موقع الحمرا الأربعاء 21/05/2025 06:15
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. د. مصطفى يوسف اللداوي/
  4. القضية الفلسطينية بين الولاء الإسلامي والتخلي العربي بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي/

القضية الفلسطينية بين الولاء الإسلامي والتخلي العربي بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

نشر بـ 28/09/2020 10:08 | التعديل الأخير 28/09/2020 10:15

يشعر العربُ الفلسطينيون لأول مرةٍ أنهم وحدهم على الجبهات وفي الميدان، يواجهون العدو الصهيوني بمفردهم، ويتحدون إرادته بقوتهم، ويفشلون مخططاته بتكاثفهم، ويتحملون أذاه بصبرهم، ويصمدون في وجهه بإيمانهم، ويصرون على الانتصار عليه بقينهم، وقد آلمهم كثيراً انفضاض الدول العربية عنهم، وتخليهم عن مسؤولياتهم القومية والدينية تجاههم، وتفضيلهم العدو عليهم، وتحالفهم معه ضدهم، واتفاقهم معه عليهم، ومد اليد له ومصافحته، ومعاهدته والتطبيع معه، وهم الذين قاطعوه سنين طويلة وحاربوه، وحاصروه وعزلوه، إيماناً منهم بعدالة القضية الفلسطينية التي أيدوها وناصروها بحقٍ خلال عمرهم القصير، ومسيرتهم السياسية الجديدة بعد الاستقلال والتخلص من الاستعمار.

 

واقعٌ مؤلمٌ جديدٌ يرتسم، وحقائقٌ قاسيةٌ تظهر، وتغيراتٌ جذريةٌ تطرأ، بعد أن نجح الأمريكيون والإسرائيليون في نقب الجدار العربي وتقويضه، وتمزيق الوحدة العربية وتفريقها، فقد تمكنوا بسبلٍ كثيرةٍ ووسائل عديدة من استدراج الأنظمة العربية واستمالتها، رضاً أو كرهاً، اقتناعاً أو خضوعاً، وألزموها كما الأولين بالاعتراف بالكيان الصهيوني والتطبيع معه، والقبول به والمشاركة معه، واحتفت الإدارة الأمريكية بمن سبق وطبع، وضغطت على من تأخر وتردد، وتوعدت من عارض ورفض، وهددت من قاوم وصمد، ولكنها باتت على يقين أن القطار قد انطلق، وأن صافرة الرحيل عن القضية الفلسطينية قد بدأت، والانسلاخ عنها والبراءة منها قد أصبحت حقيقة.

 

بل باتت الأنظمة العربية تتنافس على البراءة والتخلي، والابتعاد والنأي بالنفس، وأخذت تتجرأ على الفلسطينيين وتحرض عليهم، وتبني التحالفات ضدهم، وتنتقدهم وتلعن قيادتهم، وتحملهم مسؤولية ما أصابهم ولحق بهم، وكأنهم لعنة يستعيذون بالكيان الصهيوني الشيطان الرجيم منهم، ويحتمون به ويلجأون إليه، وكأن الفلسطينيين شرٌ مطلق يحيق بهم، وعبءٌ كبير ينوؤون تحته، ونسوا أن الكيان الصهيوني هو الشر المطلق والعدو الأول والشيطان الأكبر، فهو عدوٌ مريدٌ لا يغير جلده، ولا يبدل قناعاته، ولا يصحح عقائده، ولا تتوقف أطماعه ولا يشبع نهمه، ولا يكف عن أعمال القتل والاعتداء والعدوان.

