موقع الحمرا السبت 05/07/2025 07:52
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. النقد الأدبي المحلي بين الموجود والمنشود/

النقد الأدبي المحلي بين الموجود والمنشود

د. محمد خليل
نشر بـ 05/10/2014 06:07

نسمع أو نقرأ، من حين لآخر، عن بعض الدعوات التي تنعي على النقد الأدبي المحلي حظه العاثر، وافتقاره إلى نقاد مبدعين بيننا، والتي ما زالت تتكرر، إلى الآن، على الرغم من تباعد الفترات، وذلك من خلال بعض المقاربات الكتابية التي لا تلامس موضوعة النقد الأدبي المحلي، في معظمها، سوى ملامسة أفقية لا رأسية، كما يفترض، وذلك للأهمية الخاصة المتوخاة. وقد تكتفي تلك المقاربات من الموضوعة المطروحة على بساط البحث، بمنظور ما، بعرض الحال كما يقال، مع شيء من التعميم أو جلد الذات كما هو شائع أو متّبع، لينتهي الأمر بنا في نهاية المطاف إلى وضع "البيض" كله في سلة واحدة، ليس أكثر!

ربما لأن الكلام في هذا المجال، كما قدمنا، ليس بجديد، وإن كان، يقينًا، لا يصدر عن فراغ! فقد طرح هذا الكلام في السابق غير مرة، لكنه كان لا يلبث أن يعود للظهور من جديد، الأمر الذي يؤكد، كما يبدو، بأن الكلام فيه لم يُستكمل بعد. ولا أعتقد أن ثمة أحدًا يشكّك للحظة واحدة بجدية تلك المقاربات وأهميتها، ومنطلقاتها التي تعكس إخلاصًا وحرصًا حقيقيين واهتمامًا متزايدًا بلغتنا العربية، ومسيرة حركتنا الأدبية المحلية والنقدية منها تحديدًا. لكن، شتان من فرق شاسع وبعد واسع بين الأفكار وبين الممارسة الفعلية على أرض الواقع! علمًا بأن النوايا الحسنة وحدها لا تصنع نقدًا أدبيًا! على أن الإنسان السوي، في الأغلب الأعم، مفطور بطبعه على الطموح والتقدم والتطور، فهو يسعى إلى الأفضل ويصبو إلى الأمثل دائمًا!

يثبت واقع الحال، وهو أمر بات معروفًا للجميع تقريبًا، بأن الكتابة النقدية، في معظمها، هي كتابة للخاصة. ولهذا السبب ومن هذا المنطلق أشبهت حالها حال العرض والطلب! وعزوف القراء عن النقد، وعدم تقبله، وعدم تدريسه في مدارسنا، وفي معاهدنا العليا، والتربية للنقد ونشره، بالشكل المطلوب أو المرغوب بأقل تقدير، كذلك للصحف وملاحقها الأدبية دور، ولدور النشر دور، أو من الأسباب المجتمعة، على إقصاء النقد الأدبي وتراجعه ونكوصه إلى الهامش!

