موقع الحمرا الجمعة 06/06/2025 15:25
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. سيناريو انهيار السلطة بقلم: هاني المصري/

سيناريو انهيار السلطة بقلم: هاني المصري

افنان شهوان
نشر بـ 11/06/2019 15:51

لم يكن تصريح رئيس الحكومة محمد اشتية موفقًا لصحيفة "نيويورك تايمز" بأنّ انهيار السلطة محتملٌ خلال نحو شهرين، وأنها قد تلجأ إلى تسريح عناصر الشرطة في تلويح حول عدم إمكانية استمرار التنسيق الأمني، لأن رئيس الحكومة مطالب باتخاذ القرارات، ووضع الحلول للمشاكل والقضايا المختلفة، من خلال إدارة موارد الحكومة ومصاريفها، وباللجوء، خصوصًا في الأزمات، إلى استنفار الكفاءات والإمكانيات المتاحة بالحد الأقصى، وليس منافسة المحللين السياسيين.

يهدف حديث اشتية عن احتمال انهيار السلطة والتلويح بوقف التنسيق الأمني إلى حث إسرائيل والحريصين على بقاء السلطة، عربيًا ودوليًا، على التحرك لإنقاذها قبل فوات الأوان، وهو لن يجدي نفعًا، لأن إسرائيل مشغولة بالانتخابات وتشكيل الحكومة القادمة حتى تشرين الثاني القادم، ولن تتراجع عن القرصنة، على الأقل حتى ذلك التاريخ، كما أن العرب لم يوفروا شبكة الأمان المالية بشكل كافٍ. أما الإدارة الأميركية فأوقفت الدعم المالي عن السلطة ووكالة غوث اللاجئين (الأونروا)، فضلًا عن أن الحديث عن انهيار السلطة يزيد من مخاوف الفلسطينيين من المصير الذي ينتظرهم.

سيحاول هذا المقال الإجابة عن سؤال: هل سيناريو انهيار السلطة قائم؟

إنّ انهيارَ السلطة محتملٌ، ووقوعه يتزايد، كون القرصنة الإسرائيلية تترافق هذه المرة مع انسداد تام في الأفق السياسي، ومع استمرار وتفاقم الانقسام الفلسطيني، وتسارع التطبيع العربي مع إسرائيل قبل التوصل إلى حل للقضية الفلسطينية، وانتقال إدارة دونالد ترامب من الدعم الأميركي التقليدي لإسرائيل إلى دعم الاتجاهات الأكثر تطرفًا فيها، ومع الشروع في تطبيق الخطة الأميركية الإسرائيلية (التي تسمى "صفقة القرن")، الرامية إلى تصفية الحقوق الفلسطينية (تقرير المصير، والعودة والاستقلال الوطني، والمساواة والعدالة) بعد أن سيطرت إسرائيل على معظم الأرض، وشرعت في التخطيط والعمل والتمهيد لضم أجزاء من الضفة الغربية، بدءًا بضم المستوطنات، ووصولًا إلى ضم المناطق المصنفة (ج)، وما يتطلبه ذلك من استكمال تجميع الفلسطينيين في معازل، وتسهيل تهجيرهم إلى الأردن وسيناء وبلدان لجوء جديدة، ليصار في مرحلة لاحقة إلى تهجيرهم، وخصوصًا إذا توفّر الظرف المناسب.

كما أنّ انهيار السلطة محتمل كون الخطة الأميركية الإسرائيلية تريد سلطة جديدة تقبل أن تكون حكمًا ذاتيًّا خاضعًا للسيادة الإسرائيلية، ولا تلعب أي دور سياسي، وتكفّ عن المطالبة بالحقوق الفلسطينية، وتقبل أو تتعايش مع الحقائق التي أقامها الاحتلال وسيقيمها خلال السنوات القادمة. لذا، فالمطلوب تغيير الحل الانتقالي الذي جسّدته "سلطة أوسلو" على سوئها إلى تجسيد الحل النهائي من خلال إقامة سلطة جديدة تقبل أو تتعايش على الأقل مع إقامة "إسرائيل الكبرى" على كامل فلسطين التاريخية.

من الناحية النظرية، يمكن استكمال تحويل السلطة لتحقق الهدف المطلوب منها، وإذا لم تستجب يمكن فكها وإعادة تركيبها من جديد، أو حتى إقامة سلطة أو سلطات جديدة تناسب مرحلة تصفية القضية الفلسطينية من مختلف أبعادها، وفقًا لخطة "الإمارات الفلسطينية" التي اقترحها الباحث الصهيوني مردخاي كيدار. الأزمة هذه المرة أكبر من سابقاتها، ويجب التعامل معها على هذا الأساس.