 

في مواجهة حالة الانهيار المريع في العالم العربي، نجد حالةً من التماسك والصمود، والثبات والتحدي، لدى دول العالم الإسلامي، التي لم يخدعها العدو ولم تنطلِ عليها أحابيله، ولم يصدقوا كلامه ولم يطمأنوا إلى أفعاله، بل تأكد لديهم أنه عدوٌ قاتلٌ ماكرٌ كاذبٌ محتلٌ غاصبٌ، وأنه يناور ليكسب، ويماطل ليتجاوز المراحل، ويكذب ليحقق أهدافه ويصل إلى غاياته، ويتظاهر بالسلام ليستفرد بالفلسطينيين ويسرق أرضهم وأحلامهم ومستقبلهم، ويهود بلادهم ويزور تاريخهم، فنابذوه العداء رغم بعدهم عنه، وقاطعوه رغم الحاجة، وحاربوه التزاماً بعقيدتهم وتمسكاً بثوابتهم، ووفاءً بوعدهم وعهدهم من الله عز وجل، تضامناً مع الفلسطينيين وانتصاراً لهم، وأعلنوا مواقفهم الصريحة المؤيدة لهم والداعمة لقضيتهم، رغم فداحة الثمن وقسوة العقوبات، وشدة الحصار وضراوة ردود الفعل الأمريكية.

 

أعلنت الباكستان على لسان رئيس حكومتها عمران خان، استنكارها الشديد لموجة التطبيع العربية مع الكيان الصهيوني، واستهجن تناسي العرب للجرائم الصهيونية في فلسطين المحتلة ضد أهلها وأرضها، ودعا إلى مناصرة الشعب الفلسطيني وعدم التخلي عنه، فهو شعب مظلومٌ ومضطهدٌ، واعتبر أنه لا استقرار في المنطقة دون حلٍ عادلٍ يرضي الفلسطينيين ويحقق أهدافهم الوطنية المشروعة في أرضهم ووطنهم، وربط في موقفه الداعم لفلسطين بتمسكه وشعب باكستان بوحدة أرض كشمير ووجوب استعادتها.

 

أما أفغانستان البعيدة المشغولة بهمومها وجراحها، والمرتبطة قيادتها بالإدارة الأمريكية والمرهونة لها، فقد أعلنت أنها لا ترى عدلاً في التخلي عن الفلسطينيين، وليس من الإنصاف الوقوف مع القاتل ضد الضحية، وقد ثبت أن الفلسطينيين على مدى قرنٍ من الزمان يعانون من الظلم والاضطهاد والحرمان، بينما رفل الإسرائيليون بالحقوق الفلسطينية ونعموا بها وحدهم، وحرموا أصحاب الحق وأهل الأرض من حقوقهم التاريخية المشروعة، واعتبروا أن القوى المعادية لن تتمكن من إكراه الفلسطينيين وحملهم على التنازل عن حقوقهم.

 

أما ماليزيا التي تتطلع إلى مواصلة مشوارها الاقتصادي اللافت، فقد أعلنت رفضها الاعتراف بالكيان الصهيوني، ورفضت التعاون معه أو تطبيع العلاقات الرسمية والشعبية معه، ومنعت دخول رياضيين إسرائيليين إليها، وتكبدت خسائر كبيرة نتيجةً لموقفها الرافض للتعامل مع الفرق الرياضية الإسرائيلية، وأعلنت عن عدم ندمها على موقفها المناصر للحق والقضية الفلسطينية، رغم الانتقادات الأمريكية والضغوط السياسية التي تعرضت لها سلطاتها الحاكمة، علماً أنها ما زالت تؤمن أن الكيان الصهيوني يتآمر على اقتصادها، ويسعى لتقويض استقرارها، وأنه من نفذ عملية اغتيال العالم الفلسطيني فادي البطش على أرضها.

