موقع الحمرا الثلاثاء 20/05/2025 10:01
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. مثلث الجريمة الكبرى: اوروبا افريقيا والامريكيتين، الانسان الابيض والاسود والاصلاني بقلم: د. أحمد أمارة/

مثلث الجريمة الكبرى: اوروبا افريقيا والامريكيتين، الانسان الابيض والاسود والاصلاني بقلم: د. أحمد أمارة

افنان شهوان
نشر بـ 20/04/2019 14:22

من يتواجد في احدى جلسات مجلس حقوق الانسان في الامم المتحدة في جنيف-سويسرا مثلا يستغرب من كمّ التعاطُف مع القضية الفلسطينية خاصة ومع قضايا الشعوب المظلومة عامة. ويستهجن كيف سُمح بتدمير فلسطين أو بعدم تحريرها وضمان حريات شعبها وعودتهم لوطنهم وغيرها من الحقوق حتى اليوم. لا تقتصر الجلسات على المتضامنين مع القضية من جمعيات المجتمع المدني التي تسعى لتحقيق العدالة وانما من الموظفين الرسميين ومن يتبوأون مناصب عليا في مجال حقوق الانسان في الامم المتحدة. ومن مِنا لا يمرّ بمخيلته عند سماع اسم دولة سويسرا بأفكار مرتبطة بالسلام وحقوق الانسان (والشوكلاطة والجبنة والساعات أيضا). كان هذا الشعور العام للمجموعة الرابعة لمؤسسة ميزان لحقوق الانسان من محامون وناشطون والتي قمت بتدريبها في مجال المرافعة والقانون الدولي لحقوق الانسان في آذار المنصرم. فإلى جانب النصوص البرّاقة لضمان حقوق الانسان، كانت اللقاءات وحضور الجلسات توحي بواقع منفصم الشخصية عمّا نعرفه ونألفه. لا نستطيع انكار انه شعور جيد حتى ولو انه وهمي ومغالط.

كان علي مغادرة جنيف في اليوم الاخير للدورة التدريبية للمشاركة بورشة عمل في أكرا-غانا في غرب أفريقيا حول المدينة وتطورها في مرحلة ما-بعد الاستعمار (post-colonial city) لجامعة نيويورك والتي لها فرع في العاصمة الغانية أكرا. وشاء أن أمرّ بلشبونة-البرتغال في طريقي لغانا. لم تكن تلك التفاصيل مهمة فعلاً لولا زيارتي في اليومين الاخيرين للرحلة لقلعة العبيد كايب كوست (Cape Coast Slave Castle) في غانا وهي واحدة من أربعين قلعة لتجارة الرقيق والتي تم انشاءها على سواحل غانا بين القرنين ال- 15 وال- 19، بداية كحصون وتم بعدها تطويرها لقلاع التي تم التنازع عليها، نبذها او احتلالها خلال صراع القوى الاوروبية على الهيمنة والخيرات الافريقية. عندها تشابك تاريخ الاستعمار الاوروبي والبرتغالي بالذات كونه أول من بدأ استعمار "ساحل الذهب" سنة 1471 وهو غانا اليوم وقام مع قوى استعمارية أخرى (السويد الدنمارك هولندا ألمانيا وبريطانيا وبلجيكا وفرنسا وغيرها التي تحظى بتاريخ استعماري ثري في القارة الافريقية) بتأسيس تلك القلاع. كانت في البداية مراكز لادارة تجارة الخشب والذهب وسريعا تحولت تلك القلاع القائمة خلال القرن ال-16 مع قلاع جديدة تم بناءها لاحقا للتجارة بابناء آدم ذوي البشرة السوداء. ليتم تجميعهم في تلك القلاع ومن ثم تصديرهم لاوروبا ومن هناك توزيعهم "للعالم الجديد"- الامريكيتين. سلعة أخرى للتجارة كالذهب والخشب والسكر والبهارات لإشباع مساعي الربح لدى القوى الاوروبية (وهنا لا أستثني بشكل عام دور الافارقة ذاتهم او العرب في تجارة الرقيق في شرق أفريقيا بالذات، زنزيبار والصحراء الغربية والخليج العربي واليمن ومصر والسودان ولكنه ليس في الزمان والمكان المطروحين هنا- فقط كمثال فإن موريتانيا منعت العبودية قانونيا فقط في 2007).

