موقع الحمرا الخميس 04/09/2025 12:37
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. بعد أمريكا، الانتخابات في إسرائيل هي الحدث المقبل/ بقلم د. جمال زحالقة/

بعد أمريكا، الانتخابات في إسرائيل هي الحدث المقبل/ بقلم د. جمال زحالقة

نشر بـ 07/11/2020 16:29 | التعديل الأخير 07/11/2020 16:31

انتظرت الأحزاب السياسية الإسرائيلية انتهاء الانتخابات الأمريكية لحسم موقفها بالنسبة للانتخابات المبكرة وموعدها. وإذ يريد نتنياهو انتخابات سريعة، إذا فاز ترامب، فإنّ غانتس يريدها أسرع في حال فوز بايدن. وحين تنتهي الانتخابات في الولايات المتحدة، يبدأ الجري السريع نحو منافسة انتخابية جديدة في إسرائيل، هي الرابعة في إسرائيل، خلال أقل من عامين.
ما من شك في أنّ لمخرجات الانتخابات الأمريكية تأثير هائل على مجريات الأمور في الشرق الأوسط والعالم العربي، وعلى الجبهات الملتهبة والقضايا الشائكة في فلسطين واليمن وليبيا وسوريا والعراق والخليج وإيران وتركيا. وقد بدأت كل الأطراف تجهيز نفسها للاستفادة من الفرص ولاتقاء شر الأضرار الممكنة.
وفي أجواء «الزمن العربي الرديء» فإن للانتخابات الإسرائيلية المقبلة أثرا كبيرا أيضًا، خاصة أن عددا من الدول العربية دخلت في ارتباط مع إسرائيل يتعدّى العلاقة الدبلوماسية نحو تعاون وتحالف وشراكة، وكلمة تطبيع هي تقزيم لطبيعة هذه الارتباط. وفي هذه الانتخابات تفضّل بعض الدول العربية بقاء نتنياهو في السلطة، وذلك لأن في ذلك ضمانا لاستمرار الخطّ المتشدد في الملف الإيراني، وللمحافظة على «الانقسام» الفلسطيني، الذي يتمنّى له بعض القادة العرب «طول العمر والبقاء». وفي أجواء «الزمن الفلسطيني الرديء» لا تنتج الحالة الفلسطينية أحداثًا مهمّة ولا تحركات لها أثر، وكل ما فيها هو الانتظار والمزيد من الانتظار لما سيحدث، وكأنّ القيادة الفلسطينية متفرّجة على ما يجري وليست فاعلة فعلًا. فبعد طول انتظار الانتخابات الأمريكية، والامتناع عن حركة، أو تحريك من شأنه أن «يستبق الحدث» سيأتي، على ما يبدو، طول انتظار الحدث المقبل وهو الانتخابات الإسرائيلية وما يحاك حولها من سراب وأوهام.
هناك سيناريوهات متعددة حول موعد الانتخابات الإسرائيلية، والاصطفاف الحزبي قبلها، وطبيعة المنافسة خلالها. لكن لسنا بحاجة لانتظار النتائج فهي معروفة سلفًا، ومن المؤكّد أن اليمين سيفوز فيها، وسيشكّل حكومة أكثر تطرفًا وعنصرية. عدم الانتظار لا يعني عدم الانتباه وعدم الأخذ بعين الاعتبار، فما تقوم به وتحضّر له إسرائيل له الأثر الأكبر على الحالة الفلسطينية، وعلى القضية ومصيرها. المشكلة هي في الاكتفاء بالانتظار وعدم الفعل، وإذا كان من الواضح أن إسرائيل أصبحت أكثر يمينية، وأقل استعدادًا للتوصل إلى تسوية من أي نوع، فمن الحكمة الإعلان عن موت التسوية وتحميلها المسؤولية. من الحكمة ومن المسؤولية الاستنتاج بأن إسرائيل غير ناضجة للتسوية وغير قادرة على إنتاج جوّاني للسلام العادل، حتى ذلك الذي يقبل به أكثر الفلسطينيين تفريطًا.. فعلام الانتظار إذن؟