 

أما الجمهورية الإسلامية في إيران، فلا أعتقد أن أحداً يستطيع أن ينكر موقفها، أو يخفي دورها، أو يتجاوز ما تقدمه للقضية الفلسطينية من مختلف أنواع الدعم السياسي والعسكري والمادي، فمواقفها لافتة، وأدوارها بارزة، وتضحياتها معروفة، ودعمها موصول بلا انقطاع، وممدود بلا حدود، رغم الضائقة الاقتصادية التي تعانيها، والمؤامرات التي تحدق بها، والتحديات التي تواجهها، إلا أنها تعتبر أن نصرة فلسطين واجبة، ومساعدتها فرض، والوقوف إلى جانبها تكليفٌ رباني وواجبٌ إنساني، وهي ترفض وتدين كل أشكال الاعتراف والتطبيع مع الكيان الصهيوني، وتعتبره خيانةً وتفريط، ولعلها تدفع ضريبة مواقفها حصاراً وتهديداً، واستهدافاً لاقتصادها وضرباً لاستقرارها، ومحاولةً لعزلها وشيطنتها.

 

لا تغيب تركيا عن واجهة الدول الإسلامية الداعمة، ولا تتأخر عن سرب المسلمين المناصرين لفلسطين والحاملين للوائها، فقد أعلنت قيادتها إدانتها للاعتراف بالكيان الصهيوني ورفضها التطبيع معه، وفتحت بلادها واسعةً للفلسطينيين قوىً وأحزاباً، وشخصياتٍ وعامةً، للعيش في أرضها، والتلاقي فيها، وتنظيم الاجتماعات في ربوعها، تمهيداً للوحدة الفلسطينية، وإنهاء الانقسام ورأب الصدع وجمع الكلمة، ومن قبل علا صوتها وارتفعت نبرة خطابها دفاعاً عن القدس والمسجد الأقصى، ورفضاً لكل الاجراءات الإسرائيلية التعسفية بحق الفلسطينيين وحقوقهم.

 

في الوقت الذي يشعر فيه الفلسطينيون بالكثير من الحزن والأسى لسقوط الحصون العربية، وتهاوي أسوارها القومية، وانحراف قادتها وحكامها، رغم أن بعض الدول العربية ما زالت صامدة وثابتة، وباقية ومستمرة، رغم التهديدات التي تتعرض لها، والتحديات التي تعيشها، فإنهم يبدون اعتزازهم وتقديرهم لدول العالم الإسلامي التي تحتضنهم وتؤيدهم، وتناصرهم وتقف إلى جانبهم، ويشعرون بأنها سندٌ وظهرٌ، وأن الله عز وجل قد مَنَّ عليهم وعوضهم خيراً، فما تركهم وحدهم في العراء نهباً للعدو، بل أيدهم بجنودٍ من عنده، وأكرمهم بمن ينتصر لهم من غير العرب، تماماً كما حمى الإسلام قديماً وحفظ علومه بكثيرٍ من غير العرب.

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


المستوطنون يخافون من العودة والفلسطينيون يُقْتلون في سبيل العودة / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

المستوطنون يخافون من العودة والفلسطينيون يُقْتلون في سبيل العودة / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الخميس 09/05/2024 16:01

يحاول المسؤولون الإسرائيليون عبثاً، على كل المستويات السياسية والعسكرية والأمنية، إقناع عشرات آلاف المستوطنين، الذين هربوا من بيوتهم ومنازلهم في المست...

سرور شهيد الغدر نصير غزة وشريان أهلها - بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

سرور شهيد الغدر نصير غزة وشريان أهلها - بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأربعاء 24/04/2024 15:51

ربما لا يعرفه الكثير من شعبنا الفلسطيني في غزة، ولم يسمعوا باسمه من قبل، ولم يتعرفوا على مهمته، ولم يحيطوا علماً بدوره، ولم يدركوا قدره، رغم أن الكثير...

الاستراتيجية الأمريكية في الحرب الإسرائيلية على غزة - بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الاستراتيجية الأمريكية في الحرب الإسرائيلية على غزة - بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأثنين 22/04/2024 15:21

لا يمكن أبداً الفصل بين الاستراتيجية الإسرائيلية والاستراتيجية الأمريكية تجاه الفلسطينيين عموماً، وتجاه قطاع غزة وأرضه وسكانه على وجه الخصوص، فكلاهما...

