موقع الحمرا الخميس 23/10/2025 17:25
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. كورونا كورونا وسيناريوهات المستقبل / بقلم: هاني المصري/

كورونا كورونا وسيناريوهات المستقبل / بقلم: هاني المصري

نشر بـ 03/03/2020 11:13 | التعديل الأخير 03/03/2020 11:18

عدت من إسطنبول، حيث شاركت في ورشة عمل عن "سيناريوهات المستقبل بعد ما يسمى صفقة القرن". في البداية كنت مترددًا في الذهاب، لأن وزارة الصحة حذرت من عقد الورشات والمؤتمرات ومن السفر إلا للضرورة القصوى، لكنني عزمت الأمر، وسافرت. واعتمدت في قراري على ضرورة استمرار العمل مع أخذ الحيطة والحذر، على قاعدة "اعقل وتوكل". وبالفعل هكذا كان شعوري أثناء الذهاب، ولكنه تغيّر إلى حد ما أثناء العودة.
ففي رحلة السفر بدءًا من الجسر وجدت الأمور عادية، باستثناء أن بعض أفراد الشرطة الفلسطينية يلبسون الكمامات، وكذلك الأمر على الحدود الأردنية، وفي مطار الملكة علياء، ومطار إسطنبول الذي يعدّ من أكثر المطارات حركة وازدحامًا. أما جنود الاحتلال والموظفون فلم يلبس أي منهم الكمامات لا أثناء الذهاب ولا الإياب، وهذا يستدعي التأمل.
وفي طريق العودة، كانت الوجوه حذرة، والخوف واضح عليها، والكمامات أكثر بشكل ملموس، وبأنواع مختلفة، مع أنه اتضح أن الكمامات ضرورية للمصاب حتى لا يعدي الآخرين، وأنها في الغالب ضارة لغيره كون المتوفر منها غير مناسب، والمناسب بحاجة إلى تغيير كل ساعات عدة. ونصحونا في مطار الملكة علياء بشراء (Air Doctor)، على أساس أنه يوفر الحماية من الفيروسات والميكروبات لمدة شهر عن طريق إبعادها لمسافة متر.
أصدقكم القول إنني كنت خائفًا أثناء رحلة العودة رغم الاحتياطات، فكما يقول المثل "اللي ما بخاف ما بخوّف"، خصوصًا بعدما عرفت أن الإنسان يلمس وجهه يوميًا بمعدل 3 آلاف مرة، والفيروس اللعين يبقى على الأسطح لعدة أيام وينتقل باللمس.
وفي مشهد آخر، بدت المطارات التي كانت تعجّ بالمسافرين تقريبًا خالية من الركاب، مسببة خسائر بعشرات المليارات من الدولارات لشركات الطيران وحدها، وسط تقديرات بأن خسائر الأسواق المالية في يوم واحد بلغت أكثر من 6 تريليون دولار. أما الخسائر الاقتصادية فيصعب حصرها كليًا، فمعدل النمو وصل في الصين إلى أقل نسبة منذ زمن طويل. وهذا يزيد من احتمالات اندلاع الأزمة الاقتصادية العالمية هذا العام، التي حذر منها د. طلال أبو غزالة وغيره، ولكن لأسباب لا علاقة لها بكورونا، بل لأسباب عديدة، منها أنّ الدَّيْن العالمي تجاوز ثلاثة أضعاف الناتج الإجمالي العالمي، والخلاف حول حقوق الملكية والرسوم الجمركية، والأهم التنافس والصراع على قيادة العالم، ولإيجاد نظام عالمي جديد.
