موقع الحمرا الجمعة 24/10/2025 06:03
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. مغزى التراجع عن رفض استلام أموال المقاصة / بقلم: هاني المصري/

مغزى التراجع عن رفض استلام أموال المقاصة / بقلم: هاني المصري

نشر بـ 08/10/2019 16:31 | التعديل الأخير 08/10/2019 16:31

وافقت السلطة على استلام مليار و800 مليون شيكل من أموال المقاصة من دون أن تتراجع إسرائيل عن خصم مخصصات عائلات الشهداء والأسرى، على أن تستأنف اللجان الفنية عملها للاتفاق على استرداد بقية الأموال بعد الخصومات الإسرائيلية المتعلقة بفواتير الصحة والكهرباء والماء والعملاء ... إلخ.
ماذا عدا عما بدا، حتى تغيّر السلطة موقفها بشكل جذري، وتقبل استلام الأموال مع استمرار القرصنة، رغم قول الرئيس محمود عباس، مرارًا وتكرارًا، بأنه لن يستلم الأموال ناقصة، ولو قرشًا واحدًا.
كنت ممن عارضوا القرار منذ البداية، وأوصيت بأخذ بقية الأموال الفلسطينية، وملاحقة إسرائيل على كل المستويات على قرصنتها، وذلك على خلفية تقدير مبني على معطيات بأن حسابات السلطة عندما اتخذت القرار كانت خاطئة ورهاناتها خاسرة.
لو كان عدم استلام أموال المقاصة جزءًا من إستراتيجية جديدة تهدف إلى التخلص من الالتزامات السياسية والاقتصادية والأمنية المترتبة على الفلسطينيين بموجب اتفاق أوسلو، لكان يمكن تفهمه، مع أنه من المفترض أن تسبقه تحضيرات استباقية تحتوي تداعياته، ولكن هذا لم يحصل، لأن اتخاذ القرار مجرد تكتيك يهدف إلى تحسين شروط السلطة في علاقتها مع الاحتلال على أرضية استمرار الإستراتيجية المعتمدة، مع التهديد اللفظي باعتماد إستراتيجية جديدة، أي أنّ عدم استلام الأموال منقوصة جاء مجرد ردة فعل، وللاستهلاك الشعبي وكسب الوقت، وناجم عن رهانات خاسرة.
قادت الحسابات الخاطئة والرهانات الخاسرة إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية بمعدلات كبيرة هددت السلطة بالانهيار أو بانفجارات شعبية. فالسلطة راهنت على أن الأمن الإسرائيلي سيقنع الحكومة الإسرائيلية بإعادة الأموال كاملة، لأن عدم إعادتها سيؤدي إلى انهيار السلطة، التي يشكل استمرارها مصلحة إسرائيلية.
كما راهنت على الحكومة الإسرائيلية التي كان من المفترض أن تشكل بعد الانتخابات التي جرت في نيسان الماضي، وخصوصًا إذا فاز حزب "أزرق أبيض"، لذلك أعلنت السلطة أن أزمة المقاصة ستجد حلًا في شهر حزيران الماضي، غير أن حسابات البيدر جاءت خلافًا لحسابات الحقل، إذ لم تكن نتائج الانتخابات محسومة لصالح طرف، وخاضت إسرائيل انتخابات ثانية.
وتكرر الرهان الخاسر مرة أخرى بعد الانتخابات التي جرت في أيلول الماضي، التي لم تحسم لصالح طرف، وحتى الآن ليس من الواضح هل ستشكل حكومة إسرائيلية واسعة أم ضيقة أم لا، ومن الذي سيرأسها: بنيامين نتنياهو، أم بيني غانتس، أم ستُجرى انتخابات ثالثة؟ وهذا يعني أن أزمة أموال المقاصة لن تحل، ما يجعل استمرار الرهان على ما ستقوم به الحكومة القادمة خاسرًا لا محالة .
