موقع الحمرا الخميس 30/10/2025 15:48
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. ما المطلوب بعد الانتخابات الإسرائيلية؟ رؤية وإستراتيجية وإرادة بقلم: هاني المصري/

ما المطلوب بعد الانتخابات الإسرائيلية؟ رؤية وإستراتيجية وإرادة بقلم: هاني المصري

افنان شهوان
نشر بـ 09/04/2019 14:10

اليوم، يدلي الناخبون في إسرائيل بأصواتهم لانتخاب كنيست جديد، في ظل تهميش الموضوع الفلسطيني في الحملة الانتخابية لمختلف الأحزاب، باستثناء غزة التي تستحضر في الدعاية كتهديد أمني يجب التخلص منه وليس كقضية سياسية؛ لسبب بسيط، هو أن معظم الإسرائيليين لا يشعرون في وجودنا إلا عندما يشعرون بالخطر على أمنهم ومصالحهم، والتهديد الفلسطيني في حدوده الحالية يمكن التعايش معه.
ليس مهمًا من يفوز في الانتخابات حزب "الليكود" أو تكتل "أبيض أزرق"، بنيامين نتنياهو أو بيني غانتس، لأن الفرق بينهما مثل الفرق بين من يريد أن يقتلنا بإطلاق الرصاص، ومن يريد أن يقتلنا خنقًا بحبل المشنقة. فكلا الطرفين ضد قيام دولة فلسطينية، ولا يَرَيان أن هناك شريكًا فلسطينيًا، كما أنهما ضد الانسحاب إلى حدود 1967، ومع استمرار القدس عاصمة موحدة لإسرائيل، ومع عدم عودة اللاجئين إلى ديارهم وممتلكاتهم، ومع شرعية الاستيطان وضم الكتل الاستيطانية الكبيرة، ومع الرواية الصهيونية للتاريخ، فضلًا عن أنهما مع استمرار الانقسام الفلسطيني، والاعتماد على القوة والعدوان والسيادة الأمنية، حتى بعد الحل النهائي، علاوة على أن صاحب فكرة كي الوعي الفلسطيني هو موشيه يعلون، أحد قادة حزب الجنرالات.
الفرق الجوهري بين نتنياهو وغانتس أن الأخير وجماعته يريدون التوصل إلى تسوية إقليمية، وإلى حل سياسي يشرعن الوضع القائم. أما نتنياهو وجماعته فيريدون ضم مناطق (ج) بأسرع وقت ممكن وليس فقط الكتل الاستيطانية، وترك الباب مفتوحًا لضم الضفة الغربية في وقت مناسب بعد هجرة وتهجير أعداد كبيرة من الفلسطينيين إلى الأردن وسيناء وغيرهما من البلدان على امتداد العالم، على طريق إقامة "إسرائيل الكبرى". ففلسطين التاريخية لن تتسع للفلسطينيين واليهود بعد عشرات السنين، حيث ستكون هناك كثافة سكانية كبيرة للغاية.
ثمة فروق أخرى بينهما، مثل أن غانتس يريد تقوية السلطة في الضفة مع إعادة تأهيلها لتكون شريكًا لإسرائيل، وتشديد الحصار وتوجيه الضربات العسكرية لحركة حماس، بما في ذلك العودة إلى سياسة الاغتيالات. أما نتنياهو فيريد إضعاف السلطة، ونزع ما تبقى من دور سياسي لها؛ حتى تستكمل القيام بالدور، الوظيفي الأمني الإداري الاقتصادي، بعيدًا عن أي عملية سياسية، وضمن سقف الحكم الذاتي، حتى لو أدى ذلك إلى انهيار السلطة وتفكيكها إلى سلطات عدة ضمن صيغة "الإمارات المتحدة"، أو خطة التهجير التي تسمى "خطة الحسم"، أو خطة توسيع قطاع غزة من سيناء حتى يتم توطين أكبر عدد ممكن من الفلسطينيين فيها.
