موقع الحمرا الخميس 12/06/2025 14:25
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. إسرائيل والحرب مع إيران بقلم: هاني المصري/

إسرائيل والحرب مع إيران بقلم: هاني المصري

افنان شهوان
نشر بـ 21/05/2019 13:44

حاول رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو سابقًا مرتين شن الحرب على إيران، فأوقفه في المرة الأولى (2010-2012) الرئيس الإسرائيلي شمعون بيرس، الذي عَلِمَ بالخطة من جابي أشكنازي، رئيس أركان جيش الاحتلال، وأوقفه في المرة الثانية (2015) الرئيس الأميركي باراك أوباما، ويأتي التزام نتنياهو بذلك لإدراكه أن إسرائيل لا يمكن أن تحارب إيران وحدها وتخرج منتصرة.  
إسرائيل بحاجة إلى الولايات المتحدة لكي تخوض حربًا مع إيران، وذلك للأسباب الآتية:
أولًا، لأنها بحاجة إلى الصواريخ الأميركية القادرة على اختراق باطن الأرض لقصف الصواريخ والمنشآت العسكرية الإيرانية.
وثانيًا، لأن الطائرات الإسرائيلية بحاجة إلى جسر جوي من الطائرات الأميركية لتزويدها بالوقود في الجو، بسبب المسافات البعيدة، وهذا ما لا يملكه سلاح الجو الإسرائيلي.
وثالثًا، حاجة إسرائيل إلى دعم أميركي لتوجيه ضربة ثانية في حالة كان الرد الإيراني على الضربة الأولى قويًا وصعبًا.
ورابعًا، لأن هناك حلفاء لإيران سيخوضون الحرب معها ضد إسرائيل، وخصوصًا حزب الله اللبناني الذي يمثل تحديًا كبيرًا لإسرائيل.
لهذه الأسباب المترافقة مع توقيع الاتفاق النووي الإيراني في أواخر عهد الرئيس باراك أوباما، وعدم حماس قادة الجيش الإسرائيلي لتوجيه إسرائيل منفردة ضربة لإيران لعدم ضمان نتائجها، ومنع امتدادها إلى حرب إقليمية، وربما شبه عالمية؛ جمّد نتنياهو مخططاته للحرب ضد إيران، إلى أن أعتقد بأنه وجد ضالته بمجيء دونالد ترامب إلى سدة الرئاسة الأميركية، خصوصًا بعد تعيينه جون بولتون مستشارًا للأمن القومي، المعروف بأنه من دعاة الحرب ضد إيران.
على الأغلب أن نتنياهو أصابته خيبة الأمل وهو يرى ترامب يعلن لا حرب، وأنه سيلتزم بوعده الانتخابي بعدم شن حروب أخرى، رغم حاجته إلى التلويح بها بين فترة وأخرى لتحقيق أغراضه بتعديل الاتفاق النووي الإيراني، والحد من نفوذ طهران.
ولتفسير السياسة الأميركية نرى أن المطلوب أميركيًّا تغيير سياسة النظام الإيراني وليس الإطاحة به، وهذا يأمل ترامب حدوثه من خلال الحصار الاقتصادي وفرض العقوبات، كما أن التلويح بالحرب ضروري من أجل ابتزاز الأموال من الدول الخليجية، خصوصًا السعودية.
وهذا يتأكد من خلال أن الحرب لم تقع، رغم أن الأجواء باتت مهيئة لبدء الحرب، بعد قيام طائرات بلا طيار بمهاجمة مواقع نفطية في السعودية، واستهداف ناقلات نفط قبالة ميناء الفجيرة الإماراتي، وتداول معلومات مختلفة (مصدرها إسرائيل) عن نوايا حلفاء إيران بضرب القوات الأميركية وحلفاء الولايات المتحدة في المنطقة. وبالغ ترامب في تبريد الأجواء الساخنة، لدرجة إبداء الاستعداد للتفاوض مع إيران، طالبًا من سويسرا إرسال الرقم السري المباشر للرئيس الإيراني، وتأكيده بأنه صاحب القرار ملمحًا لاعتراضه على دعوات بولتون الحربية.
سيؤثر اندلاع الحرب سلبًا على "صفقة ترامب"، المخطط الأميركي الأساسي في المنطقة، ويرفع أسعار النفط، ما يصب في صالح روسيا، ويضر بمصالح حلفاء أميركا، أوروبا واليابان وكوريا الجنوبية.
سؤال المليون دولار هو: هل ستقوم الحرب، خصوصًا أن التوتر ما زال قائمًا رغم انخفاضه بعد إعلان ترامب المشار إليه وتصريح المرشد الإيراني خامنئي بأن لا حرب ولا تفاوض مع الأميركيين، مع وجود عدد من المؤشرات عن الاستعداد الإيراني لاحتمال اندلاع الحرب، بمبادرة من إيران إذا استمر الحصار وجرى تشديده، أو من أميركا وإسرائيل؟
بما أن حلفاء إيران (الحوثيين) هم من أرسلوا الطائرات، وأنّ المتهم الأول بتنفيذ عمليات الفجيرة إيران أو حلفاؤها، فهذا يعني أنها تريد إرسال رسائل حرصت على ألا تؤدي إلى أضرار كبيرة ومن دون وقوع ضحايا، وأنها لا تريد أن تذهب إلى حرب إلا إذا كانت مضطرة لها.
