موقع الحمرا الأربعاء 10/09/2025 05:02
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. مرفق قراءة في رواية "أوراق خريفية" للكاتب الفلسطيني محمد عبد اللّه البيتاوي/

مرفق قراءة في رواية "أوراق خريفية" للكاتب الفلسطيني محمد عبد اللّه البيتاوي

صابرين
نشر بـ 12/03/2020 11:55 | التعديل الأخير 12/03/2020 12:06

قرأت رواية (أوراق خريفية)للروائي محمد عبد الله البيتاوي(تحتوي 300 صفحة، دار الفاروق للثقافة والنشر النابلسيّة؛ صدرت له مجموعات قصصيّة: (دعوة للحب)،
(مرسوم لإصدار هويّة) و(أوراق منسيّة)، وثُلاثيّة روائيّة: (فصول من حكاية بلدنا )المهزوزون،الصراصير وشارع العشاق).
بطلة الرواية (غادة) منفتحة وتحرريّة بأفكارها وتصرّفاتها إلى درجة الإباحيّة في عصر العولمة، رغم المجتمع التقليدي الذي يحيطها، تلجـأ إلى الإغراء الجنسي لترضي شبقها وغرورها في طريقها لتحقيق أحلامها الثقافيّة وتصير كاتبة يُشار إليها بالبنان، تُغري زميلها الجامعي والثوريّ شوقي، مديرها في العمل، زميلها في الشغل عامر، جيرانها...والأديب.
الرواية (محليّة) بموضوعها، شخوصها ومكانها، لا يمكنها أن تحلّق لأزمنة وأمكنة أخرى بعيدًا عن فلسطين، وكذلك بالنسبة للغتها وحواراتها المحكيّة؛ تتناول الواقع الجديد ما بعد انتفاضة الأقصى وما آلت إليه حالة الشارع الفلسطيني بعد أن تبدّى الوهم الأوسلويّ الذي أجهض النضال الشعبي وخلق فوضى عبثيّة، سبّبها الاحتلال وطوّرها كومبرادوريّو أوسلو ومرتزقته الذين باتوا يلهثون وراء الفُتات ومصالح شخصيّة دنيويّة لا علاقة لها بالوطن وتحريره.
يتجوّل الكاتب بكاميرته ليُعرّي المجتمع ويُسقط ورقة التوت عن موبقات مجتمعيّة ساقطة، يرفقها بالجنس والخطايا للإثارة والتشويق محطّمًا تابوهات مسكوت عنها.
غادة الجامعيّة تنضم لحركة فتح، رغم ميولها الفكريّ والعقائديّ للجبهة الشعبيّة، لتتبع حبيبها الناشط الفتحاويّ القياديّ شوقي وتمارس معه الجنس، يسلبها بكارتها ليهرب إلى أمريكا، كغيره من القادة الانتهازيين ليكمل دراسته، يتركها في متاهة (فإنني لن أنسى يومي الأخير معه.. لقد أمضيت معه أكثر من ثلاث ساعات ارتشفنا فيها الحب حتى ثملنا.. وغادر على أمل اللقاء في اليوم التالي.. ولكن اليوم التالي لم يأت أبدًا.. فقد اختفى، وكان عليَّ أن أبذل قصارى جهدي كي أنسى ما كان، ولكن دون جدوى)، ترفض كلّ من يطلب يدها لتحافظ على كتمان سرّها الدفين وخيبتها من تصرّف (حبيبها)، والسؤال الذي يلاحقها ملازمًا: (هل أملك مؤهّلات الزواج بعد أن فقدت عذريّتي منذ زمن بعيد في مجتمع لا يرى عند البنت إلا إثبات عذريّتها ليلة الزفاف؟)(ص.18). ظلّ شوقي وفِعلته يلاحقانها ليل نهار، في يومها وحلمها، ليصير
شوكتها بدلًا من (شوقيها) ويفقدها طعم السعادة؛ تحاول تعويضه بأديبها وحضنه الدافئ؟!؟ يمنحها المتعة والسعادة ويصير خابيتها ومتنفّسها لتفرّغ خطيئتها في حضنه.
يتناول الكاتب قضيّة الفساد المتفشّية،السيّارات المسروقة وانفلات السلاح البلطجيّ للعربدة، ظاهرة الطخّيخة، وكلاء وعملاء سلطات الاحتلال والامتيازات التي (يستحقّونها)مقابل خدماتهم وإثرها على تشويه النضال الوطني وعرقلته (وما أكثر الصبية الذين باتوا يعتقلون عند الحواجز الاحتلالية وهم يحملون أحزمة ناسفة... كلّ الناس، وكلّ الفئات، وكلّ مسؤولي التنظيمات أعلنوا احتجاجهم على تكليف الصبية بمثل هذه الأعمال، ولكن لا حياة لمن تنادي، حتى بات الشك واضحًا في أن من يقوم بذلك إنما هم الإسرائيليون أنفسهم بواسطة رجال مخابراتهم، وقد يساعدهم في ذلك عملاؤهم الذين ما زالوا يعبثون بالشارع الفلسطيني، دون وازع أو رادع)(ص.161)، والعملاء يتكاثرون كالفطريّات بُعيد الشتوة الأولى، تشويه سمعة المقاومة واختراق صفوفها بفظاظة.