ولماذا لا تقوم الحركة الوطنية الفلسطينية بما هو مطلوب من توحيد للمؤسسات وللفعل السياسي ومن تفعيل للمقاومة الشعبية، التي كلّما كثر الحديث عنها قلّ العمل بها. يقول أصحاب سياسة الانتظار إنّ الحراك الفلسطيني الموحّد والمقاوم للاحتلال يسبب زعلًا أمريكيًا، ويؤدّي على الصعيد الإسرائيلي إلى تقوية اليمين وإضعاف المركز واليسار. لا يمكن وصف هذه السياسة بالسذاجة، فهي تستند إلى أوهام زرعتها هي. الواقع ان أحد أسباب ازدياد قوّة اليمين، هو ان المجتمع الإسرائيلي لا يدفع ثمن الاحتلال وممارساته القمعية، ويتباهي نتنياهو بأن قوّة إسرائيل وقبضتها الحديدية هي ضمان الهدوء والأمن والاستقرار، مع بقاء الاحتلال والاستيطان. لقد اختفى اليسار الصهيوني كقوّة سياسية لها وزن، وكان من المتوقّع ان تفلس صناعة الأوهام المعطوبة، التي حرص ممثلوه على إنتاجها، خصوصًا يوسي بيلين وشمعون بيريس، وفعلًا اختفت منتجات هذه الصناعة من الأسواق، ولكننا نكتشف أنّ القيادة الفلسطينية قامت بتخزين ما هو كاف منها لاستعماله واستهلاكه عندما تلوح الفرصة. لا يمكن تفسير الانتظار الفلسطيني للانتخابات الأمريكية والإسرائيلية والامتناع عن تطبيق الوحدة وعن تفعيل المقاومة الشعبية، إلّا على هذا الأساس.
لقد تغيّرت الأوضاع في إسرائيل، إذ لم يعد اليسار الصهيوني منافسًا لليمين، ولم تعد حتّى قوى مركز ـ يمين، التي يمثّلها يئير لبيد، زعيم حزب «يش عتيد» والجنرال المتقاعد بيني غانتس، رئيس «كحول لافان» تشكّل بديلًا لحكم اليمين. لقد انتقلت المنافسة على السلطة في إسرائيل الى عراك بين اليمين واليمين المتطرف، بين بنيامين نتنياهو من الليكود، ونفتالي بينيت رئيس حزب «يمينا» اليميني المتطرف. ما يجعل أوهام المفاوضات وسراب السلام خارج إمكانيات الخيال. تشير كل استطلاعات الرأي، التي نشرت في الأسابيع الأخيرة، إلى أن الليكود سيبقى الحزب الأكبر، لكنّه سيخسر من قوّته ويحصل على 30 مقعدًا. يأتي بعده حزب «يمينا» بقيادة نفتالي بينيت ويصل إلى 22 مقعدًا، وهكذا صار التنافس بين هذين الحزبين، والنتيجة ستكون وفي كل الأحوال، فوزا أكيدا لليمين، وبنزعة عدوانية أشدّ شراسة هذه المرّة. يريد نتنياهو أن تجري الانتخابات في يوليو/تموز المقبل، آملًا في أنه سيكون قد فرغ من السيطرة على الازمة الاقتصادية، وعلى الأزمة الصحية، مع إمكانية قوية أن يكون هناك تطعيم قبلها. وتشمل خطّة نتنياهو الحصول على المزيد من التطبيع مع دول عربية إضافية ترفع رصيده في المجتمع الإسرائيلي، كمن همّش القضية الفلسطينية وحقّق نصرًا سلميًا على العرب وفرض شروط «السلام مقابل السلام» التي صار اسمها عقيدة نتنياهو.
لا أحد يصدّق أنّ نتنياهو سينفّذ اتفاق التناوب مع بيني غانتس في نوفمبر/تشرين الثاني 2021، وحتى غانتس نفسه اعترف، قبل أيّام، بأنّه لا يؤمن بأنّه سيكون رئيسًا للوزراء. وبعد الوصول إلى هذه القناعة وإصرار نتنياهو عدم تمرير ميزانية متفق عليها، ليبقي بيده إمكانية تبكير الانتخابات، ارتفعت في حزب «كحول لافان» أصوات قوية تدعو إلى فك الشراكة والذهاب الى انتخابات لقطع الطريق على نتنياهو لتعيين انتخابات في موعد مريح له. تشير كل الدلائل إلى أن إسرائيل في طريقها الى انتخابات رابعة، وقد شرع نتنياهو بحملته الانتخابية، ويسعى من خلالها إضعاف حليفه وخصمه نفتالي بينيت، حتى لا يكون في إمكانه تشكيل حكومة بديلة، أو فرض شروط صعبة مثل التناوب على كرسي رئاسة الوزراء. ليست إمكانية إقامة حكومة برئاسة بينيت بالسيناريو المستحيل، خاصة أن قيادات حزب «يش عتيد» وحزب «كحول لافان» وحزب ليبرمان مستعدة من حيث المبدأ للتحالف معه ضد نتنياهو «المكروه» إذا قبل هو بذلك.
موسم الانتخابات في إسرائيل هو موسم إقلاع الطائرات الحربية الإسرائيلية للقيام بغارات جوية لأهداف عسكرية من جهة، ولغايات انتخابية من جهة أخرى. وليس من المستبعد أن نرى في الأشهر المقبلة تصعيدًا في تنفيذ مشاريع عدوانية إسرائيلية ضد إيران ولبنان وسوريا وفلسطين، وربما عمليات أخرى بالتنسيق مع الشركاء العرب «الجدد» والقدامى. ولعلّ من أهم هذه المشاريع هو عملية عسكرية واسعة في قطاع غزّة تهدف إلى فرض اتفاق «نزع قطاع غزّة من السلاح» وقد جرى التحضير لمشروع «النزع» من قبل الأجهزة الأمنية الإسرائيلية ونظيرتها الأمريكية، وإذا سنحت الفرصة لنتنياهو فسيقوم بذلك قبل الانتخابات، وقد حاول فعلًا قبل انتخابات سبتمبر/أيلول 2019، لكن القيادة العسكرية الإسرائيلية لم تقبل بموعد التنفيذ حينها.
تتجه إسرائيل عمومًا إلى المزيد من التطرف وتسير نحو المزيد من التشدّد اليميني، والانتخابات المقبلة لن تغيّر الصورة. يجب عدم انتظار «الحدث» الإسرائيلي وصناعة «حدث» فلسطيني وعربي، رغم الصعوبات والتعقيدات والمعيقات، وهذا الحدث يكون بالوصول الى الوحدة الفلسطينية ويكون بإطلاق حراك شعبي قوي ضد الاحتلال، ويكون كذلك بالعمل الجاد العربي والفلسطيني لوقف مسلسل التطبيع، وحتى تعطيل اتفاق التطبيع السوداني، والقوى الحيّة لشعبنا السوداني قادرة على ذلك وعندها الأساس والتسويغات الكافية لهذا الفعل. لم يعد للشعب الفلسطيني ما يخسره سوى قيوده، ولم يعد عنده ما ينتظره سوى موعد مع معركة الحرية والكرامة. وهذه ليست شعارات، بل هي «الحدث الفلسطيني» الذي بدأ يختمر تحت السطح حاليًّا.

