موقع الحمرا الثلاثاء 19/08/2025 19:46
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. المصالحة: مدخل للحل "الإنساني" أم للوحدة الوطنية؟ بقلم: هاني المصري/

المصالحة: مدخل للحل "الإنساني" أم للوحدة الوطنية؟ بقلم: هاني المصري

افنان شهوان
نشر بـ 31/07/2018 11:04

من المفترض أن يكون وفد حركة فتح قد سَلَّمَ مصر رد الحركة على الورقة المصرية التي أعلنت حركة حماس موافقتها عليها.
تحمل الورقةُ تغيّرًا في زاوية الرؤية المصرية، ولكنه ليس كافيًا، إذ تركز على الحكومة ورواتب الموظفين، رغم أنها تضمنت خلافًا للاتفاق السابق قضايا عدة تنفذ على أربعة مراحل، من المفترض تنفيذها وفق جدول زمني قصير (100 يوم كحد أقصى)، مثل: رفع الإجراءات المتخذة من السلطة على قطاع غزة، وتمكين الحكومة الحالية، وتسديد رواتب الموظفين المدنيين وجزء من رواتب الأمنيين، وصولًا إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية خلال خمسة أسابيعـ وتفعيل عمل "لجنة تفعيل المنظمة" التي ستبحث مواضيع المجلسين الوطني والتشريعي والانتخابات.
من المتوقع - شبه المؤكد - أن يكون الرد سلبيًا، وخصوصًا بعد تصريح الرئيس محمود عباس في افتتاح اجتماع اللجنة التنفيذية الذي أبدى فيه تمسكه باتفاق القاهرة 2017، الذي يقوم على تمكين الحكومة أولًا، وإن جاء مغلفًا بإطار إيجابي. وهذا الأمر قد يؤدي إلى أزمة في العلاقات المصرية الفلسطينية، أو إجراء تعديلات على الورقة لتصبح مقبولة من الطرفين، أو فتح حوار وطني أوسع لعل ذلك يساعد على الاتفاق، أو المضي في "الحل الإنساني" لقطاع غزة من دون مصالحة ولا إشراك السلطة، التي يوجد حرص على إشراكها ولو بشكل شكلي، ولكن ما العمل إذا لم توافق على ذلك؟
ما طرح تحريك ملف المصالحة إلحاحية الوضع الإنساني وتعدد الأطراف المنخرطة فيه خشية من أن يؤدي إلى انهيار القطاع وانفجاره، وما دفع مصر إلى تحريك الملف أنها لا تريد رمي قطاع غزة بعيدًا عنها ولا في حضنها، وتريد إبقاء الأفق مفتوحًا أمام إقامة الدولة الفلسطينية.
أما الرئيس فيخشى من أن تكون المصالحة مدخلًا لتطبيق الحل الإنساني لقطاع غزة، كقاطرة لتمرير "صفقة ترامب". وهذا الحل ليس "إنسانيًا" كما يبدو للوهلة الأولى، وإنما جزء من الحل السياسي الجاري العمل على تمريره، سواء بموافقة السلطة، أو بجعله حقائق على الأرض لا يمكن، أو من الصعوبة، تجاوزه.
أي إما أن تكون السلطة الموحدة جزءًا من الحل الذي مركزه قطاع غزة، وهذا يسهل عملية ابتلاع الضفة الغربية الجارية على قدم وساق، أو يتم من دونها، وهذا يعمق الفصل بين الضفة والقطاع، ويهدد بتحويل الانقسام المؤقت إلى انفصال دائم، تمهيدًا لإقامة الكيان الفلسطيني في القطاع، على أن ترتبط المعازل المأهولة بالسكان والمنفصلة عمليًا عن بعضها البعض في الضفة أو لا ترتبط بهذا الكيان الذي يمكن أن يسمى "دولة"، ولن يكون فعليًا كذلك، لأن إقامة دولة فلسطينية حقيقية مرفوض إسرائيليًا وأميركيًا، كما أن من المصلحة الفلسطينية عدم قيام دولة في غزة للتغطية على ابتلاع الضفة، ولا دولة في الضفة من دونها، وهي لم تعد مطروحة حتى من قبيل ذَر الرماد في العيون.
إذا أردنا توضيح موقف "فتح" أكثر، علينا تفسير موقف الرئيس، فهو يريد إما بقاء الوضع الراهن إلى أن "يقضي الله أمرًا كان مفعولًا"، وهذا مستحيل، لأن هناك تغييرات تحصل باستمرار، وهي في مجملها تسير بِنَا نحو الأسوأ.
أو يريد أن تخضع "حماس" لشروطه بالمصالحة، التي تعني سلطة مهيمن عليها باسم حركة فتح، أو يثور الشعب عليها، لذلك فَرَضَ الإجراءات العقابية، ولم يحدث لا هذا ولا ذاك، ما يستدعي وقف هذه الإجراءات فورًا ومن دون قيد أو شرط، وهي ما كان لها أصلا أن تطبق لأنها عقوبات جماعية، وتميز بين الموظفين في منطقتين جغرافيتين لشعب واحد ومفترض سلطة واحدة .
لا يريد الرئيس أن يعطي الشرعية "للحل الإنساني" حتى لا يحصل معه مثل ذكر النحل الذي ينتهي دوره بعد أن يقوم بالتلقيح، بما يتناسب مع الحاجة الأميركية الإسرائيلية بألا تكون "حماس" المصنفة منظمة "إرهابية" هي العنوان، مع أن دورها مطلوب لأنها القوة التي يمكن أن تسيطر على الأمن في القطاع، سواء إذا عادت السلطة إليه، وهذا هو المفضل، أم لم تعد.