يتغلّب على الكاتب كونه ناشر فيحاول أن يعظ الكتّاب ويرشدهم في فنّ الكتابة وآليّاتها فيقول على لسان بطلته:(الكاتب الموهوب لديه قدرة على التقاط الأمور الصغيرة، التي تبدو تافهة في أعين الآخرين، ولكنها في الواقع هي المحرّك الرئيس للأحداث.. فالكاتب
قد يمرّ بحادث مروع، لا شك بأنّه يتأثر به، ولكنّه لا يكتب عنه قصّة)، ونصيحته (إن الكتابة دون تجربة لا تؤدي إلى نتائج سليمة، وإنما تسلمنا إلى محاولات تخيّلية فجّة.. قد نتوهّم شيئا آخر مغايرًا لكل النتائج التي نكون قد توصّلنا إليها)(ص. 119)، وتكون نصيحته: (حريّة الكاتب أساس إبداعه، وإلّا بات صدى للآخرين).
كما ويتناول قضيّة التحرّش الجنسي في الحارة والشارع ومكان العمل وكأنّي به يقول أنّ الحاجة تبرّر الوسيلة وبإمكان الفتاة الشرقيّة أن تنجح إذا غامرت وقامرت، وباستطاعتها أن تصير كاتبة مشهورة إذا عبرت سرير(صاحبها)الأديب ورفاقه، وطموحها تكسر شوكتها لتلبّي شهوات ونزوات مَن حولها مَن الذكور المتعطّشين لجسدها.
يتناول حياة جيل الشباب والوهم المرافق له بعد أوسلو، خذلانه وفقدانه للحريّة والأمل بها ليصير مستقبله أوراق خريفيّة متساقطة في مهبّ الريح، فالانتفاضة الأولى وبراءتها تتحوّل إلى مصالح فئويّة وأنانيّة بعد الانتفاضة وفرسانها من العائدين ومقرّبيهم نسوا بأنّهم وصلوا كراسيهم على أكتاف الشهداء والسجناء الذين مهّدوا لهم الطريق.
يصوّر الكاتب الحياة اليوميّة ويعرّي المجتمع ليفضح الشوائب، أوهام الانتخابات وديموقراطيّتها، الحملة الانتخابيّة البائسة، التخوين والعمالة والإسقاط الأمني، صعود التيّار الديني مُمَثّلًا بحماس والحجاب المرافق، سطوة الاحتلال واجتياحاته المتكرّرة فهو الحاكم والآمر الناهي رغم الوهم الأوسلوي الذي جعل البعض يتوهّم بأنّه صاحب سيادة.. ليرفع السلاح في وجه أخيه!!
الرواية نابلسيّة بامتياز، بزمانها ومكانها وشخوصها، عاداتها وتقاليدها، لغتها المحكيّة وحواراتها، توليفتها الاجتماعية والسياسيّة والطبقيّة، وللمكان حضور طاغٍ في الرواية.
الكاتب يعشق الأشجار ودلالاتها؛ جاء في الإهداء: (إلى شجرة السرو الحرجية التي تسمو ولا تتنازل عن أوراقها)، ويجعل الرواية من ثلاثة فصول: (أوراق التوت) وسقوطها يوحي بسقوط بطلته حين تفقد عُذريّتها وتُعرّيها، (أوراق التين) العريضة وسقوط المجتمع بأكمله في مرحلة الضياع ما بعد الانتفاضة الثانية وتورّطه في أزمات محليّة واجتماعيّة وسياسيّة، أمّا (أوراق الورد) فتمثّل الحلم بمستقبل أفضل، فأنت ملك أحلامك ولا سيطرة لأحد عليها: (لم يبق إلّا الحلم وأوراق الورد، أنثرها بين صفحات كتبي ودفاتري.. لا أحد يستطيع أن يمنعني من الحلم.. ولكن)(ص.182)
لغة الرواية سلسة وانسيابيّة، واستعمال المحكيّة في حوارات أبطالها جاء موفّقًا، وكذلك الأمر تتبيلها بالأمثال الشعبيّة التراثيّة التي صبغتها بالمصداقيّة، وعلى سبيل المثال، لا الحصر، ( قالوا لفرعون من فرعنك، قال ما إلقيت حدا يردني)، (البنت إن ضحكت وبان نابها، إبطحها ولا اتهابها),(لا اتحنبلها أكثر من اللازم),(وساعة لقلبك وساعة لربك)،(إكفي القِدْرة على تُمها، بتطلع البنت لأمها الدرب إللي إتودي ماإتجيب)(الشهر اللّي مالك فيه، إتعدَّش أيامه( صحيح إنو اللّي استحوا ماتو)، و (صحيح السلاح بإيد الخرى بجرح) وغيرها.
لوحة الغلاف تصوّر أوراق خريفيّة متساقطة، غاب صاحبها (وهنا ألوم الكاتب، كونه ناشرًا أيضًا، غيّب من رسمها/صمّمها ولم يعطه حقّه) وتساءلت: هل هي (سقوط)غادة وفقدانها عُذريّتها؟ أو هو سقوط الحلم الأوسلوي الذي تبخّر وتحوّل إلى وهم وسراب تدوسه أقدام المحتلّ ليل نهار والمنتفعون منّا يتلذّذون وكأنّ بصاق العدوّ مطرًا نيسانيًا منتظرًا؟
يغلق الكاتب دائرة الإهداء إلى شجرة السرو الحرجيّة فيقول على لسان غادته: (أدركتُ بأنّني ورقة خريف سقطت في غابة مليئة الأشجار الحرجيّة التي تسامت حتى حجبت عنّي النور ولم يبق لي إلّا رطوبة المكان، فبدأت خطواتي تتعثّر حتى بتُّ وجلة متردّدة بعد أن فقدتُ كثيرًا من الحماس..) وكلّنا يعرف أن الأشجار الحرجيّة تُزرع في الأراضي غير الصالحة لزراعة الأشجار المثمرة ويمكن الاستفادة منها...كحطب للمواقد!!
وأخيرًا...ما راحت إلّا عليك يا غادة!

