موقع الحمرا الأثنين 25/08/2025 04:42
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. رائعة الشاعر وهيب نديم وهبة المجنون والبحر مسرحه القصيدة العربية| بقلم: حنا أبو حنا/

رائعة الشاعر وهيب نديم وهبة المجنون والبحر مسرحه القصيدة العربية| بقلم: حنا أبو حنا

افنان شهوان
نشر بـ 10/04/2019 13:47

الإبداع رحلة. وتختلف الرحلات وعوالمها باختلاف المبدعين ورؤيتهم ورؤاهم. وقارئ "المجنون والبحر" للشاعر وهيب نديم وهبة ينطلق معهُ في رحلة جميلة ممتعة يحلق فيها على جناح الرؤيا في اثنتي عشرة "حلقة" لولبيه في صعودها نحو الاختراق.

الحلقة الأولى - وهي ما يوازي البرولوغ في المسرحيات الكلاسيكية – تقدم بصوت الراوي محور جدلية الرؤية، وبعض ملامح "الشخوص". ينطلق الصوت من عالم مُسخت فيه القيم فقد:

" أصبحَ الْإنسانُ الطيّبُ النّزيهُ، منبوذًا ومرفوضًا وكافرًا في استغلالِ الْفرصِ.. كما يُقالُ ولا  يُقالُ إنّهُ متواضعٌ محبٌّ، يُحبُّ الْخيرَ لكلِّ النّاسِ .. طيّبُ الْقلبِ، بسيطُ الْانفعالِ.. وصافي  الْعقلِ والْوجدانِ.

ليسَ  منَ السّهلِ،

أصبحتِ النّزاهةُ عارًا والدّعارةُ علمًا والْخداعُ تجارةً والْكذبُ مهنةً.."

 

ولنلاحظ أن الفعل "أصبح" يعني أنهُ كان هناك إنسان طيب وكانت هناك نزاهة.. إلا أن كل ذلك. تشوه، ولذلك فأن تعامل مع الواقع عبر المجنون يصبح "أكثر واقعية"

و"المجنون" هو الذي يتعامل مع الواقع المحيط بما يغاير العرف، بل هو ثائر على تلك الأعراف، تشتعل في صميمه جمرة الحلم بعالم آخر وأفاق أخرى مشرقة صافية بانسجام الموازين وطيب المعدن الإنساني.

هذا هو المجنون الذي عرفناه عند "جبران خليل جبران" وعند كثرين سواه.

وهو عند وهيب "العاشق المجنون"، وثمة فرق "بينَ الْعشقِ الْعاديِّ.. والْعشقِ المْمزوجِ بالدّمِ والْخيانةِ، والنّفاقِ"

وهذا العاشق المجنون لم يقرع الباب ولم يدخل من النافذة ولكنه خارج من ذات الراوية.

" ... يفتحُ  للْفرحِ  الْآتي

كلَّ زجاجاتِ الْحزنِ، ويسكرُ، ويشهقُ .. ويهتفُ: عاشَ الْفرحُ.

ينهضُ، يجمعُ كلَّ زجاجاتِ الْحزنِ، ويركضُ، ويركضُ حتّى الْبحرِ..

يرمي واحدةً، وأخرى، وعشْرا.. ويرمي.. ويرمي.. يغرقُ الْبحرُ بالْأحزانِ. (ص 14-15)

 

(وسوف يرد البحر، في النهاية (ص 133) عندما "يجمعُ الْبحرُ شريعةَ المْجنونِ في زجاجاتِ الْأحزانِ، ويقذفُ بها إلى الشّاطئِ بكاءَ عاصفةٍ خرساءَ."

 

أما "البحر" فتكثر صفاته، وقد تتناقض أحيانًا "فهو" أصغر من دمعة".. إلا أنهُ هو "البحر الكبير" الذي يخرج إليه المجنون من ذات الراوي، فهو الغاية والحلم.

في "الحلقة الثانية" – أو المشهد الأول تدخل "هالة".. "مثل الأرنب البرى" في ذاكرة المجنون وتعيش في شرايين دمه وتركض في حقول قلبه الواسع البيادر..

"جاءَتْ بعدَ جفافِ الْبحرِ،

وموتِ السّمكِ الْبحريِّ على  ضفافِ الْيابسةِ.."

 

ويخصب العشب ويزدهر، فتتدفق الحياة في كل شيء:

"حملَ المْجنونُ عشقَ "هالة" على راحةِ الْيدينِ.. وفتحَ كلَّ الشّرايينِ والْأوردةِ، حتّى  امتلأَ الْبحرُ بالمْاءِ.

وعلى الشّاطئِ، الصّدفُ المْلوّنُ الأزرقُ يضحكُ للْموجِ الْآتي بعدَ غيابٍ."

والمجنون وهو الذي يطعم الأسماك الميتة كسرة خبز، وبعض النبيذ فتعود إلى البحر، ويضحي حضن هالة والبحر واحدًا.

