كتشفت سائحة أنها مصابة بسرطان الثدي وهي تزور معلما في إدنبره باستكلندا، بعد اطلاعها على صور التقطتها لها كاميرا حرارية.
كانت "بال جيل" مع عائلتها، في مايو/ آيار، في زيارة للمعلم السياحي المعروف باسم كاميرا أوبسكيورا، الذي يستمتع فيه السياح بعالم الحيل البصرية.
وعندما دخلت غرفة الكاميرا الحرارية لاحظت أن لون ثديها الأيسر مختلف عن لون الأيمن.
وبعد عودتها إلى بيتها زارت الطبيب، فأخبرها بأنها مصابة بسرطان الثدي.
وعلمت أن الكاميرات الحرارية يمكن استعمالها في تشخيص السرطان.
[email protected]