هذا هو مثلث الظلم والدمار بين افريقيا اوروبا والامريكيتين، مثلث الابادة والاستعمار، ومثلث اعمار ديار وتدمير دياراً وحضارات اخرى والذي ما زال وقعه ظاهر حتى يومنا هذا على مآسي أفريقيا أو على التقدّم الغربي. جريمة العبودية والاستعمار هي الجريمة الكبرى في التاريخ، جريمة ابادة وتدمير مئات الملايين من البشر !! لا يجب أن ننسى تلك الجريمة أو ننجرّ وراء التشديد على جرائم بشعة حديثة أخرى وكأنها "غير مسبوقة" ومنها جريمة المحرقة وجرائم الحرب العالمية الثانية، والتي تطورّ معها خطاب حقوق الانسان الذي تداولناه في جنيف. لا نسمع غالباً عن تلك الجرائم أو على الأقل عن حجمها وعن أثرها!

ذهبت برفقة اصدقاء لسفر ثلاث ساعات غرباً خارج العاصمة أكرا. كانت مناظر خضراء خلّابة ومناظر استوائية لا نتخيلها بالعادة كجزء من المشهد الافريقي العام (فقر وصحراء وعنف)، بالذات بعد مغادرة العاصمة المكتظة ذات حارات الفقر ومواقع النفايات الواسعة. لكن على الرغم مما يبدو فوضى عارمة للسير والشوارع والبائعون والبائعات على تلك الشوارع فهناك توازن وهدوء غير مألوف وغير متوقع- ما شاهدته كان احترامات متبادلة وأخلاق عالية غير مألوفة لدينا عالاقل لو توفرت تلك الظروف من الزحمة والاكتظاظ وفقر البنية التحتية. وصلنا لمنطقة كايب كوست ودخلنا القلعة التي أصبحت أحد المعالم السياحية بشكل عام ومزار للحجيج الأفريقي من الامريكيتين. منظرا يوحي بالوحشة والعظمة وخلال الجولة كانت تنكشف الجريمة أكثر وأكثر.

أكرا- سودوم وجومورا- مكب النفايات الديجيتالي

الخضار والطريق لكايب كوست والقلعة في الخلفية

 

بعد وقفة قصيرة على الاسوار المحيطة بالقلعة والمواجهة للمحيط الاطلنطي وعليها أعداد من المدافع للدفاع عن القلعة ضد قوى اوروبية أخرى، تخطينا النفق المحفور حول القلعة للدفاع عنها ولمنع هروب العبيد منها. بعد المدخل يوجد ساحة واسعة تدلّ على ضخامة تلك القلعة التي لا توحي بالبداية بانها بذلك الحجم. ولسخافة الأمر يوجد في منتصف تلك الساحة الكنيسة. وقد كان المبشرون المسيحيون يزورون القلعة خلال رحلاتهم التبشيرية للقارة الافريقية. وقد استبدلت القلعة ايادي بين البرتغاليين والهولنديين والسويديين ومن بعدهم استولى عليها البريطانيون (1665) وقاموا بانشاء كنيسة أخرى. تتقسم القلعة لغرف وقاعات متعددة شملت بالأساس غرف معتمة مساحة كل منها نحو 20 متر ولها شباك صغير في اعلاها وتُعرف بالزنازين يمكثها العبيد وكانت بمثابة غرف لتخزينهم الى ان يحين موعد شحنهم. ويصل العدد في كل من تلك الزنازين لحوالي 150 شخص والعدد الاجمالي للعبيد في القلعة قبل شحنهم كان يصل الى ألف: بمعدل 600 رجل و 400 امرأة. كان العديد منهم يموتون جوعا خنقا او من الحر والتعذيب داخل القلعة. لكن من كان يصل للقلعة هو فعلياً الاقوى جسدياً وصحياً والغالبية كانت تموت في الرحلات الطويلة مشيا على الاقدام من مناطق افريقية مختلفة في طريقهم الى القلعة.

