موقع الحمرا السبت 24/05/2025 20:47
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. رائعة الشاعر وهيب نديم وهبة المجنون والبحر مسرحه القصيدة العربية| بقلم: حنا أبو حنا/

رائعة الشاعر وهيب نديم وهبة المجنون والبحر مسرحه القصيدة العربية| بقلم: حنا أبو حنا

افنان شهوان
نشر بـ 10/04/2019 13:47

الإبداع رحلة. وتختلف الرحلات وعوالمها باختلاف المبدعين ورؤيتهم ورؤاهم. وقارئ "المجنون والبحر" للشاعر وهيب نديم وهبة ينطلق معهُ في رحلة جميلة ممتعة يحلق فيها على جناح الرؤيا في اثنتي عشرة "حلقة" لولبيه في صعودها نحو الاختراق.

الحلقة الأولى - وهي ما يوازي البرولوغ في المسرحيات الكلاسيكية – تقدم بصوت الراوي محور جدلية الرؤية، وبعض ملامح "الشخوص". ينطلق الصوت من عالم مُسخت فيه القيم فقد:

" أصبحَ الْإنسانُ الطيّبُ النّزيهُ، منبوذًا ومرفوضًا وكافرًا في استغلالِ الْفرصِ.. كما يُقالُ ولا  يُقالُ إنّهُ متواضعٌ محبٌّ، يُحبُّ الْخيرَ لكلِّ النّاسِ .. طيّبُ الْقلبِ، بسيطُ الْانفعالِ.. وصافي  الْعقلِ والْوجدانِ.

ليسَ  منَ السّهلِ،

أصبحتِ النّزاهةُ عارًا والدّعارةُ علمًا والْخداعُ تجارةً والْكذبُ مهنةً.."

 

ولنلاحظ أن الفعل "أصبح" يعني أنهُ كان هناك إنسان طيب وكانت هناك نزاهة.. إلا أن كل ذلك. تشوه، ولذلك فأن تعامل مع الواقع عبر المجنون يصبح "أكثر واقعية"

و"المجنون" هو الذي يتعامل مع الواقع المحيط بما يغاير العرف، بل هو ثائر على تلك الأعراف، تشتعل في صميمه جمرة الحلم بعالم آخر وأفاق أخرى مشرقة صافية بانسجام الموازين وطيب المعدن الإنساني.

هذا هو المجنون الذي عرفناه عند "جبران خليل جبران" وعند كثرين سواه.

وهو عند وهيب "العاشق المجنون"، وثمة فرق "بينَ الْعشقِ الْعاديِّ.. والْعشقِ المْمزوجِ بالدّمِ والْخيانةِ، والنّفاقِ"

وهذا العاشق المجنون لم يقرع الباب ولم يدخل من النافذة ولكنه خارج من ذات الراوية.

" ... يفتحُ  للْفرحِ  الْآتي

كلَّ زجاجاتِ الْحزنِ، ويسكرُ، ويشهقُ .. ويهتفُ: عاشَ الْفرحُ.

ينهضُ، يجمعُ كلَّ زجاجاتِ الْحزنِ، ويركضُ، ويركضُ حتّى الْبحرِ..

يرمي واحدةً، وأخرى، وعشْرا.. ويرمي.. ويرمي.. يغرقُ الْبحرُ بالْأحزانِ. (ص 14-15)

 

(وسوف يرد البحر، في النهاية (ص 133) عندما "يجمعُ الْبحرُ شريعةَ المْجنونِ في زجاجاتِ الْأحزانِ، ويقذفُ بها إلى الشّاطئِ بكاءَ عاصفةٍ خرساءَ."

 

أما "البحر" فتكثر صفاته، وقد تتناقض أحيانًا "فهو" أصغر من دمعة".. إلا أنهُ هو "البحر الكبير" الذي يخرج إليه المجنون من ذات الراوي، فهو الغاية والحلم.

في "الحلقة الثانية" – أو المشهد الأول تدخل "هالة".. "مثل الأرنب البرى" في ذاكرة المجنون وتعيش في شرايين دمه وتركض في حقول قلبه الواسع البيادر..

"جاءَتْ بعدَ جفافِ الْبحرِ،

وموتِ السّمكِ الْبحريِّ على  ضفافِ الْيابسةِ.."

 

ويخصب العشب ويزدهر، فتتدفق الحياة في كل شيء:

"حملَ المْجنونُ عشقَ "هالة" على راحةِ الْيدينِ.. وفتحَ كلَّ الشّرايينِ والْأوردةِ، حتّى  امتلأَ الْبحرُ بالمْاءِ.

وعلى الشّاطئِ، الصّدفُ المْلوّنُ الأزرقُ يضحكُ للْموجِ الْآتي بعدَ غيابٍ."

والمجنون وهو الذي يطعم الأسماك الميتة كسرة خبز، وبعض النبيذ فتعود إلى البحر، ويضحي حضن هالة والبحر واحدًا.

ولكن هذا التناغم لا يطول.. وسرعان ما يختل، فهناك "وجعَ الْأرضِ وأحلامَ المْنبوذينَ،  المْعذّبينَ. وأشجارُ الدّمعِ الْيابسِ نبتَتْ فوقَ الْوجهِ."