كالأغبياء سنستدرجكم ورمال غزة ستبتلعكم  / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

كالأغبياء سنستدرجكم ورمال غزة ستبتلعكم / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأربعاء 24/01/2024 13:55

الأولى قالها بخبرةٍ ودرايةٍ أبو حمزة، الناطق الرسمي باسم سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، والثانية رددها بثقةٍ ويقينٍ أبو...

العصيبي شهيد القدس والأقصى والشرف والكرامة /  بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

العصيبي شهيد القدس والأقصى والشرف والكرامة / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأحد 02/04/2023 15:13

جمع باستشهاده أطراف المجد كله، وسما إلى العلياء وحده، وطرق بشهادته الطبية أبواب الجنان العلية، وارتقى بشبابه درجاتها طبيباً، والتحق بركب السابقين من ا...

حربُ الاستقلالِ الثانية أحلامٌ إسرائيليةٌ واهيةٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

حربُ الاستقلالِ الثانية أحلامٌ إسرائيليةٌ واهيةٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

السبت 11/02/2023 15:11

ما أشبه اليوم بالبارحة، عندما كانت العصابات الصهيونية المختلفة، شتيرن والأرجون والهاجاناه وغيرهم، يعيثون فساداً في أرض فلسطينية التاريخية، ويمارسون ال...

اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى قديمٌ منظمٌ وجديدٌ مُشَرَّعٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى قديمٌ منظمٌ وجديدٌ مُشَرَّعٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأحد 08/01/2023 15:07

من يعرف إيتمار بن غفير كان يدرك تماماً أنه سيقدم على اقتحام المسجد الأقصى المبارك، وسينتهك حرمته، وسينفذ تهديداته

صناديدُ الشعب الفلسطيني ورعاديدُ الجيش الإسرائيلي / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

صناديدُ الشعب الفلسطيني ورعاديدُ الجيش الإسرائيلي / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الثلاثاء 06/12/2022 13:45

أظهرت جريمة قتل الشهيد عمار مفلح حجم الخسة والنذالة التي يختال بها جنود الكيان الصهيوني ومستوطنوه، وكشفت عن كبير جبنهم وعميق خوفهم الذي لا يستطيعون إخ...

اليمينُ الإسرائيلي لم يَعُدْ والتطرف الصهيوني لم يَغِبْ  / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

اليمينُ الإسرائيلي لم يَعُدْ والتطرف الصهيوني لم يَغِبْ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأحد 06/11/2022 09:36

مخطئٌ من يظن أن الكيان الصهيوني قد تغير، وأن سياسته قد تبدلت، وأن نتائج الانتخابات الأخيرة قد صدمت الفلسطينيين وأخافتهم،

فلسطينُنا أرضٌ وبحرٌ وفيءٌ وسماءٌ ونهرٌ ونفطٌ وغازٌ وماءٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

فلسطينُنا أرضٌ وبحرٌ وفيءٌ وسماءٌ ونهرٌ ونفطٌ وغازٌ وماءٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأربعاء 26/10/2022 10:07

كل الأرض الفلسطينية من البحر غرباً إلى النهر شرقاً، ومن رفح جنوباً حتى رأس الناقورة شمالاً، أرضٌ عربيةٌ فلسطينيةٌ، أرضها وسماؤها وبحرها، كانت لنا وحدن...

الأكثر قراءة

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة جرّاء تعرّضه لحادثة عنف فجر اليوم

الثلاثاء 29/04/2025 13:20

سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة...

كلمات مفتاحية

بول ووكر بورشه الأمان سلطة الدجاج الفليفلة المغار انتخابات نهى جوابره منوعات ترفيه فن نجوم باب الحاره قدما يوم الارض جسر الزرقا مدارس عرابة فوز العاشر الكنائس الارثوذكسية العالم تستنكر توقيف المطران حنا اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حادث اصابات حقيقة زواج منّة شلبي المخرج محمد جمال العدل شوربة شوربات فريكة بندورة
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development