وما يؤكد ذلك أن القرار الإسرائيلي بخصم الأموال يستند إلى قانون أقره الكنيست، ولم يشمل القانون البند الذي طلب نتنياهو إضافته، والذي يمنح "الكابينت" الصلاحية بعدم تطبيق القانون فعليًا إذا توفرت أسباب أمنية أو غيرها تحول دون ذلك؛ ما يعني أن عدم تطبيقه بحاجة إلى تعديله عبر الكنيست، ولا أعتقد أن أي خبير في الشؤون الإسرائيلية يستطيع أن يتوقع ويرجح بأن الكنيست القادم الذي معظم أعضائه سيكونون حتمًا من اليمين والمتطرفين العنصريين سيقوم بتعديل القرار.
كما راهنت السلطة على شبكة الأمان العربية مع أنها حصدت خيبة الأمل من هذا الرهان منذ إقرارها في القمم العربية منذ سنوات طويلة، وخصوصًا أن الدول العربية القادرة على الدفع غارقة في الحرب اليمنية التي تكلفها أموالًا طائلة، ومستنزفة في الرهان على الأميركيين والإسرائيليين، على أمل أن يحاربوا إيران التي غدت عندهم الخطر الرئيسي.
الرهان على الشعب بمختلف فئاته هو الوحيد الذي كان صائبًا، وخصوصًا الموظفين الذين عانوا وصمدوا، والبنوك التي قدمت الحد الأقصى من القروض للسلطة.
لم يمنع الصمود أن معاناة الشعب المادية والمعنوية من تفاقم الأزمة الاقتصادية القائمة أصلًا بعد أزمة المقاصة كانت كبيرة جدًا، ولا بد من معالجة آثارها. فهناك خسائر مستردة متمثلة في الاقتطاعات من رواتب الموظفين وقروض البنوك، وخسائر مفقودة تجلت في مرضى لا يوجد علاج لهم في المستشفيات الفلسطينية، ولم يتم تحويلهم بسبب الأزمة المالية، وأفراد ومؤسسات وشركات أفلست، أو استدانت بفوائد بنكية أو من الصرافين، وعمال وموظفين سُرِّحوا من عملهم، إلى جانب جمود اقتصادي أضعف الثقة بالاستثمار بفلسطين، وأضر بمصداقية السلطة، ووضع علامات سؤال على مستقبلها.
لم يتحقق الرهان، وقررت السلطة التراجع عن قرارها باستلام الأموال منقوصة، وهذا أمر أفضل من استمرار القرار الخاطئ ما دام لا توجد نية لتغيير المسار، ما يعني أن الاستمرار بنفس الموقف سيفاقم الأزمة الاقتصادية بما يؤدي إلى تداعيات وخيمة، خصوصًا بعد اتضاح أن القرصنة الإسرائيلية لا تتعلق بالانتخابات، وإنما تعبر عن توجه إسرائيلي عام يندرج في سياق تنفيذ المخطط بإعادة صياغة السلطة للمرة الثالثة (الأولى منذ تأسيسها وحتى العام 2004، والثانية منذ تولي الرئيس محمود عباس وحتى مجيء الرئيس دونالد ترامب، والثالثة بدأت منذ ذلك التاريخ ولا تزال مستمرة) لتناسب "صفقة ترامب"، الرامية إلى تصفية القضية الفلسطينية، والتي لا تتسع لدولة فلسطينية، وإنما لاستمرار سلطة الحكم الذاتي كحل نهائي، ما يعني أن على السلطة والمنظمة الكف عن المطالبة باستئناف المفاوضات للاتفاق على الحل النهائي بالنسبة للقضايا الأساسية المتفق عليها في اتفاق أوسلو.