كما أن نتنياهو يستهدف الحل الإقليمي والتطبيع مع العرب دون أن يتنازل للفلسطينيين، لاعتقاده أن العرب قادرون على إقناع الفلسطينيين أو إجبارهم على القبول بما يريد، أما غانتس فيعتقد أن العرب والفلسطينيين يسيران سوية ويمكن التعامل معهما كرزمة واحدة، ولكن الأخطر أن كلًا من نتنياهو وغانتس يرفضان الاعتراف بالحقوق الوطنية الفلسطينية، ويتعاملان مع القضية الفلسطينية كقضية إنسانية يمكن أن تحل برشوة اقتصادية (لن تكون مجزية بسبب عدم وجود الممولين)، وهذا يعني أنهما يريدان العرب، إلا أن الفرق بينهما أن غانتس مستعد للحديث مع الفلسطينيين للوصول إلى العرب، مقابل أن نتنياهو لا يريد الحديث مع الفلسطينيين، معتمدًا على منطق القوة ومراهنًا على العرب.
باختصار، استولت إسرائيل على معظم الأرض، حوالي 82% من مساحة فلسطين التاريخية، وهذا يشمل الضفة والقطاع والداخل الفلسطيني، وتفكر الآن في مواصلة عملية تفريغ مناطق (ج) من السكان، والتخلص من أكبر عدد ممكن منهم، بعد النجاح في تجميع معظمهم في المدن والمعازل الآهلة بالسكان.
في هذا السياق، يجب أخذ حديث نتنياهو عن ضم الضفة تدريجيًا بكل جدية، وليس كدعاية انتخابية، خصوصًا بعد الاعتراف الأميركي بضم الجولان. وهناك أسباب عدة تمنع أو تؤخر الإعلان عن ضم الضفة والاعتراف الأميركي بذلك، أهمها أن الشعب الفلسطيني لا يزال حيًا ويقاوم الاحتلال، وأن الضفة لا تزال آهلة بالسكان، حيث يقيم فيها ثلاثة مليون مليون فلسطيني، بما في ذلك القدس.
يمكن أن تبدأ إسرائيل مستغلة طرح "صفقة ترامب" - إذا طرحت بعد الانتخابات كما يقال، ورفضها الفلسطينيون، ووافقت إسرائيل عليها مع تحفظات - بضم الكتل الاستيطانية، بما يشمل توسيعها، من خلال شرعنة البؤر العشوائية، بعد الأوامر العسكرية التي وسعت مساحة المستوطنات ونطاقها.
تأسيسًا على ما سبق، أبلغ رد على نتائج الانتخابات الإسرائيلية التي لن تختلف كثيرًا في نتائجها على الفلسطينيين، سواء فاز الليكود واليمين المتطرف، أو حزب "أبيض أزرق" الذي يسمى زورًا "وسط-يسار"، وهو يمين ينافس فيما يخص الفلسطينيين نتنياهو والليكود في العداء لهم، أو إذا شكلت حكومة وحدة إسرائيلية لكي تساعد على تمرير "صفقة القرن"؛ ما يأتي :
أولًا: الكف عن الرهان على ما يجري ويمكن أن يجري في إسرائيل، فإسرائيل لا تقبل بأي تسوية تحقق الحد الأدنى من الحقوق الفلسطينية، وتريد أن تواصل إدارة الصراع حتى استكمال تحقيق الأهداف الصهيونية كاملة.
