موقع الحمرا الأحد 06/07/2025 01:37
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. غصّات: القائمة المشتركة وذكرى توفيق زياد / بقلم: جواد بولس/

غصّات: القائمة المشتركة وذكرى توفيق زياد / بقلم: جواد بولس

نشر بـ 12/07/2019 17:08

    المشتركة

أُصبنا بنوبة فرح كبيرة عندما فشل بنيامين نتنياهو بتركيب حكومته، وإضطراره إلى حل الكنيست المولودة حديثًا والاعلان عن جولة انتخابات ثانية ستجرى في السابع عشر من أيلول القادم ؛ وذلك في سابقة مثيرة لم تشهدها إسرائيل من قبل.

بعضنا فرحَ شماتةً بالرجل الذي لم يُخفِ تشاوفه على مواطني الدولة العرب واستعداءه المكشوف لهم والتحريض عليهم بوجبات من العنصرية المنفلتة، وذلك بعد تحويلهم إلى "فزّاعات" شيطانية يخيف بها المواطنين اليهود ويستفزّ مشاعرهم الدفينة.

والبعض فرحَ لاعتقاده بأن الجماهير العربية قد كسبت فرصةً جديدة للمّ شمل قبائلها بعد أن مزقته مؤامرات ومغامرات وحماقات ورهانات قادة القائمة المشتركة في ثلاثة أعوام وجودها وقبل جولة الانتخابات السابقة، حيث لم ينجحوا، رغم جميع التصريحات والوعود والتطمينات، بالعودة إلى "بيت الطاعة" مخيّبين آمال من آمن بأن الوحدة في قائمة هي "سدرة المنتهى" أو ربما عصا موسى القادرة على فجّ بحار العداوة الممدودة بينهم، وعلى نقل جميعنا إلى "أرض ميعادنا" المشتهاة.

وهنالك فئة شعرت، في أعقاب فشل اعادة تركيب المشتركة، بأن "أيّام اللولو" العربية المألوفة قد ولّت؛ فطفقوا يعدّون أنفسهم لامتطاء عنق المستقبل ولحصاد بيادر جافَتها مواسم العز والجنى.

على جميع الأحوال، فلقد أتاح فشل نتنياهو المذكور لفئات عديدة فرصة لإعادة النظر ولاستخلاص العبر ؛ لكنه هيّأ للبعض، في الوقت ذاته ، فرصة  لبناء "عرائش" سياسية جديدة، كان بعضنا قد تكهّن بأنها تتخمر تحت قناطر عقودنا الهرمة إلى أن صار إنباتها من ضرورات ساحاتنا المحلية وحتمًا ناضجًا ينتظر فقط لحظةً مؤاتية كي ينطلق كالسهم نحو أحضان القدر.

لقد عجزوا مرة أخرى ولم يعلنوا، حتى كتابة هذا المقال، عن تذليل العقبات التي ما زالت تعيق اعادة بناء القائمة المشتركة. من الواضح ان الجماهير ستحاسبهم جميعا ولن تميّز بين جانٍ وبين صادق او مغرور ؛ فالتفاصيل لن تقنع إلا المقتنعين ولن تستفز البراهين إلا المستفَزين، بينما ستُرصّد الخسارة عجزًا في بنوك التاريخ  وتتكدّس قناطير الخيبة في خوابي المدّعين والتائهين.

إنّ ما يجري أمام أعيننا ليس مجرّد مخاضات عادية يمارسها فقهاء بالسياسة ويرسم معالمَها دهاةٌ في التفاوض ويخططها قادة لا يشق لهم غبار ولا "يقعقع لهم بالشنان" ؛ فبعض العصاة هم مجرد هواة يعبثون برميات نرد عبثية، وجزء من أولئك يلعبون بالنار بجانب وسائد أطفالنا ويتصرّف آخرون كما قالت العرب : "فنفسي وبعدي الطوفان" ؛

والمصيبة انهم يقرأون مثلنا عن أثر ما تقترفه حماقاتهم وعمّا تسبّبه أطماعهم ولا يعيرون مشاعر العامة لفتةً أو اهتماما وكأنهم قد اقتنعوا بما قلناه منذ شهور ، وهو أننا نطلّ، من دون شك، على نهاية "المغامرة المشتركة" ونرافق تهاوي ذيول رحلتها التي كانت تشبه رحلة النيزك بعد أن يولد ويشتعل ويخبو بأسرع من رمشة.

