موقع الحمرا الأثنين 03/11/2025 20:00
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. قراءة في رواية بين بابين للكاتب اليمني بدر أحمد علي ..بقلم : حسن عبادي/

قراءة في رواية بين بابين للكاتب اليمني بدر أحمد علي ..بقلم : حسن عبادي

افنان شهوان
نشر بـ 30/04/2019 13:21

بيني وبين الموت خصام أزلي!

"يُخيّل لي أنّي أسقط في بئرٍ عميقة لا بداية لها، ولا يبدو أنّ هناك نهايةً أو مستقرًا لهذا السقوط.
أنا هنا، في منطقةٍ منسيّةٍ، بحساب الزمان والمكان، وحتّى الوعي والشعور؛ منطقةٍ باردة، صامتة، ومظلمة"، تلك فاتحة رواية "بين بابين" للكاتب اليمنيّ بدر أحمد علي (152 صفحة، دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع السوريّة، وسبقتها عدّة إصدارات: روايات "أمطار سوداء"، ثورة الخصيان"، مجموعات قصصيّة: "للانتظار بقيّة"، "أزهار على الرصيف"، وقصص طويلة: "أفغانستان 3006"، "أبناء الحرب").

 

أخذتني بدايتها الصاعقة لرواية "شرق المتوسط" للروائي عبد الرحمن منيف، تلك الرواية التي تناولت الاعتقال السياسي والقمع في الدول العربيّة دون تحديد أسماء أو مدن، لذلك كلّ عربيّ يقرأ الرواية أيّاً كانت جنسيّته، يشعر وكأنها تتحدّث عن بلده، فالقمع هو الشيء الوحيد الذي يجمعنا، علامة عربيّة فارقة مطبوعة على جبين كلّ المدن، معلّقة على أبواب البيوت، موجودة في كلّ مكان، في الشوارع، البيوت، الغرف، وقد تجدها في جيوبنا أيضاً. يقول بطلها: "ماذا حدث؟! هل جرى تجريدي حتى من الأحلام والذكريات، على بوّابة هذه الزنزانة؟!"، "إنّ الزنزانة جرّدتني من كلّ ذكرياتي!"

 

بطل الرواية سجين في زنزانة انفراديّة مظلمة، فاقد لذاكرته، فلا يتذكّر أسمه، بلده، سبب سجنه وفترة محكوميّته!  بداياته عهد النضال الفلسطينيّ المسلّح، ومعسكرات التدريب الأمميّة في البقاع اللبناني حيث التقى بمريمه، فلسطينيّة يافعة، والدها ابن الجليل وأمّها ابنة دير الأسد، قضت طفولتها في الأردن، غادرتها عقب كارثة أيلول إلى الكويت، مثقّفة التحقت بالثورة في لبنان لتستشهد هناك، وزمن الحرب الأهليّة اللبنانيّة، المليئة بالانفجارات والدماء والموت، والخيانات والنهايات المأساويّة، وحرب العراق وإيران وضياع البلاد، والربيع العربيّ المنشود الذي بات خريفًا مكفهرًّا، ممّا أدّى بصلاح صلاح أن "يلقى حتفه في إحدى الأسواق الشعبيّة في الدار البيضاء بالمملكة المغربيّة، إثر طعنة بمفتاح براغٍ سدّدها إلى قلبه مراهق أمازيغيّ عن غير قصد، أثناء محاولته فضّ شجارٍ عارضٍ بين مراهقين يصطادون السيّاح الأجانب" (ص.24) كما كان مصير ضحى،(بطلة رواية ضحى للروائي الفلسطينيّ حسين ياسين) التي انتقلت إلى تونس "وعادت إلى مهنتها القديمة". هناك زارها بحّار غربيّ يحترف العنف والغدر، وبعد قضاء حاجته منها كشف لها حقيقة نقدِه لها بالدولار المزيّف فكشفت له حقيقة إصابتها بمرض "السفلس" المُعدي، فثار وعربد "ثم انثنى إليها بسكّينه، يذبحها من الوريد إلى الوريد". يا للمفارقة!!

 

برع الكاتب بوصفه الدقيق لمشاهد الحرب، مفصفِصًا تفاصيلها بحذافيرها، وكأنّي به صحافيًّا يحمل كاميراته البانوراميّة ليصوّر لنا مشاهد ثلاثيّة الأبعاد وأحداث عايشها وجعلنا نعيشها بحذافيرها.