إذًا، في هذه الحالة تكون هناك حاجة لخلق أجسام جديدة لتمرير المشاريع والمساعدات عبرها، لذلك إما أن يعطي الرئيس عباس الضوء الأخضر للمصالحة التي تستهدف الحل الإنساني وليس مصالحة حقيقية، أو تسير من دونه، وهذا يعني بداية تشقق أكبر للسلطة ومساعي أكبر لاختيار بديل له.
الحل واضح: سلطة واحدة تمثل الشعب، لا الفصائل فقط، بمختلف قواه وقطاعاته، وتكون أداة من أدوات المنظمة الموحدة التي تسعى لتنفيذ البرنامج الوطني المتفق عليه، وهي عليها أن تعطي الأولوية لحل المعاناة الإنسانية.
في هذا السياق فقط، نستطيع أن نفهم مطالبة نيكي هيلي العرب بضرورة العمل من أجل المصالحة، وأن نفهم تخفيف الشروط الإسرائيلية على "حماس" مقابل تخفيف الحصار، وإزاء عقد تهدئة طويلة الأمد بين إسرائيل و"حماس"، وهذا يعتبر حلًا سياسيًا وليس إنسانيًا. فالآن لم يعد الحديث الأميركي الإسرائيلي (مؤقتًا) عن الاعتراف الحمساوي بإسرائيل، ونزع السلاح وغيرهما من الشروط المعروفة، بل عن ضبطه وتحديد مجالات استخدامه، لأن الحديث لا يجري عن حل للقضية، وإنما عن تصفية لها إن لم يكن ممكنًا بالجملة فبالمفرق وبالتدريج.
لذا عندما تتحدث إدارة ترامب والحكومة الإسرائيلية عن المصالحة، فهما تقصدان إنهاء الانقسام في السلطة، ومحاولة إدماج السلطة التي تضم"حماس" في العملية السياسية الجاري الاستعداد لإطلاقها، التي تسمى "صفقة القرن"، والتي شُرِع في تنفيذها قبل إطلاقها حتى تخلق أمرًا واقعًا يصعب رفضه لاحقًا إن أمكن رفضه الآن.
ما سبق إن تحقق وصفة مؤكدة لاقتتال فلسطيني لاحق، إذ سيتجدد الصراع على السلطة من داخلها، لا سيما في ظل أجهزة أمنية تدين بالولاء لهذا الطرف وذاك. وبشكل أدق، يريدون عودة السلطة الملتزمة بالتزامات أوسلو (طبعًا من طرف واحد) تمهيدًا لإحياء العملية السياسية الضرورية للتغطية على عملية تصفية القضية، وهذا لا يؤدي إلى تحقيق الوحدة الوطنية التي يريدها الشعب، التي تستهدف أساسًا توفير متطلبات نجاح المواجهة مع الاحتلال، وتحقيق الأهداف الوطنية، وليس فقط التوصل إلى حل إنساني لما يعانيه القطاع من كارثة لا يحتمل حلها التأجيل.
إن عدم مبادرة الفلسطينيين إلى إمساك زمام أمورهم بأنفسهم، من خلال استمرار الانقسام، والصراع على السلطة والتمثيل والقرار، وعدم تحقيق وحدة في سياق النهوض بالقضية، وإعادة بناء الحركة الوطنية ومؤسسات منظمة التحرير بحيث تضم مختلف ألوان الطيف؛ يؤدي إلى تدخل الأطراف الخارجية، وخصوصًا إسرائيل، وتحكمها بمصيرهم أكثر، من مدخل الانقسام تارة، والحل الإنساني في القطاع تارة أخرى.
هنا لا يمكن أن نبدأ بلوم الأطراف الأخرى العربية وغير العربية، بل علينا أن ننقد أنفسنا أولًا وأساسًا لأننا سمحنا للسقف الفلسطيني بالهبوط إلى هذا الحد، إذ أصبحت غزة خزان الوطنية والنهوض الفلسطيني الخاصرة الضعيفة التي تستخدم لتمرير الحلول التصفوية.
إن الخروج من الحلقة الشريرة التي ندور فيها، والتي نتائجها القادمة واضحة منذ الآن؛ يتطلب رفض أن تكون المصالحة بوابة لتمرير "صفقة ترامب" تحت اسم "الحل الإنساني"، وإنما عبر الاتفاق على رزمة شاملة تحقق الشراكة الكاملة على أسس وطنية وشراكة حقيقية على أسس موضوعية، وليس تقاسمًا فصائليًا، وديمقراطية توافقية، يخرج منها الشعب منتصرًا بلا غالب ولا مغلوب.
وهذا الأمر يمكن أن يتحقق من خلال الشروع في حوار وطني شامل، وليس تكرار القول من مختلف الفرقاء إننا لسنا بحاجة إلى حوارات جديدة بزعم أن لدينا اتفاقات تتضمن كل الإجابات. فهذا غير صحيح، فما تتضمنه الاتفاقات مختلف عليه، ويتناقض مع نفسه أحيانًا في الاتفاق الواحد، وقابل للتفسيرات المتناقضة، وهناك ما هو ناقص وحدثت تطورات عاصفة تستدعي الاتفاق حول كيفية مواجهته، أبرزها "صفقة ترامب"، وسعي إسرائيل بشكل أكبر لإقامة "إسرائيل الكبرى".
نريد حوارًا يشارك فيه أوسع تمثيل، ويهدف إلى بناء وحدة وطنية حقيقية، تبدأ ببلورة رؤية وطنية شاملة تستخلص العبر والدروس من التجارب السابقة، وتحدد الأهداف القريبة والبعيدة، وتنبثق عنها إستراتيجية تحدد كيف ننتقل من الوضع الحالي البائس إلى المستقبل المأمول، وهذا بحاجة إلى توفر إرادة سياسية مستعدة لدفع الأثمان.
وأخيًرا، "فتح" و"حماس" والكل الفلسطيني ضد "صفقة ترامب"، ولكن واقع الانقسام يجعل طرفيه يساعدان، ولو بشكل غير مباشر، على تطبيقها.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة  بقلم: غزال أبو ريا

