موقع الحمرا الجمعة 24/10/2025 13:06
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. بعد أمريكا، الانتخابات في إسرائيل هي الحدث المقبل/ بقلم د. جمال زحالقة/

بعد أمريكا، الانتخابات في إسرائيل هي الحدث المقبل/ بقلم د. جمال زحالقة

نشر بـ 07/11/2020 16:29 | التعديل الأخير 07/11/2020 16:31

انتظرت الأحزاب السياسية الإسرائيلية انتهاء الانتخابات الأمريكية لحسم موقفها بالنسبة للانتخابات المبكرة وموعدها. وإذ يريد نتنياهو انتخابات سريعة، إذا فاز ترامب، فإنّ غانتس يريدها أسرع في حال فوز بايدن. وحين تنتهي الانتخابات في الولايات المتحدة، يبدأ الجري السريع نحو منافسة انتخابية جديدة في إسرائيل، هي الرابعة في إسرائيل، خلال أقل من عامين.
ما من شك في أنّ لمخرجات الانتخابات الأمريكية تأثير هائل على مجريات الأمور في الشرق الأوسط والعالم العربي، وعلى الجبهات الملتهبة والقضايا الشائكة في فلسطين واليمن وليبيا وسوريا والعراق والخليج وإيران وتركيا. وقد بدأت كل الأطراف تجهيز نفسها للاستفادة من الفرص ولاتقاء شر الأضرار الممكنة.
وفي أجواء «الزمن العربي الرديء» فإن للانتخابات الإسرائيلية المقبلة أثرا كبيرا أيضًا، خاصة أن عددا من الدول العربية دخلت في ارتباط مع إسرائيل يتعدّى العلاقة الدبلوماسية نحو تعاون وتحالف وشراكة، وكلمة تطبيع هي تقزيم لطبيعة هذه الارتباط. وفي هذه الانتخابات تفضّل بعض الدول العربية بقاء نتنياهو في السلطة، وذلك لأن في ذلك ضمانا لاستمرار الخطّ المتشدد في الملف الإيراني، وللمحافظة على «الانقسام» الفلسطيني، الذي يتمنّى له بعض القادة العرب «طول العمر والبقاء». وفي أجواء «الزمن الفلسطيني الرديء» لا تنتج الحالة الفلسطينية أحداثًا مهمّة ولا تحركات لها أثر، وكل ما فيها هو الانتظار والمزيد من الانتظار لما سيحدث، وكأنّ القيادة الفلسطينية متفرّجة على ما يجري وليست فاعلة فعلًا. فبعد طول انتظار الانتخابات الأمريكية، والامتناع عن حركة، أو تحريك من شأنه أن «يستبق الحدث» سيأتي، على ما يبدو، طول انتظار الحدث المقبل وهو الانتخابات الإسرائيلية وما يحاك حولها من سراب وأوهام.
هناك سيناريوهات متعددة حول موعد الانتخابات الإسرائيلية، والاصطفاف الحزبي قبلها، وطبيعة المنافسة خلالها. لكن لسنا بحاجة لانتظار النتائج فهي معروفة سلفًا، ومن المؤكّد أن اليمين سيفوز فيها، وسيشكّل حكومة أكثر تطرفًا وعنصرية. عدم الانتظار لا يعني عدم الانتباه وعدم الأخذ بعين الاعتبار، فما تقوم به وتحضّر له إسرائيل له الأثر الأكبر على الحالة الفلسطينية، وعلى القضية ومصيرها. المشكلة هي في الاكتفاء بالانتظار وعدم الفعل، وإذا كان من الواضح أن إسرائيل أصبحت أكثر يمينية، وأقل استعدادًا للتوصل إلى تسوية من أي نوع، فمن الحكمة الإعلان عن موت التسوية وتحميلها المسؤولية. من الحكمة ومن المسؤولية الاستنتاج بأن إسرائيل غير ناضجة للتسوية وغير قادرة على إنتاج جوّاني للسلام العادل، حتى ذلك الذي يقبل به أكثر الفلسطينيين تفريطًا.. فعلام الانتظار إذن؟

