موقع الحمرا الأربعاء 21/05/2025 00:33
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. (الوجه الأسود للبياض) للكاتبة الفلسطينيّة ريتا طه/

(الوجه الأسود للبياض) للكاتبة الفلسطينيّة ريتا طه

صابرين
نشر بـ 05/03/2019 11:32

(كيف له أن يقرّر أنّ موته سيعجّل تحرير البلاد؟ ألم يكُن من المحتمل أن تكون حياتهما كعاشقين، وإنجابهما الأطفال خيارًا أفضل لمصلحة البلاد؟) تساؤل وجوديّ جريء لوفاء حال (غياب) حبيبها دون أن يودّعها لتلقاه مُلصقًا على باب أحد المحال التجاريّة المغلقة حدادًا على روحه وزملائه، وبات صورة شهيد، في رواية (الوَجه الأَسود للبَياض) للروائيّة الفلسطينيّة ريتا طه (102 صفحة، الصادرة عن موزاييك للترجمات والنشر والتوزيع الأردنيّة).

تتناول الرواية حكايتين متداخلتين تربطهما بطلتها وفاء؛ حكاية خالد، طبيب أسنان تخرّج من جامعات لندن، وحيد أبويه البرجوازيّين، "والداه اللذان حاصراه بحرصهما الخانق وجنّدا كل الطاقات الممكنة لعزله عن المخاطر إلى درجة إبعاده عن البلاد بحجّة التعليم"، وزوجته سمر، محامية حاملة لشهادة الدكتوراه، ابنة أسير محرّر أحبّت في صغرها قيس  لكن أمّها حالت دون زواجهما خوفًا أن يكون عقيمًا لأنّ أسرته ضعيفة النسل، عاشا حياة عاديّة هادئة ينقصها الإنجاب، قبل أن تكتشف سمر في حاسوبه صورًا التقطها من شرفة البيت لفتاة "أحبّها" دون أن يكلّمها أو يعرفها، فقرّرت الانفصال عن خالد، وحكاية وفاء، التي أحبّت حبيبًا قد استشهد، وعبر وساطة صهرها تقبل بالزواج من مروان، كلاهما قليلا التجربة الجنسيّة فكانت ليلتهما الأولى مأساوية: نامت العروس، بينما سرح عريسها بذكريات قصص حب عاشها مع جارته "سمية" وزميلته الجامعيّة "رولا" اللتان هجرتاه وتزوجّتا من غيره، رأى في نومها وتجاهلها له إهانة كبرى، فانفجر في وجهها وهي نائمة محاولًا قتلها بعد اغتصابها "كانت وقحة، رفضتني...لا هي ما رفضتني... أهملتني وكأني مش موجود، كأني مش عريسها، أصلًا هي عاملتني وكأنها مش عروس... أنا ما كنت بدي أعمل إشي بس كرهتها فجأة، حسّيتها بتضحك علي..." لتنتهي الحكاية بسجنه، ونقل وفاء للمستشفى بعد محاولتها الانتحار؟!؟

بقدرة قادر يلتقي كلّ أبطال الرواية في المستشفى؛ خالد ليتبرّع بدمه عساه ينقذ حماته، أم سمر، التي تمرّ بعمليّة استئصال الرحم، وفاء عشيقة خالد "الإفتراضيّة" التي تبيّن أنّها ابنة صديق الطفولة عبد الرحمن، الطبيب المشرف على عمليّة أم سمر، ألا وهو "قيسُها" فتحاول تجديد علاقتها به دون جدوى، فهو ربّ عائلة ووالد أطفال، وتتشابك الأمور ببعضها وكأنّ القارئ يشاهد مسلسلًا تركيًّا مُدبلجًا على إحدى الفضائيّات أو فيلمًا هنديًّا مع تدوير المربّعات!  