 

يعالج بدر سؤال الهويّة والبحث عن الذات من خلال فقدان ذاكرة بطله، ويحاول تقصّي الحقيقة ليعود به إلى طفولته المفقودة عبر حروب تمرمغت بها البلدان العربيّة، بطولها وعرضها، دون مخرج ولا نهاية بادية في الأفق، فيعتزل بطله اختياريًا في رحلة البحث عن ذاته وهويّته، لعلّ عزلته في سجنه تنقذه من ذلك التيه والضياع ليكتشف هويّته المفقودة؟!؟  

 

يتنقّل بطله خلال رحلته "العزلويّة" بين الحرب والزنزانة آملًا بأن تكون قيود سجّانه مفتاحًا لحريّته الشخصيّة المفقودة وتكون بوّابة الخلاص في رحلته الشاقّة للبحث عن ذاته. يأخذنا معه بلباقة إلى ذاك الكابوس المتخيّل "كان المكان من حولي يعجُّ بجثثٍ بشريّة وحيوانيّة متحلّلة ومقطّعة الأوصال. نهضت واقفًا، واستدرت إلى الخلف وخطوت بضع خطواتٍ، متفاديًا طيورًا جارحة تنغل بمناقيرها ومخالبها في البطون والأحشاء...شاهدت وجوهًا بشريّة زرقاء، بعيون برّاقة حيّة، تبرز من بين الفوضى والطين... رأيت وجهه البشع الغاضب يقترب منّي. أنفاسه النتنة تلفح وجهي... ضربتْ اليد وجهي بمخالبها... شعرت بمسامير خرافيّة تثبّت جسدي إلى الأرض. أحسست بنصال متوحّشة تمزّق ظهري وخاصرتي...لقد كان كابوسًا" (ص.127)


اختطف الكاتب بطله وسجنه في زنزانة مظلمة دون محاكمة، وعزله عن العالم الخارجيّ، ليعيش حياته محاولًا اكتشاف ذاته، دون صلةٍ بالعالم الخارجيّ المحيط به، يعتزل ليبدأ رحلته الشاقّة بالبحث عن أناه وذاته، ليعيش الفقد بأبشع صوره، لا ماضٍ يتذكّره ولا حاضر يعيشه ولا مستقبل يأمل به، لا يعرف مكانه ولا زمانه، ليبدأ حياة جديدة، ممّا يقوّي حاسّة اللمس... والخيال، فيتخيّل "الأشياء" المحيطة في تلك الظلمة الحالكة، عالم زنزانته بحشراتها، يفشل في كلّ محاولاته للتواصل مع "الخارج" فيزداد خياله ليستنبط شريكًا له، صديقه الإفتراضي "أنس"، ألا وهو رسمة متخيّلة على جدار زنزانته، يحدّثها ويناجيها وتصير شغله الشاغل، إضافة إلى مراقبة حركة شركاه الصراصير الذين يشاطرونه طعامه فيستهدي بهم ليكتشف فتحة في الجدران  يستطيع النفاذ منها إلى خارج الزنزانة، ليُصدم بحقيقة اكتشافه أنّ "سجنه" كان عبارة عن غرفة عاديّة قديمة، لا يقف خلفها حارس أو سجّان!.

 

يصوّر الكاتب حالة العالم العربيّ وإفرازاته التي تؤدّي إلى سجن العقول ووأدها مما يسبّب العجز البنيوي الذي يؤدّي إلى الاستسلام والهزيمة، دون مقاومة. صار السجن فكرة طوعيّة يعيشها الإنسان العاديّ في عالمنا العربيّ، رغم أنّ ذلك السجن لا يتعدّى غرفة بسيطة متهالكة ليدرك أنّ السجن مجرّد كذبة آمن بها!!

 

يصوّر بشاعة السجن "لا يمكن لأيّ إنسان أن يتخيّل مدى بشاعة ووحشة السير في بقعة من الأرض بسط الموت عباءته عليها، ونزعت مخالبه المتوحّشّة قلوب وأحشاء من قضى فيها ثم ألقتها على قارعة الطرقات، تنغل فيها العيون المشمئزة والديدان والحشرات".