كان بمقدور السلطة أن تقول "لقد أخطأنا وجل من لا يخطئ، والتراجع عن الخطأ فضيلة"، وهذا كان يمكن أن يبشر بالخير، خصوصًا بعد ثبات أن الحسابات كانت خاطئة والرهانات خاسرة، أما أن تصور تراجعها عن موقفها باعتباره انتصارًا، وأن استئناف عمل اللجان الفنية باعتباره موافقة إسرائيلية على فتح بروتوكول باريس الاقتصادي للتعديل، فهذا تضليل وإمعان في الخطأ، لأن القيادة والسلطة لو استجابت لقرارات المجلسين الوطني والمركزي، لكان من المفترض أنها اعتمدت إستراتيحية الانفكاك فعلًا عن الاقتصاد الإسرائيلي، وهو قرار سياسي أولًا وليس اقتصاديًا. فكيف يمكن أن يحدث ذلك مع مع عدم تنفيذ القرارات المتخذة منذ آذار 2015، والمتعلقة بوقف العمل بالاتفاقيات، بما فيها التنسيق الأمني؟
لو بدأنا فعلًا بتغيير المسار منذ انهيار قمة "كامب ديفيد" في العام 2000، أو تنفيذ ما قرره المجلس المركزي في العام 2015، وبنينا البديل على الأرض خطوة خطوة، ومدماكًا مدماكًا، لكانت الأمور مختلفة عما عليه الآن.
وحتى يحدث ذلك، ولا بد أن يحدث عاجلًا أم آجلًا، لا بد أن يكون في سياق إعادة الاعتبار للمشروع الوطني، وإعطاء الأولوية لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة على أسس وطنية وديمقراطية توافقية وشراكة حقيقية، والاتفاق على إنهاء سيطرة حركة حماس على قطاع غزة، وهيمنة الرئيس وحركة فتح على السلطة والمنظمة، وتنظيم سلاح المقاومة، ليكون خاضعًا للإستراتيجية الموحدة والقيادة الواحدة، وإعادة بناء مؤسسات منظمة التحرير لتضم مختلف القوى.
وأخيرًا، هناك نقطة في منتهى الأهمية تتعلق بآلية اتخاذ القرار الفلسطيني، إذ اتخذ قرار الامتناع عن استلام أموال المقاصة، مثل التراجع عنه، ومثل بقية القرارات الفلسطينية بالإجمال، بشكل فردي وارتجالي، وكردة فعل من دون دراسة، ولا الرجوع إلى الخبراء والاحتكام إلى المؤسسات، سواء مؤسسات المنظمة أم السلطة (الحكومة). فالرئيس هو الذي يقرر بعد الاستماع أو من دونه إلى نصائح وتوصيات وضغوط من بعض الأشخاص ومراكز القوى.
لقد غابت المؤسسات الفلسطينية، سواء بحلها مثل المجلس التشريعي، أو بتفريغها من مضمونها مثل مؤسسات المنظمة والحكومة، وبوضع كل السلطات والصلاحيات بيد الرئيس. ومن دون إعادة الاعتبار للمؤسسات وتطويرها عما كانت به بشكل جذري، والاحتكام إلى الشعب عبر صناديق الاقتراع وتجسيد الديمقراطية التوافقية؛ لا يمكن النهوض بالوضع الفلسطيني، وتحمل المسؤولية، وتقسيم العمل، وتجسيد العمل الجماعي القادر على جمع مختلف الكفاءات والطاقات والإبداعات، وإجراء المراجعة الدائمة، وأخذ الدروس والعبر من التجارب السابقة، إضافة إلى المساءلة والمحاسبة والتقييم المستمر والتخطيط للمستقبل على أسس علمية ووطنية.
السؤال الأساسي الذي لا يزال مطروحًا ولا مهرب من الإجابة عنه:
هل ليس بالإمكان أبدع مما كان، وأن أقصى الممكن إعادة إنتاج أوسلو والبقاء تحت سقفه، أم أن هناك ضرورة وإمكانية لتغيير المسار جوهريًا، وفتح الآفاق لتحقيق أماني الشعب الفلسطيني وطموحاته ومصالحه وأهدافه، والإجابة عن هذا السؤال هي التي تحدد إلى أين نسير: إلى جهنم، أم إلى جنات النعيم.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

