موقع الحمرا الأربعاء 09/07/2025 17:30
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. رائعة الشاعر وهيب نديم وهبة المجنون والبحر مسرحه القصيدة العربية| بقلم: حنا أبو حنا/

رائعة الشاعر وهيب نديم وهبة المجنون والبحر مسرحه القصيدة العربية| بقلم: حنا أبو حنا

افنان شهوان
نشر بـ 10/04/2019 13:47

الإبداع رحلة. وتختلف الرحلات وعوالمها باختلاف المبدعين ورؤيتهم ورؤاهم. وقارئ "المجنون والبحر" للشاعر وهيب نديم وهبة ينطلق معهُ في رحلة جميلة ممتعة يحلق فيها على جناح الرؤيا في اثنتي عشرة "حلقة" لولبيه في صعودها نحو الاختراق.

الحلقة الأولى - وهي ما يوازي البرولوغ في المسرحيات الكلاسيكية – تقدم بصوت الراوي محور جدلية الرؤية، وبعض ملامح "الشخوص". ينطلق الصوت من عالم مُسخت فيه القيم فقد:

" أصبحَ الْإنسانُ الطيّبُ النّزيهُ، منبوذًا ومرفوضًا وكافرًا في استغلالِ الْفرصِ.. كما يُقالُ ولا  يُقالُ إنّهُ متواضعٌ محبٌّ، يُحبُّ الْخيرَ لكلِّ النّاسِ .. طيّبُ الْقلبِ، بسيطُ الْانفعالِ.. وصافي  الْعقلِ والْوجدانِ.

ليسَ  منَ السّهلِ،

أصبحتِ النّزاهةُ عارًا والدّعارةُ علمًا والْخداعُ تجارةً والْكذبُ مهنةً.."

 

ولنلاحظ أن الفعل "أصبح" يعني أنهُ كان هناك إنسان طيب وكانت هناك نزاهة.. إلا أن كل ذلك. تشوه، ولذلك فأن تعامل مع الواقع عبر المجنون يصبح "أكثر واقعية"

و"المجنون" هو الذي يتعامل مع الواقع المحيط بما يغاير العرف، بل هو ثائر على تلك الأعراف، تشتعل في صميمه جمرة الحلم بعالم آخر وأفاق أخرى مشرقة صافية بانسجام الموازين وطيب المعدن الإنساني.

هذا هو المجنون الذي عرفناه عند "جبران خليل جبران" وعند كثرين سواه.

وهو عند وهيب "العاشق المجنون"، وثمة فرق "بينَ الْعشقِ الْعاديِّ.. والْعشقِ المْمزوجِ بالدّمِ والْخيانةِ، والنّفاقِ"

وهذا العاشق المجنون لم يقرع الباب ولم يدخل من النافذة ولكنه خارج من ذات الراوية.

" ... يفتحُ  للْفرحِ  الْآتي

كلَّ زجاجاتِ الْحزنِ، ويسكرُ، ويشهقُ .. ويهتفُ: عاشَ الْفرحُ.

ينهضُ، يجمعُ كلَّ زجاجاتِ الْحزنِ، ويركضُ، ويركضُ حتّى الْبحرِ..

يرمي واحدةً، وأخرى، وعشْرا.. ويرمي.. ويرمي.. يغرقُ الْبحرُ بالْأحزانِ. (ص 14-15)

 

(وسوف يرد البحر، في النهاية (ص 133) عندما "يجمعُ الْبحرُ شريعةَ المْجنونِ في زجاجاتِ الْأحزانِ، ويقذفُ بها إلى الشّاطئِ بكاءَ عاصفةٍ خرساءَ."

 

أما "البحر" فتكثر صفاته، وقد تتناقض أحيانًا "فهو" أصغر من دمعة".. إلا أنهُ هو "البحر الكبير" الذي يخرج إليه المجنون من ذات الراوي، فهو الغاية والحلم.

في "الحلقة الثانية" – أو المشهد الأول تدخل "هالة".. "مثل الأرنب البرى" في ذاكرة المجنون وتعيش في شرايين دمه وتركض في حقول قلبه الواسع البيادر..

"جاءَتْ بعدَ جفافِ الْبحرِ،

وموتِ السّمكِ الْبحريِّ على  ضفافِ الْيابسةِ.."