فإدارة ترامب تريد أن توقف عجلة التاريخ، وأن تبقى سيدة العالم بلا منازع، في وقت أخذ يطل فيه عالم متعدد الأقطاب برأسه، ولا يمكن وقف تقدمه، لأن حقائق الاقتصاد والتفوق التكنولوجي والعسكري تتحدث عن نفسها، فلم تعد الولايات المتحدة القوة الاقتصادية الأولى، ولن يمضي وقت طويل (عشر سنوات) قبل أن تصبح في المرتبة الثالثة بعد الصين والهند.
وهناك من يعتقد أن الفيروس مركب بشريًا، وأن أيدي أميركية تقف وراءه لوقف تقدم الصين، ومنعها من قيادة العالم، مع أن مؤسسات دولية لها مصداقية عالية تنفي هذا الاحتمال، لأن الفيروس سبّب وباءً عالميًا، ولا يعرف الحدود، ولا يستثني أحدًا.  وقد أشار د. وليد عبد الحي في مقال له، إلى بيان وقعه 27 عالمًا من أشهر علماء الصحة العامة في العالم وينتمون لتسع دول مختلفة، ليست الصين بينها، نُشِرَ في مجلة (The Lancet) الشهيرة، أدانوا فيه نظرية المؤامرة، وأكدوا أن العامل المسبب لفيروس كورونا نشأ في الحياة البرية مثله مثل العديد من مسببات الأمراض.
وإذا عدنا إلى فيروس الكورونا، أقول كيف لا نخاف عندما نسافر، ونحن نسمع عن انتقال المرض من بلد إلى آخر عبر مسافرين، فخطورة هذا الفيروس أن حضانته طويلة، وأن المصاب به يعدي الآخرين في كثير من الحالات قبل أن تظهر أعراض المرض عليه، فضلًا عن أنه ينتقل بالعطس ولمس الأسطح المختلفة.
رغم ما سبق، أعتقد أن هناك مبالغات مخلة لا داعي لها تسبب الذعر والهلع لأسباب مختلفة، مثل توظيف الفيروس لخدمة أهداف سياسية، فلو أن الأمر كما يقال لانتشر المرض انتشار النار في الهشيم، ولما تمت السيطرة عليه في الصين. فأيام الذروة في انتشار المرض بالصين أصبحت وراءنا، واحتمال موت المصابين لا يتجاوز 2%، وأقل من 1% لمن لا يعانون من الأمراض، بدليل تماثل عشرات الآلاف من المصابين للشفاء، حتى أن بعضهم تشافى من دون علاج.
وإذا عدنا إلى ورشة إسطنبول، فقد خيّم عليها الكورونا، فلم يأت بعض المدعوين خشية الإصابة بالفيروس، أو من تعرضهم للحجر الصحي بعد عودتهم.
وأخذت "صفقة ترامب نتنياهو" وخيار الدولة الواحدة القسط الأكبر من النقاش، إذ انطلق الحوار من أنها مؤامرة لتصفية القضية الفلسطينية، ولكنها توفر فرصة إذا استُغلت كما يجب بالبناء على الرفض الفلسطيني العارم لها من خلال بلورة إستراتيجية جديدة قادرة على تغيير المسار. ورغم تساوق بعض العرب معها إلا أنه لم يجرؤ على الدفاع عنها في اجتماعات وزراء الخارجية العرب والبرلمانيين العرب ومنظمة التعاون الإسلامي والاتحاد الأفريقي، وهناك رفض عالمي واسع لها، حتى من 107 أعضاء في الكونغرس الأميركي، ومن بعض الصهاينة الذين توجسوا ريبة منها؛ خشية من أن تلحق أضرارًا بإسرائيل على المديين المتوسط والبعيد.
وتناولت الورشة خيارات الفلسطينيين، هل يعودون إلى نقطة الصفر، ويتخلون عما يسمى "حل الدولتين" ويتبنون حل الدولة الواحدة؟