 

يتحسّر بدر على حالنا، فبطله الذي شارك في الكفاح المسلّح ضدّ العدوّ الصهيوني لم يتلقّى التدريب الكافي ولم يتسلّح كما يجب وتُرك وحيدًا "شعرت وكأننا قطيعٌ من الغنم حُشر في قفص محكم الإغلاق، ثم أدخلت عليه سكاكين القصّابين دون أن يملك أحدها أدنى فرصة للفرار من الموت!!" (ص. 20) ومن جهة أخرى يصوّر البؤس العربي "لا تأكل نفسك!! فليس للعرب عدوٌّ أشدّ ضراوةً عليهم من أنفسهم." وتناول الثورة الفلسطينيّة والمجازر التي ارتكبت بحقّها في لبنان وتواطؤ "القيادات" والمُساءلة  وتقرير لجنة التحقيق: "أكّدت وجود خيانة في قيادة المعسكر، أفضت إلى تجميع المقاتلين وتقديمهم على طبق من ذهب للطائرتين المغيرتين".

 

تناول أحداث جرت في لبنان وآلمته لأنّ العدو كان مجهّزًا واستهدف المقاتلين والبنية التحتيّة ورموز المقاومة ويستحضر على لسان بطله مثالًا: "شاهدت أيضًا مبنى "المسبار" (نظرًا لأهميّته بالنسبة للثورة الفلسطينيّة والفصائل اللبنانيّة المتحالفة معها) مكوّم على الأرض كديناصور ضخم قضى نحبه على حين غرّة فوق هذه البقعة من الأرض. لقد انهار المبنى كليًّا، نعم، انهار المبنى كليًّا وسحق تحته كلّ من لم يستطع المغادرة".

 

يلجأ الكاتب إلى السخرية السوداء لإيصال رسالته الجارحة: "لم يكن للحرب وجودٌ هنا، ولم يكن للموت أيّ ذكرى، في رؤوس من يحتفلون هنا، أتذكّر أنّ أحدهم قال بصوت عالٍ: بيروت كلّ أيامها أعياد".

 

"أدركت أن جيوشًا من الصراصير غادرت جحورها، واتجهت لحضور الوليمة الحصريّة التي كنت عرّابها الأحمق. تعالت أصوات احتكاك أجسادها بعضها ببعض... وأكثر شبهًا بخطوات جيش رومانيّ عاتٍ أطلقه قيصر ملعون، لتأديب بلدةٍ بائسة رفض فلّاحوها وصانعو النبيذ فيها دفع الضرائب لجابي القصر، الذي اغتصب وهو في ذروة ثمالته فلّاحة يافعة عارمة الصدر، خلف شجرة صنوبر معمّرة، في عشيّة عيد ميلاد قارص".

 

"قيل قديمًا إنّ الغريق يتعلق بقشّة، مع علمه أنّ القشّة لا يمكن أن تنقذ حياته...بعد أن اختارت القشّة اعتزال دور المنقذ الفاشل".

 

"منذ أن تمّ الزجّ بي بين هذه الجدران المتوحشّة، التي شكّلت سجنًا لي ولخيالي، فبدا خيالي فيها كعصفورٍ قليل الحيلة حُبس في عمق هذه الزنزانة الكئيبة؛ فتوقّف عن التحليق والغناء، وفضّل في نهاية المطاف الانزواء والاستسلام لأشباح وخيالات الكآبة".

 

ينادي بدر للتفاؤل وحبّ الحياة، رغم قسوتها وشدّتها ويواجه بطله الموت مرارًا ويهزمه قائلًا: "بيني وبين الموت خصام أزلي!".

 

لفتت انتباهي في الكثير من الروايات العربيّة عبارة ممجوجة تتكرّر "كلّ الأحداث الواردة في الرواية هي من نسيج الخيال ولا تمتّ إلى الواقع بأي صلة!" وها هو بدر يقع في نفس الفخّ ويذكرها في آخر الرواية، لكنّه ينبّهنا في بدايتها لمقولة الكاتب الأمريكي "نيلسون ديميل": "إذا اعتقدت أنّ ما تقرؤه يبدو حقيقيًا فهو كذلك؛ فالحقيقة أشدّ غرابةً من الخيال"! وعُرف عن رواياته بأنّها مثيرة ويمزج فيها ببراعة شديدة بين الأحداث الخياليّة والحقيقيّة ( لعبة الأسد، ابنة الجنرال وغيرها) ويبدو أن بدر أحمد تأثّر به كثيرًا في روايته من حيث الأسلوب، فأبدع.

 

 

حسن عبادي

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة..  بقلم: "مرعي حيادري"

ترامب ووقف الحرب في غزة: حسابات المصالح لا الرحمة.. بقلم: "مرعي حيادري"

الأثنين 03/11/2025 19:38

في ظلّ الأوضاع الصعبة وبعد توقّف الحرب في غزّة، تتّضح ملامح مشهدٍ سياسيّ جديد تحكمه مصالح ترامب الاستراتيجية أكثر ممّا تحكمه القيم الإنسانية أو التزام...