هناك دلائل عدة تشير إلى أن إيران ليست معنية باندلاع الحرب، أبرزها أنها لم ترد على الضربات الإسرائيلية المتكررة، التي تستهدف الوجود الإيراني في سوريا كما تعلن إسرائيل، إلا أنها لن تقف مكتوفة اليدين، فهي لن تسمح للنفط أن ينتقل من مضيق هرمز وباب المندب، إن توقف نفطها عن التصدير، وذلك إذا واصلت الإدارة الأميركية الحصار الاقتصادي ومضت قدمًا في تشديده كما أعلنت.
من جهة أخرى، إذا لم تقدم إسرائيل أو غيرها من الأطراف المتحمسة للحرب على اعتداء يستدعي ردًا إيرانيًا، بما يجعل الوضع يتدحرج إلى حرب، فإنّ إيران لن تكون المسبب للحرب إلا في حالة عدم قدرتها على تسويق نفطها وكسر الحصار، وبمقدورها أن تفعل ذلك لأن هناك عددًا من الدول لن تلتزم بالعقوبات الأميركية، وهذا يضاف إلى عامل مهم وهو عدم قدرة الولايات المتحدة على إقامة تحالف عالمي أو حتى غربي ضد إيران، لأن أوروبا والصين وروسيا والهند وتركيا تعارض سحب الموافقة الأميركية على الاتفاق النووي والحصار الأميركي المفروض على إيران.
ما يقلل احتمالية الحرب أن السياسة الإيرانية تتميز بالحكمة والذكاء، لدرجة تأتي خطوات طهران محسوبة وليست انفعالية، وتفكر مليًا قبل الإقدام على أي تصرف، وتحرص على عدم إعطاء الذريعة لدعاة الحرب.
وما يجعل الحرب ليست الاحتمال الأول، أن إيران مستعدة لها عسكريًا، ما يجعل السيناريو العراقي ليس مرجحًا (احتلال سريع بلا كلفة)، ومن مظاهر الاستعداد الإيراني أن المنشآت النووية والعسكرية منتشرة في آلاف المواقع تحت الأرض، ما يجعل استحالة رصدها كلها وتدميرها بضربة مفاجئة واحدة، بحيث لا تتمكن إيران من الرد، فضلًا عن وجود أذرع لإيران في مواقع عديدة تزيد من إمكاناتها للرد على الضربة الأولى، ولعل ما جرى من قصف مواقع نفطية في السعودية والفجيرة دليل على ذلك، فضلًا عما تناولته الأنباء عن استعدادات لضرب الجيش الأميركي في العراق من قبل قوات الحشد الشعبي التي تضم 150 ألفَ مقاتل مسلحين بمختلف أنواع الأسلحة.
لقد انتهت مرحلة الحروب الخاطفة التي تبدأ وتنتهي بسرعة وتحقق أهدافها من دون أن تصل إلى الجبهة الداخلية الإسرائيلية أو القواعد والأهداف الأميركية المنتشرة بكثرة في المنطقة وجوارها.
حتى لو تمكنت أميركا وإسرائيل وحلفاؤهما في المنطقة من توجيه ضربة مباغتة لإيران وحدها أو مع حلفائها، فإن الحرب ستكون مكلفة لهم أيضًا، ولن تنتهي بعد وقف الأعمال الحربية النظامية، بل ستبدأ حربٌ أخرى طويلة تمامًا مثلما حصل في العراق، حيث احتلت القوات الأميركية والحليفة العراق من دون خسائر تذكر، لتبدأ بعدها مقاومة شرسة للقوات الأميركية أدت إلى وقوع خسائر فادحة بالأميركيين، تضمنت آلاف القتلى وأضعافهم من الجرحى والمعاقين، إلى جانب تريليونات الدولارات، التي لا يمكن تعويضها، والأهم أن العراق لم يعد تحت الاحتلال ولا حتى النفوذ والسيطرة الأميركية، بل إنّ إيران تنافس أميركا إن لم تكن صاحبة نفوذ أكبر فيه.
تأسيسًا على ما سبق، هناك سباق بين الحرب والسلام، لا تزال الكفة راجحة للذهاب للتهدئة التي تمهد لبدء مفاوضات جديدة، من دون أن يستبعد ذلك مناوشات وضربات عسكرية هنا وهناك تسخن الأجواء، ولكنها لا تصل إلى الحرب التي لا يستطيع أحد أن يتحكم بنتائجها.
هل يدرك العرب المراهنون على خوض أميركا حربًا مع إيران "كرمال عيونهم" الآن بعد الذي جرى بأن هذا وهم خالص، وأن عليهم العمل على بلورة مشروع عربي وقيادة عربية واحدة تحفظ الحقوق والمصالح العربية، وفي القلب منها القضية الفلسطينية - التي يجرى إعداد خطة أميركية إسرائيلية لتصفيتها تحت مسمى "صفقة ترامب" في ظل تغيير الأولويات العربية وتحت غطاء الحرب ضد إيران - والشروع في التفاوض مع إيران لحل خلافاتهم معها مثلما يفعل الجيران، فإيران رغم أطماعها وأخطائها ليست عدوةً للعرب، وتعاظم دورها وكذلك تركيا، يساعد على إفشال المخطط الإسرائيلي الذي يهدف إلى جعل إسرائيل الدولة المركزية المهيمنة على المنطقة وحدها، ولا يمكن استبدالها بإسرائيل التي تعتبر العدو والخطر الرئيسي الذي يهدد الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة، بل العالم كله.
تخيّلوا لو أن إسرائيل حققت هدفها بالهيمنة على المنطقة من دون منافسين، ماذا سيكون مصير القضية الفلسطينية وغيرها من القضايا العربية.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

