موقع الحمرا السبت 07/06/2025 03:42
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. ضحى - رواية المنفى والهمّ الفلسطينيّ/

ضحى - رواية المنفى والهمّ الفلسطينيّ

افنان شهوان
نشر بـ 16/10/2018 11:26

القدس لحالة فريدة من نوعها في الأدب العربيّ عامّة والفلسطينيّ خاصّة، وليلى الأطرش تطرّقت لقدسها برواية ترانيم الغواية: "حين تنظرين الآن في المرآة سترين فقط ظلال رجال عبروا يومًا على طريقك"، أمّا محمود درويش  فنقد الذين لا يكترثون بمصير وطنهم نقدًا لاذعًا، وشنّ عليهم حملةً  قويّةً، ناحيًا بذلك منحًى جديدًا مركّزا فيه على من يجعلون من القدس سبيلا للوصول إلى السلطة، ففي قصيدته "سرحان يشرب القهوة في الكافتيريا" يقول:

وما القدس والمدن الضائعة سوى ناقة تمتطيها البداوة إلى السلطة الجائعة

وما القدس والمدن الضائعة سوى منبر للخطابة ومستودع للكآبة

وما القدس إلّا زجاجة خمر أو صندوق تبغ

ولكنّها وطني

هناك ابتذال وتكرار فيما يخصّ الكتابة عن القدس لمكانتها في نفوس الكثير ممّن عاشوها وهناك من امتطاها، استغلها واستهلكها كبطاقة دخول أو تأشيرة مرور، ولكن الروائي حسين ياسين كتب رواية ضحى للقدس (صدرت الطبعة الأولى عام 2012، والطبعة الثانية قبل عدّة أشهر عن دار فضاءات الأردنيّة لصاحبها الأديب جهاد أبو حشيش) لسداد دين للبلدة التي عاش أغلب أيّام حياته فيها، بعد أن أصدر عام 2006  مصابيح الدُجى لعرابّة البطوف كعربون وفاء للبلدة التي وُلد فيها (أصدر عام 2017 رواية عليّ قصّة رجل مستقيم، قضاء دين لروحِه وفكرِه بعد التقاعُد).

حسين ياسين كاتبٌ من نوع آخر، لم يتعلّم فنّ الكتابة فشقّ له طريقَه في حقلِ الكتابةِ بمجهودٍ ذاتيّ وخلالَ جَوْلاتِه الكتابيّة وتخبُّطاته. ضحى رواية المنفى والاغتراب، في الوطن وخارجه، رواية الواقع الفلسطينيّ ينهشه الضياع.

تتركّب رواية " ضحى"  من ثلاثة فصول منفصلة لا صلة بينها إلّا  عبرَ الراوي "عبد الباقي"، وكأنّي به يحكي سيرَتَه الذاتيّة ليلمّح لنا بأنّه الكاتب حسين ياسين، وهي تصلح لثلاث روايات منفصلة ومختلفة، "ثعلبَها" الكاتب تحت سقف إصدار واحد!

فصولُها ثلاث نساء، تانيا، ضحى وماري تريز، لكلّ منهنّ حكاية بعيدة كلّ البعد عن النسويّة النمطيّة.

رحل بطل رواية تانيا للدراسة في الاتحاد السوفييتي بعد النكسة في إحدى الجامعات "قبل أن يتفرفط"، ذاق فيه حلاوة العيش، فشلت قصة الحبّ التي عاشها مع تانيا، وذلك لضعفه في تحمّل مسؤوليّاته التي تحتاج إلى الحزم الذي ينقصه.

رحل إليها الراوي للدراسة، رحلة جميلة وممتعة، ذاق فيها حلاوةَ الحبّ والجنس، في مجتمعٍ منفتحٍ بعكس المجتمعات الشرقيّة، مارس مُتعة السفر والتجوال في طبيعتها بجمال تضاريسها وتعدّد شعوبها وتنوّع عاداتهم وتقاليدهم. لقاؤه مع الغجريّة التي ذكّرته باقتلاعه إذ قالت له: "متى اقتلعوك من أصولك وغرّبوك عن ذاتك؟".

"ماريا بترفنا" تريده أن يتزوّج ابنتها "تانيا"، التي تشترط مهرها وطنًا لا يملكه عبد الباقي، فتنوِّرُه ماريا وتُبيّن له الفرق بين الأمم المقهورة والأمم الحيّة: "الإنسان المقهور يستجيب لقاهرِه ... يجترّ أيّامَه الغابرة ... يؤجّل المستقبل ... المقهور ينيخ في ساحة التمنّي وأحلام اليقظة ... يستجدي قاهرَهُ ... يبحث عن نجاتِه في موقع هلاكه ... يأخذني للمثل الشعبيّ "القطّ بحبّ خنّاقَهُ" وعقدة ستوكهولم،  الأمم الحيّة تقتحم مجاهل الغد ... تبحث في مغامرات محسوبة عن حلول أفضل ... تسكن الماضي بقدر ما تستخدمه أداة من أدواتها في بحثها عن المستقبل".