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 02/09/2025 15:20

أعلنت الإدارة الأميركية رفض منح تأشيرات دخول للرئيس محمود عبّاس والوفد المرافق له لحضور الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، عقاباً على سلسلة...

إخوة وأكثر  إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة  بقلم: رانية مرجية

إخوة وأكثر إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة بقلم: رانية مرجية

الأثنين 01/09/2025 20:38

يا دروزَ الجبل، يا قممًا تعانقُ السماء،

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

الخميس 28/08/2025 21:19

"وكان من أجلاد الرجال وألباء القضاة، ذا ذكاء وفطنة، وعزيمة ماضية، وبلاغة وهيبة".... "وكانت عالمة فقيهة حجة،  كثيرة العلم"،  أوصاف تواترت في كتب السابق...

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

الأربعاء 27/08/2025 17:45

يُقال إنّ الكلمة هي الجسر الأول الذي يعبره الإنسان نحو العالم. ومن دونها، يبقى العقل أسيرًا لصمته الداخلي، يختزن الأفكار والمشاعر دون أن يجد لها منفذً...

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

كلنا نعيش على شاطئ واحد، نتشارك نفس الرمل ونواجه ذات البحر، لكن كل واحد منا يبني مركبه في زاوية منعزلة، يظن أن الريح ستدفعه وحده نحو برّ النجاة.

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

الأحد 24/08/2025 21:12

لم يعِ وحيد نفسه، كيف فزّ من سريره مهرولا نحو مكان الاختباء، الذي صممه لنفسه بحيث لا يتسع لغيره، ولماذا يتسع لآخرين طالما أنه يعيش لوحده في البيت.

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
ثانوية حنا مويس الرامة تحتفل بتخريج الفوج ال 70

الأثنين 25/08/2025 22:13

ثانوية حنا مويس الرامة تحتفل بتخريج الفو...
انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة الابتدائية على اسم الشاعر سميح القاسم في الرامة

الخميس 21/08/2025 19:54

انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...
رئيس اتحاد ارباب الصناعة يعقب على تصريح ترامب بخصوص الرسوم الجمركية: ​ نأسف لهذا القرار

الأحد 03/08/2025 22:19

رئيس اتحاد ارباب الصناعة يعقب على تصريح...

كلمات مفتاحية

مدارس مدرسه اخبار تخريج سخنين عرابة مظاهرة الاقصى الحركة الاسلامية غيبوبة وعي امريكية صحة طب رياضه رياضه محليه كرة قدم سخنين باقه مجلس عيلبون سوبربوس المغار عيلبون مقبلات اطباق جانبية كباب اللحم الدجاج الحذر الطرق مدرسة الزهراء عرابة اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه فلسطين اخبار فلسطين ازياء الاحمر ملابس نادي روتاري الرامة مدارس مدرسة الاول
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development