إذا بقيت العوامل التي تؤثر على الوضع الفلسطيني كما هي عليه الآن، وإذا تفاقمت أكثر؛ فإن انهيار السلطة لا يبقى مجرد احتمال، بل يصبح مرجحًا. وما يعزز هذا الاحتمال أن السلطة تدير الأزمة بشكل سيئ، وتتعامل معها كأنها أزمة قرصنة مالية فقط وسرعان ما ستتراجع عنها إسرائيل.

ولعل هذا ما يفسر اتخاذ الرئيس محمود عباس قرارًا بعدم استلام بقية أموال المقاصة احتجاجًا على خصم الأموال المخصصة لعائلات الشهداء والأسرى. فهناك رهان فلسطيني على أن الحكومة الإسرائيلية التي ستشكل بعد الانتخابات، خصوصًا إذا نجح خصوم بنيامين نتنياهو، ستعيد الأموال غير منقوصة، لأن السلطة والدور الأمني الذي تقوم به تحقق مصلحة إسرائيلية لا يمكن بسهولة الاستغناء عنها، ولم يكن في الحساب ما وقع من حل الكنيست المنتخب والدعوة إلى انتخابات جديدة، ما يعني أن إيجاد حل لقطع الأموال من المقاصة لن يجد حلًا إلا بعد خمسة أشهر.

وهنا، لا بد من التحذير من الاطمئنان إلى أن إسرائيل ستعيد الأموال، عاجلًا أم آجلًا، متناسين أن القرار الإسرائيلي بالقرصنة على الأموال الفلسطينية جاء في السياق الذي أشرنا إليه آنفًا، ولم تتخذه الحكومة مثلما فعلت أكثر من مرة في السابق وعادت عنه عندما أرادت، وإنما جاء تطبيقًا لقانون أقرّه الكنيست، والتراجع عنه بحاجة إلى تغيير أو تعديل القانون في الكنيست، وهذا أمر لا أقول إنه مستحيل، بل صعب، وبحاجة إلى وقت، خصوصًا أن الكنيست القادم، كما تشير الاستطلاعات، سيكون أكثر تطرفًا من المنحل.

هناك نقطة أخرى لا بد من إبرازها، وهي حالة التناقض ما بين الرهان على وقف القرصنة، والحديث عن وضع الآليات لتطبيق قرارات المجلس الوطني التي يعني تطبيقها تغيير قواعد اللعبة برمتها، ولو كان هذا الأمر واردًا في حسابات القيادة والسلطة لكان مفهومًا رفض استلام أموال المقاصة منقوصة، وكان يتطلب أن يكون جزءًا من إستراتيجية جديدة فاعلة وليس محكومة بردود الأفعال.

 

هل هناك بديل؟

نعم، هناك بديل قادر على الحفاظ على القضية الفلسطينية وإحباط المخططات التي تستهدف تصفيتها، وعلى رأسها "صفقة ترامب"، ولكن له مستلزمات يجب توفيرها، وهي غير متوفرة حتى الآن، وهي:

أولًا: بلورة رؤية شاملة وإستراتيجية سياسية ونضالية جديدة، وتوفر الإرادة السياسية لتطبيقها، وما يتطلبه ذلك من إعطاء الأولوية لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية، التي من دونها لا يمكن حشد واستنفار جميع طاقات وإمكانيات وقوى الشعب الفلسطيني في مواجهة المخاطر التي تواجه القضية الفلسطينية، والتقدم على تحقيق الأهداف والحقوق الوطنية. و هذا يتطلب وقف الرهان والأوهام حول إمكانية تجديد العملية السياسية، وعلى احتمالات التغيير في إسرائيل والولايات المتحدة، فمن يراهن على غيره يخسر، ومن يراهن على شعبه ينجح، ويكون في هذه الحالة قادرًا على التأثير على الآخرين.

ثانيًا: التعامل مع الأزمة المالية باعتبارها ليست مالية أساسًا، ومختلفة عن سابقاتها، وأن جذرها سياسي مستمد من السعي لإدامة الاحتلال وتصفية الحقوق الوطنية مقابل رشوة مالية بسيطة.

في هذا السياق، يهدف حكام واشنطن وتل أبيب إلى استكمال تحوّل السلطة الذي بدأ بعد العام 2000، كما ظهر في اقتحام المدن الفلسطينية ومحاصرة الرئيس الراحل ياسر عرافات واغتياله، إلى سلطة حكم ذاتي من دون دور سياسي. وبالتالي، فإن حل الأزمة ليس حلًا فنيًا ولا ماليًا فقط، وإنما سياسي أساسًا، ولا تتحمل مسؤوليته الحكومة وحدها ولا السلطة، بل الكل الفلسطيني، لذا فإنّ الغرق في إيجاد حلول للأزمة المالية من خلال الاقتراض من البنوك والقطاع الخاص ومن المؤسسات والدول العربية والأجنبية؛ يزيد الأزمة تفاقمًا، ويتجاهل أسبابها وجذورها.