وفي الحق والحقيقة، لست منافحًا عن أحد ولا متهمًا أحدًا، لكن، من المعروف أنه ليس باستطاعة أو بمقدور أية حركة نقدية، أينما كانت، متابعة كل ما يصدر أو ينشر من كتابات إبداعية أو آثار أدبية. المطلوب إذًا التركيز على الكيف لا الكم! ثم أقول: لو كان التراجع في النقد الأدبي هو منقصتنا الوحيدة، أو الشوكة الوحيدة في خاصرة الحركة الأدبية المحلية، لقلنا ما علينا الكمال ليس من صفات البشر! قد يكون هنالك قصور أو تقصير ما، وأن هنالك مجالاً للتحسّن والتطور أكثر، فوضع النقد الأدبي لدينا ليس في أفضل تجلياته، هذا صحيح! لكن الأمر، كما كل شيء، هو نسبيٌ بالدرجة الأولى، وليست الصورة قاتمة إلى هذا الحد كما يحاول بعضهم أن يصوّرها. فعلى الرغم مما نمرّ به من تراجع، على المستويين الفردي والجمعي، لاسيما غياب دور السلطات العربية المحلية وتنصلها من مسؤولياتها، في دعم وتشجيع وتوجيه الحركة الأدبية المحلية، وبضمنها أيضًا النقد الأدبي. كذلك، ضيق ألإمكانات وصعوبة ألظروف التي نمر بها، وعدم ألتفرغ، فإنه توجد لدينا مجلتان محكّمتان أي مختصتان بالدراسات الأكاديمية هما: مجلة المجلّة الصادرة عن مجمع اللغة العربية في الناصرة، وأخرى هي مجلة المجمع الصادرة عن مجمع القاسمي في باقة الغربية. وللإشارة فقط، فإن المجمعين لا يقدمان دعمًا كافيًا للكتابة النقدية، ولا يضعان النقد الأدبي، كما يبدو، على سلّم أولوياتهما!

كذلك، توجد لدينا مجلات خاصة تصدر عن الكليات العربية، وهنالك مجلات أدبية ثقافية أخرى تُعنى بالكتابات الإبداعية من شعر وقصة ونقد أدبي ومراجعات وإضاءات أدبية، وما إلى ذلك، نذكر منها على سبيل المثال: مجلة مواقف/الناصرة، ومجلة الشروق/شفاعمرو، ومجلة الإصلاح/عرعرة، وغيرها. لدينا أقلام ناقدة رصينة وجادّة، تقوم بجهود جبارّة قد تفوق، أحيانًا، إمكاناتهم وطاقاتهم في مجالات الحياة وهمومها المتعددة، جنبًا إلى جنب العمل الأكاديمي وواجباته، والمشاركة في المؤتمرات المحلية والعالمية، والندوات الأدبية والثقافية المحلية، وفي تحرير المجلات الأدبية المحلية، وتأليف الكتب وإصدارها، والمتابعات الأدبية والثقافية والاجتماعية في ظل انهيار القيم والمثل، وتفشي العنف بنوعيه الكلامي والجسدي وتمزق النسيج ألاجتماعي، مثال ذلك: التصدي، من خلال الكتابة النقدية، لأية ظاهرة قد تنحرف عن جادة الصواب والحق والحقيقة: اجتماعية متشنجة، أو دينية متطرفة، أو تربوية مبيّتة!

لقد تسنى لكاتب هذه السطور، منذ فترة وجيزة، أن يطلق صرخة من خلال مقالة كان نشرها في الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي، عنوانها "تدريس القواعد العربية للمرحلتين الإعدادية والثانوية" أن ينقد قرار وزارة المعارف والتربية القاضي بإلغاء تدريس مادة القواعد العربية في مدارسنا، الإعدادية والثانوية، من خلال كتاب خاص، والاكتفاء بالنص فقط! لكن ولشديد الأسى والأسف معًا لم تلق كتابته الناقدة تلك أي اهتمام أو اعتبار أو رد فعل حتى من أحد، ولم تحرِّك ساكنًا واحدًا، على المستويين الفردي والجمعي على حد سواء، باستثناء بروفيسور سليمان جبران، للحقيقة والتاريخ، الذي توقّف عندها منوّهًا بأهمية التنبّه المبكّر على مدى خطورة تلك الخطوة، والإشارة إلى كتابتي تلك، وريادتها في قرع ناقوس الخطر، من خلال مقالته الموسومة: يا أصحاب العربيّة كونوا على حذر!