ولماذا لا تقوم الحركة الوطنية الفلسطينية بما هو مطلوب من توحيد للمؤسسات وللفعل السياسي ومن تفعيل للمقاومة الشعبية، التي كلّما كثر الحديث عنها قلّ العمل بها. يقول أصحاب سياسة الانتظار إنّ الحراك الفلسطيني الموحّد والمقاوم للاحتلال يسبب زعلًا أمريكيًا، ويؤدّي على الصعيد الإسرائيلي إلى تقوية اليمين وإضعاف المركز واليسار. لا يمكن وصف هذه السياسة بالسذاجة، فهي تستند إلى أوهام زرعتها هي. الواقع ان أحد أسباب ازدياد قوّة اليمين، هو ان المجتمع الإسرائيلي لا يدفع ثمن الاحتلال وممارساته القمعية، ويتباهي نتنياهو بأن قوّة إسرائيل وقبضتها الحديدية هي ضمان الهدوء والأمن والاستقرار، مع بقاء الاحتلال والاستيطان. لقد اختفى اليسار الصهيوني كقوّة سياسية لها وزن، وكان من المتوقّع ان تفلس صناعة الأوهام المعطوبة، التي حرص ممثلوه على إنتاجها، خصوصًا يوسي بيلين وشمعون بيريس، وفعلًا اختفت منتجات هذه الصناعة من الأسواق، ولكننا نكتشف أنّ القيادة الفلسطينية قامت بتخزين ما هو كاف منها لاستعماله واستهلاكه عندما تلوح الفرصة. لا يمكن تفسير الانتظار الفلسطيني للانتخابات الأمريكية والإسرائيلية والامتناع عن تطبيق الوحدة وعن تفعيل المقاومة الشعبية، إلّا على هذا الأساس.
لقد تغيّرت الأوضاع في إسرائيل، إذ لم يعد اليسار الصهيوني منافسًا لليمين، ولم تعد حتّى قوى مركز ـ يمين، التي يمثّلها يئير لبيد، زعيم حزب «يش عتيد» والجنرال المتقاعد بيني غانتس، رئيس «كحول لافان» تشكّل بديلًا لحكم اليمين. لقد انتقلت المنافسة على السلطة في إسرائيل الى عراك بين اليمين واليمين المتطرف، بين بنيامين نتنياهو من الليكود، ونفتالي بينيت رئيس حزب «يمينا» اليميني المتطرف. ما يجعل أوهام المفاوضات وسراب السلام خارج إمكانيات الخيال. تشير كل استطلاعات الرأي، التي نشرت في الأسابيع الأخيرة، إلى أن الليكود سيبقى الحزب الأكبر، لكنّه سيخسر من قوّته ويحصل على 30 مقعدًا. يأتي بعده حزب «يمينا» بقيادة نفتالي بينيت ويصل إلى 22 مقعدًا، وهكذا صار التنافس بين هذين الحزبين، والنتيجة ستكون وفي كل الأحوال، فوزا أكيدا لليمين، وبنزعة عدوانية أشدّ شراسة هذه المرّة. يريد نتنياهو أن تجري الانتخابات في يوليو/تموز المقبل، آملًا في أنه سيكون قد فرغ من السيطرة على الازمة الاقتصادية، وعلى الأزمة الصحية، مع إمكانية قوية أن يكون هناك تطعيم قبلها. وتشمل خطّة نتنياهو الحصول على المزيد من التطبيع مع دول عربية إضافية ترفع رصيده في المجتمع الإسرائيلي، كمن همّش القضية الفلسطينية وحقّق نصرًا سلميًا على العرب وفرض شروط «السلام مقابل السلام» التي صار اسمها عقيدة نتنياهو.