لقد كبرت الغصة في حلوقنا ؛ فحتى لو نجح الخبراء والوسطاء والوجهاء بتضميد جراح أولئك "الاخوة الاعداء" وبجبر عظام كراسيهم الساحرة، لن يبقى في قناديلهم زيت ولا في جعابهم ورد ولا خمر. سوف يصحون على خرابات " بُصرى" الدامية وعلى أطلال ستشهد كيف تسقط الذرى وكيف لا يُبكى على وطن أضاعته نساؤه.. ورجاله.

 

 توفيق زياد  

تلقيت دعوة من مؤسسة توفيق زياد في الناصرة للمشاركة، في الخامس من تموز، في حفل احياء الذكرى الخامسة والعشرين "لرحيل القائد والشاعر توفيق زياد" .

قررت الحضور بلا تردد، متخلّيًا ، هذه المرة، عن موقفي بعدم المشاركة في احتفاليات كثيرة، لرغبتي بالابتعاد عن ضوضائها وعن ممارسة طقوس صارت مكرورة ومزعجة ولا تنصف المحتفى بهم ولا تعطّر حاضرهم ولا ذكراهم.

وصلت قاعة مدرسة راهبات مار يوسف متأخرًا بسبب "جلطات" الشوارع التي منعت كثيرين مثلي من الوصول في الوقت المحدد ، فدلفت مسرعًا ولم انتبه لكثير من الوجوه التي مررت بها ولا لمن وقفوا في مدخل القاعة ليستقبلوا المحتفين ؛ كنت مطرقًا وساهمًا. حاولت قبل جلوسي على مقعدي اقفال شريط أحداث طويل رافقتني فصوله خلال مشواري الى الناصرة.

لتوفيق زيّاد مكانة أثيرة عندي، وفي نفوس أبناء جيلي خاصة بين طلاب الجامعات الجبهويين الذين خاضوا معارك الكرامة في وجه الفاشيين في سبعينيات وثمانينيات القرن المنصرم. أبو الأمين ، صاحب الوسامة الشقية، لصيق في ذاكرتنا مثل جين خفي يسكنك ويبقى فيك فلا تشعر به إلا عندما يهاجمك داء الحنين القاسي. 

كانت ذكرياتي معه قليلة، فالثمين قليل، ورغم مرور السنين ما زلت استحضرها ، مع بعض رفاق الدرب الثابتين، بنوع من الفرح القاني، كذاك الذي تمارسه المرافيء وهي تودّع سفن العاشقين.

كان برنامج الحفل معقولًا ورزيناً؛ نالت فيه الموسيقى حيّزًا وافرًا واضفى الغناء معها على الحسرات ظلاً بديعًا. آثر المنظمون ابقاء القاعة مظلمة وأضاءوا المسرح بمهنية واضحة، فرقصت الشموع وناغت ضمم الزهور الزاهية. 

وعلى غير عادات العرب اكتفى المنظمون بكلمتي ترحيب، فحيّت السيدة نائلة زياد، شريكة حياة "ابو الامين"، الحفل باسم المؤسسة الراعية، وبعدها خاطب الحفل عادل عامر  باسم الحزب الشيوعي. كلمتان قصيرتان عن حياة عريضة كالمدى. 

كنت أسمع بين فقرة وأغنية تصفيقًا، ولكن ذروة الليلة كانت حين عرض على الشاشات فيلم وثائقي عمل على انتاجه واخراجه الشاب سري بشارات وبالتنسيق مع مخرجة الحفل مها الحاج ابنة الناصرة المتألقة.