كذلك، لا يفوتني، في هذا السياق، أن أذكر، على سبيل المثال لا الحصر، بعض النوادي والمراكز الثقافية التي تقوم بجهود جمة مشكورة في وسطنا العربي، والتي تهتم بشكل دائم، بتنظيم الندوات الأدبية والنقدية والنشاطات الثقافية، والتي يشارك بها كثيرون من الأدباء والمثقفين والأكاديميين والمهتمين، أذكر منها: النادي الثقافي-حيفا، والنادي الثقافي-طرعان، والمنتدى الثقافي/البادية-عسفيا، ومركز الحوارنة الثقافي-كفر قرع، ومركز محمود درويش-كفر ياسيف، ومكتبة "أبو سلمى"-الناصرة وغيرها. جميع تلك النوادي الثقافية، وكل واحدة منها على انفراد، يمكن أن تشكّل دفيئة حاضنة لنواة حقيقية في النقد الأدبي، ناهيك بما تؤديه لوسطنا العربي من خدمات جُلى في مجالات الأدب والنقد والثقافة والمجتمع، ما يستحق التقدير والاحترام ويستثير الاهتمام، كما تنبثق عنها، من حين لآخر، حلقات نقدية متواضعة لكنها ناشطة بشكل دائم، مكوِّنة حراكًا أدبيًا ونقديًا بكل ما للكلمة من معنى!

وقد تجدر الإشارة، بأن المحامي سعيد نفّاع حسنًا فعل في ما كتبه بمقالته الأخيرة حول النقد الأدبي المحلي، إذ يقول "وأعتقد أن الطريق للخروج من هذا العيب هو في المساهمة في تنظيم الحركة الإبداعيّة"! وأنا بدوري أضم صوتي إلى صوته، مضيفًا إلى ذلك الآتي: المطلوب المشاركة الفاعلة والإسهام الفعلي الحقيقي بالكتابة الإبداعية، لاسيما في النقد الأدبي، شرط أن لا تقتصر تلك الكتابة، على الأسماء المشهورة أو المعروفة فقط! وتلك إشكالية يجب أن يوضع لها حدّ ونتخلّص منها، وأن تنتهي من بيننا مرة واحدة وإلى الأبد، حتى يُلتفت ويفسح المجال أيضًا أمام الأقلام المبدعة الواعدة والأسماء الجديدة من الكتّاب الموهوبين بيننا! وإلا أشبهت حال أولئك الذين تقتصر كتابتهم على تلك الأسماء المشهورة فحسب، حال الراوية في حينه ودوره الذي يشبه الوعاء في حفظ الأشعار، وعدم مفارقته للشاعر، إنما عليه أن يتبعه كظله أينما ذهب في حله وترحاله، طالما بقي على قيد الحياة! كذلك، يوجد بيننا بعض الأقلام من ذوي القدرات وأصحاب الكفاءة، التي يتوجب عليها أن تشكّل قدوة تقتدى ومثالاً يحتذى للآخرين لاسيما للخريجين من الجامعات والمعاهد العليا. مجمل القول واعتمادًا على ما سبق: ثمة فرصة سانحة للدعوة أو المبادرة من أجل التأسيس لخطوات حثيثة وملموسة على أرض الواقع، وبذل كل جهد ممكن، من أجل تحسين واقع النقد الأدبي والنهوض به ودفعه إلى الأمام، كأن يتم، على سبيل التمثيل، عقد اجتماع مصغّر للتشاور والتداول في كيفية ترجمة مثل تلك الأفكار إلى واقع ملموس.

 

 

 

 

 

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

الأكثر قراءة

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ بإجراء إقصاء النائب عودة

الأربعاء 04/06/2025 22:32

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ ب...
د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول التدخين في المجتمع العربي

الخميس 05/06/2025 18:23

د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول ال...
ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...

كلمات مفتاحية

منشور الجبهة عيلبون اخبار اخبار محلية اخبار محليه الشمال اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه محكمة شهاب الدين الطيبي عربي أثيوبي إسرائيل احتلال بيروت رجيم السوائل لخسارة كيلوجرامات أسبوعين العلاقة الحميمة سر ناجحة اخبار عالميه اخبار عالمية عالميات روسيا حالة الطقس، الجو، ماطر، رياح، منخفض مصطفى يوسف اللداوي انتفاضة الاقصى اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه غرق طبريا بحيره
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development