لا أحد يصدّق أنّ نتنياهو سينفّذ اتفاق التناوب مع بيني غانتس في نوفمبر/تشرين الثاني 2021، وحتى غانتس نفسه اعترف، قبل أيّام، بأنّه لا يؤمن بأنّه سيكون رئيسًا للوزراء. وبعد الوصول إلى هذه القناعة وإصرار نتنياهو عدم تمرير ميزانية متفق عليها، ليبقي بيده إمكانية تبكير الانتخابات، ارتفعت في حزب «كحول لافان» أصوات قوية تدعو إلى فك الشراكة والذهاب الى انتخابات لقطع الطريق على نتنياهو لتعيين انتخابات في موعد مريح له. تشير كل الدلائل إلى أن إسرائيل في طريقها الى انتخابات رابعة، وقد شرع نتنياهو بحملته الانتخابية، ويسعى من خلالها إضعاف حليفه وخصمه نفتالي بينيت، حتى لا يكون في إمكانه تشكيل حكومة بديلة، أو فرض شروط صعبة مثل التناوب على كرسي رئاسة الوزراء. ليست إمكانية إقامة حكومة برئاسة بينيت بالسيناريو المستحيل، خاصة أن قيادات حزب «يش عتيد» وحزب «كحول لافان» وحزب ليبرمان مستعدة من حيث المبدأ للتحالف معه ضد نتنياهو «المكروه» إذا قبل هو بذلك.
موسم الانتخابات في إسرائيل هو موسم إقلاع الطائرات الحربية الإسرائيلية للقيام بغارات جوية لأهداف عسكرية من جهة، ولغايات انتخابية من جهة أخرى. وليس من المستبعد أن نرى في الأشهر المقبلة تصعيدًا في تنفيذ مشاريع عدوانية إسرائيلية ضد إيران ولبنان وسوريا وفلسطين، وربما عمليات أخرى بالتنسيق مع الشركاء العرب «الجدد» والقدامى. ولعلّ من أهم هذه المشاريع هو عملية عسكرية واسعة في قطاع غزّة تهدف إلى فرض اتفاق «نزع قطاع غزّة من السلاح» وقد جرى التحضير لمشروع «النزع» من قبل الأجهزة الأمنية الإسرائيلية ونظيرتها الأمريكية، وإذا سنحت الفرصة لنتنياهو فسيقوم بذلك قبل الانتخابات، وقد حاول فعلًا قبل انتخابات سبتمبر/أيلول 2019، لكن القيادة العسكرية الإسرائيلية لم تقبل بموعد التنفيذ حينها.
تتجه إسرائيل عمومًا إلى المزيد من التطرف وتسير نحو المزيد من التشدّد اليميني، والانتخابات المقبلة لن تغيّر الصورة. يجب عدم انتظار «الحدث» الإسرائيلي وصناعة «حدث» فلسطيني وعربي، رغم الصعوبات والتعقيدات والمعيقات، وهذا الحدث يكون بالوصول الى الوحدة الفلسطينية ويكون بإطلاق حراك شعبي قوي ضد الاحتلال، ويكون كذلك بالعمل الجاد العربي والفلسطيني لوقف مسلسل التطبيع، وحتى تعطيل اتفاق التطبيع السوداني، والقوى الحيّة لشعبنا السوداني قادرة على ذلك وعندها الأساس والتسويغات الكافية لهذا الفعل. لم يعد للشعب الفلسطيني ما يخسره سوى قيوده، ولم يعد عنده ما ينتظره سوى موعد مع معركة الحرية والكرامة. وهذه ليست شعارات، بل هي «الحدث الفلسطيني» الذي بدأ يختمر تحت السطح حاليًّا.