قبل العودة إلى الوطن، وفي حواره مع ماريا بترفنا، أم حبيبته تانيا، يُؤكّد عبد الباقي عدم قدرته على الزواج من تانيا، لا لأنّه يرفضه ولكن لأنّه عاجز عن مهرِها، فهو "فقير لا يملك مهرَها. فمهرَها وطن". لكنّه يُؤكّد أيضًا على وصيّة الأجداد الذين حصدتهم النكبة، للآباء والأبناء الذين حملوا وِزرَها. "قال جدّي لوالدي، وقال لي أبي ما قاله له جدّي، وقد أقول لأولادي: "وصيّتي! ديّتي وطن، هذا كلّ إرثي، فلا تفرّطوا بإرثي واطلبوا ديّتي، ولا تهجروا بقايا الوطن" (126) وتذكّر ما قالته له العرّافة هناك: "أطلب حقّك بإلحاح ... ولا تساوم ... المشكلة فيمن اغتصب الحقّ، كيف يؤدّيه، وليست فيمن يطلبه ... لا تحمل مشكلة غيرك. يكفيك من الهمّ مشكلتك".

لا بدّ من الإشارة هنا أنّ حسين ياسين قد تناول في رواية عليّ قصّة رجل مستقيم قضية البعثات الحزبيّة للاتحاد السوفيتي، وتعلّم أبناء العالم الثالث في دول العالم الاشتراكيّ آنذاك  وأثرها، ووصف بصدق ودقّة تلك الفترة التي عاشها بطله هناك، وكان مُنصِفًا.

 

ويبرز كذلك حسّه الوطنيّ في الرواية كما هو الحال في رواية عليّ: "يا ولدي! ديّة الشهيد، والصلح على دمه، "وطن حر" الانكليز بعدهم قاعدين على نافوخنا وبحضنهم اليهود" (ص. 33).

 

أمّا الفصل الثاني/الرواية الثانية؛ "ضحى" فتاة مقدسيّة متمرّدة، تحبّ الحياة والعلم وتحمل الأمل بمستقبل جميل، شرّدها الغاصب في متاهات العالم، فمن الأردن إلى العراق حيث فقدت عذريّتها في "خمّارة البصرة" ومارست فيها البغاء، رحلت إلى الخليج مع "جاسم الربيعي"، هربًا من استغلال "فؤاد العجمي" الذي ألحّ على شرائها من "صاحبة الخمّارة"، لتجد نفسها قد هربت من الرمضاء إلى النار. ومن الخليج إلى لبنان حيث الحرب الأهليّة وصراع الفصائل الفلسطينيّة والقتل المجّاني. هناك التقت "ابن الساحل"، الشاعر الفلسطينيّ الذي أعاد لها رائحة الحنين إلى القدس  وجدّد لديها الأمل فأحبّته، إلّا أنّ أملها اغتيل باغتياله، "جلس يشرب قهوة الأصيل، ويكتب القصيدة. جاءته رصاصة طائشة. اقتنصوا ابن الساحل، وسُجّلت الجريمة ضد مجهول". فانتقلت إلى تونس "وعادت إلى مهنتها القديمة". هناك زارها بحّار غربيّ يحترف العنف والغدر، وبعد قضاء حاجته منها كشف لها حقيقة نقدِه لها بالدولار المزيّف فكشفت له حقيقة إصابتها بمرض "السفلس" المُعدي، فثار وعربد "ثم انثنى إليها بسكّينه، يذبحها من الوريد إلى الوريد".

أخذني اختياره لفؤاد العجمي إلى غزو العراق حيث كان السياسيّ اللبنانيّ الأمريكيّ من المحافظين الجدد المدعو فؤاد عجمي، أحد رموز التحريض على الحرب ضدّ العراق؛ وخمارّة البصرة جعلتني أُحلّق مع أسطورة مظفر النواب التي تبقى خالدة في الذاكرة:

"القدسُ عروسُ عروبَتِكُمْ

 فلماذا أدخَلْتم كلَ زناةِ الليلِ إلى حُجْرَتِها؟؟

 ووقفتمْ تسترقّون السمعَ وراءَ البابِ لصرخاتِ بكارَتِها

 وسحبتُم كلَّ خناجرَكُمْ وتنافختُم شرفًا

 وصَرَخْتُم فيها أن تسكُتَ صونًا للعِرضِ؟"