ثانيًا: الكف عن الرهان على الإدارة الأميركية واحتمال التغيير في الولايات المتحدة، فالانحياز الأميركي لإسرائيل لم يبدأ مع دونالد ترامب ولن ينتهي معه، وما حدث في عهده هو تحول الإدارة الأميركية إلى شريك كامل لليمين وليس لإسرائيل فقط.
ثالثًا: تغيير المقاربات الفلسطينية المعتمدة منذ اتفاق أوسلو وحتى الآن جذريًا، من دون ترقيع أو جمع ما بين مقاربات لا يمكن الجمع بينها، خصوصًا تلك التي فشلت فشلًا ذريعًا، مع مقاربات جديدة لا يمكن أن تنجح إذا لم تعبّر عن نفسها بالكامل.
المقصود، هنا، ليس مراجعة اتفاق أوسلو والتزاماته والتخلي عنه فقط، وإنما مراجعة المقاربات الفلسطينية، بما فيها مقاربة "حماس" التي تعتمد المقاومة المسلحة الأحادية كطريق للتحرير، لا سيما بعد أن تحولت المقاومة إلى أداة للدفاع عن سلطة "حماس" أكثر ما هي أداة للتحرير، إذ أصبحت معادلة "الهدوء مقابل تخفيف الحصار"، أي حل إنساني بعيدًا عن الحقوق، هي سقف المحاولات للتوصل إلى اتفاق فيما يخص غزة.
تخطئ "حماس" إذا تصورت أنها في ظل الانقسام والمعطيات العربية والإقليمية والدولية القائمة ستُمنَح دولة في غزة، أو سيُرفع الحصار بالكامل عن قطاع غزة مقابل مجرد التهدئة، فلا بد من نزع سلاح المقاومة وكسر إرادة المقاومة حتى تحدث تسوية طويلة الأمد مع القطاع.
وتخطئ "فتح" إذا تصورت أنها ستحصل على دولة في الضفة، أو أن إسرائيل ستسلمها قطاع غزة على طبق من ذهب، بل هي مطالبة بقبول "صفقة ترامب"، أو التعايش معها ومع الوقائع التي خلقتها إسرائيل على الأقل.
هناك طريق آخر إذا كان هناك وعي وإرادة، يبدأ بالرهان أولًا وأساسًا على الشعب، ومن ثم على الأبعاد العربية والإسلامية والتحررية والإنسانية للقضية الفلسطينية، ويقوم على أساس بلورة رؤية شاملة تنبثق عنها إستراتيجية فاعلة، وليس استمرار إستراتيجية البقاء والانتظار وردة الفعل، التي تحاول الصمود في وجه الطوفان الجاري، ولكنها لم ولن تنجح بتحقيقه إذا لم تستند إلى إحداث التغيير الجوهري في المسار، وإلى إعطاء الأولوية الحاسمة لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة على أسس وطنية وشراكة حقيقية وديمقراطية توافقية تناسب طبيعة المرحلة التي يمر بها الشعب الفلسطيني.
هذا صعب؟ نعم، ولكنه غير مستحيل، خصوصًا بالنسبة للشعب الفلسطيني الذي قدم دائمًا مبادرات خلّاقة تجاوز فيها قيادته وقواه ونخبه السياسية ... ألا تذكرون الانتفاضة المجيدة وفي أي وقت جاءت، وغيرها حوالي عشرين انتفاضة وثورة وهبة اندلعت منذ ميلاد ما عرف وسمي القضية الفلسطينية قبل أكثر من مائة عام وحتى الآن. فآن الأوان للشعب الفلسطيني أن يتحرك ليفرض إرادته على الجميع.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