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

الأربعاء 22/10/2025 19:31

متى ستُشرعن ثقافة السلام في عالمنا، مقابل ثقافة الحرب والهدم؟

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:24

• أظهرت أبحاث كثيرة أن الاستماع إلى موسيقى هادئة ومنتظمة الإيقاع (مثل موسيقى الكلاسيك الهادئة أو الأصوات الطبيعية) يساهم في خفض ضغط الدم ومعدل نبض الق...

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي  بقلم: د. غزال أبو ريا

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي بقلم: د. غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:13

كما تقوم المدرسة على مثلّثٍ متينٍ من التعاون بين الطلاب، والأهالي، والمعلمين، حيث يشكّل كلّ ضلعٍ عنصرًا لا غنى عنه في بناء المعرفة وصياغة الشخصية، كذل...

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

الأثنين 06/10/2025 18:23

هذا ما كتبه الشاعر الراقي الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن عن كتاب: السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء، من تأليف الشاعر الكاتب الدكتور الشيخ رافع حلبي ابن دا...

رد ذكي ومسؤول ... ما السيناريوهات المطروحة؟ بقلم: هاني المصري

رد ذكي ومسؤول ... ما السيناريوهات المطروحة؟ بقلم: هاني المصري

الأحد 05/10/2025 21:15

جاء ردّ حماس على خطة ترامب ذكياً ومسؤولاً وإيجابياً؛ إذ رحّبت بالجهود الأمريكية وقالت "نعم" واضحة، خصوصاً فيما يتعلق بالإفراج عن جميع الأسرى ضمن صفقة...

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

الخميس 02/10/2025 20:29

في السنوات الأخيرة أصبح من المألوف أن نرى لاعبين أجانب ينضمون إلى فرق كرة القدم، بعيدين عن أهلهم ووطنهم، طلبًا للرزق والتقدّم المهني، في عالمٍ تحوّل إ...

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 23/09/2025 21:05

سخنين، البلدة الجليلية التي احتضنت التاريخ، وقدّمت الشهداء، وحملت الهوية الفلسطينية في قلبها، لم تكن يومًا مجرد اسم على خارطة. لقد أصبحت رمزًا، وجسرًا...

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 02/09/2025 15:20

أعلنت الإدارة الأميركية رفض منح تأشيرات دخول للرئيس محمود عبّاس والوفد المرافق له لحضور الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، عقاباً على سلسلة...

إخوة وأكثر  إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة  بقلم: رانية مرجية

إخوة وأكثر إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة بقلم: رانية مرجية

الأثنين 01/09/2025 20:38

يا دروزَ الجبل، يا قممًا تعانقُ السماء،

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

الخميس 28/08/2025 21:19

"وكان من أجلاد الرجال وألباء القضاة، ذا ذكاء وفطنة، وعزيمة ماضية، وبلاغة وهيبة".... "وكانت عالمة فقيهة حجة،  كثيرة العلم"،  أوصاف تواترت في كتب السابق...

الأكثر قراءة

عيلبون: وفاة سمر مسعود حايك (أبو زيد) عن عمر يناهز 58 عاماً

الأحد 05/10/2025 19:27

عيلبون: وفاة سمر مسعود حايك (أبو زيد) عن...
د. سليم ذباح يتحدث عن أسباب ارتفاع أمراض القلب لدى العرب عشية اليوم العالمي لصحة القلب

الأحد 28/09/2025 20:25

د. سليم ذباح يتحدث عن أسباب ارتفاع أمراض...
أمين عام "حزب الله" في ذكرى اغتيال نصر الله: لن نتخلى عن السلاح وجاهزون لأي دفاع في مواجهة إسرائيل

السبت 27/09/2025 18:44

أمين عام "حزب الله" في ذكرى اغتيال نصر ا...
البيت الأبيض يكشف خطا أحمر وضعه ترامب أمام "حماس" إن رفضت خطته بشأن غزة

الخميس 02/10/2025 20:52

البيت الأبيض يكشف خطا أحمر وضعه ترامب أم...
اللجنة القطرية تسعى لتشكيل قائمة طوارئ في انتخابات الكنيست القادمة

الثلاثاء 23/09/2025 21:28

اللجنة القطرية تسعى لتشكيل قائمة طوارئ ف...

كلمات مفتاحية

منوعات ترفيه تكنولوجيا هاتف ذكي الفنانة الفلسطينية ميرنا عيسى القدس طفل التعلم أسرة المدرسة ديسلكسيا صعوبات التعلم صعوبة القراءة صعوبة في الحساب مشاكل الطفل والتعلم مشاكل المذاكرة مقالات خواطر سعاد شواهنة مصرع دراجة نارية القدس اخبار محليه اخبار اخبار محلية غرق طفل مظاهرة القدس المدارس الاهلية المسيحية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سطو عيلبون الإفراج الأسير علان اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه فلسطين اخبار فلسطين
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development