لن تفي الكلمات ما رأينا في قرابة العشرين دقيقة؛  فلقد أطلّ علينا زيّاد كبطل من الأساطير ينفض العدم ويغزو خواصر الأمل ويصفعنا بسياطه المجدولة بنسغ المقاتلين البسطاء الذين لا يهابون مواجهة الا اذا كانت مع دمعة أم ثاكلة أو أمام عبرة طفلة جائعة.  

في دقائق مرّت كلسعة نار كاوية، ساحت دموع الرجال وتنهدت النساء. نقلتنا الصور من منصة إلى منصة ومن ميدان الى ميدان حيث كان أبو الأمين واقفًا  في جميعها كالبوصلة يرشد الجموع نحو قلب العاصفة ويزرع الريح في قلوب الناشئة.

بكينا بصمت وشكرنا رأفة العتمة. كنا كلما صرخ الزياد نمتليء حسرة وشوقًا وأسى؛ وكنا كلما هزت سبابته شباك المستحيل نغور في كراسينا خوفًا من أن يمدها نحونا ويهيب "أناديكم".

لم نشاهد فيلمًا عاديًا بل كانت تلك تراتيل سماء تلاها أمامنا ندّاف الأمل وسيد الميادين العاصية ؛ كانت الدموع حارقة؛ فما سمعناه كان أقرب إلى لوائح اتهام واضحة بحق كل من هجر تلك الدروب وتخلّى عن "القابلة"؛ لقد رأيناه قائدًا يصوّب ناره دومًا نحو الطغاة ولم يهادن ؛ وشاهدنا كيف كان يرفع قبضاته في وجه من حاولوا، باسم الدين، زرع الفتنة وتأليب "الفقراء" على "الكفار" الحمر، فواجههم كنمر "سرحان العلي" ولم يساوم ؛ وتابعناه عاشقًا للوردة الحمراء ولصدور الحياة مصرًّا على أن المرأة كانت وستبقى لحاء السعادة الأنضر؛  ولم يبع في ذلك موقفًا مقابل قبّرة أو زنبقة ؛ وشاهدناه واثقًا بأن البقاء على هذه الأرض لن يتمّ إلا بنضال مشترك يقوده الأحرار من كل قوم وشعب وعرين.

كانت الليلة جميلة كخميلة ساحرة؛ ذهبت اليها مدفوعًا بحدسي وبقلقي؛ وخرجت، قبل اشعال الضوء، ممتلئًا بغصات وبحسرات، فمضيت افتش عن وعد وأسأل من يهبنا قائدًا يرفض أن يغمز جانبه كتغماز التين ويأبى أن يقايض جديلة بصك غفران أو أن يقعقع له بالشنان.

أعرف أن بعض الرفاق سيرفعون حواجبهم مفترضين انني تطفلت على زيّادهم؛  وأعرف، بالمقابل، أن آخرين من معسكر "الرفضاء" سيتهمونني بداء المغالاة والولاء "للطغاة".

لجميعهم أقول إنني استحضرت "توفيقي" الخاص، القائد الانسان  والشاعر الانسان فغالبتني غصتي؛ ومن لم يشعر بها مثلي فليعد وليشاهد، مرات ومرات، ذلك الفيلم/الوثيقة فعساه يجد ضالته أو ربما أسمه مدرجًا ضمن لوائح الاتهام.

لم تنته الغصات ..

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

الأكثر قراءة

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...
تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلام شامل مع سوريا

الخميس 12/06/2025 20:09

تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلا...
ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

الثلاثاء 24/06/2025 14:38

ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

كلمات مفتاحية

تجاهل وجبة افطار زيادة الوزن تشيلسي،الدوري الإنجليزي ليفربول فلسطين اخبار اعتقالات سناب شات نتنياهو حل الصراع يتمثل بدولة فلسطينية منزوعة السلاح حادث طرق المكر ديرحنا وجبات رئيسية اطباق اكلات مأكولات اومليت اعتقال شرطه المغار خاوه رئيس الدوله ريفلين رمضان كريم تركيا دولار لاجئين سوريين
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development