الأربعاء 22/10/2025 19:31

متى ستُشرعن ثقافة السلام في عالمنا، مقابل ثقافة الحرب والهدم؟

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:24

• أظهرت أبحاث كثيرة أن الاستماع إلى موسيقى هادئة ومنتظمة الإيقاع (مثل موسيقى الكلاسيك الهادئة أو الأصوات الطبيعية) يساهم في خفض ضغط الدم ومعدل نبض الق...

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي  بقلم: د. غزال أبو ريا

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي بقلم: د. غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:13

كما تقوم المدرسة على مثلّثٍ متينٍ من التعاون بين الطلاب، والأهالي، والمعلمين، حيث يشكّل كلّ ضلعٍ عنصرًا لا غنى عنه في بناء المعرفة وصياغة الشخصية، كذل...

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

الأثنين 06/10/2025 18:23

هذا ما كتبه الشاعر الراقي الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن عن كتاب: السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء، من تأليف الشاعر الكاتب الدكتور الشيخ رافع حلبي ابن دا...

رد ذكي ومسؤول ... ما السيناريوهات المطروحة؟ بقلم: هاني المصري

رد ذكي ومسؤول ... ما السيناريوهات المطروحة؟ بقلم: هاني المصري

الأحد 05/10/2025 21:15

جاء ردّ حماس على خطة ترامب ذكياً ومسؤولاً وإيجابياً؛ إذ رحّبت بالجهود الأمريكية وقالت "نعم" واضحة، خصوصاً فيما يتعلق بالإفراج عن جميع الأسرى ضمن صفقة...

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

الخميس 02/10/2025 20:29

في السنوات الأخيرة أصبح من المألوف أن نرى لاعبين أجانب ينضمون إلى فرق كرة القدم، بعيدين عن أهلهم ووطنهم، طلبًا للرزق والتقدّم المهني، في عالمٍ تحوّل إ...

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 23/09/2025 21:05

سخنين، البلدة الجليلية التي احتضنت التاريخ، وقدّمت الشهداء، وحملت الهوية الفلسطينية في قلبها، لم تكن يومًا مجرد اسم على خارطة. لقد أصبحت رمزًا، وجسرًا...

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 02/09/2025 15:20

أعلنت الإدارة الأميركية رفض منح تأشيرات دخول للرئيس محمود عبّاس والوفد المرافق له لحضور الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، عقاباً على سلسلة...

إخوة وأكثر  إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة  بقلم: رانية مرجية

إخوة وأكثر إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة بقلم: رانية مرجية

الأثنين 01/09/2025 20:38

يا دروزَ الجبل، يا قممًا تعانقُ السماء،

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

الخميس 28/08/2025 21:19

"وكان من أجلاد الرجال وألباء القضاة، ذا ذكاء وفطنة، وعزيمة ماضية، وبلاغة وهيبة".... "وكانت عالمة فقيهة حجة،  كثيرة العلم"،  أوصاف تواترت في كتب السابق...

الأكثر قراءة

عيلبون: وفاة سمر مسعود حايك (أبو زيد) عن عمر يناهز 58 عاماً

الأحد 05/10/2025 19:27

عيلبون: وفاة سمر مسعود حايك (أبو زيد) عن...
د. سليم ذباح يتحدث عن أسباب ارتفاع أمراض القلب لدى العرب عشية اليوم العالمي لصحة القلب

الأحد 28/09/2025 20:25

د. سليم ذباح يتحدث عن أسباب ارتفاع أمراض...
أمين عام "حزب الله" في ذكرى اغتيال نصر الله: لن نتخلى عن السلاح وجاهزون لأي دفاع في مواجهة إسرائيل

السبت 27/09/2025 18:44

أمين عام "حزب الله" في ذكرى اغتيال نصر ا...
البيت الأبيض يكشف خطا أحمر وضعه ترامب أمام "حماس" إن رفضت خطته بشأن غزة

الخميس 02/10/2025 20:52

البيت الأبيض يكشف خطا أحمر وضعه ترامب أم...
اللجنة القطرية تسعى لتشكيل قائمة طوارئ في انتخابات الكنيست القادمة

الثلاثاء 23/09/2025 21:28

اللجنة القطرية تسعى لتشكيل قائمة طوارئ ف...

كلمات مفتاحية

منوعات ترفيه تكنولوجيا هاتف ذكي الفنانة الفلسطينية ميرنا عيسى القدس طفل التعلم أسرة المدرسة ديسلكسيا صعوبات التعلم صعوبة القراءة صعوبة في الحساب مشاكل الطفل والتعلم مشاكل المذاكرة مقالات خواطر سعاد شواهنة مصرع دراجة نارية القدس اخبار محليه اخبار اخبار محلية غرق طفل مظاهرة القدس المدارس الاهلية المسيحية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سطو عيلبون الإفراج الأسير علان اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه فلسطين اخبار فلسطين
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development