عند عودة الراوي إلى القدس يلتقي بيهوديّين: "قاطن الدار" و"شمعون حسون"؛ يمثّلان الاغتصاب الصهيونيّ لفلسطين. "قاطن الدار" يفلسف الاغتصاب بأنه تغيير طبيعي، عندما يقول: "لا شيء يدوم ... كل الأمور تتبدّل". و"حسون" يُمثّل الاغتصاب بكل بشاعته  ويشرعنه دون أن ترمش له جفن وبتشريد صاحب الدار وتحويله إلى غريب فيها.

هل تشتّت ضحى هو رواية الاغتراب الفلسطيني؟؟ والنهاية – قتل ضحى هو الخيبة من مصيدة أوسلو؟

أمّا الفصل الثالث/الرواية الثالثة؛ "ماري تريز" فهي قصّة ألفيي الألمانيّ الأصل الذي ظلّ وفيّا للقدس بعد اقتلاعه منها. حكاية روتها له أمّه ماري تريز، جاء لزيارة قبور والديه فيها. وهذا وطنه، وماركيز عرّف الوطن "حيث لك قبر قريب وحبيب يكون الوطن"،. حكاية الجالية الألمانيّة التي قدمت إلى فلسطين، بهدف استعماري/ كولونياليّ، بدافع دينيّ. الألمان لم يغتصبوا فلسطين ولم يُنكروا على عربها أنّهم سكّانها الأصليّون وأصحابها الشرعيّون. تقبّلت ماري تريز العيش معهم، وكانت تسعد بصحبتهم وتتعاطف مع أوضاعهم الصعبة بشكل عام، وتساعدهم على مواجهتها والتغلّب عليها.

كي تكون كاتبًا عليك أن تكون قارئًا ثم قارئًا ثم قارئًا، و أبدع حسين ياسين بلغته الغنيّة والجميلة التي تُمتّع القارئ بسلاسة عباراتها ،وشاعريّتها، مدرستها السهل الممتنع.

الرواية تدلّ على ثقافة الكاتب الطبقيّة، الأمميّة واطّلاعه على الأدب العالميّ، بسلاسة ودون إقحام. هو مطّلع على الأدب العربيّ والروسي، والثقافة الروسيّة بموسيقاها ومسرحها وأدبائها.

جاءت كتابته  بسيطة ومباشرة، دون تأتأة، انتقد  ما يحيط به دون مواربة. تناول  ما يدور حوله، غاص  في الأعماق بمهارة فخلق  مخلوقًا جميلًا يتناوله الجميع، كل بمقدار حاجته، بوتيرتِه وعلى موّالِه وهواه، ببساطة عفوية وبفوضويّة مرتّبة.

يأتيني منها:  "تعذّبني تساؤلاتي الكثيرة. لعل النهار يأتي بجديد ... خاب الرجاء. أغرق في السراب ... سأجد فيها جوابا لتساؤلاتي وحيرتي واضطرابي". "رُحتُ ألملم نفسي من بعثرتها ... سقطتُ صريع عذاباتي في عذوبة الذكريات، التي راحت تفيض من قلبي". "ينتابني شعور استسلام أمام علامات الهزيمة. في داخلي تتعزّز الخيبة ويسود التشاؤم". الخسارة تمشي معي، في منتهى بؤس عُريها، أنا العائد! أقف ضائعًا في شارع من شوارع وطني، أشعر بالغربة والوحدة". "رِجْل تجرّ الخسارة وأخرى تنوء بثقل الضياع"،  "لن أقسو على ذاتي أكثر ... لن أجلد روحي أكثر"؛ أسلوب سرديّات "ألف ليلة وليلة" و"كليلة ودمنة" ومزج تاريخ الفلسطينيين بشعوب وحكايات أخرى.

اتخذ الكاتب من ضحى عنوانًا لروايته، ففي الاسم "ضحى" إشارة إلى النور والأمل والانبعاث، فالضحى هو وقت ارتفاع النهار وامتداده، وقت ارتفاع الشمس. وقد جاء في القرآن الكريم "والضحى والليل إذا سجى"، ويقول كاتبنا: "ففي آخر عتمة النفق لا بدّ من ضوء، فقط علينا أن نسير ونكمل المشوار". وقد أشار إلى ذلك من بداية الحديث عنها إذ قال: "لا، أبدًا، ضحى لا تموت، لها الغد المشرق الجميل".   