 

ويخصب العشب ويزدهر، فتتدفق الحياة في كل شيء:

"حملَ المْجنونُ عشقَ "هالة" على راحةِ الْيدينِ.. وفتحَ كلَّ الشّرايينِ والْأوردةِ، حتّى  امتلأَ الْبحرُ بالمْاءِ.

وعلى الشّاطئِ، الصّدفُ المْلوّنُ الأزرقُ يضحكُ للْموجِ الْآتي بعدَ غيابٍ."

والمجنون وهو الذي يطعم الأسماك الميتة كسرة خبز، وبعض النبيذ فتعود إلى البحر، ويضحي حضن هالة والبحر واحدًا.

ولكن هذا التناغم لا يطول.. وسرعان ما يختل، فهناك "وجعَ الْأرضِ وأحلامَ المْنبوذينَ،  المْعذّبينَ. وأشجارُ الدّمعِ الْيابسِ نبتَتْ فوقَ الْوجهِ."

وإذا الإنسان يكيد للإنسان، والنباح في أزقة الزعامات والاضطهاد يتدفق من قلبه: "الْآنَ أسمعُ صوتَ الْبحرِ،  أغنيةً رائعةً، الْفرحُ موجةٌ عابرةٌ..."

وفي ختام المشهد تقف هالة والمجنون معًا أما البحر:

"انظري، هذا الْبحرُ الْكبيرُ أنا، وأنتِ  فرحُ الّليلةِ

وقنديلُ  الصّباحِ"

 

إلا أن في هذا المشهد والمشهد السابق إشارات تبدو للوهلة الأولى وكأنها عابرة، ولكنها نغم إيقاعي مرافق يبدأ ببناء الموسيقى المحورية شيئًا فشيئًا.

ففي "الحلقة الثالثة" (ص 27) يقول:

(تلكَ كانَتْ أولى هجراتِ المْجنونِ

منْ مرافئِ الْيابسةِ إلى الْبحرِ)

 

أذن تتكرر هجرات المجنون إلى البحر وهو في كل مرة "يحمل في العينين وجع الأرض وأحلام المنبوذين المعذبين..." ولذلك نتعزى بعض العزاء عندما يختفي المجنون وتبحث عنه هالة، ولكن الوهم هو الذي يحاورها. (ص 131)

فهي الغيبة أذن.. هي أحدى الهجرات، ولا بد من عودة.

أما الإشارة الثانية فترد في الحلقة الرابعة على لسان المجنون (أو هو صوت الراوي): "الْفرحُ موجةٌ عابرةٌ.. والْحزنُ سيّدُ الْعالمِ." (ص 42)

فإذا كانت هذه هي الرؤية المحورية، فإنها تلتقي مع ما سبق من هجرات المجنون إلى البحر.. وكأنما كل عودة، موجة فرح عابرة تحمله ليعاود الكرة. وقد تلتقي رؤية "الحزن سيد العالم" مع الرؤية الدينية التي حملت آدم وحواء لعنة عرق الكدح وعذاب المخاض، حينما طردا من الجنة- قال الله لآدم: "ملعونة الأرض بسببكَ. بالتعب تأكل منها كل أيام حياتكَ وشوكًا وحسكًا تنبت لكَ.." وقال لحواء: "تكثيرا أكثر أتعاب حبلكِ. بالوجع تليدين أولادًا.." (تكوين -16,17,3).

أريد أن أترك للقارئ متعة الرحلة دون دليل، ولكني أشير تلميحًا إلى تلك الرؤية الجدلية التي لا تستغرق في الحلم المتجاهل أبعاد الأمور، بل ترصد تعدد الوجوه للشيء ذاته، فالحب هنا هو الحب المتحدي وهو ليس حريرًا كله، ولكنه العذاب العذاب.. تقول هالة (ص 106):

"أحبّكَ  سيّدي.

حبّكَ، سيّدي هذا الْخنجرُ، المْزروعُ حديقةَ ورودٍ في الْقلبِ..

