موقع الحمرا الثلاثاء 26/08/2025 01:45
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. مخططات الضم: التهديد اللفظي تهرّب من الرد المطلوب / بقلم: هاني المصري/

مخططات الضم: التهديد اللفظي تهرّب من الرد المطلوب / بقلم: هاني المصري

نشر بـ 18/09/2019 13:16 | التعديل الأخير 18/09/2019 13:20

لكي ندرك مدى الدرك الذي وصلنا إليه، والدرك الأسفل الذي يمكن أن نصل إليه إذا استمرت القيادة والقوى الفلسطينية على ما هي عليه من استمرار المراوحة في نفس المكان، وتغليب التمسك بالسلطة والمصالح الفردية والفئوية والفصائلية على المصلحة الوطنية، وإعادة إنتاج إستراتيجيات الانتظار والرهان على المفاوضات أو المتغيّرات أو المحاور والأطراف الإقليمية والدولية؛ علينا أن نتمعن في رهان طرفي الانقسام على من سيفوز في الانتخابات الإسرائيلية التي ستجري اليوم، ما يعكس العجز عن الفعل والمبادرة.

فأحد طرفي الانقسام يراهن على فوز بنيامين نتنياهو كونه يسعى لإدامة الانقسام الفلسطيني رغم تأكيده أن حسم الأمر عسكريًا في غزة قادم، بينما الطرف الآخر يراهن على فوز بيني غانتس، لأنه سيشن حربًا شعواء على حركة حماس والفصائل في قطاع غزة وسيفتح الباب لإحياء أوهام عملية التسوية. فبدلًا من الرهان على أنفسنا ووحدتنا وعناصر القوة التي نملكها ويمكن أن نحصل عليها، نراهن على من يريد قتلنا بالرصاص، ومن يريد قتلنا بحبل المشنقة.

يظهر الحال الفلسطيني في أسوأ أحواله بردة الفعل الفلسطينية البائسة والباهتة على إعلان نتنياهو عن خطة لضم غور الأردن وشمال البحر الميت - التي اكتفت بالتهديدات اللفظية وإصدار البيانات النارية - كخطوة أولى على طريق ضم الضفة الغربية، إذ يتبع الأغوار ضم المستوطنات، وهكذا انتهاء بضم الضفة كاملة، أي ضم الأرض بعد تفريغها من السكان، ومن تبقى منهم يحصل على حق الإقامة من دون حقوق ولا جنسية.

الرئيس ومن بعده اللجنة التنفيذية بعد اجتماع تشاوري، ومن قبله وبعده الفصائل؛ قرروا أن الإقدام على ضم الضفة سيؤدي إلى إنهاء الاتفاقيات (أشدد على كلمة إنهاء) من دون أي استعدادات جدية لتحقيق ذلك. غير أن الأمور جرت بصورة اعتيادية بعد ذلك. فلماذا لم نقم بما يجب القيام به قبل وقوع الجريمة؟ لماذا انتظار قدومها بحيث يكون الرد ردة فعل وليس فعلًا متكاملًا وجزءًا من إستراتيجية شاملة؟

فلم نسمع عن تحركات سياسية اقتصادية قانونية إعلامية شعبية كفاحية بمستوى خطورة الإعلان، ولا بمستوى خطورة ما يجري على الأرض، وهو أخطر بكثير من الإعلان؛ كونه يجسد الضم الزاحف الذي يمهد لإنجاز الضم القانوني. فبالأمس القريب، قررت الحكومة الإسرائيلية إقامة مستوطنة جديدة في الأغوار، والتعامل مع المستوطن باعتباره مواطنًا يحق له التصرف كمواطن في بلده.

لم تنطبق السماء على الأرض عندما اعترفت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بضم القدس واعتبارها عاصمة موحدة لإسرائيل، ولم تنفذ قرارات المجلسين الوطني والمركزي رغم مرور سنوات على اتخاذها، ولم يُطبق قرار الرئيس بوقف العمل بالاتفاقيات، لذلك لم تأخذ إسرائيل تهديده الجديد بإنهاء الاتفاقيات على محمل الجد. و"لو بدها تشتي غيمت"، فلم نسمع أن الرئيس أو القيادة قامت بخطوات بمستوى خطورة الإعلان.

حتى اللجنة المشكلة للبحث في تنفيذ ووضع آليات تطبيق قرار وقف العمل بالاتفاقيات اجتمعت اجتماعًا يتيمًا، وشهد بعض الخلاف بين من يريد تنفيذ قرار الوقف، ولو بشكل جزئي، وبين لا يريد، وانتهى الاجتماع بلا قرارات، وبقي الحال على ما هو عليه؛ أي الرهان على البقاء، وأن إسرائيل لا يمكن أن تسمح بانهيار السلطة، لأنها تحقق مصلحة لإسرائيل، فضلًا عن الرهان على الغير، وخصوصًا على الأعداء، كما يظهر في الرهان على خسارة نتنياهو في انتخابات اليوم، وخسارة ترامب في الانتخابات الرئاسية القادمة في تشرين الثاني 2020. فالرهان على الغير خاسر في كل الأحوال.