وإذا الإنسان يكيد للإنسان، والنباح في أزقة الزعامات والاضطهاد يتدفق من قلبه: "الْآنَ أسمعُ صوتَ الْبحرِ،  أغنيةً رائعةً، الْفرحُ موجةٌ عابرةٌ..."

وفي ختام المشهد تقف هالة والمجنون معًا أما البحر:

"انظري، هذا الْبحرُ الْكبيرُ أنا، وأنتِ  فرحُ الّليلةِ

وقنديلُ  الصّباحِ"

 

إلا أن في هذا المشهد والمشهد السابق إشارات تبدو للوهلة الأولى وكأنها عابرة، ولكنها نغم إيقاعي مرافق يبدأ ببناء الموسيقى المحورية شيئًا فشيئًا.

ففي "الحلقة الثالثة" (ص 27) يقول:

(تلكَ كانَتْ أولى هجراتِ المْجنونِ

منْ مرافئِ الْيابسةِ إلى الْبحرِ)

 

أذن تتكرر هجرات المجنون إلى البحر وهو في كل مرة "يحمل في العينين وجع الأرض وأحلام المنبوذين المعذبين..." ولذلك نتعزى بعض العزاء عندما يختفي المجنون وتبحث عنه هالة، ولكن الوهم هو الذي يحاورها. (ص 131)

فهي الغيبة أذن.. هي أحدى الهجرات، ولا بد من عودة.

أما الإشارة الثانية فترد في الحلقة الرابعة على لسان المجنون (أو هو صوت الراوي): "الْفرحُ موجةٌ عابرةٌ.. والْحزنُ سيّدُ الْعالمِ." (ص 42)

فإذا كانت هذه هي الرؤية المحورية، فإنها تلتقي مع ما سبق من هجرات المجنون إلى البحر.. وكأنما كل عودة، موجة فرح عابرة تحمله ليعاود الكرة. وقد تلتقي رؤية "الحزن سيد العالم" مع الرؤية الدينية التي حملت آدم وحواء لعنة عرق الكدح وعذاب المخاض، حينما طردا من الجنة- قال الله لآدم: "ملعونة الأرض بسببكَ. بالتعب تأكل منها كل أيام حياتكَ وشوكًا وحسكًا تنبت لكَ.." وقال لحواء: "تكثيرا أكثر أتعاب حبلكِ. بالوجع تليدين أولادًا.." (تكوين -16,17,3).

أريد أن أترك للقارئ متعة الرحلة دون دليل، ولكني أشير تلميحًا إلى تلك الرؤية الجدلية التي لا تستغرق في الحلم المتجاهل أبعاد الأمور، بل ترصد تعدد الوجوه للشيء ذاته، فالحب هنا هو الحب المتحدي وهو ليس حريرًا كله، ولكنه العذاب العذاب.. تقول هالة (ص 106):

"أحبّكَ  سيّدي.

حبّكَ، سيّدي هذا الْخنجرُ، المْزروعُ حديقةَ ورودٍ في الْقلبِ..

تنبتُ أشواكُ التّحدّي"

 

والبحر- رمز الحياة والذي حضنهُ حضن هالة سواء. فيه ذلك البركان المتعطش للحرية: "رسمَ الْبحرَ صبيّةً متوحّشةً للْحريّةِ،  تضربُ الْيابسةَ أنْ تتحرّكَ، بمطرقةِ المْوجِ العاريةِ منْ أسلحةِ الدّمارِ." (ص 58-59)

هذا البحر نفسه فيه: "الْقراصنةُ وأسماكُ الْقرشِ والنّباتُ المْميتُ.. " (ص 59).

 

ثم هذه المعادلة بين الحياة والموت:

"كيْ تعيشَ، يجبُ أنْ تهربَ منَ الْحياةِ، وتقتربَ منَ المْوتِ." (ص 85).

وكذلك: "اهربْ منَ الْحياةِ إلى المْوتِ – لا تموتُ، اهربْ منَ الْحياةِ إلى الْحياةِ – تمتْ." (ص 86)

 

مما يذكر بعض الشعراء القدماء الذين تحدثوا عن "حب السلامة" والموت في الحياة وما إلى ذلك يتردد صداه في الذاكرة التراثية.

هذه الرؤية الجدلية تسعى إلى الاقتراب من واقعية الواقع، لتتعامل معهُ بالتحدي والثورة وتتمرد على التراث الذليل الذي تجسد في المثل العامي: "الايد اللى ما بتقدر عليها، بوسها وادعى عليها بالقطع" (راجع ص 86) كما تتمرد على مفاهيم "العرض" المشوهة، واضطهاد المرأة والرياء والاستغلال.

ويسود في هذا العمل التفاؤل بحرية الإنسان المنشودة رغم أن:

"الْعالمُ  يسقطُ ... يسقطُ  في الرّذيلةِ ...   

والْكلُّ يتحدّثُ عنِ الْأخلاقِ."

ويظل أرق خيوط التعزية الذاتية في ضمير المجنون:

"سوفَ  أرتضي منَ  الدّنيا.