ثالثًا: إعادة بناء مؤسسات منظمة التحرير لتضم مختلف ألوان الطيف السياسي والاجتماعي الفلسطيني أينما تواجد، وليصار إلى تفعيلها وتجديدها وإصلاحها بشكل كامل، على أن تتوزع دوائرها وقياداتها على مختلف أماكن تواجد الشعب الفلسطيني، ولتكون قادرة على الحلول محل السلطة، أو إيجاد البديل عنها لتصبح أداة من أدوات المنظمة وفي خدمة البرنامج الوطني. أما المنظمة بوضعها الراهن فحالها أسوأ من السلطة ولا توفر البديل المطلوب.

رابعًا: يمكن أن تذهب السلطة إلى الجحيم إذا توفّر البديل عنها، لأن انهيارها من دون بديل يمكن أن يؤدي إلى الفوضى والفلتان الأمني وتعدد السلطات، وهذا لا يساعد على انطلاق الانتفاضة والمقاومة الشاملة، وبالتالي يجب العمل على بناء البديل، وإلى حين ذلك يمكن المرور في مرحلة انتقالية تتضمن إعادة النظر في شكل السلطة ووظائفها والتزاماتها وموازنتها لتستجيب للاحتياجات الفلسطينية. فعلى سبيل المثال لا حاجة لِأنْ يأخذ الأمن نسبة تراوحت من 23-36% من موازنات السلطة في حين يخصص للزراعة 1%، بحيث يتم تخفيض موازنة الأمن، وتخصيص موازنات مناسبة للزراعة والصناعة والسياحة الداخلية والتعليم والصحة، ودعم صمود المناطق المهمشة والمعرضة للمصادرة والاستيطان والضم والحصار، إلى جانب وضع خطة تقشف حقيقية، ومكافحة الفساد وسوء الإدارة .

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

الأحد 18/05/2025 20:14

تكتسب زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، المنطقة العربية أهمية كبيرة، لأنها أوّل زيارة خارجية له بعد إعادة انتخابه، ولطبيعة الملفّات التي ستُبحث خلا...

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

الأثنين 12/05/2025 19:07

يمر رئيس وزراء حكومة إسرائيل اليمينية المتطرفة بنيامين نتنياهو في أصعب مراحل حكمه، إذ خاض ويخوض حروبا ومواجهات في عدة جبهات منها الجبهة الحمساوية في غ...

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة  مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الأحد 11/05/2025 20:56

كلمتي هذه ، تحمل من المعاني ما يفوق الكلمات، لنكرّم إنسانًا أعطى من وقته وجهده وفكره الكثير، وترك بصمة لا تُنسى في كل موقعٍ خدم فيه، فكان المعلم، والم...

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

السبت 10/05/2025 19:56

في مبادرة إنسانية، إجتماعية قيمية وتربوية مميزة، نظّمت جمعية “المبادر ”  فعالية احتفالية ليوم الاثنين الموافق 12/5/2025 بمناسبة يوم الممرض العالمي

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

الخميس 01/05/2025 20:21

ضجت العديد من وسائل الاعلام وصفحات التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية وانشغلت بشكل يدعو للدهشة بتسجيل صوتي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، أثن...

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

الخميس 01/05/2025 19:57

انفض اجتماع المجلس المركزي وخرج ليوحي للوهلة الأولى، بما كان متوقعًا ومطلوبًا منه، وهو استحداث منصب نائب الرئيس

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

الثلاثاء 15/04/2025 15:10

في  محطاتي المهنية قدمت وأقدم ورشات لمجموعات عمل  وطواقم مختلفة في موضوع "التفكير خارج الصندوق".

الأكثر قراءة

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤقتة فورية ورسوم ضريبية على الألومنيوم المستورد من الصين

الخميس 08/05/2025 18:18

اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤق...
حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطفاء.

الأحد 18/05/2025 21:01

حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطف...
مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية.

الأربعاء 21/05/2025 21:17

مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعداد...
مساعدو ترامب يحذرون “إسرائيل”: أنهوا الحرب وإلا سنتخلى عنكم

الأثنين 19/05/2025 21:48

مساعدو ترامب يحذرون “إسرائيل”: أنهوا الح...

كلمات مفتاحية

تركيب ثلاث غرف جاهزه اعدادية البطوف عرابة القدس الشرطة الاسرائيلية ليلة القدر الأقصى حالة الطقس، الجو طمرة إصابة فتى بجروح طفيفة تعرضه لإعتداء المدينة طيراوي سرقة خلاطة باطون نساء ضد العنف الثامن من آذار جمعية الابراج اليوم حظك اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اقتصاد محاضره حكم هدم بيت المواطن الكناوي طارق خطيب السلطات العرب عائلة الدوابشة
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development