان ومبدع؛ ويكفي أن نتذكر كيف حكموا وكيف دكت مدافعهم تلك التماثيل الأثرية التي خلّفها شعب أفغانستان كشواهد على عراقة التاريخ وثقافاته الغابرة. 

ولنتذكر ايضًا كيف ستعيش النساء في ظل عصيّهم وفرق مطوّعيهم ؛ ولنتصور أي نظام قضائي سيسود ومن سيحمي حرية الصحافة والنشر وحرية الناس والمثقفين في ابداء الرأي والكتابة والتظاهر، وكيف ومن سيحاكم العاصين في ساحات البلاد ليكونوا عبرة لمن لم يعتبر".

ألا يحق لنا اليوم أن نسأل بعد انتصار الطالبان، ان كنا فعلا بحاجة لنتساءل قبل عشر سنوات: هل انتصار افغانستان، بقيادة حركة الطالبان، هو خدمة للانسانية ؟ أو أن نتساءل بشكل آخر : هل هزيمة أمريكا، على يدي حركة الطالبان تعتبر خدمة للانسانية وانتصارًا لها ؟    

ألم يكن هذان التساؤلان، كما طرحهما بعض مثقفي العرب، أقرارًا بحالة عجز قاتلة، ومؤشرًا على افلاس فكري خطير كانت قد سبقته ظواهر التصحر الحزبي والنأي الشعبي عن طروحات اليساريين التقليدية التي فشلت في استهواء قلوب شعوب بقيت متخلفة ومنهكة من استبداد دولة الخلافة العثمانية وما تلاها ؟ 

ما حصل في افغانستان له علاقة بفلسطين وبمستقبلها، ويوثر، بطبيعة الحال، على كل واحد منا، ويجب أن يؤرق كل مثقف يساري علماني تقدمي؛ فبين أن نقف ضد غزو أمريكا لأفغانستان ولأي بلد آخر، ونقف أيضًا ضد حكام الدول المستبدين بشعوبهم، وبين أن نصلّي لنصر حركة الطالبان ولاعتلائها سدة الحكم، فرق كبير،  ولنا في التاريخ عبرة ودروس.

لقد كان خياري مع من كان ثائرًا على تحرير الأفغانيين من سطوة الغزو الأجنبي وبنفس الوقت مع من يحررهم من الظلمة التي ستخيم عليهم، ولن تترك لهم فسحة لأمل ولا لبقعة ضوء، به وبها، أريد، لمن يؤمن مثلي، أن يعيش حياته بعقله حرًّا كريمًا.

فنعم : لا لاحتلال أمريكا لأفغانستان ولا لأي "ستان"  ولا لهيمنة وحكم حركة متخلفة ظلامية، كحركة طالبان. ولكن كيف سيتحقق ذلك، وعندنا، في الشرق، في كل جامعة "رفيق" يؤمن أن طالبان خيمتنا ويدعو لها بالنصر ، حتى لو دمّرت البلد. 

قالوا : لقد تحررت افغانستان؛ فهل حقًا هزمنا فيها أمريكا ؟         

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 28/10/2025 17:58

من المحتمل أن تشهد القاهرة هذه الأيام حوارات جديدة بين الفصائل الفلسطينية في محاولة للتوصل إلى اتفاق حول الوحدة الوطنية التي غابت منذ عام 2007، إذا تم...

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

الأحد 26/10/2025 19:47

مع بداية العام الأكاديمي الجديد، وجّه المركز القطري للوساطة رسالة تربوية مجتمعية دعا فيها إلى تعزيز مكانة التعليم كقيمة إنسانية عليا وكركيزة أساسية لب...

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

الأحد 26/10/2025 19:35

العمل الجماعي هو عماد النجاح في أي مجال من مجالات الحياة، وهو ليس مجرد عمل مجموعة من الأفراد معًا، بل هو تكامل للمهارات والخبرات لتحقيق هدف مشترك.