إضافة إلى ما سبق، لا تزال هناك فرصة لنجاح نتنياهو في تشكيل حكومة يمينية برئاسته، وإذا لم يتمكن نتنياهو من تشكيل الحكومة لن يتمكن غانتس من تشكيلها من دون الليكود، وهو مهّد لذلك من خلال إشادته بالليكود، وتأكيده بأنه ليس ضد أن يكون في ائتلاف حكومي معه من دون نتنياهو، في إشارة إلى أن مشكلته مع نتنياهو، هذا مع العلم أن سياسة غانتس لا تختلف جوهريًا عن نتنياهو حتى لو شكل حكومة من دون الليكود، فكيف إذا كانت حكومة وحدة وطنية بوجود نتنياهو، وهذا مستبعد، أو من دونه، مع العلم أن خلفاءه في الليكود ليسوا أقل سوءًا منه!

هذا مع بقاء احتمال الذهاب إلى انتخابات مبكرة للمرة الثالثة، وخصوصًا أن نتنياهو رفض إعادة التكليف لرئيس الدولة إذا فشل في تشكيل الحكومة، وهذه الإمكانية واردة ما دام نتنياهو مستعدًا لحرق الأخضر واليابس لكي يفوز ويتجنب الدخول إلى السجن، فهو يعطي الأولوية لمصالحه الشخصية، فضلًا عن تمسك الليكود به، وأن الاستطلاعات تعطيه أكبر نسبة من القيادات المرشحة  لرئاسة الحكومة، رغم الاتهامات التي تلاحقه بالفساد وخروجه عن القيم والقواعد الديمقراطية، فكل هذا لا يهم الناخب الإسرائيلي، فيكفيه أن نتنياهو مستعد لإقامة "إسرائيل الكبرى"، و"القضاء على العرب" قبل أن يقضوا على اليهود.

علينا أن ندرك وأن نتصرف على هذا الإدراك بأن هناك لاءات كبيرة معروفة للجميع تحكم الأحزاب الإسرائيلية، إذ إن الرهان على الخلافات ما بينها في الوضع الفلسطيني الحالي مجرد أضغاث أحلام، لأن الأولوية تستدعي بناء المشروع الوطني الذي ينطلق مما يجمع الفلسطينيين، مع الأخذ بالحسبان ما يميزهم ويفرقهم في تجمعاتهم المختلفة.

لا يجب الاستهانة بإعلان نتنياهو بضم الأغوار وشمال البحر الميت والمستوطنات والتعامل معه كأنه دعاية انتخابية، لأن هذا جزء أساسي من المشروع الصهيوني الذي اعتمد منذ البداية على خلق حقائق على الأرض، ثم ترسيمها قانونيًا ومؤسسيًا في الوقت المناسب، حتى خطة "إيغال ألون" التي طرحت بعيد حرب حزيران 1967 تقوم على ضرورة الاحتفاظ بغور الأردن، ويكرر مختلف الأحزاب في دعاياتهم أثناء الانتخابات وبعدها ضرورة السيطرة الإسرائيلية على غور الأردن، والفرق الأساسي فيما بينهم بين من يريد الضم الآن، أو ضمن اتفاق مع بقاء السيطرة الإسرائيلية إلى أن يتم ذلك.

ما الخطة الفلسطينية في اليوم التالي بعد كل من جرى من فرض حقائق احتلالية على الأرض، ومن فرض خطة أميركية إسرائيلية متسارعة لتصفية القضية الفلسطينية، ويمكن أن يجري، سواء إذا فاز نتنياهو أو غانتس، أو شكلا معًا حكومة وحدة وطنية، أو ذهبا إلى انتخابات ثالثة؟

لا يوجد بديل ولا خطة ملموسة، وإنما مجرد إعلانات عن عدم التفريق بين مناطق (أ) و(ب) و(ج)، ووقف العمل بالاتفاقيات الموقعة من دون وقفها، ما يجعل الحديث عن إلغائها في حال تم الضم مثل الشيك بلا رصيد. فما نراه مجرد ادعاءات عن خطط وضعت وخطوات نفذت، ويجري الاستعداد لتنفيذها، مثل الاستعداد لشراء النفط من بلدان أخرى، مع أن هذا ضمن اتفاق باريس وليس خروجًا عليه، ومع ذلك نسمع حوله جعجعة أكثر ما نرى طحنًا .