قلعة كايب كوست

سطح القلعة وتظهر في الخلفية قلعة أخرى

احدى الزنازين

 

كانت الطبقات العليا من القلعة مكاتب وسكن لحاكم القلعة وللموظفين والمدافعين عنها لإدارة أمور القلعة وتجارة العبيد وغيرها من الشؤون الاستعمارية. غرف شرحة مرتبة ومطلة على الساحل ولها شبابيك واسعة للنور الطبيعي. لولا إدراكنا اننا في مكان ذو تاريخ قاتم لكان المرء يتمنى ان يسكنها كغرف وشليهات فندقية فخمة. كان لتلك الغرف والقاعات بلكونات خارجية، منها مع مدافع منصوبة باتجاهات مختلفة، ولها بلكونات داخلية تطل الى داخل القلعة. كان عندما يشتهي الحاكم ان يشبع غريزته يأمر جنوده أن يُخرجوا العبيد الاناث لساحة داخلية وبدوره كان يقف على البلكونة ويختار فريسته. يحضروا له الفريسة للطبقة العليا لاغتصابها وفي حالات عديدة كانت تحمل تلك الضحايا الأجنة التي كانت تولد وتعيش بقرب الحاكم او تحت حمايته لتخلق طبقة اجتماعية جديدة.

الساحة من بلكونة حاكم القلعة

 

من كان يموت من الاناث والذكور العبيد في القلعة كانت تُرمى جثثهم في المحيط ومن يعيش كان يتم شحنه عبر المحيط ليلقى بعضهم الموت في السفينة خلال الرحلة او فيما بعد. كانت هندسة الموت والربح تعمل بشكل يتطلب أقل عدد من الجنود للسيطرة على العبيد وتقليل امكانية الثورة ضد الأسياد هناك. كانت ممرات مع ابواب حديدية توصل وتفصل بين الزنازين وتزداد ضيقاً وانحدارا الى ان تصل الى فتحة في جدار القلعة تتسع لمرور شخص واحد فقط بعرض 25 سنتمترا تقريبا ليمر منها الى سفن صغيرة تنقلهم للسفن الاكبر المنتظرة في مياه أكثر عمقاً. فتحة العشرين او اكثر سنتمتر كانت شباك مغادرة القارة الافريقية، مغادرة البيت والوطن والعائلة والاحلام الى حياة تجريدية أكثر ضيقاً من تلك الفتحة ليعملوا في البيوت والمزارع والورشات المختلفة في اوروبا والكاريبيان والولايات المتحدة وغيرها.

فتحة مغادرة القارة- 25 سم

لم تقتصر الجريمة هنا فكان للعبيد حاجة في هندسة جريمة أخرى لا تقل وحشية. فبين الانسان الابيض المُستعمر والاسود العبد كانت ضحية اساسية أخرى لتستكمل مثلث الدمار: السكان الاصلانيين في الامريكيتين والذين تمت ابادة 90% منهم وتم احتلال وطنهم وتدميره وتدمير حضاراتهم لاقامة مستعمرات استيطانية مختلفة ولامتصاص خيرات تلك البلاد أيضاً. واذا ما نظرنا للارقام فالتقديرات تُشير الى أن من تم شحنهم من القارة الافريقية بين القرن ال-16 وال-19 هم 12 مليون شخص وقد مات منهم 1.5 مليون على متن سفن الشحن، عدا من مات خلال تجميع العبيد وترحيلهم قبل وصول القلاع. أما من تم ابادتهم خلال القرن الاول للاستعمار في الامريكيتين هم حوالي 130 مليون شخصا. عشرات الملايين الاخرى على اقل تقدير قد تم قتلهم وتجويعهم من القوى الاوروبية الاستعمارية في القارة الافريقية ذاتها.

الّا لنا أن ننسى هذه الجرائم المستمرة والافقار والجوع والظلم بالذات في افريقيا حيث ما زال الاستعمار الاوروبي مستمراً. وكما بدأ الساحل الغاني بتسميته ساحل الذهب فما زالت شركات اوروبية تسيطر بطرق مختلفة على الخيرات الافريقية وتُفقر وتجوع اهلها: في غانا تسيطر شركة بريطانية على مناجم الذهب حتى بعد "استقلال" غانا من الاستعمار البريطاني في الخمسينيات، وتسيطر شركات أخرى على البترول وتسيطر الشركات السويسرية على تجارة حبوب الكاكاو لصناعة الشوكلاطة السويسرية المشهورة. وبذلك فإن الحلاوة الوروبية هي على حساب مرارة مئات الملايين. ولسخرية القدر فقد زرت في اليوم التالي المحمية الطبيعية كاكوم في غانا والتي تبلغ مساحتها 360 كم مربع نفس مساحة قطاع غزة الذي يعاني الافقار والسجن والتجويع والظلم والتشريد على مرأى ومسمع دول حقوق الإنسان وعلى مرآنا نحن.