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 02/09/2025 15:20

أعلنت الإدارة الأميركية رفض منح تأشيرات دخول للرئيس محمود عبّاس والوفد المرافق له لحضور الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، عقاباً على سلسلة...

إخوة وأكثر  إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة  بقلم: رانية مرجية

إخوة وأكثر إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة بقلم: رانية مرجية

الأثنين 01/09/2025 20:38

يا دروزَ الجبل، يا قممًا تعانقُ السماء،

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

الخميس 28/08/2025 21:19

"وكان من أجلاد الرجال وألباء القضاة، ذا ذكاء وفطنة، وعزيمة ماضية، وبلاغة وهيبة".... "وكانت عالمة فقيهة حجة،  كثيرة العلم"،  أوصاف تواترت في كتب السابق...

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

الأربعاء 27/08/2025 17:45

يُقال إنّ الكلمة هي الجسر الأول الذي يعبره الإنسان نحو العالم. ومن دونها، يبقى العقل أسيرًا لصمته الداخلي، يختزن الأفكار والمشاعر دون أن يجد لها منفذً...

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

كلنا نعيش على شاطئ واحد، نتشارك نفس الرمل ونواجه ذات البحر، لكن كل واحد منا يبني مركبه في زاوية منعزلة، يظن أن الريح ستدفعه وحده نحو برّ النجاة.

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

الأحد 24/08/2025 21:12

لم يعِ وحيد نفسه، كيف فزّ من سريره مهرولا نحو مكان الاختباء، الذي صممه لنفسه بحيث لا يتسع لغيره، ولماذا يتسع لآخرين طالما أنه يعيش لوحده في البيت.

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

الأكثر قراءة

ثانوية حنا مويس الرامة تحتفل بتخريج الفوج ال 70

الأثنين 25/08/2025 22:13

ثانوية حنا مويس الرامة تحتفل بتخريج الفو...
د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة الابتدائية على اسم الشاعر سميح القاسم في الرامة

الخميس 21/08/2025 19:54

انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة...
هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة...
مصرع الشاب كاظم خليلية في حادث طرق على شارع 6 قرب باقة الغربية

الأثنين 25/08/2025 15:51

مصرع الشاب كاظم خليلية في حادث طرق على ش...

كلمات مفتاحية

الكرش موضة 2015 المنسق عملية السلام الشرق الاوسط نيكولاي ملادينوف غزة الابراج حظك اليوم الاثنين اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه النقب اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه طعن اصابه القدس اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه ايوب القرا اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه غرق عمره عالقين معتمرين رويس دورتموند المانيا مباراه اصابه عرابة الاخوة كرة قدم بيني بيغن استقالة
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development