والسؤال الذي يطرح نفسه على طاولة البحث إذا وضع هذا الخيار هو: أي صيغة من صيغ هذه الدولة هي الأنسب؛ تحرير فلسطين، وبعد ذاك البحث في كيفية التعامل مع اليهود؛ أم دولة ديمقراطية لكل مواطنيها؛ أم دولة ثنائية القومية؛ أم دولة إسلامية؛ أم ماذا؟
وتكتسب فكرة ضرورة هزيمة المشروع الاستعماري الذي تجسّده إسرائيل، وتفكيك نظام الامتيازات لليهود أهمية كبرى، فهي شرط ضروري حتى لا يكون طرح الدولة الواحدة تسليمًا بقيام "إسرائيل الكبرى"، وهي سيادة دولة واحدة، وإبقاء الفلسطينيين في معازل آهلة تحت سيطرتها، ولكن خارجها، في ظل إنكار تام لوجود الشعب الفلسطيني وحقوقه.
فلا بد من الحذر من طرح الدولة الواحدة وكأنها عصا سحرية وقابلة للتحقيق فورًا، وإنما مهمة بعيدة المنال بحاجة إلى نضال طويل لتغيير موزاين القوى، ولا من أجل التهرب من مواجهة التحديات الراهنة المترتبة على رؤية ترامب، خصوصًا إذا تم تنفيذ ما جاء فيها من ضم للأغوار والمستعمرات الاستيطانية ، وإنما لمواجهتها بشكل أقوى وأفضل.
وما عزز هذا المنطلق أن الرؤية تضمنت بندًا يتحدث عن ضم "المثلث" للدولة الفلسطينية "العتيدة"، وهذا يعني تطهيرًا عرقيًا، ويؤكد أن إسرائيل لا تريد ضم الأرض والسكان أصحاب البلاد الأصليين، بل تريد ضم أكبر مساحة من الأرض من دون سكان، أو بأقل عدد ممكن من السكان، تمهيدًا لتهجيرهم "طوعًا" أو قسرًا في مرحلة ووقت مناسب.
وجرى بحث مسألة حل السلطة، وتباينت الآراء بين من يرى حلها، وبين من يرى فك ارتباطها باتفاق أوسلو والتزاماته، لأن حلها غير مطروح عمليًا، فالمطروح استبدالها بسلطة أو سلطات متساوقة كليًا مع الاحتلال ومخططاته، مع عدم إغفال إمكانية انهيارها في خضم المواجهة مع الاحتلال؛ الأمر الذي يطرح ضرورة تحويلها إلى سلطة خدمية بلا مهمات سياسية، وكأداة في خدمة البرنامج الوطني المشترك، وفي يد منظمة التحرير الموحدة، تعزز صمود المواطن على أرض وطنه، وتكون مجاورة للمقاومة التي من دونها لا يمكن إنهاء الاحتلال وتحقيق حق العودة والاستقلال والمساواة، على طريق إقامة الدولة الواحدة على أساس المساواة بين الحقوق، وتفكيك وهزيمة نظام التمييز الاستعماري العنصري.
كما نوقشت فكرة إقامة منظمة تحرير جديدة، ولكن المحصلة كانت أن المنظمة أهم إنجاز حققه الشعب الفلسطيني، والمطلوب هو إعادة بنائها لتصبح قولًا وفعلًا الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني. ولكن السؤال: متى وكيف، وما الأدوات القادرة على تحقيق هذا الهدف، ما دام طرفا الانقسام يعطيان الأولوية للاحتفاظ بما لديهما من مكتسبات، وتحقيق إنجازات جديدة، وليس لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة على أساس وطني، وشراكة حقيقية، وديمقراطية توافقية تنسجم مع طبيعة المرحلة وأهدافها التي يمر بها الشعب الفلسطيني، مرحلة التحرر الوطني الديمقراطي.
 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