أخذني عنوان الرواية إلى خطاب فان جوخ الأخير: "عزيزي ثيو: أمس، رسمت زهورًا بلون الطين بعدما زرعت نفسى في التراب، وكانت السنابل خضراء وصفراء تنمو على مساحة رأسي، وغربان الذاكرة تطير بلا هواء، سنابل قمح وغربان، غربان وقمح، الغربان تنقر في دماغي، كل شيء حلم، هباء أحلام، وريشة التراب تخدعنا في كل حين، قريبًا سأعيد أمانة التراب، وأطلق العصفور من صدري نحو بلاد الشمس، سأفتح لك القفص بهذا المسدس، القرمزي يسيل، دم أم النار؟، غليوني يشتعل، الأسود والأبيض يلوّنان الحياة بالرمادي، التبغ يحترق والحياة تتسرّب، للرماد طعم مرّ، بالعادة نألفه، ثم ندمنه، كالحياة تمامًا.. كلّما تقدّم العمر بنا غدونا أكثر تعلّقًا بها، لأجل ذلك أغادرها في أوج اشتعالي، ولكن لماذا؟.. إنّه الإخفاق مرّة أخرى. لن ينتهى البؤس أبدًا، وداعًا يا ثيو، سأغادر نحو الربيع"، وها هي كلّ النهايات في الرواية رماديّة قاتلة. البياض والأمل يتحوّل إلى سواد ويأس، فستان الزواج الأبيض يعادل كفن الموت ويصير البياض مخيفًا وشبحًا مُرعبًا ويظهر الوجه الأسود للبياض ليحوّل الخير إلى شرّ والنهار إلى ليل، الحياة إلى موت والحب إلى كراهية مطلقة منفّرة لا تُطاق... رُغم أنّ الأسود كان أبيضًا يومًا ما!!!

تتناول الرواية قضايا حياتيّة يوميّة لأناس عاديّين، بعيدًا عن الأسطرة، بجرأة، كما جاء في التظهير: "رواية جريئة، لأنها تعاملت مع المجتمع الفلسطيني على أنّه مجتمع عادي، أي خارج نطاق الأسطورة، وكأنها تقول: لسنا ملائكة، لدينا من الأخطاء ما يكفي لوأد عروس في ليلتها، ولقتل الحب بدم بارد".

تتطرّق للحرمان، التربية الجنسيّة، وثقافة التخويف والترهيب، الشرف والعذريّة، الأنوثة، الجسد والعار، وعدم تهيئة المقبلين على الزواج  لما ينتظرهم في مجتمع عاش التعصّب والحرمان وطبيعي أن تكون النتائج مأساوية، ينقلب الزفاف إلى ما يشبه المأتم، اغتصاب ومحاولة قتل/انتحار، وعروس على شفى الموت وعريس في المعتقل وعائلة تضيع! الحرمان من التعارف قبل الزواج  أو حتى التحدّث فكان سؤالها الأوّل لزوجها في ساعة غيبوبتها  منذ أن تقدم لخطبتها: "أنا نمت"؟

تصوير  زيارة وفاء بنت الرابعة لوالدها الأسير في سجون الاحتلال الذي تغيّر ولم تتعرّف إليه ممّا جعله يصرخ في وجهها: "أنا بابا"، أخذني إلى نصوص سرديّة مفتوحه ولكتاب "جمر المحطّات" ،كتاب تحت الطبع للصحفي بسام الكعبي، الذي رصد في بعض محطّاته جمرَ ذوي الأسرى في طريقهم لتلمِس جمر الأسرى، وصار أشبه بالأب الرمزي بعد أن أمضى سبعة عشر عامًا في الأسر، ومعاناة الأهالي، أحس بعجزه أمام حزنها، يطيح بهالة البطولة التي نسجت حوله، كان عمله البطولي قد احتجز معه خلف القضبان وبقي هناك يفترش زوايا الزنازين فلم يهيأه أحد لما بعد السجن.

الكاتبة نسويّة بامتياز، نصيرة المرأة وخصوصيّتها وحقّها في الحياة... وجسدها وتقرير "مصيرها"، فيزعجها زواج سمر وخالد رغم حبّها لقيس، وزواج وفاء لمروان رغم  أنّه لم يكن فارس أحلامها ولم تكلّمه في حياتها لتتجاهله ليلة دخلتها، فيقلب العرس من فردوس منشود إلى جحيم موجود.