ولكن هذا التناغم لا يطول.. وسرعان ما يختل، فهناك "وجعَ الْأرضِ وأحلامَ المْنبوذينَ،  المْعذّبينَ. وأشجارُ الدّمعِ الْيابسِ نبتَتْ فوقَ الْوجهِ."

وإذا الإنسان يكيد للإنسان، والنباح في أزقة الزعامات والاضطهاد يتدفق من قلبه: "الْآنَ أسمعُ صوتَ الْبحرِ،  أغنيةً رائعةً، الْفرحُ موجةٌ عابرةٌ..."

وفي ختام المشهد تقف هالة والمجنون معًا أما البحر:

"انظري، هذا الْبحرُ الْكبيرُ أنا، وأنتِ  فرحُ الّليلةِ

وقنديلُ  الصّباحِ"

 

إلا أن في هذا المشهد والمشهد السابق إشارات تبدو للوهلة الأولى وكأنها عابرة، ولكنها نغم إيقاعي مرافق يبدأ ببناء الموسيقى المحورية شيئًا فشيئًا.

ففي "الحلقة الثالثة" (ص 27) يقول:

(تلكَ كانَتْ أولى هجراتِ المْجنونِ

منْ مرافئِ الْيابسةِ إلى الْبحرِ)

 

أذن تتكرر هجرات المجنون إلى البحر وهو في كل مرة "يحمل في العينين وجع الأرض وأحلام المنبوذين المعذبين..." ولذلك نتعزى بعض العزاء عندما يختفي المجنون وتبحث عنه هالة، ولكن الوهم هو الذي يحاورها. (ص 131)

فهي الغيبة أذن.. هي أحدى الهجرات، ولا بد من عودة.

أما الإشارة الثانية فترد في الحلقة الرابعة على لسان المجنون (أو هو صوت الراوي): "الْفرحُ موجةٌ عابرةٌ.. والْحزنُ سيّدُ الْعالمِ." (ص 42)

فإذا كانت هذه هي الرؤية المحورية، فإنها تلتقي مع ما سبق من هجرات المجنون إلى البحر.. وكأنما كل عودة، موجة فرح عابرة تحمله ليعاود الكرة. وقد تلتقي رؤية "الحزن سيد العالم" مع الرؤية الدينية التي حملت آدم وحواء لعنة عرق الكدح وعذاب المخاض، حينما طردا من الجنة- قال الله لآدم: "ملعونة الأرض بسببكَ. بالتعب تأكل منها كل أيام حياتكَ وشوكًا وحسكًا تنبت لكَ.." وقال لحواء: "تكثيرا أكثر أتعاب حبلكِ. بالوجع تليدين أولادًا.." (تكوين -16,17,3).

أريد أن أترك للقارئ متعة الرحلة دون دليل، ولكني أشير تلميحًا إلى تلك الرؤية الجدلية التي لا تستغرق في الحلم المتجاهل أبعاد الأمور، بل ترصد تعدد الوجوه للشيء ذاته، فالحب هنا هو الحب المتحدي وهو ليس حريرًا كله، ولكنه العذاب العذاب.. تقول هالة (ص 106):

"أحبّكَ  سيّدي.

حبّكَ، سيّدي هذا الْخنجرُ، المْزروعُ حديقةَ ورودٍ في الْقلبِ..

تنبتُ أشواكُ التّحدّي"

 

والبحر- رمز الحياة والذي حضنهُ حضن هالة سواء. فيه ذلك البركان المتعطش للحرية: "رسمَ الْبحرَ صبيّةً متوحّشةً للْحريّةِ،  تضربُ الْيابسةَ أنْ تتحرّكَ، بمطرقةِ المْوجِ العاريةِ منْ أسلحةِ الدّمارِ." (ص 58-59)

هذا البحر نفسه فيه: "الْقراصنةُ وأسماكُ الْقرشِ والنّباتُ المْميتُ.. " (ص 59).

 

ثم هذه المعادلة بين الحياة والموت:

"كيْ تعيشَ، يجبُ أنْ تهربَ منَ الْحياةِ، وتقتربَ منَ المْوتِ." (ص 85).

وكذلك: "اهربْ منَ الْحياةِ إلى المْوتِ – لا تموتُ، اهربْ منَ الْحياةِ إلى الْحياةِ – تمتْ." (ص 86)

 

مما يذكر بعض الشعراء القدماء الذين تحدثوا عن "حب السلامة" والموت في الحياة وما إلى ذلك يتردد صداه في الذاكرة التراثية.

هذه الرؤية الجدلية تسعى إلى الاقتراب من واقعية الواقع، لتتعامل معهُ بالتحدي والثورة وتتمرد على التراث الذليل الذي تجسد في المثل العامي: "الايد اللى ما بتقدر عليها، بوسها وادعى عليها بالقطع" (راجع ص 86) كما تتمرد على مفاهيم "العرض" المشوهة، واضطهاد المرأة والرياء والاستغلال.