الأربعاء 22/10/2025 19:31

متى ستُشرعن ثقافة السلام في عالمنا، مقابل ثقافة الحرب والهدم؟

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:24

• أظهرت أبحاث كثيرة أن الاستماع إلى موسيقى هادئة ومنتظمة الإيقاع (مثل موسيقى الكلاسيك الهادئة أو الأصوات الطبيعية) يساهم في خفض ضغط الدم ومعدل نبض الق...

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي  بقلم: د. غزال أبو ريا

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي بقلم: د. غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:13

كما تقوم المدرسة على مثلّثٍ متينٍ من التعاون بين الطلاب، والأهالي، والمعلمين، حيث يشكّل كلّ ضلعٍ عنصرًا لا غنى عنه في بناء المعرفة وصياغة الشخصية، كذل...

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

الأثنين 06/10/2025 18:23

هذا ما كتبه الشاعر الراقي الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن عن كتاب: السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء، من تأليف الشاعر الكاتب الدكتور الشيخ رافع حلبي ابن دا...

رد ذكي ومسؤول ... ما السيناريوهات المطروحة؟ بقلم: هاني المصري

رد ذكي ومسؤول ... ما السيناريوهات المطروحة؟ بقلم: هاني المصري

الأحد 05/10/2025 21:15

جاء ردّ حماس على خطة ترامب ذكياً ومسؤولاً وإيجابياً؛ إذ رحّبت بالجهود الأمريكية وقالت "نعم" واضحة، خصوصاً فيما يتعلق بالإفراج عن جميع الأسرى ضمن صفقة...

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

الخميس 02/10/2025 20:29

في السنوات الأخيرة أصبح من المألوف أن نرى لاعبين أجانب ينضمون إلى فرق كرة القدم، بعيدين عن أهلهم ووطنهم، طلبًا للرزق والتقدّم المهني، في عالمٍ تحوّل إ...

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 23/09/2025 21:05

سخنين، البلدة الجليلية التي احتضنت التاريخ، وقدّمت الشهداء، وحملت الهوية الفلسطينية في قلبها، لم تكن يومًا مجرد اسم على خارطة. لقد أصبحت رمزًا، وجسرًا...

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 02/09/2025 15:20

أعلنت الإدارة الأميركية رفض منح تأشيرات دخول للرئيس محمود عبّاس والوفد المرافق له لحضور الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، عقاباً على سلسلة...

إخوة وأكثر  إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة  بقلم: رانية مرجية

إخوة وأكثر إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة بقلم: رانية مرجية

الأثنين 01/09/2025 20:38

يا دروزَ الجبل، يا قممًا تعانقُ السماء،

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

الخميس 28/08/2025 21:19

"وكان من أجلاد الرجال وألباء القضاة، ذا ذكاء وفطنة، وعزيمة ماضية، وبلاغة وهيبة".... "وكانت عالمة فقيهة حجة،  كثيرة العلم"،  أوصاف تواترت في كتب السابق...

الأكثر قراءة

iPlace تطلق أحدث منتجات Apple في البلاد وسط إقبال جماهيري واسع

الثلاثاء 23/09/2025 17:23

iPlace تطلق أحدث منتجات Apple في البلاد...
عيلبون: وفاة سمر مسعود حايك (أبو زيد) عن عمر يناهز 58 عاماً

الأحد 05/10/2025 19:27

عيلبون: وفاة سمر مسعود حايك (أبو زيد) عن...
د. سليم ذباح يتحدث عن أسباب ارتفاع أمراض القلب لدى العرب عشية اليوم العالمي لصحة القلب

الأحد 28/09/2025 20:25

د. سليم ذباح يتحدث عن أسباب ارتفاع أمراض...
أمين عام "حزب الله" في ذكرى اغتيال نصر الله: لن نتخلى عن السلاح وجاهزون لأي دفاع في مواجهة إسرائيل

السبت 27/09/2025 18:44

أمين عام "حزب الله" في ذكرى اغتيال نصر ا...
البيت الأبيض يكشف خطا أحمر وضعه ترامب أمام "حماس" إن رفضت خطته بشأن غزة

الخميس 02/10/2025 20:52

البيت الأبيض يكشف خطا أحمر وضعه ترامب أم...

كلمات مفتاحية

انفجار دكان حيفا اخبار محلية فلسطينية اخبار محلية اخبار فلسطينية عملية طعن اطلاق نار اخبار محلية فلسطينية اخبار محلية اخبار فلسطينية عملية طعن الشرطة تعلن ترتيباتها عيد الغفران رأس السنة العبرية الأضحى الصليب اخبار محلية فلسطينية اخبار محلية اخبار فلسطينية غزة مواجهات مدارس مدرسه اخبار الناضره سيمون القدس طعن عملية جندي تربية جنسية جنس صحة جنسية الرجل والمرأة خمسة حصص اليوم كيف تحسبها حلويات حلوى بسكويت بسكوت الشكولاطة الفانيل كوكيز النوتيلا
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development