تنبتُ أشواكُ التّحدّي"

 

والبحر- رمز الحياة والذي حضنهُ حضن هالة سواء. فيه ذلك البركان المتعطش للحرية: "رسمَ الْبحرَ صبيّةً متوحّشةً للْحريّةِ،  تضربُ الْيابسةَ أنْ تتحرّكَ، بمطرقةِ المْوجِ العاريةِ منْ أسلحةِ الدّمارِ." (ص 58-59)

هذا البحر نفسه فيه: "الْقراصنةُ وأسماكُ الْقرشِ والنّباتُ المْميتُ.. " (ص 59).

 

ثم هذه المعادلة بين الحياة والموت:

"كيْ تعيشَ، يجبُ أنْ تهربَ منَ الْحياةِ، وتقتربَ منَ المْوتِ." (ص 85).

وكذلك: "اهربْ منَ الْحياةِ إلى المْوتِ – لا تموتُ، اهربْ منَ الْحياةِ إلى الْحياةِ – تمتْ." (ص 86)

 

مما يذكر بعض الشعراء القدماء الذين تحدثوا عن "حب السلامة" والموت في الحياة وما إلى ذلك يتردد صداه في الذاكرة التراثية.

هذه الرؤية الجدلية تسعى إلى الاقتراب من واقعية الواقع، لتتعامل معهُ بالتحدي والثورة وتتمرد على التراث الذليل الذي تجسد في المثل العامي: "الايد اللى ما بتقدر عليها، بوسها وادعى عليها بالقطع" (راجع ص 86) كما تتمرد على مفاهيم "العرض" المشوهة، واضطهاد المرأة والرياء والاستغلال.

ويسود في هذا العمل التفاؤل بحرية الإنسان المنشودة رغم أن:

"الْعالمُ  يسقطُ ... يسقطُ  في الرّذيلةِ ...   

والْكلُّ يتحدّثُ عنِ الْأخلاقِ."

ويظل أرق خيوط التعزية الذاتية في ضمير المجنون:

"سوفَ  أرتضي منَ  الدّنيا.

إنّي  قلْتُ!!

ما يجبُ أنْ يُقالَ، وما يمكنُ أنْ يكونَ...

هكذا خلقَنا اللهُ، بشرًا." (ص 125)

 

هل هي رحلة أوتوبية؟ ليس على الشعر أن يرسم المناهج ويقنن الخطى، ولكنه يمزق الأقنعة ويثير انهار الأسئلة تجري في الغابات ترتاد مواقع مجهولة ومراصد للضياء وينابيع للري.

وفي هذا العمل يسود النفس الشعري وينعقد أجواء جميلة، وتنسج لغة تسعى إلى أفاق الدهشة والمفاجأة.

إشارات:

  • صدر المجنون والبجر في (3) طبعات بالعربية وترجمات للغات عالمية - وهذه المقالة التحليلية للأستاذ الكبير حنا أبو حنا عن الطبعة الثانية للمجنون والبحر – نشرت في المجلات والصحافة والآن تظهر على الشبكة - تم إعادة النشر من أجل تسجيل المجنون في مكتبة المنارة العالمية بصوت الاعلامية القديرة فادية نحاس - نهايات عام 2018.

  • لوحة الغلاف والرسومات الداخلية للرسامة الرائعة – هيام يوسف مصطفى.

الشاعر والأديب والباحث، حنا أبو حنا: ولد في الرينة – عمل مديرًا للكلية الأرثوذكسية العربية، حيفا - وهو يقيم فيها، لهُ العديد من الدواوين الشعرية تم جمعها في "مجلد" الأعمال الكاملة. كما لهُ الكثير من الدراسات الأكاديمية الراقية في البحث والتحليل الأدبي والتراثي، صدرت في كتب منفصلة.   

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

الأكثر قراءة

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...
ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

الثلاثاء 24/06/2025 14:38

ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران
تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلام شامل مع سوريا

الخميس 12/06/2025 20:09

تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلا...

كلمات مفتاحية

حالة الطقس الاحوال الجوية إعتقال شاب دير الأسد سرقة الشواقل بقالة أكياس الشاي المستعملة صحة تمرين صفارات انذار القهوة سرطان الثدي طفل داعشي فلسطيني يهودية سوريا الدولة الاسلامية خالد المصو تلفريك اريحا البشائر منحة طلاب سلطة سلطات فلفل فقع التجمع، الموحدة، التحالف، شطب، انتخابات
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development