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 28/10/2025 17:58

من المحتمل أن تشهد القاهرة هذه الأيام حوارات جديدة بين الفصائل الفلسطينية في محاولة للتوصل إلى اتفاق حول الوحدة الوطنية التي غابت منذ عام 2007، إذا تم...

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

الأحد 26/10/2025 19:47

مع بداية العام الأكاديمي الجديد، وجّه المركز القطري للوساطة رسالة تربوية مجتمعية دعا فيها إلى تعزيز مكانة التعليم كقيمة إنسانية عليا وكركيزة أساسية لب...

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

الأحد 26/10/2025 19:35

العمل الجماعي هو عماد النجاح في أي مجال من مجالات الحياة، وهو ليس مجرد عمل مجموعة من الأفراد معًا، بل هو تكامل للمهارات والخبرات لتحقيق هدف مشترك.

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

الأربعاء 22/10/2025 19:31

متى ستُشرعن ثقافة السلام في عالمنا، مقابل ثقافة الحرب والهدم؟

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:24

• أظهرت أبحاث كثيرة أن الاستماع إلى موسيقى هادئة ومنتظمة الإيقاع (مثل موسيقى الكلاسيك الهادئة أو الأصوات الطبيعية) يساهم في خفض ضغط الدم ومعدل نبض الق...

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي  بقلم: د. غزال أبو ريا

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي بقلم: د. غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:13

كما تقوم المدرسة على مثلّثٍ متينٍ من التعاون بين الطلاب، والأهالي، والمعلمين، حيث يشكّل كلّ ضلعٍ عنصرًا لا غنى عنه في بناء المعرفة وصياغة الشخصية، كذل...

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

الأثنين 06/10/2025 18:23

هذا ما كتبه الشاعر الراقي الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن عن كتاب: السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء، من تأليف الشاعر الكاتب الدكتور الشيخ رافع حلبي ابن دا...

رد ذكي ومسؤول ... ما السيناريوهات المطروحة؟ بقلم: هاني المصري

رد ذكي ومسؤول ... ما السيناريوهات المطروحة؟ بقلم: هاني المصري

الأحد 05/10/2025 21:15

جاء ردّ حماس على خطة ترامب ذكياً ومسؤولاً وإيجابياً؛ إذ رحّبت بالجهود الأمريكية وقالت "نعم" واضحة، خصوصاً فيما يتعلق بالإفراج عن جميع الأسرى ضمن صفقة...

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

الخميس 02/10/2025 20:29

في السنوات الأخيرة أصبح من المألوف أن نرى لاعبين أجانب ينضمون إلى فرق كرة القدم، بعيدين عن أهلهم ووطنهم، طلبًا للرزق والتقدّم المهني، في عالمٍ تحوّل إ...

الأكثر قراءة

عيلبون: وفاة سمر مسعود حايك (أبو زيد) عن عمر يناهز 58 عاماً

الأحد 05/10/2025 19:27

عيلبون: وفاة سمر مسعود حايك (أبو زيد) عن...
مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

الأثنين 06/10/2025 18:23

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو رك...
وزارة الداخلية الإسرائيلية تهدّد بقطع ميزانيات بلدية عرّابة إثر تصريحات أحمد نصّار

الأثنين 06/10/2025 15:17

وزارة الداخلية الإسرائيلية تهدّد بقطع مي...
المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع الوعي حول صحة عيون أطفالهم: انتشار ظاهرة اجهاد العين الرقمي بنسبة 63.7% لدى الأولاد ما بين 11 عام حتى 18"

الأربعاء 22/10/2025 15:49

المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع ال...
السيسي يستقبل ترامب في شرم الشيخ| قادة أمريكا ومصر وقطر وتركيا يوقعون على وثيقة تاريخية شاملة بشأن اتفاق إنهاء حرب غزة

الأثنين 13/10/2025 21:36

السيسي يستقبل ترامب في شرم الشيخ| قادة أ...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه مجلس المغار مطافئ الاكتئاب المراهقون تربية المانيا اليمين المتطرف لاجئين بطاريات هواتف اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه فلسطين اخبار فلسطين الطيبة نهاد جثة حاج يحيى تل ابيب طفلان يحفران نفقاً للهروب الروضة ايران السعودية الرياض كارثة التدافع منى فقر الدم الطفل اكل طعام تغذية نهاريا العثور جثتين رجل سيّدة داخل شقة سكنية
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development