ويسود في هذا العمل التفاؤل بحرية الإنسان المنشودة رغم أن:

"الْعالمُ  يسقطُ ... يسقطُ  في الرّذيلةِ ...   

والْكلُّ يتحدّثُ عنِ الْأخلاقِ."

ويظل أرق خيوط التعزية الذاتية في ضمير المجنون:

"سوفَ  أرتضي منَ  الدّنيا.

إنّي  قلْتُ!!

ما يجبُ أنْ يُقالَ، وما يمكنُ أنْ يكونَ...

هكذا خلقَنا اللهُ، بشرًا." (ص 125)

 

هل هي رحلة أوتوبية؟ ليس على الشعر أن يرسم المناهج ويقنن الخطى، ولكنه يمزق الأقنعة ويثير انهار الأسئلة تجري في الغابات ترتاد مواقع مجهولة ومراصد للضياء وينابيع للري.

وفي هذا العمل يسود النفس الشعري وينعقد أجواء جميلة، وتنسج لغة تسعى إلى أفاق الدهشة والمفاجأة.

إشارات:

  • صدر المجنون والبجر في (3) طبعات بالعربية وترجمات للغات عالمية - وهذه المقالة التحليلية للأستاذ الكبير حنا أبو حنا عن الطبعة الثانية للمجنون والبحر – نشرت في المجلات والصحافة والآن تظهر على الشبكة - تم إعادة النشر من أجل تسجيل المجنون في مكتبة المنارة العالمية بصوت الاعلامية القديرة فادية نحاس - نهايات عام 2018.

  • لوحة الغلاف والرسومات الداخلية للرسامة الرائعة – هيام يوسف مصطفى.

الشاعر والأديب والباحث، حنا أبو حنا: ولد في الرينة – عمل مديرًا للكلية الأرثوذكسية العربية، حيفا - وهو يقيم فيها، لهُ العديد من الدواوين الشعرية تم جمعها في "مجلد" الأعمال الكاملة. كما لهُ الكثير من الدراسات الأكاديمية الراقية في البحث والتحليل الأدبي والتراثي، صدرت في كتب منفصلة.   

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


وحيد في أفكاره- زياد شليوط

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

الأحد 24/08/2025 21:12

لم يعِ وحيد نفسه، كيف فزّ من سريره مهرولا نحو مكان الاختباء، الذي صممه لنفسه بحيث لا يتسع لغيره، ولماذا يتسع لآخرين طالما أنه يعيش لوحده في البيت.

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة  بقلم: غزال أبو ريا

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 22/07/2025 20:50

مع انطلاق التحضيرات للدوري، نؤكد على أهمية الإعداد المهني والجماعي للفريق الرياضي، لأن التحضير السليم هو الخطوة الأولى نحو تحقيق الإنجازات.

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:32

في المشهد العربي الراهن، تتشابك خطوط النار والسياسة، وتتداخل خرائط الأزمات من المحيط إلى الخليج، حيث لم يعد من الممكن عزل حدثٍ عن سياقه الإقليمي أو عن...

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:24

بينَ سماءٍ وأرضٍ...

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:16

في زحمةِ الأصوات التي تدّعي امتلاك الحقيقة، وفي عالمٍ تتناهشهُ الطوائف، وتتوزعهُ الشعارات، ويُجزّأ فيه الإله على مقاسات البشر، أقفُ صامتة… مطمئنة… وأق...

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الخميس 17/07/2025 19:07

هذه الحالة الشاذة لاستمرار تواجد إرهابيين داعشيين، تكفيريين متطرفين دينيا، أسوء من النازيين الألمان بكل المقاييس الإنسانية في السويداء، تدفع بكل ذي نخ...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة الابتدائية على اسم الشاعر سميح القاسم في الرامة

الخميس 21/08/2025 19:54

انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة...
ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الوريكات

الأربعاء 30/07/2025 20:15

ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الو...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...
بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل

الثلاثاء 29/07/2025 22:00

بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في س...

كلمات مفتاحية

فرنسا اغلاق التحقيق تسميم ياسر عرفات اخبار اعتقال الناصرة التنكيل محلية محليه فوائد اضرار صحية ملح الليمون اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه مسيره مشاعل عيلبون مجزره الشيف رامي جريس وجبات رئيسية المطران عطا الله حنا ستبقى مدارسنا متمسكة برسالتها التربوية التعليمية المتميزة خدمة للاجيال رياضه رياضة عالمية يوفنتوس كعكة جبنة فانيل مدارس مدرسه البشائر سخنين الابراج برج الحمل برج الثور برج الجوزاء برج السرطان برج الأسد برج العذراء برج الميزان برج العقرب برج القوس برج الجدي برج الدلو برج
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development