تتناول حياة وفكر المُترفين الانتهازيّين من شعبنا، أبناء الذوات، "لم يحتمل مجرّد فكرة وقوعه في الأسر أو إصابته ولو بعيار مطاطيّ، أو حتى التعرّض للاختناق الذي يسفر عنه استنشاق الغاز المسيل للدموع، في مشهد آخر يتكرر خلال المواجهات مع جنود الاحتلال في الانتفاضة" فيسافر، كغيره، للتعلّم خارج البلاد ولا ينسى إثبات وطنيّته أمام نفسه بأن يدعم ماديًّا تلك المعارض للأعمال الفنيّة التي تُقام في ضباب لندن لفنّانين فلسطينيّين، إضافة إلى منحًا دراسيّة في الجامعات المحليّة لعدد من أبناء الشهداء ومخيمات اللجوء".

الحنين إلى الزمن الجميل، ما قبل مهزلة أوسلو وموبقاتها، والخذلان الذي رافقها، فكانت في حينه "ذراع تمتشق السلاح هي الأكثر إثارة بالنسبة للفتيات ذاك الوقت كونها توحي بالرجولة الكاملة"، ممّا أخذني إلى الروائي باسم خندقجي وروايته "نرجس العزلة" حيث كانت الانتفاضة الأولى من الطهارة والنقاء وسطوع المغامرة حين أصبح مهر العروس سنة أو سنتين سجن وأكثر !!! بينما أوسلو أدّت إلى "بما أن الحلول السياسيّة قد غيّبت تدريجيًّا تلك الحماسة، وباتت المبادئ الثوريّة تجابه غالبًا بمتطلبات العيش، وانقسمت نتائج التسوية ما بين خذلان من خسروا الكثير أملًا بالتحرير، وبين رضى من صار همّه الأمن والحصول على ما أطلق عليه "السيادة" على بقعة من أرض الوطن الذي تاهت في سمائه أرواح آلاف الشهداء، والتي لم يتبق لها من الذاكرة سوى بضع شعارات وصور في غرف استقبال ذويهم"(ص.10)

للنكبة والاحتلال حضور عبر صفحات الرواية،  "تفرّقت العائلة الكبيرة منذ أن هاجر أفرادها من قريتهم "قولية" القريبة من اللد إثر النكبة، وتوزع أفرادها على المخيمات المتناثرة بين مدن الضفة الغربية" ورغم ذلك تبقى الأرض سيّدة الموقف "احتفلا وحدهما بذكرى زواجهما، توجّها حينها إلى قطعة أرض يملكانها، كان الذهاب إليها يعتبر مغامرة فهي مصنّفة ضمن الأراضي المحاذية لمستوطنة إسرائيليّة تُسمّى "دوليب" ... لكن لم يتقبّل حرمانه من أن يتصرّف بأرضه بقرار الاحتلال، واستمر بالتردّد عليها كلّما سنحت له الفرصة بذلك رغم المضايقات المستمرة من قبل المستوطنين الذين يحتلّون المكان، ويحرصون على منع أصحاب الأراضي من قطف ثمار الزيتون المزروع في أراضيهم منذ مئات السنين أو الاستفادة من كروم العنب أو محاولة زرع محاصيل أخرى".(ص.25)

للتقاليد الموروثة حضور في الرواية، يثير الكاتبة بين السطور لتتمرّد عليها، وأتساءل: هل كفّر عن جريمته حين "أعاد غسل يديه سبع مرّات بالصابون"؟

نعم، رغم الظروف والاحتلال، من حقّ الفلسطينيّ أن يعيش كباقي أبناء البشر، وجاء جواب سمر بعفويّة حين بادر بسؤالها إن كان حفل العرس يعجبها فردّت: "عادي، مثل كلّ الأعراس، بس العرسان هم اللي تغيّروا".

نجحت الكاتبة بتوظيف فنّ الاسترجاع، تعيدنا إلى أحداث وذكريات لتسليط الضوء على ما حدث في الماضي، بحرفيّة تشدّ القارئ لتتبّع سيناريو مسرحيّ، انتقلت عدستها بين قصصها وأبطالها، خالد وسمر، مروان ووفاء، والأهل، كلّ في مكانه وزمانه وتاريخه، سلّطت العدسة على حفلات زواج  وسماح وسمر ببعد ثلاثيّ، كما فعلتها مع مرض أم سمر وأم خالد ووفاء لتخلطها بخلطة محكمة الأبعاد ولتصبغ الوجه الأبيض بطبيعته بالسواد فيصير رماديًّا باهتًا يشبه حيوات صاحباتها!