يقول واقع الحال إن من أوصلنا إلى الكارثة التي نحن فيها لا يستطيع أن يخرجنا منها، ما دام لا يزال مقتنعًا أن طريق أوسلو صحيح أو إجباري ولا يمكن الخروج منه، وأن إلغاءه أو التخلي عنه يخدم إسرائيل، وأن المخرج منه إعادة إنتاج شبيه له والعودة إلى دوامة المفاوضات العبثية، مع أن الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة تخلت عنه منذ فترة طويلة ولا تريد إلغاءه حتى لا تتحمل المسؤولية عن ذلك، وحتى تبقي الفلسطينيين مقيدين بالتزاماته. فعملية السلام ماتت منذ زمن ويجب دفنها، ويجب على القادة الفلسطينيين الكف عن ترديد أن هذه الخطوة أو تلك أدت إلى نسفها، ما يعكس استمرار التعلق بأذيال أوسلو.

كما يشير واقع الحال إلى أن أكثر من 70 عامًا على إقامة إسرائيل، وأكثر من 50 عامًا على احتلالها في العام 67، ومرور 26 عامًا على اتفاق أوسلو؛ أوجد بنية كاملة سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية وأمنية، أوجدها ويغذيها ويقويها أصحاب المصالح الذين نموا في ظل الاحتلال والانقسام، وانتشروا في ظل غياب البدائل الحقيقية، وهم يرون أن استمرار الاتفاقات والالتزامات هي بمنزلة بوليصة تأمين على الحياة لاستمرار السلطة، والوضع الذي حققوا منه وفيه نفوذًا وثروة لا يمكن التفريط بهما بسهولة.

يبقى باب الأمل مفتوحًا لأن الأغلبية الساحقة من الشعب الفلسطيني مهددة في وجودها ومصالحها وحقوقها، وتعاني من هذا الوضع، ولا تزال صامدة في وطنها، وتحمل حلمها بالعودة في تجمعات اللجوء والشتات. والأهم لا تزال مستعدة لمواصلة الكفاح لتحقيق أهدافها وطموحاتها الفردية والوطنية.

هناك ما يشير إلى أن العالم مقبل على نظام عالمي جديد متعدد الأقطاب، لن تكون فيه يد الولايات المتحدة وإسرائيل العليا، ولعل ما يجري في المنطقة وعلى امتداد العالم، وبما في ذلك تفجيرات معامل شركة أرامكو السعودية، يدل وبشكل متسارع، خصوصًا إذا لم يكن هناك رد أميركي أو من أطراف أخرى، بأن شمس الإمبراطورية الأميركية بدأت بالمغيب، وهناك عالم وإقليم يتشكلان من جديد، ويمكن جدًا أن يكون فيهما مكان لائق لفلسطين والعرب إذا وفروا المستلزمات المطلوبة.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

كلنا نعيش على شاطئ واحد، نتشارك نفس الرمل ونواجه ذات البحر، لكن كل واحد منا يبني مركبه في زاوية منعزلة، يظن أن الريح ستدفعه وحده نحو برّ النجاة.

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

الأحد 24/08/2025 21:12

لم يعِ وحيد نفسه، كيف فزّ من سريره مهرولا نحو مكان الاختباء، الذي صممه لنفسه بحيث لا يتسع لغيره، ولماذا يتسع لآخرين طالما أنه يعيش لوحده في البيت.

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة  بقلم: غزال أبو ريا

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 22/07/2025 20:50

مع انطلاق التحضيرات للدوري، نؤكد على أهمية الإعداد المهني والجماعي للفريق الرياضي، لأن التحضير السليم هو الخطوة الأولى نحو تحقيق الإنجازات.

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:32

في المشهد العربي الراهن، تتشابك خطوط النار والسياسة، وتتداخل خرائط الأزمات من المحيط إلى الخليج، حيث لم يعد من الممكن عزل حدثٍ عن سياقه الإقليمي أو عن...

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:24

بينَ سماءٍ وأرضٍ...

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:16

في زحمةِ الأصوات التي تدّعي امتلاك الحقيقة، وفي عالمٍ تتناهشهُ الطوائف، وتتوزعهُ الشعارات، ويُجزّأ فيه الإله على مقاسات البشر، أقفُ صامتة… مطمئنة… وأق...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة الابتدائية على اسم الشاعر سميح القاسم في الرامة

الخميس 21/08/2025 19:54

انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة...
ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الوريكات

الأربعاء 30/07/2025 20:15

ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الو...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...
بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل

الثلاثاء 29/07/2025 22:00

بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في س...

كلمات مفتاحية

متطرفون يهاجمون رئس دولة اسرائيل لإدانته حرق الرضيع دوابشة دير حنا الشرطة اخبار الشمال زراعة رأس جسد اخر فقر الدم الطفل اكل طعام تغذية النائب زهير بهلول يبرق برساله مستعجله وزير التربيه التعليم نفتالي بينيت اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه عيلبون مركز الموهوبين خطوات الم الخصيتين جواد بولس أيوب قرا لقاء حصري مسرح سخنين مهرجان
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development