قال مسؤول كبير بالفاتيكان إن نهاية الحكم الشيوعي في أوروبا والذي بدأ في مثل هذا الشهر قبل 25 عاما لا يمثل ايجابية مطلقة للمسيحية لانه أعاد التوتر بين روما وروسيا للظهور مرة أخرى.
وأضاف الكردينال كورت كوخ كبير المسؤولين الكاثوليك للعلاقات بين الكنائس إن عودة الكنائس الكاثوليكية الشرقية في أوكرانيا ورومانيا للظهور بعد عقود من القمع أوجد حالة كبيرة من التوتر مع الكنيسة الارثوذكسية الروسية.
ويتهم زعماء الارثوذكس الروس الكنيسة الأوكرانية للروم الكاثوليك المؤيدة للفاتيكان بمحاولة استعادة كنائس وابعاد اتباع بطريركية موسكو الارثوذكسية عن الكنيسة. وتنفي الكنيسة الأوكرانية والفاتيكان ذلك.
[email protected]