وتذكّر بأنّ أبطالها ينتمون لشعب كلّ فرد منه لديه شهيده الخاصّ، بلد يتنفّس أسماء شهدائه مع كلّ هبّة تاريخيّة، لتُنهي الرواية: "الموت المجّاني كفيل بإرجاء كلّ شعور خاص".

ملاحظة لا بدّ منها؛ تساءلت حيال غياب صاحب "لوحة" الغلاف التي تليق بالرواية وهُضِمَ حقّه، بتجاهله ؟!؟ أمر وَجَبت الإشارة إليه.!

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

الأحد 18/05/2025 20:14

تكتسب زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، المنطقة العربية أهمية كبيرة، لأنها أوّل زيارة خارجية له بعد إعادة انتخابه، ولطبيعة الملفّات التي ستُبحث خلا...

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

الأثنين 12/05/2025 19:07

يمر رئيس وزراء حكومة إسرائيل اليمينية المتطرفة بنيامين نتنياهو في أصعب مراحل حكمه، إذ خاض ويخوض حروبا ومواجهات في عدة جبهات منها الجبهة الحمساوية في غ...

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة  مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الأحد 11/05/2025 20:56

كلمتي هذه ، تحمل من المعاني ما يفوق الكلمات، لنكرّم إنسانًا أعطى من وقته وجهده وفكره الكثير، وترك بصمة لا تُنسى في كل موقعٍ خدم فيه، فكان المعلم، والم...

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

السبت 10/05/2025 19:56

في مبادرة إنسانية، إجتماعية قيمية وتربوية مميزة، نظّمت جمعية “المبادر ”  فعالية احتفالية ليوم الاثنين الموافق 12/5/2025 بمناسبة يوم الممرض العالمي

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

الخميس 01/05/2025 20:21

ضجت العديد من وسائل الاعلام وصفحات التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية وانشغلت بشكل يدعو للدهشة بتسجيل صوتي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، أثن...

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

الخميس 01/05/2025 19:57

انفض اجتماع المجلس المركزي وخرج ليوحي للوهلة الأولى، بما كان متوقعًا ومطلوبًا منه، وهو استحداث منصب نائب الرئيس

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

الثلاثاء 15/04/2025 15:10

في  محطاتي المهنية قدمت وأقدم ورشات لمجموعات عمل  وطواقم مختلفة في موضوع "التفكير خارج الصندوق".

استمرار الإبادة أو التهدئة؟ والوحدة الفلسطينية ونائب الرئيس بقلم: هاني المصري

استمرار الإبادة أو التهدئة؟ والوحدة الفلسطينية ونائب الرئيس بقلم: هاني المصري

الأثنين 14/04/2025 17:49

بعد أن حصلت حكومة بنيامين نتنياهو على فرصة ذهبية مكّنتها من استئناف جريمة الإبادة الجماعية بدءًا بفرض الحصار الخانق على قطاع غزة،

التفكير الإبداعي في التنظيم ...كتب:غزال أبو ريا.

التفكير الإبداعي في التنظيم ...كتب:غزال أبو ريا.

الأثنين 14/04/2025 16:53

كيف يمكن تطوير التفكير الإبداعي في المؤسسة،التنظيم ،التفكير خارج الصندوق؟.

الأكثر قراءة

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة جرّاء تعرّضه لحادثة عنف فجر اليوم

الثلاثاء 29/04/2025 13:20

سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة...

كلمات مفتاحية

بول ووكر بورشه الأمان سلطة الدجاج الفليفلة المغار انتخابات نهى جوابره منوعات ترفيه فن نجوم باب الحاره قدما يوم الارض جسر الزرقا مدارس عرابة فوز العاشر الكنائس الارثوذكسية العالم تستنكر توقيف المطران حنا اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حادث اصابات حقيقة زواج منّة شلبي المخرج محمد جمال العدل شوربة شوربات فريكة بندورة
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development