هل هناك أمل بالوحدة الفلسطينية هذه المرة؟ بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 28/10/2025 17:58

من المحتمل أن تشهد القاهرة هذه الأيام حوارات جديدة بين الفصائل الفلسطينية في محاولة للتوصل إلى اتفاق حول الوحدة الوطنية التي غابت منذ عام 2007، إذا تم...

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

د. غزال أبو ريا في افتتاح العام الأكاديمي الجديد: التعليم هو الاستثمار الحقيقي وبوابة لتحقيق الذات والمهنة

الأحد 26/10/2025 19:47

مع بداية العام الأكاديمي الجديد، وجّه المركز القطري للوساطة رسالة تربوية مجتمعية دعا فيها إلى تعزيز مكانة التعليم كقيمة إنسانية عليا وكركيزة أساسية لب...

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

العمل الجماعي عماد النجاح بقلم:د غزال أبو ريا

الأحد 26/10/2025 19:35

العمل الجماعي هو عماد النجاح في أي مجال من مجالات الحياة، وهو ليس مجرد عمل مجموعة من الأفراد معًا، بل هو تكامل للمهارات والخبرات لتحقيق هدف مشترك.

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

ثقافة السلام مقابل ثقافة الحرب بقلم: د. غزال أبو ريا

الأربعاء 22/10/2025 19:31

متى ستُشرعن ثقافة السلام في عالمنا، مقابل ثقافة الحرب والهدم؟

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

الموسيقى الهادئة وتأثيرها كتب:غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:24

• أظهرت أبحاث كثيرة أن الاستماع إلى موسيقى هادئة ومنتظمة الإيقاع (مثل موسيقى الكلاسيك الهادئة أو الأصوات الطبيعية) يساهم في خفض ضغط الدم ومعدل نبض الق...

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي  بقلم: د. غزال أبو ريا

كرة القدم مرآة لقيم المدرسة والعمل الجماعي بقلم: د. غزال أبو ريا

السبت 11/10/2025 19:13

كما تقوم المدرسة على مثلّثٍ متينٍ من التعاون بين الطلاب، والأهالي، والمعلمين، حيث يشكّل كلّ ضلعٍ عنصرًا لا غنى عنه في بناء المعرفة وصياغة الشخصية، كذل...

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

الأثنين 06/10/2025 18:23

هذا ما كتبه الشاعر الراقي الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن عن كتاب: السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء، من تأليف الشاعر الكاتب الدكتور الشيخ رافع حلبي ابن دا...

رد ذكي ومسؤول ... ما السيناريوهات المطروحة؟ بقلم: هاني المصري

رد ذكي ومسؤول ... ما السيناريوهات المطروحة؟ بقلم: هاني المصري

الأحد 05/10/2025 21:15

جاء ردّ حماس على خطة ترامب ذكياً ومسؤولاً وإيجابياً؛ إذ رحّبت بالجهود الأمريكية وقالت "نعم" واضحة، خصوصاً فيما يتعلق بالإفراج عن جميع الأسرى ضمن صفقة...

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

اللاعب الأجنبي في فريق كرة القدم بقلم:غزال أبو ريا.

الخميس 02/10/2025 20:29

في السنوات الأخيرة أصبح من المألوف أن نرى لاعبين أجانب ينضمون إلى فرق كرة القدم، بعيدين عن أهلهم ووطنهم، طلبًا للرزق والتقدّم المهني، في عالمٍ تحوّل إ...

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

سخنين في مرآة الشعر: منيب مخول وخازن عبود بين الحنين والبناء ... بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 23/09/2025 21:05

سخنين، البلدة الجليلية التي احتضنت التاريخ، وقدّمت الشهداء، وحملت الهوية الفلسطينية في قلبها، لم تكن يومًا مجرد اسم على خارطة. لقد أصبحت رمزًا، وجسرًا...

الأكثر قراءة

عيلبون: وفاة سمر مسعود حايك (أبو زيد) عن عمر يناهز 58 عاماً

الأحد 05/10/2025 19:27

عيلبون: وفاة سمر مسعود حايك (أبو زيد) عن...
النقب: اقرار وفاة الشاب وليد أبو عصا متأثرًا بجراحه إثر تعرضه لإطلاق نار في أم بطين يوم امس

الخميس 02/10/2025 18:37

النقب: اقرار وفاة الشاب وليد أبو عصا متأ...
البيت الأبيض يكشف خطا أحمر وضعه ترامب أمام "حماس" إن رفضت خطته بشأن غزة

الخميس 02/10/2025 20:52

البيت الأبيض يكشف خطا أحمر وضعه ترامب أم...
مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو ركن في كتاب السماء الخضراء والطبيعة الزرقاء.

الأثنين 06/10/2025 18:23

مقدمة الشاعر الكاتب الإعلامي فهيم أبو رك...
إسرائيل تنقل المشاركين في أسطول الصمود إلى قاعدة بحرية في اشدود … مطالبات بالتدخل الدولي

الخميس 02/10/2025 21:30

إسرائيل تنقل المشاركين في أسطول الصمود إ...

كلمات مفتاحية

مدارس مدرسه حضانه براعم سخنين احذروا الكتب المزيفة المدارس توقعات علماء طقس شتاء حافل بالامطار والثلوج حادث طرق عيلبون المغار اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حرق اخبار محلية فلسطينية اخبار محلية اخبار فلسطينية عملية طعن الاحوال الجوية حاله الطقس انخفاض درجات الحراره كذب الطفل الحل صالح ذباح الاوفر الارخص مشتريات القتل الدمار معين أبو عبيد
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development