في أجواء ملؤها الحزن والصدمة، شارك المئات، مساء اليوم الأحد، من الرينة وخارجها في تشييع جثمان الشاب المغدور يونتان ميشيل نويصري (24 عاما)، جرّاء تعرّضه للطعن خلال مشادة حول تعطيل حركة المرور بين سائقين في البلدة، أمس السبت.
وتم تشييع جثمان الفقيد من كنيسة الروم الكاثوليك في الرينة إلى مثواه الأخير. وطالب المشاركون الشرطة بوقف شلال الدم في المجتمع العربي والعمل على وضع حد للجريمة والعنف.
هذا، وسبقت الجنازة وقفة غضب ريناوية تنديدا بالجريمة النكراء، وسط عزم على منع الجريمة المقبلة، تحت شعار "لنقف وقفة جسد واحد وروح واحدة".
[email protected]