إنّي  قلْتُ!!

ما يجبُ أنْ يُقالَ، وما يمكنُ أنْ يكونَ...

هكذا خلقَنا اللهُ، بشرًا." (ص 125)

 

هل هي رحلة أوتوبية؟ ليس على الشعر أن يرسم المناهج ويقنن الخطى، ولكنه يمزق الأقنعة ويثير انهار الأسئلة تجري في الغابات ترتاد مواقع مجهولة ومراصد للضياء وينابيع للري.

وفي هذا العمل يسود النفس الشعري وينعقد أجواء جميلة، وتنسج لغة تسعى إلى أفاق الدهشة والمفاجأة.

إشارات:

  • صدر المجنون والبجر في (3) طبعات بالعربية وترجمات للغات عالمية - وهذه المقالة التحليلية للأستاذ الكبير حنا أبو حنا عن الطبعة الثانية للمجنون والبحر – نشرت في المجلات والصحافة والآن تظهر على الشبكة - تم إعادة النشر من أجل تسجيل المجنون في مكتبة المنارة العالمية بصوت الاعلامية القديرة فادية نحاس - نهايات عام 2018.

  • لوحة الغلاف والرسومات الداخلية للرسامة الرائعة – هيام يوسف مصطفى.

الشاعر والأديب والباحث، حنا أبو حنا: ولد في الرينة – عمل مديرًا للكلية الأرثوذكسية العربية، حيفا - وهو يقيم فيها، لهُ العديد من الدواوين الشعرية تم جمعها في "مجلد" الأعمال الكاملة. كما لهُ الكثير من الدراسات الأكاديمية الراقية في البحث والتحليل الأدبي والتراثي، صدرت في كتب منفصلة.   

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

الأحد 18/05/2025 20:14

تكتسب زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، المنطقة العربية أهمية كبيرة، لأنها أوّل زيارة خارجية له بعد إعادة انتخابه، ولطبيعة الملفّات التي ستُبحث خلا...

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

الأثنين 12/05/2025 19:07

يمر رئيس وزراء حكومة إسرائيل اليمينية المتطرفة بنيامين نتنياهو في أصعب مراحل حكمه، إذ خاض ويخوض حروبا ومواجهات في عدة جبهات منها الجبهة الحمساوية في غ...

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة  مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الأحد 11/05/2025 20:56

كلمتي هذه ، تحمل من المعاني ما يفوق الكلمات، لنكرّم إنسانًا أعطى من وقته وجهده وفكره الكثير، وترك بصمة لا تُنسى في كل موقعٍ خدم فيه، فكان المعلم، والم...

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

السبت 10/05/2025 19:56

في مبادرة إنسانية، إجتماعية قيمية وتربوية مميزة، نظّمت جمعية “المبادر ”  فعالية احتفالية ليوم الاثنين الموافق 12/5/2025 بمناسبة يوم الممرض العالمي

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

الخميس 01/05/2025 20:21

ضجت العديد من وسائل الاعلام وصفحات التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية وانشغلت بشكل يدعو للدهشة بتسجيل صوتي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، أثن...

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

الخميس 01/05/2025 19:57

انفض اجتماع المجلس المركزي وخرج ليوحي للوهلة الأولى، بما كان متوقعًا ومطلوبًا منه، وهو استحداث منصب نائب الرئيس

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

الثلاثاء 15/04/2025 15:10

في  محطاتي المهنية قدمت وأقدم ورشات لمجموعات عمل  وطواقم مختلفة في موضوع "التفكير خارج الصندوق".

استمرار الإبادة أو التهدئة؟ والوحدة الفلسطينية ونائب الرئيس بقلم: هاني المصري

استمرار الإبادة أو التهدئة؟ والوحدة الفلسطينية ونائب الرئيس بقلم: هاني المصري

الأثنين 14/04/2025 17:49

بعد أن حصلت حكومة بنيامين نتنياهو على فرصة ذهبية مكّنتها من استئناف جريمة الإبادة الجماعية بدءًا بفرض الحصار الخانق على قطاع غزة،

التفكير الإبداعي في التنظيم ...كتب:غزال أبو ريا.

التفكير الإبداعي في التنظيم ...كتب:غزال أبو ريا.

الأثنين 14/04/2025 16:53

كيف يمكن تطوير التفكير الإبداعي في المؤسسة،التنظيم ،التفكير خارج الصندوق؟.

الأكثر قراءة

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة جرّاء تعرّضه لحادثة عنف فجر اليوم

الثلاثاء 29/04/2025 13:20

سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه ابو سنان الجديده الشرطة حمله السير مخالفات اعتقالات طنجة، جريمة، قتل، خاشقجي عيسى قراقع اعتقال الاطفال القاصرين عدالة الإنسانية الأطفال العالم اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اعتقال مخدرات حلويات حلوى بسكويت بسكوت الشكولاطة الفانيل اخبار محلية فلسطينية اخبار محلية اخبار فلسطينية عملية طعن اخبار عالميه اخبار عالمية عالميات تطبيق لبث الفيديو شكل مباشر فيسبوك تويتر الاحوال الجوية الطقس
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development