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

الأربعاء 22/10/2025 19:31

متى ستُشرعن ثقافة السلام في عالمنا، مقابل ثقافة الحرب والهدم؟

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:24

• أظهرت أبحاث كثيرة أن الاستماع إلى موسيقى هادئة ومنتظمة الإيقاع (مثل موسيقى الكلاسيك الهادئة أو الأصوات الطبيعية) يساهم في خفض ضغط الدم ومعدل نبض الق...

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي  بقلم: د. غزال أبو ريا

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي بقلم: د. غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:13

كما تقوم المدرسة على مثلّثٍ متينٍ من التعاون بين الطلاب، والأهالي، والمعلمين، حيث يشكّل كلّ ضلعٍ عنصرًا لا غنى عنه في بناء المعرفة وصياغة الشخصية، كذل...

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

الأثنين 06/10/2025 18:23

هذا ما كتبه الشاعر الراقي الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن عن كتاب: السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء، من تأليف الشاعر الكاتب الدكتور الشيخ رافع حلبي ابن دا...

رد ذكي ومسؤول ... ما السيناريوهات المطروحة؟ بقلم: هاني المصري

رد ذكي ومسؤول ... ما السيناريوهات المطروحة؟ بقلم: هاني المصري

الأحد 05/10/2025 21:15

جاء ردّ حماس على خطة ترامب ذكياً ومسؤولاً وإيجابياً؛ إذ رحّبت بالجهود الأمريكية وقالت "نعم" واضحة، خصوصاً فيما يتعلق بالإفراج عن جميع الأسرى ضمن صفقة...

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

الخميس 02/10/2025 20:29

في السنوات الأخيرة أصبح من المألوف أن نرى لاعبين أجانب ينضمون إلى فرق كرة القدم، بعيدين عن أهلهم ووطنهم، طلبًا للرزق والتقدّم المهني، في عالمٍ تحوّل إ...

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 23/09/2025 21:05

سخنين، البلدة الجليلية التي احتضنت التاريخ، وقدّمت الشهداء، وحملت الهوية الفلسطينية في قلبها، لم تكن يومًا مجرد اسم على خارطة. لقد أصبحت رمزًا، وجسرًا...

الأكثر قراءة

عيلبون: وفاة سمر مسعود حايك (أبو زيد) عن عمر يناهز 58 عاماً

الأحد 05/10/2025 19:27

عيلبون: وفاة سمر مسعود حايك (أبو زيد) عن...
النقب: اقرار وفاة الشاب وليد أبو عصا متأثرًا بجراحه إثر تعرضه لإطلاق نار في أم بطين يوم امس

الخميس 02/10/2025 18:37

النقب: اقرار وفاة الشاب وليد أبو عصا متأ...
البيت الأبيض يكشف خطا أحمر وضعه ترامب أمام "حماس" إن رفضت خطته بشأن غزة

الخميس 02/10/2025 20:52

البيت الأبيض يكشف خطا أحمر وضعه ترامب أم...
مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

الأثنين 06/10/2025 18:23

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو رك...
إسرائيل تنقل المشاركين في أسطول الصمود إلى قاعدة بحرية في اشدود … مطالبات بالتدخل الدولي

الخميس 02/10/2025 21:30

إسرائيل تنقل المشاركين في أسطول الصمود إ...

كلمات مفتاحية

محاضرة مخدرات اورط اللد اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه مسرحية الموت الأكبر مسرح الرامة رجل اعمال مقدسي يتبرع بسخاء اتحاد ابناء سخنين ترحيب كبير من البلدية الفريق ايفون 6س تكنولوجيا الرامة القاء عبوه ناسفه اتجاه محال لبيع الهواتف النقاله تعليمات إرشادات سلطة الإطفاء افتتاح العام الدراسي فلسطين اسرائيل المجلس المركزي منظمة تحرير فلسطينية الشمال مشتبهين اخبار محلية فلسطينية اخبار محلية الطيرة شبان عبوات ناسفة
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development