لا بدّ من الإشارة أنّه في رواية عليّ قصة رجل مستقيم تناول حسين ياسين قصّة مشاركة  المقاتلين الفلسطينيين في الحرب الإسبانيّة وهو أول أديب عربي يتناول الموضوع وفي الفصل الثالث لرواية "ضحى"  يتناول حكاية الجالية الألمانيّة التي عاشت في فلسطين والتمبلرز - وهو أوّل أديب عربي يتناول الموضوع. هل هي رواية تاريخيّة؟ يبدو أنّ التاريخ لا يزال يحاصر كتابتَنا وكُتّابنا.

الرواية تشمل ثلاثة فصول  مختلفة تصلح لثلاثة روايات، "بندَقَها" حسين ياسين في واحدة، تساءلت لماذا جمعها تحت سقف "ضحى"؟ وهل ثلاثتهنّ بريشة الروائيّ ذاته؟

إنها رواية تمثّل ضياع القدس والوطن والتشرّد، رواية المنفى والهمّ الفلسطيني. هل هي نوع من التفريغ والهروب؟

ينهي حسين ياسين ضحى: "وإن ألم البقاء في حيفا أرحم من دموع العودة إليها؟؟؟"

جاءني حين أنهيت قراءتها للمرّة الثالثة ما قاله لي صديقي الراحل أحمد دحبور في تجوالنا الأخير في وادي النسناس الحيفاويّ، خلال شُربنا فنجان القهوة مع إم إلياس: "بتِعرف حسن، بعدني بلوم أبوي، ليش ما ذبحني طفل ابن سنتين بدل ما يشرّدني؟"، وقرأ على مسامعنا قصيدتَه وردة للناصرة ونهايتها: "ليته قال: إذبحوا طفلي/ولم يرحل".  

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

الأحد 18/05/2025 20:14

تكتسب زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، المنطقة العربية أهمية كبيرة، لأنها أوّل زيارة خارجية له بعد إعادة انتخابه، ولطبيعة الملفّات التي ستُبحث خلا...

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

الأثنين 12/05/2025 19:07

يمر رئيس وزراء حكومة إسرائيل اليمينية المتطرفة بنيامين نتنياهو في أصعب مراحل حكمه، إذ خاض ويخوض حروبا ومواجهات في عدة جبهات منها الجبهة الحمساوية في غ...

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة  مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الأحد 11/05/2025 20:56

كلمتي هذه ، تحمل من المعاني ما يفوق الكلمات، لنكرّم إنسانًا أعطى من وقته وجهده وفكره الكثير، وترك بصمة لا تُنسى في كل موقعٍ خدم فيه، فكان المعلم، والم...

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

السبت 10/05/2025 19:56

في مبادرة إنسانية، إجتماعية قيمية وتربوية مميزة، نظّمت جمعية “المبادر ”  فعالية احتفالية ليوم الاثنين الموافق 12/5/2025 بمناسبة يوم الممرض العالمي

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

الخميس 01/05/2025 20:21

ضجت العديد من وسائل الاعلام وصفحات التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية وانشغلت بشكل يدعو للدهشة بتسجيل صوتي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، أثن...

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

الخميس 01/05/2025 19:57

انفض اجتماع المجلس المركزي وخرج ليوحي للوهلة الأولى، بما كان متوقعًا ومطلوبًا منه، وهو استحداث منصب نائب الرئيس

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

الثلاثاء 15/04/2025 15:10

في  محطاتي المهنية قدمت وأقدم ورشات لمجموعات عمل  وطواقم مختلفة في موضوع "التفكير خارج الصندوق".

الأكثر قراءة

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤقتة فورية ورسوم ضريبية على الألومنيوم المستورد من الصين

الخميس 08/05/2025 18:18

اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤق...
حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطفاء.

الأحد 18/05/2025 21:01

حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطف...
مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية.

الأربعاء 21/05/2025 21:17

مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعداد...
مساعدو ترامب يحذرون “إسرائيل”: أنهوا الحرب وإلا سنتخلى عنكم

الأثنين 19/05/2025 21:48

مساعدو ترامب يحذرون “إسرائيل”: أنهوا الح...

كلمات مفتاحية

تركيب ثلاث غرف جاهزه اعدادية البطوف عرابة القدس الشرطة الاسرائيلية ليلة القدر الأقصى حالة الطقس، الجو طمرة إصابة فتى بجروح طفيفة تعرضه لإعتداء المدينة طيراوي سرقة خلاطة باطون نساء ضد العنف الثامن من آذار جمعية الابراج اليوم حظك اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اقتصاد محاضره حكم هدم بيت المواطن الكناوي طارق خطيب السلطات العرب عائلة الدوابشة
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development