الأحد 18/05/2025 20:14

تكتسب زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، المنطقة العربية أهمية كبيرة، لأنها أوّل زيارة خارجية له بعد إعادة انتخابه، ولطبيعة الملفّات التي ستُبحث خلا...

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

الأثنين 12/05/2025 19:07

يمر رئيس وزراء حكومة إسرائيل اليمينية المتطرفة بنيامين نتنياهو في أصعب مراحل حكمه، إذ خاض ويخوض حروبا ومواجهات في عدة جبهات منها الجبهة الحمساوية في غ...

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة  مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الأحد 11/05/2025 20:56

كلمتي هذه ، تحمل من المعاني ما يفوق الكلمات، لنكرّم إنسانًا أعطى من وقته وجهده وفكره الكثير، وترك بصمة لا تُنسى في كل موقعٍ خدم فيه، فكان المعلم، والم...

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

السبت 10/05/2025 19:56

في مبادرة إنسانية، إجتماعية قيمية وتربوية مميزة، نظّمت جمعية “المبادر ”  فعالية احتفالية ليوم الاثنين الموافق 12/5/2025 بمناسبة يوم الممرض العالمي

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

الخميس 01/05/2025 20:21

ضجت العديد من وسائل الاعلام وصفحات التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية وانشغلت بشكل يدعو للدهشة بتسجيل صوتي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، أثن...

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

الخميس 01/05/2025 19:57

انفض اجتماع المجلس المركزي وخرج ليوحي للوهلة الأولى، بما كان متوقعًا ومطلوبًا منه، وهو استحداث منصب نائب الرئيس

الأكثر قراءة

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية.

الأربعاء 21/05/2025 21:17

مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعداد...
حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطفاء.

الأحد 18/05/2025 21:01

حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطف...
مساعدو ترامب يحذرون “إسرائيل”: أنهوا الحرب وإلا سنتخلى عنكم

الأثنين 19/05/2025 21:48

مساعدو ترامب يحذرون “إسرائيل”: أنهوا الح...
الرامة: طواقم الإطفاء تعمل على اخماد حريق بمنطقة مفتوحة

السبت 17/05/2025 11:06

الرامة: طواقم الإطفاء تعمل على اخماد حري...

كلمات مفتاحية

طلال غانم فوائد التمر صحة مقاطع مضحكة موقع لإدارة ا لأموال تتبّع المصاريف بسهولة داعش مخيم اليرموك دروع بشرية الكنيست يبحث خطوات القضاء الارهاب اليهودي اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حمله شرطه أسباب الإسهال عند الأطفال حديثي الولادة لوفتهانز الالمانية شرم الشيخ أربعة عوامل تفسد العطور ابتعدي عنها
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development