أعلن وزير الداخلية الماليزي أحمد زاهد حميدي الأربعاء 21 يناير/كانون الثاني أن أكثر من 300 مواطن صيني غادروا الأراضي الماليزية إلى سوريا والعراق للانضمام إلى مسلحي "داعش".
وذكرت مصادر ماليزية أن مسؤولين صينيين وماليزيين أكدوا خلال لقاءات جمعتهم بهذا الشأن ارتباط المغادرين بجماعات إرهابية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
هذا ويقاتل في صفوف تنظيم "الدولة الإسلامية" المتطرف حوالي 30 ألف مسلح، حسب معطيات وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه). ويشن التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة غارات على مواقع التنظيم، إلى جانب القوات الحكومية العراقية والسورية وقوات البيشمركة الكردية.
[email protected]