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

الأحد 18/05/2025 20:14

تكتسب زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، المنطقة العربية أهمية كبيرة، لأنها أوّل زيارة خارجية له بعد إعادة انتخابه، ولطبيعة الملفّات التي ستُبحث خلا...

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

الأثنين 12/05/2025 19:07

يمر رئيس وزراء حكومة إسرائيل اليمينية المتطرفة بنيامين نتنياهو في أصعب مراحل حكمه، إذ خاض ويخوض حروبا ومواجهات في عدة جبهات منها الجبهة الحمساوية في غ...

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة  مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الأحد 11/05/2025 20:56

كلمتي هذه ، تحمل من المعاني ما يفوق الكلمات، لنكرّم إنسانًا أعطى من وقته وجهده وفكره الكثير، وترك بصمة لا تُنسى في كل موقعٍ خدم فيه، فكان المعلم، والم...

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

السبت 10/05/2025 19:56

في مبادرة إنسانية، إجتماعية قيمية وتربوية مميزة، نظّمت جمعية “المبادر ”  فعالية احتفالية ليوم الاثنين الموافق 12/5/2025 بمناسبة يوم الممرض العالمي

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

الخميس 01/05/2025 20:21

ضجت العديد من وسائل الاعلام وصفحات التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية وانشغلت بشكل يدعو للدهشة بتسجيل صوتي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، أثن...

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

الخميس 01/05/2025 19:57

انفض اجتماع المجلس المركزي وخرج ليوحي للوهلة الأولى، بما كان متوقعًا ومطلوبًا منه، وهو استحداث منصب نائب الرئيس

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

الثلاثاء 15/04/2025 15:10

في  محطاتي المهنية قدمت وأقدم ورشات لمجموعات عمل  وطواقم مختلفة في موضوع "التفكير خارج الصندوق".

استمرار الإبادة أو التهدئة؟ والوحدة الفلسطينية ونائب الرئيس بقلم: هاني المصري

استمرار الإبادة أو التهدئة؟ والوحدة الفلسطينية ونائب الرئيس بقلم: هاني المصري

الأثنين 14/04/2025 17:49

بعد أن حصلت حكومة بنيامين نتنياهو على فرصة ذهبية مكّنتها من استئناف جريمة الإبادة الجماعية بدءًا بفرض الحصار الخانق على قطاع غزة،

التفكير الإبداعي في التنظيم ...كتب:غزال أبو ريا.

التفكير الإبداعي في التنظيم ...كتب:غزال أبو ريا.

الأثنين 14/04/2025 16:53

كيف يمكن تطوير التفكير الإبداعي في المؤسسة،التنظيم ،التفكير خارج الصندوق؟.

نظرية" إكس" ونظرية"  "واي" في سلوك الموظفين- بقلم:غزال ابو ريا

نظرية" إكس" ونظرية" "واي" في سلوك الموظفين- بقلم:غزال ابو ريا

الأربعاء 02/04/2025 20:15

قام عالم الإجتماع دوجلاس  ماكجر يجور في الستينات من القرن  العشرين  بتطوير نظرية بما يتعلق بسلوك العمال والموظفين في المؤسسات،مدى التزامهم بالعمل،مسؤو...

الأكثر قراءة

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة جرّاء تعرّضه لحادثة عنف فجر اليوم

الثلاثاء 29/04/2025 13:20

سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة...

كلمات مفتاحية

حادث طرق بالغ النقب اصابات متفاوته تتضمن بالغة الخطوره اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه عرابه الابراج حظك اليوم الاربعاء اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اطلاق نار الرامه اعلان عيلبون يوم الاعمال الحسنة زجاجات حارقة اشعال اطار مطاطي مدخل اعبلين اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه البقيعة المخدرات الذهب يتجه لتكبد ثالث خسارة أسبوعية النوم الكافي نزلات البرد مشروب الشوكولاتة والموز
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development