تحضير ناجع للفريق = انطلاقة ناجحة بقلم: غزال أبو ريا

الثلاثاء 22/07/2025 20:50

مع انطلاق التحضيرات للدوري، نؤكد على أهمية الإعداد المهني والجماعي للفريق الرياضي، لأن التحضير السليم هو الخطوة الأولى نحو تحقيق الإنجازات.

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الوطن العربي في مرآة اللهيب: بين التفكك الداخلي والمواجهات المصيرية بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:32

في المشهد العربي الراهن، تتشابك خطوط النار والسياسة، وتتداخل خرائط الأزمات من المحيط إلى الخليج، حيث لم يعد من الممكن عزل حدثٍ عن سياقه الإقليمي أو عن...

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

بين سماءٍ وأرض بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:24

بينَ سماءٍ وأرضٍ...

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الله يعرفني… وأنا أعرفه… وهذا يكفي بقلم: رانية مرجية

الخميس 17/07/2025 19:16

في زحمةِ الأصوات التي تدّعي امتلاك الحقيقة، وفي عالمٍ تتناهشهُ الطوائف، وتتوزعهُ الشعارات، ويُجزّأ فيه الإله على مقاسات البشر، أقفُ صامتة… مطمئنة… وأق...

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الفكر التكفيري المغموس بالسموم والمخدرات.

الخميس 17/07/2025 19:07

هذه الحالة الشاذة لاستمرار تواجد إرهابيين داعشيين، تكفيريين متطرفين دينيا، أسوء من النازيين الألمان بكل المقاييس الإنسانية في السويداء، تدفع بكل ذي نخ...

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجوز محاكمة الدروز على أفعال القلة

السبت 19/07/2025 21:43

أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجو...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...
بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل

الثلاثاء 29/07/2025 22:00

بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في س...
ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الوريكات

الأربعاء 30/07/2025 20:15

ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الو...

كلمات مفتاحية

توقعات الابراج اليوم مقبلات اطباق جانبية بطاطا يوتيوب نظام أندرويد،جوجل حالة الطقس، الجو اخبار محلية اخبار محليه محلية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه طرعان تثقيف صحه حفلة عيد زهير فرنسيس الرامة الهيثم مدارس مدرسه البيروني عرابه كرة يد رياضه رياضة عالمية برشلونه ميسي حريق ديرحنا الاطفاء
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development